تاريخ النشر:
06 أبريل 2021 20:30 GMT
تاريخ التحديث: 06 أبريل 2021 22:15 GMT
ردَّ الأمير السعودي البارز عبدالرحمن بن مساعد بن عبدالعزيز، على الموقف الأمريكي المعلن من جانب وزارة الخارجية، بشأن قضية المتشدد عبدالرحمن السدحان، الذي حكمت
المصدر: فريق التحرير
ردَّ الأمير السعودي البارز عبدالرحمن بن مساعد بن عبدالعزيز، على الموقف الأمريكي المعلن من جانب وزارة الخارجية، بشأن قضية المتشدد عبدالرحمن السدحان، الذي حكمت عليه محكمة في المملكة بالسجن، والمنع من السفر بتهم الإرهاب. وقال بن مساعد في تغريدة له عبر "تويتر" اليوم، معلقًا على الموقف الأمريكي:"تخيلوا لو أن أمريكا لم تقتل أسامة بن لادن في عهد أوباما، وتخيلوا لو أن أسامة بن لادن عاد للسعودية وحكمت عليه بالسجن.. تخيّلتم؟" كنا سنسمع بالتأكيد تصريحًا من واشنطن القلقة من سجن الناشط أسامة بن لادن..! تبًا لواشنطن وقلقها.. ". تخيلوا لو أن أمريكا لم تقتل أسامة بن لادن في عهد أوباما وتخيلوا لو أن بن لادن عاد للسعودية وحكمت عليه بالسجن..
تخيلتم؟..
كنا سنسمع بالتأكيد تصريحًا من واشنطن القلقة من سجن الناشط أسامة بن لادن..! تبًا لواشنطن وقلقها..
— عبدالرحمن بن مساعد بن عبدالعزيز (@abdulrahman) April 6, 2021
وأضاف بن مساعد:"عبدالرحمن السدحان الذي كان يكتب على تويتر تحت اسم (سماحتي) له تغريدات يؤيد فيها تنظيم داعش صراحةً، ويتبنى فكره، ويروج له.. السؤال للأمريكان القلقين: هل أنتم في حرب مع جماعة داعش وإرهابها أم أنتم على وفاق معها وتؤيدونها؟ إذا أطلقنا أمثال السدحان أصبحنا نؤيد داعش، وإذا حكمنا عليه أصبحنا ضد حقوق الإنسان!
أمير سعودي: عبدالرحمن السدحان كان يؤيد داعش
سيفُ المُلْهِم | شعر وإلقاء: الأمير عبدالرحمن بن مساعد بن عبدالعزيز - YouTube
قصيدة ( إصْعَد بِعَزْمِكَ ) | شعر وإلقاء : عبدالرحمن بن مساعد بن عبدالعزيز - Youtube
السبت 20 ربيع الأخر 1437 هـ - 30 يناير 2016م - العدد 17386
والد العريس، والشيخ حمود آل خليفة، والشيخ محمد بن سلمان آل خليفة، والأمير فيصل بن بندر، والعريس، ووالد العروس
احتفل الشيخ عبدالرحمن بن سلمان بن عبدالرحمن آل خليفة بزواجه من كريمة صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن مساعد بن سعود بن عبدالعزيز. الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، مع العريس، ووالد العروس، والشيخ محمد بن سلمان آل خليفة
العريس الشيخ عبدالرحمن بن سلمان آل خليفة
والد العريس الشيخ سلمان بن عبدالرحمن آل خليفة، الأمير سلطان بن محمد، العريس
الشيخ علي بن عبدالرحمن آل خليفة، والعريس
الشيخ محمد بن سلمان آل خليفة، والشيخ حمود بن عبدالله آل خليفة
العريس، والأمير تركي بن محمد، ووالد العروس الأمير تركي بن مساعد بن سعود
العريس، والأمير أحمد بن عبدالله، ووالد العروس الأمير تركي بن مساعد بن سعود
العريس، والأمير بندر بن سعود، ووالد العروس
العريس، والأمير بندر بن سلمان بن محمد، والأمير تركي بن مساعد بن سعود
العريس، ود. عبداللطيف الزياني، ووالد العروس، والشيخ محمد بن سلمان آل خليفة
العريس، والأمير عبدالعزيز بن محمد بن سعود الكبير، ووالد العروس
العريس، ووالده الشيخ سلمان بن عبدالرحمن آل خليفة
الشيخ محمد بن سلمان آل خليفة، والعريس
العريس، والأمير عبدالعزيز بن تركي بن سعود، ووالد العروس
الأمير بندر بن تركي بن مساعد بن سعود، والعريس، ووالد العروس الأمير تركي بن مساعد بن سعود
الشيخ أحمد، وعبدالعزيز بن سلمان آل خليفة، والعريس، والشيخ محمد بن سلمان آل خليفة
العريس، والأمير محمد بن تركي بن محمد
والد العريس، والأمير عبدالله بن فيصل بن مساعد، والعريس
رئيس الوزراء البريطاني يصل الرياض – صحيفة البلاد
إن لم يكن قتل "أثناء اقتحام محطة التلفزيون" كما يقول معظم الباحثين والكتّاب الأجانب بل حتى العرب منهم، وكما يعتقد الألوف بمن فيهم بعض أفراد عائلتي الكبيرة، فأين قتل ياترى؟ قتل في بيته. كان أخي خالد مع أولاده قبل لحظات مما حدث حدث في شهر سبتمبر عام 1965م عندما: "التقط (........ ) بندقية وصوّبها إليه بإحكام ثم أردى ابن أخ الملك قتيلاً". الجوهرة بنت خالد بن مساعد بن عبدالعزيز كانت في الثالثة من العمر آنذاك. أبوها خالد بن مساعد بن عبدالعزيز كان في الثالثة والعشرين. ) ويستطرد الامير عبدالله بن مساعد وهو يسرد قصة مقتل أخيه قائلا:
(كان المفروض أن يأتي أحد أعمامي إلى البيت ويصلي الفجر مع خالد ثم يأخذه بيده للمساءلة. عندما وصل رجال الشرطة في نحو الساعة الثانية عشرة من ليلة الثاني عشر من جمادى الأول عام 1385هـ (8 سبتمبر 1965) أوقفوا سياراتهم قبالة البيت "في حي الخزان" وحاصروه. كان أخي خالد في بيته وبين أولاده فجاءه مرافقه وأبلغه بوصول رجال الشرطة فخرجا معاً. طلبوا منه مرافقتهم مخفورا في سيارة الشرطة فعرض الذهاب بسياراته بعدما يصلي الفجر. رفضوا. أصروا على اصطحابه معهم في سارة الشرطة. فجأة بدأ الشرطة يتقدمون لاعتقاله بالقوة فتراجع داخل المنزل.
وبالرغم من ذلك، ما إن انتهت مداخلة الداعية الإسلامي سليمان الدويش الذي لم يرى في الاستشهاد بالآيات القرآنية وقوعاً في المحاذير الشرعية إلا أن عاصم بدأ يردد أنه لا يرى ذلك!
ماذا حدث بعدها ؟؟
توجد روايات كثيرة. بعضها يقول أن أخي خالد أطلق رصاصة في الجو لإبعاد الشرطة فردوا عليه بوابل من الرصاص، وبعضها يقول إن الرصاصة انطلقت من مكان قريب منه. بعضها يقول إنه أطلق النار صوب الشرطة فأصاب أحدهم في ساقه ففتحوا النار عليه، وبعضها يقول غير ذلك. كان الجو مشحوناً والاضطراب مسيطراً لذا ليس من السهل التيقن مما حدث تماماً باستثناء القول أن رصاصة أصابت أخي خالد في رأسه فسقط داخل بيته وعادت الروح إلى بارئها. إذا أردت تلخيص كل ماسمعته عما جرى في تلك اللحظة فهو أنه لا أحد يعرف بالضبط ماذا حدث. لم ينشر تحقيق في حادث مقتل أخي خالد، ولم أسمع من المعنيين بالأمر كله سوى أن الأمر كان مأساة من أوله إلى آخره. الروايات التي يتبادلها بعض الناس لا تغيّر في الأمر شيئاً لذا اخترنا أن نصدق بأن ما حدث يومها لم يكن مدبراً
إنا لله وإنّا إليه راجعون. أعمامي يقولون إن ماحدث كان خطأ غير مقصود إطلاقا. ليس هناك شخص مسؤول عن مقتل أخي، ولم يأمر بإطلاق النار عليه أحد. نعرف أعمامي وكلمتهم فوق أي كلمة أخرى وإيماننا كامل بكل ما قالوه لنا. ماحدث كان قضاء الله وقدره. الأخطاء تقع. مقتل أخي خالد كان خطأ كبيراً لن أصححه بكلامي هنا ولن يصححه أحد.