حدث في دمشق - هذا ما جناه أبي علي و ما جنيت على احد! ميسون أبو أسعد - YouTube
أفلام للموسم الرمضاني - جريدة الوطن السعودية
#1
أهلا بكم
عندي سؤالان تخص بقولين مشهورين، وأنا متأكد بأنكم تعرفون معناهما
القول الأول هولتالي: هذا ما جناه أبي علي وما جنيت على أحد
أما القول الثاني، فهوالتالي: لا صحو اليوم ولا سكرغدا
ماذا تعني هاتين القولين، من فضلكم؟
عفوا على جهالتي
أنتظر أجوبتكم (وتصحيحاتكم) بفارغ الصبر
#2
Hello Hieronymus,
First of all, I am new here and I don't know if I must write to you in Arabic, or explain in English all the same, and write in Arabic when needed...
[I am an Arabic native, anyways. ] بخصوص المقولة اللأولى فهي للشاعرالمشهور أبو العلاء المعري, حيث تمنى إذا ما مات أن يحرق جسده, وإذا قُبر فقد أوصى أن يكتب على قبره: هذا جناه أبي عليّ وما جنيت على أحد ويقال أنه اتهم أباه بالتآمر ضده, كما يعتقد أنه كان ناقما على والده لأنه أنجبه. فيعني بهذا البيت الشعري أن حياته كلها كانت جناية و كذلك كان مماته. و أضاف أنه لم يجن على أحد. أنفهم من ذلك أنه لم ينجب؟ As for the second saying, I found a link that explained its context and who said it, but I got a message after trying to post it, saying that I can't post links before having more 30 posts.
هذا ما جناه أبي | مجلة سيدتي
دقة قلب
سيدتي أنا
فتاه أبلغ من العمر23 عامًا، أعيش مع أسرتي
في بلد عربي، مشكلتي أني عندما ذهبت لدراسة الجامعة في أحد البلدان العربية تعرفت على
شاب يكبرني بخمس سنوات، أحببته وأحبني، واتفقنا على الزواج، وبالفعل تقدم لخطبتي، ولكن
أبي رفضه لأنه ليس من أهلنا، تابعت دراستي على أمل أن يوافق، واستمرت علاقتي مع هذا
الشاب لمدة أربع سنوات، والآن أنا أكملت دراستي وهو تقدم لخطبتي مرة أخرى، ولكن للأسف
أيضًا قوبل بالرفض من والدي، حاولت أن أتناقش مع أمي وأبي، ولكنهما رفضا سماعي، وقالا
إنه لا مجال للنقاش في الموضوع، المشكلة أني أحبه جدًّا ولا أعرف ماذا أفعل.. أرجو
نصيحتي.
هذا ما جناه عليّ أبي..!! – مِـرْ آتِـ ي
بالفصيح
منذ سنوات وفي ولاية بوتن الأولى ظهر على وسائل الإعلام وصرح بإن الاسلام دين شيطاني..!! اليوم تحول هذا الارثوذكسي المتعصب إلذي يحرق ويشرد ويقتل أطفال الشام منذ ست سنوات إلى رجل خير وبر وبركة ومحب للإسلام والمسلمين.. إنه شيء مضحك، ومزر بالعقل، والاخلاق والدين.. إذ كيف يصبح هذا الارثوذكسي المتعصب مهتماً بالدين الاسلامي، ومشفقاً عليه فيعقد مؤتمراً في الشيشان من أجل لم شمل المسلمين، وتحديد هوية المسلم وملته الحقيقية التي من خرج عنها فهو شاق لعصا المسلمين، خارج عن ملتهم.. ؟! لست أدري إلى أي مدى وصل المسلمون من الذل والخنوع، والهوان والمهانة والاحتقار إلى درجة أن يعبث بعقولهم هذا العبث ويساموا سوء الذل والمهانة، والاستغفال والاستهجان.. ؟!
**الالتزام الديني
أما الشاب "أ.
رفض سمير الزواج من منى ، وعلم والده بعلاقته بسميحه ، فعمل على سفره لفرع الشركة ببيروت ليبعده عن سميحه ، وأرسل معه كامل أفندى ( محمود لطفي) ليمنع وصول خطابات سميحه له، كما يتحكم في الخطابات المرسله من سمير إلى سميحه وكانت جميع الخطابات يعاد إرسالها إلى وجيه بيه. أرسل سمير تلغرافا إلى سميحه ليطمئن عليها حيث أنها لا ترد على خطاباته، ولكن كامل أفندي غيّر التليغراف ليكون طلبا منه بعدم الإتصال وقطع العلاقة. كتبت سميحة خطابا وقع في يد حسنين فعلم بكل شيء، وذهب إلى وجيه بيه لكي يتزوج إبنه من سميحة ، ولكنه طرده من المنزل، فرفع عليه دعوى نسب. أوكل وجيه بيه محاميه الكبير عادل للدفاع عن إبنه سمير ، ولما عَلِم عادل بالحقيقة طالبه بتصحيح خطأ إبنه، وعدم الوقوع في الخطأ الذي وقع فيه شخصيا منذ عشرون عاما وأمام إلحاح صديقه قبل الدفاع عن سمير ، وقام بتجريح سميحة أمام المحكمة والإساءة إلى سمعتها، ولأن شهادة الميلاد تحمل أسماء مختلفة عن عديله و حسنين ، تساءل عادل عن الأم والأب الحقيقيين فعلم أنه هو نفسه والد سميحة ، فتغير موقفه وترك القضية، وطلب من وجيه أن يصحح خطأ إبنه، ولكن وجيه واجهه بأنه لم يعترف بإبنته.