أجمل قصة حب مراهقين جننت العالم ❤️🔥 - YouTube
قصة رومانسية - موضوع
احتضنها بشدة ليطمئنها واخبرها بأنها مجرد أيام قليلة وستمر سريعا. ودعت الزوجة زوجها وذكرته بدعاء السفر ودعت هي الأخرى ربها بأن يعود إليها سالما غانما. سافر الزوج ليباشر عمله، وأثناء سفر الزوج أصيبت الزوجة بمرض خطير شوه وجهها وافقدها جمالها الخلاب. اقترب موعد رجوع الزوج وزجته لم تخبره بعد بمرضها. قصة رومانسية - موضوع. وكلما اقترب موعد عودته خافت الزوجة من يراها زوجها وقد فقدت زوجها وظنت انه سيكرهها ويتركها ولكن ليس بيدها شئ. وجاء يوم عودة الزوج ووصل فعلا ودق جرس الباب، فرحت الزوجة لعودة حبيبها ولكن قلقها كان اكبر. أغمضت الزوجة عينيها وفتحت الباب وعندما رآها وزجها احتضنها بشدة وبكى واخبرها بأنة تعرض لحادث فقد فيه بصره. نزل الخبر كالصاعقة على الزوجة وحزنت على زوجها كثيرا لما أصابه، ولكنها من ناحية أخرى فرحت لأنه لن يراها بعد شوه المرض وجهها فحمدت ربها كثيرا. أكمل الزوجين حياتهما بنفس درجة السعادة التي كانوا يعيشونها قبل مرض الزوجة وحادث الزوج ومرت الأيام. ولكن في احد الأيام تعبت الزوجة كثيرا فاخبر الزوج احد الجيران ليذهب معهم إلى المستشفى ولكن في الطريق أصيبت الزوجة بسكتة قلبية وتوفيت في الحال. حزن الزوج كثيرا لفراق حبيبته ورفيفته دربه، وأثناء مراسم الدفن والعزاء كان الزوج يبكى بشدة وكان احد الحضور يراقبه بشدة لأنة يعلم بقصة الحب الرائعة التي كان يعيشها الزوجين.
اقرأ أيضا: 3 قصص قصيرة عن الاخلاق والفضائل
القصــــة الثالثــــــــة:
كانت تضع اللافتة الجديدة لمطعمها وإذا بها تجد أمامها شابا مطاردا من قبل آخرين، نظر إليها وتعمقا في النظر لبعضهما البعض، ظهرت على ملامح الفتاة القلق والخوف من المجهول بسببهم، ولكن الشاب أكمل في طريق آخر هربا من هؤلاء الأناس. استمر في ركضه منهم حتى وصل لسيارته، فصار بها وقادها بعيدا عنهم جميعا، وبعد عدة أيام وبينما كانت الفتاة في رحلة خارج البلاد إذا بها تجد نفس الشاب يجلس بكرسي الطائرة بجانبها، تذكرت ما حدث فشعرت بالخوف على الرغم من كونه نائما. وجدت نفسها تمعن النظر في ملامحه الوسيمة وتسافر لعالم ثاني، وما إن أوشكت الطائرة على الهبوط إذا به يستيقظ فيجدها تنظر إليه، ترتبك الفتاة وتنظر أمامها حتى وصول المطار. وبينما كانا بالمطار تبدلت حقيبتيهما، رجعت الفتاة للمطار لتسلم الحقيبة التي معها بالخطأ وتستعلم عن حقيبتها، وإذا بها تجده نفس الشاب، يدعوها لتناول شيء ما، ولكن الفتاة تأبى، ولكنه يصر على ذلك. وعندما يصل بها لمطعم يجد الشاب كل من حوله يرحبون بالفتاة التي معه، فهو لا يعلم أنها على الرغم من صغر سنها إلا أنها خبيرة في مجال الطهي وأنها كانت في رحلة تمثل خلالها بلاد الوطن.