06-04-2022, 12:00 AM
# 2
رد: تحذير من طريقة نصب مضمونة في علي إكسبرس + طلب مساعدة
ممكن تضع مستودع البائع في علي أكسبرس حتى ينتبه الجميع منه ؟؟؟
06-04-2022, 01:29 AM
# 3
دائما وابداا انتبه للتقيماات وعدد الطلبات اذا عالي وتقييم المتجر
بعض السلع اقل عند بائع اخر لاكن الطلبات قليله جدا والبائع تقييمه منخفض لذاك اشرد منه
06-04-2022, 02:53 AM
# 5
غريبة كيف ماتطلع بيانات المدينة بموقع البريد ؟
ما تطلع بيانات للشحنة نهائي، حتى موظفين الفرع يقولون البيانات ما هي موجودة. رقم تتبع زاجل النجاح. 06-04-2022, 03:20 AM
# 6
انا مادري انت وش نوع البطاقة اللي اشتريت بها كذالك هل ترغب بالشحنة او لا وكم المده لها
06-04-2022, 03:30 AM
# 7
ابو راكان الشمال
اشتريت بفيزا
والشحنة قديمة جدا، تجاوزت الحماية في كل من علي إكسبرس والفيزا، الي خلاني أرجع له هو لما عرفت طريقة الاحتيال الي سواها. ما أبي الشحنة ، أبي الفلوس. 06-04-2022, 03:41 AM
# 8
اخسفه والكلام هذا ترجمه وحطه هناك في المنتج يجيك من الكل*** عندك
06-04-2022, 07:03 AM
# 9
تقنيTec
فيه تطبيق خاص بشركة فيزا اعتقد يغطي 6 شهور تسوي مطالبه عليه
اذكر عبدالله الراشد تكلم عنه
اسمه Visa Explore
06-04-2022, 07:44 AM
# 10
صارت لي نفس المشكلة، شريت غرض والبائع أرسل لي رقم تتبع غير صحيح، ومع تتبعي، رقم التتبع وصل إلى مدينة أخرى وتم استلامه وكلمت شركة الشحن وقالوا لي الشحنة بإسم مؤسسة وليست بإسمك.
- رقم تتبع زاجل النجاح
- لا تُمْسِكُوهُنَّ ضِرَاراً لِتَعْتَدُوا - إسلام ويب - مركز الفتوى
- إسلام ويب - تفسير الطبري - تفسير سورة البقرة - القول في تأويل قوله تعالى " وإذا طلقتم النساء فبلغن أجلهن فأمسكوهن بمعروف أو سرحوهن بمعروف ولا تمسكوهن ضرارا لتعتدوا "- الجزء رقم5
- " . . فأمسكوهن بمعروف أو سرحوهن بمعروف" | صحيفة الخليج
رقم تتبع زاجل النجاح
واضافت المحكمة وفي حالة عدم الاتفاق على تحديد أتعاب الوسيط أو عدم تحديدها يختص أحد قضاة المحكمة الكبرى المدنية بتقديرها بناء ِّ على طلب يقدمه الوسيط ويُصدر القاضي قراره في هذا الشأن بمراعاة الجهد الذي يبذله الوسيط، ويكون التظلم من هذا القرار امام ذات المحكمة خلال ثلاثين يوماً من تاريخ إعلانه لذوي الشأن على الا يكون القاضي الذي أصدر القرار محل التَّظلم ضمن تشكيل المحكمة التي تختص بنظر التَّظلم ويتحمل أطراف النزاع كافة المصاريف التي يتطلبه اداء الوسيط لأعمال. واوضحت المحكمة أن المشرع قد أفرد نظاما خاصا في حالة عدم الاتفاق على تحديد أتعاب الوسيط أو عدم تحديدها وهو أن يختص أحد قضاة المحكمة الكبرى المدنية بتقديرها بماوذلك العتبارات راها المشرع لسرعة الفصل فيها فقد أوجب اللجوء لاحد قضاة المحكمة الكبرى المدنية ليصدر قراره بتقدير أتعاب الوسيط عند عدم الاتفاق عليها أو تحديدها وكان هذا النص خاصا فإذا ورد نص خاص يتناول بحكمه حالة معينة وجب اتباع حكمه فجاء النص عاما صريحا في بيان دلالته على مراد المشرع منه فلا محل لتأويله. وأفادت المحكمة أن المدعية «الوسطية»، قد أقامت دعواها بطلب الحكم لها بمبلغ مائتى دينار مقابل ما قامت به من وساطة لتسوية النزاع فيما بين المدعى عليها وطليقها وكانت إتفاقية الوساطة سند التداعى قد خلت من الاتفاق على تحديد تلك الاتعاب وهو ما كان ينبغى على المدعية اللجوء لاحد قضاة المحكمة الكبرى المدنية لتقديرها وليس بطريق رفع دعوى مبتدأة بذلك.
وتواصلت مع البائع وكتبت له إنك أعطيتني رقم خطأ، وأنتظر منك رقم صحيح، وما تجاوب معي. ورفعت اعتراض في الموقع. والحمد لله رجعت لي فلوسي. 06-04-2022, 02:05 PM
# 11
adelcom
أيش كانت شركة الشحن؟
06-04-2022, 03:21 PM
# 12
DHL
06-04-2022, 03:39 PM
# 13
كلم البنك و انشب لهم يرجون فلوسك
4913 - حدثني محمد بن سعد قال: حدثنا أبي قال: حدثنا عمي قال: حدثني أبي ، عن أبيه ، عن ابن عباس: " وإذا طلقتم النساء فبلغن أجلهن فأمسكوهن بمعروف أو سرحوهن بمعروف ولا تمسكوهن ضرارا لتعتدوا " كان الرجل يطلق امرأته ثم يراجعها قبل انقضاء عدتها ، ثم يطلقها. يفعل ذلك يضارها ويعضلها ، فأنزل الله هذه الآية. 4914 - حدثني المثنى قال: حدثنا إسحاق قال: حدثنا ابن أبي جعفر ، عن أبيه ، عن الربيع في قوله: " وإذا طلقتم النساء فبلغن أجلهن فأمسكوهن بمعروف أو سرحوهن بمعروف ولا تمسكوهن ضرارا لتعتدوا " قال: كان الرجل يطلق امرأته تطليقة واحدة ، ثم يدعها ، حتى إذا ما تكاد تخلو عدتها راجعها ، ثم يطلقها ، حتى إذا ما كاد تخلو عدتها راجعها. إسلام ويب - تفسير الطبري - تفسير سورة البقرة - القول في تأويل قوله تعالى " وإذا طلقتم النساء فبلغن أجلهن فأمسكوهن بمعروف أو سرحوهن بمعروف ولا تمسكوهن ضرارا لتعتدوا "- الجزء رقم5. ولا حاجة له فيها ، إنما يريد أن يضارها بذلك. فنهى الله عن ذلك وتقدم فيه ، وقال: " ومن يفعل ذلك فقد ظلم نفسه ". 4915 - حدثني المثنى قال: حدثنا أبو صالح قال: حدثني الليث ، عن يونس ، عن ابن شهاب قال: قال الله - تعالى ذكره -: " وإذا طلقتم النساء فبلغن أجلهن فأمسكوهن بمعروف أو سرحوهن بمعروف ولا تمسكوهن ضرارا لتعتدوا " فإذا طلق الرجل المرأة وبلغت أجلها ، فليراجعها بمعروف أو ليسرحها بإحسان ، ولا يحل له أن يراجعها ضرارا ، وليست له فيها رغبة ، إلا أن يضارها.
لا تُمْسِكُوهُنَّ ضِرَاراً لِتَعْتَدُوا - إسلام ويب - مركز الفتوى
وقوله: " لتعتدوا " يقول: لتظلموهن بمجاوزتكم في أمرهن حدودي التي بينتها لكم. وبمثل الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. ذكر من قال ذلك:
4909 - حدثنا ابن حميد قال: حدثنا جرير ، عن منصور ، عن أبي الضحى ، عن مسروق: " ولا تمسكوهن ضرارا " قال: يطلقها ، حتى إذا كادت تنقضي راجعها ، ثم يطلقها ، فيدعها ، حتى إذا كادت تنقضي عدتها راجعها ، ولا يريد إمساكها: فذلك الذي يضار ويتخذ آيات الله هزوا. 4910 - حدثني يعقوب بن إبراهيم قال: حدثنا ابن علية ، عن أبي رجاء قال: سئل الحسن عن قوله تعالى: " وإذا طلقتم النساء فبلغن أجلهن فأمسكوهن بمعروف أو سرحوهن بمعروف ولا تمسكوهن ضرارا لتعتدوا " قال: كان الرجل يطلق المرأة ثم يراجعها ، ثم يطلقها ثم يراجعها ، يضارها ، فنهاهم الله عن ذلك. 4911 - حدثني محمد بن عمرو قال: حدثنا أبو عاصم قال: حدثنا عيسى ، عن ابن أبي نجيح ، عن مجاهد في قوله: " وإذا طلقتم النساء فبلغن أجلهن فأمسكوهن بمعروف أو سرحوهن بمعروف " قال: نهى الله عن الضرار " ضرارا " أن يطلق الرجل امرأته ثم يراجعها عند آخر يوم يبقى من الأجل ، حتى يفي لها تسعة أشهر ، ليضارها به. لا تُمْسِكُوهُنَّ ضِرَاراً لِتَعْتَدُوا - إسلام ويب - مركز الفتوى. 4912 - حدثني المثنى قال: حدثنا أبو حذيفة قال: حدثنا شبل ، عن ابن أبي نجيح ، عن مجاهد بنحوه إلا أنه قال: نهى عن الضرار ، والضرار في الطلاق [ ص: 9] أن يطلق الرجل امرأته ثم يراجعها ، وسائر الحديث مثل حديث محمد بن عمرو.
إسلام ويب - تفسير الطبري - تفسير سورة البقرة - القول في تأويل قوله تعالى " وإذا طلقتم النساء فبلغن أجلهن فأمسكوهن بمعروف أو سرحوهن بمعروف ولا تمسكوهن ضرارا لتعتدوا "- الجزء رقم5
ما سر هذا الاختلاف إذن؟
نقول: إن البلوغ يأتي بمعنيين، المعنى الأول: أن يأتي البلوغ بمعنى المقاربة مثل قوله تعالى: {إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصلاة فاغسلوا وُجُوهَكُمْ}. أي عندما تقارب القيام إلى الصلاة فافعل ذلك. والمعنى الثاني: يطلق البلوغ على الوصول الحقيقي والفعلي. إن الإنسان عندما يكون مسافرا بالطائرة ويهبط في بلد الوصول فهو يلاحظ أن الطيار يعلن أنه قد وصل إلى البلد الفلاني. إذن مرة يطلق البلوغ على القرب ومرة أخرى يطلق على البلوغ الحقيقي. وفي الآية الأولى {وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النسآء فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ سَرِّحُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ} هنا طلق الرجل زوجته لكن عدتها لم تنته بل قاربت على الانتهاء فربما يمكنه أن يسرحها أو يمسكها بإحسان، وأصبح للزوج قدر من زمن العدة يبيح له أن يمسك أو يسرح، لكنه زمن قليل. " . . فأمسكوهن بمعروف أو سرحوهن بمعروف" | صحيفة الخليج. إن الحق يريد أن يتمسك الزوج بالإبقاء إلى آخر لحظة ويستبقي أسباب الالتقاء وعدم الانفصال حتى آخر لحظة، وهذه علة التعبير بقوله: {فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ} أي قاربن بلوغ الأجل. إن الحق يريدنا أن نتمسك باستبقاء الحياة الزوجية إلى آخر فرصة تتسع للإمساك، فهي لحظة قد ينطق فيها الرجل بكلمة يترتب عليها إما طلاق، وإما عودة الحياة الزوجية.
&Quot; . . فأمسكوهن بمعروف أو سرحوهن بمعروف&Quot; | صحيفة الخليج
• قال ابن عاشور: قوله تعالى (فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ) بلوغ الأجل: الوصول إليه، والمراد به هنا مشارفة الوصول إليه بإجماع العلماء؛ لأن الأجل إذا انقضى زال التخيير بين الإمساك والتسريح، وقد يطلق البلوغ على مشارفة الوصول ومقاربته، توسعاً أي مجازاً بالأوْل. • وقال أبو حيان: ولا يحمل: بلغن أجلهنّ على الحقيقة، لأن الإمساك إذ ذاك ليس له، لأنها ليست بزوجة، إذ قد تقضت عدتها فلا سبيل له عليها. • وقال ابن العربي (بَلَغْنَ) مَعْنَاهُ قَارَبْنَ الْبُلُوغَ؛ لِأَنَّ مَنْ بَلَغَ أَجَلَهُ بَانَتْ مِنْهُ امْرَأَتُهُ وَانْقَطَعَتْ رَجْعَتُهُ؛ فَلِهَذِهِ الضَّرُورَةِ جُعِلَ لَفْظُ بَلَغَ بِمَعْنَى قَارَبَ، كَمَا يُقَالُ: إذَا بَلَغْت مَكَّةَ فَاغْتَسِلْ. • قال ابن الجوزي: والمعروف في الإمساك: القيام بما يجب لها من حق. والمعروف في التسريح: أن لا يقصد إضرارها، بأن يطيل عدتها بالمراجعة. (وَلا تُمْسِكُوهُنَّ ضِرَاراً لِتَعْتَدُوا) قال ابن عباس، ومجاهد، ومسروق، والحسن، وقتادة، والضحاك، والربيع، ومقاتل بن حيان وغير واحد: كان الرجل يطلق المرأة، فإذا قاربت انقضاء العدة راجعها ضرارًا، لئلا تذهب إلى غيره، ثم يطلقها فتعتد، فإذا شارفت على انقضاء العدة طلق لتطول عليها العدة، فنهاهم الله عن ذلك، وتوعدهم عليه.
أما سياق آية سورة (الطلاق)، فليس فيه تلك المبالغة في التوصية بالنساء والتلطف بهن والرفق والإحسان إليهن في حالتي الصحبة والطلاق.
(وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النَّسَاءَ فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ سَرِّحُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ وَلَا تُمْسِكُوهُنَّ ضِرَارًا لَّتَعْتَدُواْ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ وَلَا تَتَّخِذُوَاْ آيَاتِ اللَّهِ هُزُوًا وَاذْكُرُواْ نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَمَا أَنزَلَ عَلَيْكُمْ مِّنَ الْكِتَابِ وَالْحِكْمَةِ يَعِظُكُم بِهِ وَاتَّقُواْ اللَّهَ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (٢٣١)). [البقرة: ٢٣١]. (وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ سَرِّحُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ) هذا أمر من الله عز وجل للرجال إذا طلق أحدهم المرأة طلاقاً له عليها فيه رجعة، أن يحسن في أمرها إذا انقضت عدتها، ولم يبق منها إلا مقدار ما يمكنه فيه رجعتها، فإما أن يمسكها، أي: يرتجعها إلى عصمة نكاحه بمعروف، وهو أن يشهد على رجعتها، وينوي عشرتها بالمعروف، أو يسرحها، أي: يتركها حتى تنقضي عدتها، ويخرجها من منزله بالتي هي أحسن، من غير شقاق ولا مخاصمة ولا تقابح. والمعنى: إما أن تراجعوهن ونيتكم القيام بحقوقهن وهذا أولى، ولهذا قدّم، وإما أن تتركوهن وتخلوا سبيلهن بلا مضارة.