أما الشعر بمفهومه التقليدي:
هو الكلام الموزون المقفّى الدال على معنى. القصيده:
هي مجموعة أبيات من بحر واحد مستوية في الحرف ألأخير بالفصحى وفي الحرف ألأخير وما قبله بحرف أو حرفين أو يزيد في الشعر النبطي, وفي عدد التفعيلات ( أي ألأجزاء الّتي يتكون منها البيت الشعري) وأقلّها ستة أبيات وقيل سبعه وما دون ذالك يسمّى ( قطعه). القافيه:
هي آخر مايعلق في الذهن من بيت الشعر أو بعبارة أخرى الكلمة ألأخيره في البيت الشعري. البحر:
هو النظام ألأيقاعي للتفاعيل المكرره بوجه شعري. وفي الشعر النبطي يعرف بالطرق أمّا الطاروق فيعني اللحن لديهم ويطلق تجاوزا على البيت الكامل وبحره ولحنه
الفرق بين البحر والوزن:
البحر يتجزأ الى عدّة أجزاء من الوزن الشعري كلّ جزء يمثّل وزنا مستقلا بذاته حيث التام وهو ماستوفى تفعيلات بحره والمجزوء هو ماسقط نصفه وبقي نصفه ألآخر, والمنهوك هو ماحذف ثلثاه وبقي ثلثه أي لا يستعمل ألاّ على تفعيلتين أثنتين. أنواع بحور الفصحى:
بحور الشعر ستة عشر كلّ مجموعة منها في دائرة عروضيه واحده على الوجه التالي:
1- الطويل, المديد, البسيط. 2- الوافر, الكامل. (( بحــــور الشعــــر النبطي )) - عالم حواء. 3- الهزج, الرجز, الرمل. 4- السريع, المنسرح, الخفيف, المضارع, المقتضب, المجتث.
بحور الشعر النبطي | ريضان - صحيفة الوسط البحرينية - مملكة البحرين
سبب التسمية … ؟؟؟ ينحصر المعني في اللغة في عدة أمور
1– الظهور والاستلال للسيف والوضوح واستهلال القصيدة
2 – البياض والتلألأ والحسن
3- الصوت سواء بالتلبية والذكر أو البكاء للطفل أو صوت الكلب
4- الاستقواس: من الهزال أو من صورة الزاي والراء أو الحية حين تلتوي في الاستقواس وقلة لعدم الاكتمال
ويدخل في ذلك ماء البئر الفليل والناقة الهزيلة يضاف إلى هذا المعني هلهل النساج الثوب وثوب هلهل. ويقال أن بحر الهلالي أخذ من هذه المعاني
فقد ظهر على الوجود بعد خفاء وهو بحر نقي من البحور الصافية في الشعر النبطي يستخدم للتعبير عن البادية التي
يهلل البعير فيها ويستقوس من الهزال والشعر النبطي بعامه هو ديوان البادية وهو ينسب لبني هلال اصحاب
التغريبة فهم أول من أبتكر قول الشعر على هذا البحر. وهذا البحر هو أصل الشعر النبطي في بداية ظهوره حين نقلة الرواة والقصائد التى قيلت على هذا البحر وصلت إلينا
عن طريق بني هلال الذين جاهروا بهذا اللون من الفن بعد أن توارى زمنا ليمثل أدب القبيلة عى المستوى المحلي. بحور الشعر النبطي وأوزانه .. ( لمن أراد تعلّم الشعر ؟ ) | منتديات تغاريد. والمعروف الان لدى شعراء النبط أن أقدم ما وصلنا من الشعر النبطي نظم على هذا البحر فهو يمثل الاصالة بالنسبة
للشعر النبطي ولهذا البحر ميزاته عند الشعراء فهو بحر طويل تستوعب شطراته المعاني التي يريد الشاعر التعبير
عنها وهو يكتب على قافية واحدة في نهاية العجز.
بحور الشعر النبطي وأوزانه .. ( لمن أراد تعلّم الشعر ؟ ) | منتديات تغاريد
تسلمين على النقل. Jun-20-2020, 12:11 PM #5 مشرفة سابقة معلومات رائعه
لاهنت Jun-20-2020, 01:22 PM #6 عضو منتديات بلاد بلقرن الرسمية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحدود الشمالية
سلمت اناملك الذهبيه على ماخطته لنا اعذب
التحايا لك لك خالص احترامي شكرا لمرروك الذي عطر المكان
ونشر بشذاه أركان موضوعي Jun-20-2020, 01:23 PM #7 عضو منتديات بلاد بلقرن الرسمية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اياد اياد
تسلم انمالك على الطرح الجميل شكرا لمرروك الذي عطر المكان
ونشر بشذاه أركان موضوعي Jun-20-2020, 01:24 PM #8 عضو منتديات بلاد بلقرن الرسمية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مرام
جميل. شكرا لمرروك الذي عطر المكان
ونشر بشذاه أركان موضوعي Jun-20-2020, 01:25 PM #9 عضو منتديات بلاد بلقرن الرسمية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلام
معلومات رائعه
لاهنت شكرا لكم أخواتي أسعدني مروركم وإعجابكم
بالموضوع وزادني سعادة
(( بحــــور الشعــــر النبطي )) - عالم حواء
2- السبب الثقيل: وهو ما يتألف من حرفين متحركين نحو:
( لك _ بك _ ويع _ ويف من لم يع ولم يف). 3-الوتد المجموع: وهو مايتألف من ثلاثة أحرف أولهما متحرك وثانيهما ساكن وثالثهما متحرك نحو:
( أين _ قام _ ليس _ سوف _ حيث _ لان _ بين). 4- الفاصله الصغرى: وهي ماتتألف من أربعة أحرف الثلاثة ألأولى منها متحركه والرابع ساكن نحو:
( لعبت _ فرحت _ ضحكت _ ذهبا _ رجعا _ ذهبوا _ رجعوا). 5- الفاصله الكبرى: وهي ماتتألف من خمسة أحرف الأربعة ألأولى منها متحركه والخامس ساكن نحو:
( غمرنا _ شجرة _ ثمره _ حركه _ بركه بتنوين التاء في كلّ منها). وأذا تأملنا الفاصله الصغرى والكبرى وجدنا أنّ كلتيهما تتألف من مقطعين فالفاصله الصغرى تتألف من سبب ثقيل وآخر خفيف على حين تتألف الفاصله الكبرى من سبب ثقيل ووتد مجموع. التفاعيل:
عرفنا أنّ التفاعيل للعروض تتألف من مقاطع وهذه التفاعيل لا تقلّ عادة عن مقطعين ولا تزيد على ثلاثة مقاطع.
•البيت: - كل موزون مقفى... وينقسم إلى ثلاثة أقسام وهي: - 1_ العروض: - ويطلق هذا المصطلح على التفعيلة الواردة في نهاية صدر البيت. 2_ الضرب:- ويطلق هذا المصطلح على التفعيلة الواردة في نهاية عجز البيت. 3_ الحشو: - ويطلق هذا المصطلح على بقيّة التفاعيل في صدر البيت وعجزه.
التافهون العابرون في تاريخ عابر يتسيدون في كل شيء… حالة التشابه والتماهي بين صباحاتنا ومساءاتنا، بين حكوماتنا القديمة وحكوماتنا الجديدة، صور شاشاتنا بهتت من الرداءة المتراكمة، كتابات مثقفينا لم تعد تثر شهية القراءة في الجمهور الذي لا يعجبه العجب العجاب، والجيد منها أصبح يتيما عن أهله، صحفنا أصبحت مملوءة بسواد القلب أكثر من سواد المداد، حد القرف. زمن العتمة .... إنه زمن الالتباس بامتياز، حيث يغيب المعنى فيما يظل الفراغ والتفاهة محافظين على سكونهما بشكل مطمئن! فاللهم ألطف بنا فيما جرت به المقادير، وجنّب وجودنا هذا الفراغ المهول في المعنى الذي لا يمكن أن يؤدي إلا إلى الهباء، فحتى الطبيعة تخشى الفراغ. تابعوا آخر الأخبار من هسبريس على Google News
النشرة الإخبارية
اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا
زمن العتمة ...
هسبريس
زاوية حادة
الأحد 20 مارس 2022 - 00:32
لست أدري كيف أُحس كلما استعصت عليّ الكتابة، صورة كاتب يحار أمام بياض الصفحة بلقطة رجل يسير وسط صحراء من ثلج يمتد إلى مالا نهاية دون أن يعثر على بغيته. لماذا هذه الحيرة حول الكتابة؟ هل جفت ينابيع اللغة؟ هل فرغت الساحة المغربية من المواضيع المثيرة لشهية الكتابة؟ وأقول لك عزيزي القارئ: لا لم تجف الموضوعات ولا حليب الكلمات تجمّد في حلمة الذاكرة، ولكن لأننا افتقدنا جميعا المعنى في كل شيء: في الكتابة، في الأشياء المحيطة بنا، في علاقاتنا الإنسانية وفي ثقتنا بالوجود. وما أصعب أن نفقد المعنى! في إحدى حلقات "الحقيقة الضائعة"، كتب الزميل الراحل مصطفى العلوي بحزن شديد وبحرقة بادية للعيان: "إن زمن الكتابة قد ولّى"، وهي النغمة الحزينة نفسها التي كان الحكيم عبد الجبار السحيمي قد كتب بها إحدى مقالاته على صدر الصفحة الأولى من يومية "العلم" بعد الهجوم الذي تعرض له مقاله المعنون بـ"أما أنا، فلن أحْلق لحيتي"، إذا لم تخني الذاكرة التي لا تصلح إلا للنسيان! حيث كتب: "لا تحاول أن تكتب.. فالكتابة في بعض أزمان الهستيريا محفوفة بالمخاطر".
المليّنات الأسمولاريّة: (بالإنجليزيّة: Osmotics)، مثل اللاكتولوز (بالإنجليزيّة: Lactulose)، وهيدروكسيد المغنيسيوم (بالإنجليزيّة: Magnesium Hydroxside)، وبولي إيثيلين جلايكول (بالإنجليزيّة: Polyethylene Glycole)، تستخدم هذه الأدوية في علاج الإمساك عن طريق تسهيل حركة السوائل عبر القولون. المليّنات المزلّقة: (بالإنجليزيّة: Lubricant laxatives)، كالزيوت المعدنيّة، التي تسهّل حركة البراز عبر القولون. مطرّيات البراز: (بالإنجليزيّة: Stool Softeners)، ترطب هذه الأدوية البراز من خلال سحب الماء من الأمعاء إلى البراز، ومن الأمثلة عليها؛ دوكوسات الكالسيوم (بالإنجليزيّة: Docusate Calcium)، ودوكوسات الصوديوم (بالإنجليزيّة: Docusate Sodium). التحاميل والحقن الشرجية: تتوفر بعض المسهلات على شكل تحاميل (بالإنجليزية: Suppositories)، مثل الجليسيرين (بالإنجليزيّة: Glycerin)، أو على شكل حقن شرجيّة (بالإنجليزية: Enemas)، مثل فوسفات الصوديوم (بالإنجليزيّة: Sodium Phosphate). في حال لم تساعد العلاجات السابقة على التخلص من الإمساك ، قد يوصي الطبيب ببعض الأدوية التي تحتاج إلى وصفةٍ طبية، كما يمكن الخضوع لجلسات الارتجاع البيولوجي (بالإنجليزية: Biofeedback) مع معالجٍ متخصصٍ؛ لتدريب عضلات الحوض، ونادراً ما يتطلّب الأمر الخضوع لإجراء جراحي، وذلك في بعض الحالات، مثل: وجود انسدادٍ في الأمعاء، أو تضيّقٍ أو شقٍ شرجي.