اقرأ أيضا: عريقات: من أراد التطبيع فليفعل دون تخوين الفلسطينيين
وأضاف: "هؤلاء العرب عندما بدأت الأحداث في
سورية كان يوجد استعداد عال جدا جدا جدا عند القيادة السورية وعند الرئيس بشار
الأسد أن يذهب إلى حل سياسي، وعبّر عن هذا الموقف منذ الأيام الأولى، حسنا هؤلاء
العرب إذا هم حريصين جديين على سورية وشعب سورية وكبار وصغار سورية وعلى البلد
العربي وهؤلاء كانوا أصدقاء قريبين جداً من الرئيس الأسد". وتابع نصر الله: "من الذي يخرب العلاقات العربية العربية؟ وأوضح أن هناك دولة اسمها
السعودية شنت حرباً وعدواناً عسكرياً ومدمراً على اليمن، وعلى جزء كبير من الشعب
اليمني". ( لحيةٍ تكرمها ولحية تكرم نفسك عنها)..
مابين القوسين أعلاه مثل شعبي عندنا في المملكة..
وهذا المثل حرفيًا هو نص تعقيب #الأمير_بندر_بن_سلطان على خطاب نصر الله أمس وما ذكره نقلا عن حمد بن جاسم
— عبدالرحمن بن مساعد بن عبدالعزيز🇸🇦 (@abdulrahman) April 12, 2022
وعلق مغردون على حديث ابن مساعد بالقول:
لا تفسد العلاقة ولا تثير الفرقة ، الإطاحة بالمجرم بشار شرف لكل من حاول او رغب او شارك ، وحينما تظهر الحقيقة لاتحاول تنفيها وأنتَ لست في السلطة ولم تكن في موقع اكبر من حجمك ، المشكلة في المبلغ الذي طلبه بندر فقط واما بالنسبة للمجرم بشار فهذا شر يجب التخلص منه، واتمنى تلزم الصمت.
- سعودي تفوّه لزوجته بمثل شعبي فشجت رأسه وحصد 10 غرز - هوامير البورصة السعودية
- إعراب قوله تعالى: وقال يابني لا تدخلوا من باب واحد وادخلوا من أبواب متفرقة وما الآية 67 سورة يوسف
- الباحث القرآني
- القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة يوسف - الآية 67
- تفسير: (وقال يا بني لا تدخلوا من باب واحد وادخلوا من أبواب متفرقة وما أغني عنكم من الله من شيء)
سعودي تفوّه لزوجته بمثل شعبي فشجت رأسه وحصد 10 غرز - هوامير البورصة السعودية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخواني الكرام يسعدني أن أقدم لكم – ( مثل وقصته) مثلنا هو مثل شعبي يقول ( لا تأمن الخبل يأتيك بداهية) وهذا المثل شعبيي ومعروف لدى كثير من الناس. و (داهية) هذه اسم لعجوز متوحشة وشرسة ووجبتها الشهية والرئيسية هي لحوم البشر. والناس تعرفها وتتجنبها وكانت تقطن إحدى الجبال ولا يمكن الاقتراب في منطقتها أو حدودها, فأي شخص يقترب من الجبل أو يؤذيها فستكون له وجبة طعام شهية. إليكم القصة. يروى في احد الأزمنة قبل الإسلام, أن هنالك قوم يتزعمهم أمير يسكنون في إحدى أراضي شبه الجزيرة العربية, وكان لدى الأمير حاشيته الخاصة من بين حاشيته رجل منافق فكان هذا الرجل من المقربين للأمير لأنه يسعده ويؤنسه دائماً, ورعاته الخاصين من بين هؤلاء الرعاة راعي لقبه الخبل وهو اسم على مسمى يعني (أن به خلل في صحته العقلية) لذلك لقب بهذا الاسم. صعب عليهم الزمن وجفت أرضهم من الماء والعشب, فكان لابد عليهم الرحيل من ديارهم والذهاب إلى ديار يجدون فيها مسببات عيشهم وعيش قطعانهم من الماشية, ذهبوا ففتشوا عن الأرض الأنسب والأفضل فلم يجدوا سواء ارض جميله خالية من السكان إنها ارض ( داهية) تلك العجوز المتوحشة, فكان معهم رجل كبير في السن وحكيم ولديه دراية بالمناطق حيث يعرف جميع الديار, عندما وضعوا رحالهم وهموا بالإستطيان في تلك الأرض جمعهم هذا الرجل الحكيم وأخبرهم بأنهم في أرض ( داهية) ونصحهم بعدم الذهاب أو مجرد الاقتراب إلى جبل ( داهية) وأيضا عدم إيذائها, ولسوء الحظ لم يكن (الخبل) معهم فقد كان يقود الغنم ويرعاها, فلم يخبره احد عنها.
الله يستر على "أبو ابراهيم" طايح فالأمثال هاليومين ههههههههههه
11-09-2017, 11:20 AM
المشاركه # 11
تاريخ التسجيل: Jun 2014
المشاركات: 8, 977
فقع مرارتها المسكينه تلقونه رايح جاي يجدع عليها كلام وامثال مثل وجهه الحلو
فماتحملت وانفجرت
11-09-2017, 11:27 AM
المشاركه # 12
الرومانسية على الطريقة السعودية
[١١٧٧٠] أخْبَرَنا مُحَمَّدُ بْنُ حَمّادٍ الطِّهْرانِيُّ -فِيما كَتَبَ إلَيَّ-، ثَنا (p-٢١٦٩)عَبْدُ الرَّزّاقِ، ثَنا مَعْمَرٌ، عَنْ قَتادَةَ ﴿وادْخُلُوا مِن أبْوابٍ مُتَفَرِّقَةٍ﴾ قالَ: كانُوا قَدْ أُوتُوا صُوَرًا، وجَمالًا، فَخَشِيَ عَلَيْهِمْ أنْفُسَ النّاسِ. قَوْلُهُ: ﴿وما أُغْنِي عَنْكم مِنَ اللَّهِ مِنَ شَيْءٍ إنِ الحُكْمُ إلا لِلَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ﴾
[١١٧٧١] حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ الحَسَنِ، ثَنا أبُو الجُماهِرِ، أنْبَأ سَعِيدُ بْنُ بَشِيرٍ، عَنْ قَتادَةَ قَوْلُهُ: ﴿وما أُغْنِي عَنْكم مِنَ اللَّهِ مِنَ شَيْءٍ إنِ الحُكْمُ إلا لِلَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وعَلَيْهِ فَلْيَتَوَكَّلِ المُتَوَكِّلُونَ﴾ قالَ: خَشِيَ نَبِيُّ اللَّهِ أنْفُسَ النّاسِ، عَلى بَنِيهِ وكانُوا ذَوِي صُورَةٍ وجَمالٍ.
إعراب قوله تعالى: وقال يابني لا تدخلوا من باب واحد وادخلوا من أبواب متفرقة وما الآية 67 سورة يوسف
ذلك أن شأن الأسباب أن تحصُل عندها مسبباتها. وقد يتخلف ذلك بمعارضة أسباب أخرى مضادة لتلك الأسباب حاصلة في وقت واحد ، أو لكون السبب الواحد قد يكون سبباً لأشياء متضادة باعتبارات فيخطىء تعَاطي السبب في مصادفة المسبّب المقصود ، ولولا نظام الأسباب ومراعاتها لصار المجتمع البشري هملاً وهمجاً. والإغناء: هنا مشتق من الغَناء بفتح الغين وبالمدّ ، وهو الإجزاء والاضطلاع وكفاية المهم ، وأصله مرادف الغِنى بكسر الغين والقصر وهما معاً ضد الفقر ، وكثر استعمال الغناء المفتوح الممدود في الإجزاء والكفاية على سبيل المجاز المرسل لأن من أجزأ وكفى فقد أذهب عن نفسه الحَاجة إلى المغنين وأذهب عمن أجزأ عنه الاحتياج أيضاً ، وشاع هذا الاستعمال المجازي حتى غلب على هذا الفعل ، فلذلك كثر في الكلام تخصيص الغَناء بالفتح والمد بهذا المعنى ، وتخصيص الغِنى بالكسر والقصر في معنى ضد الفقر ونحوه حتى صار الغَناء الممدود لا يكاد يسمع في معنى ضد الفقر. إعراب قوله تعالى: وقال يابني لا تدخلوا من باب واحد وادخلوا من أبواب متفرقة وما الآية 67 سورة يوسف. وهي تفرقة حسنة من دقائق استعمالهم في تصاريف المترادفات. فما يوجد في كلام ابن بري من قوله: إن الغناء مصدر ناشىء عن فعل أغنى المهموز بحذف الزائد الموهم أنه لا فِعل له مجرّد فإنما عَنى به أن استعمال فِعل غَنِيَ في هذا المعنى المجازي متروك مُمات لا أنه ليس له فعل مجرد.
الباحث القرآني
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وَقَالَ يَا بَنِيَّ لا تَدْخُلُوا مِنْ بَابٍ وَاحِدٍ وَادْخُلُوا مِنْ أَبْوَابٍ مُتَفَرِّقَةٍ وَمَا أُغْنِي عَنْكُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ إِنِ الْحُكْمُ إِلا لِلَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَعَلَيْهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُتَوَكِّلُونَ (٦٧) ﴾
قال أبو جعفر: يقول تعالى ذكره: قال يعقوب لبنيه لما أرادُوا الخروج من عنده إلى مصر ليمتاروا الطعام: يا بني لا تدخلوا مصر من طريق واحد، وادخلوا من أبواب متفرقة. * * *
وذكر أنه قال ذلك لهم، لأنهم كانوا رجالا لهم جمال وهيأة، [[في المطبوعة:" وهيبة"، لأنها في المخطوطة:" وهمة"، غير منقوطة، وستأتي كذلك بعد، وسأصححها دون أن أشير هذا التصحيح في سائر المواضع. تفسير: (وقال يا بني لا تدخلوا من باب واحد وادخلوا من أبواب متفرقة وما أغني عنكم من الله من شيء). ]] فخاف عليهم العينَ إذا دخلوا جماعة من طريق واحدٍ، وهم ولد رجل واحد، فأمرهم أن يفترقوا في الدخول إليها. كما:-
١٩٤٨٧- حدثنا الحسن بن محمد قال: حدثنا يزيد الواسطي، عن جويبر، عن الضحاك: ﴿لا تدخلوا من بابٍ واحد وادخلوا من أبواب متفرقة﴾ ، قال: خاف عليهم العينَ. ١٩٤٨٨- حدثنا بشر قال: حدثنا يزيد قال: حدثنا سعيد، عن قتادة قوله: ﴿يا بنيّ لا تدخلوا من باب واحد﴾ خشي نبيُّ الله ﷺ العينَ على بنيه، كانوا ذوي صُورة وجَمال.
القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة يوسف - الآية 67
وقد يتخلف ذلك بمعارضة أسباب أخرى مضادة لتلك الأسباب حاصلة في وقت واحد ، أو لكون السبب الواحد قد يكون سببا لأشياء متضادة باعتبارات فيخطئ تعاطي السبب في مصادفة المسبب المقصود ، ولولا نظام الأسباب ومراعاتها لصار المجتمع البشري هملا وهمجا. والإغناء: هنا مشتق من الغناء - بفتح الغين وبالمد - وهو الإجزاء والاضطلاع وكفاية المهم. وأصله مرادف الغنى - بكسر الغين والقصر - وهما معا ضد الفقر ، وكثر استعمال الغناء المفتوح الممدود في الإجزاء والكفاية على سبيل المجاز المرسل; لأن من أجزأ وكفى فقد أذهب عن نفسه الحاجة إلى المغنين وأذهب عمن أجزأ عنه الاحتياج أيضا. وقال يا بني لا تدخلوا من باب واحد. وشاع هذا الاستعمال المجازي حتى غلب على هذا الفعل ، فلذلك كثر في الكلام تخصيص الغناء - بالفتح والمد - بهذا المعنى ، وتخصيص الغنى - بالكسر والقصر - في معنى ضد الفقر ونحوه حتى صار الغناء الممدود لا يكاد يسمع في معنى ضد الفقر. وهي تفرقة حسنة من دقائق استعمالهم في تصاريف المترادفات. فما يوجد في كلام ابن بري من قوله: إن الغناء مصدر ناشئ عن فعل أغنى المهموز بحذف الزائد الموهم أنه لا فعل له مجرد فإنما عنى به أن استعمال فعل غني في هذا المعنى المجازي متروك ممات لا أنه ليس له فعل مجرد.
تفسير: (وقال يا بني لا تدخلوا من باب واحد وادخلوا من أبواب متفرقة وما أغني عنكم من الله من شيء)
قال الطبري في تفسيره: قال أبو جعفر: يقول تعالى ذكره: قال يعقوب لبنيه لما أرادُوا الخروج من عنده إلى مصر ليمتاروا الطعام: يا بني لا تدخلوا مصر من طريق واحد, وادخلوا من أبواب متفرقة.
وهذا الحديث منقطع ، ولكنه محفوظ لأسماء بنت عميس الخثعمية عن النبي - صلى الله عليه وسلم - من وجوه ثابتة متصلة صحاح; وفيه أن الرقى مما يستدفع به البلاء ، وأن العين تؤثر في الإنسان وتضرعه ، أي تضعفه وتنحله; وذلك بقضاء الله تعالى وقدره. ويقال: إن العين أسرع إلى الصغار منها إلى الكبار ، والله أعلم. السابعة: أمر - صلى الله عليه وسلم - في حديث أبي أمامة العائن بالاغتسال للمعين ، وأمر هنا بالاسترقاء; قال علماؤنا: إنما يسترقى من العين إذا لم يعرف العائن; وأما إذا عرف الذي أصابه بعينه فإنه يؤمر بالوضوء على حديث أبي أمامة ، والله أعلم. قوله تعالى: وما أغني عنكم من الله من شيء أي من شيء أحذره عليكم; أي لا ينفع الحذر مع القدر. " إن الحكم " أي الأمر والقضاء. إلا لله عليه توكلت أي اعتمدت ووثقت. وعليه فليتوكل المتوكلون.