يذكر أن الفنان الكويتي خالد الملا، بدأ الغناء مطلع السبعينيات، حين أصدر آنذاك ألبوماً حمل عنوان "عنديات"، وامتاز بثراء أغانيه، وألحانه على حد سواء، وكانت أغنية "البحرين" بمثابة جواز سفره للانتشار في الخليج والمنطقة العربية
- خالد الملا قديم جدا
- خالد الملا قديم hd
- خالد الملا قديم عود
خالد الملا قديم جدا
تاريخ النشر:
07 مايو 2019 7:07 GMT
تاريخ التحديث: 31 مايو 2020 15:32 GMT
قال الفنان الكويتي خالد الملا، إنه يمتلك 42 سيارة، نظرًا لحبه الشديد لشراء السيارات خاصة الموديلات القديمة والنادرة منها. وأضاف في لقائه على قناة "atv": "عندي 42 سيارة، أغلبها موديلات أنتيك (قديمة) 9 منها من نوع كورفيت لأنه المفضل لدي من بين أنواع السيارات". وتابع الملا أنه سبق وأن كان مسؤولاً عن توزيع الملابس على المضيفات الكويتيات، وذلك وقت عمله في شركة الطيران الكويتية، لأنه كان المسؤول عن المخازن في المطار. View this post on Instagram عندي 42 سيارة.. 9 منهم "كورفيت" #قناة_atv @atvkw تردد???? خالد الملا قديم جدا. Nillesat 11555 V 5/6 اشترك وفعل خاصية التنبية لتشاهد الحلقات الكاملة على حسابنا
المصدر: شيرين الجمال – إرم نيوز
قال الفنان الكويتي خالد الملا، إنه يمتلك 42 سيارة، نظرًا لحبه الشديد لشراء السيارات خاصة الموديلات القديمة والنادرة منها. وأضاف في لقائه على قناة "atv": "عندي 42 سيارة، أغلبها موديلات أنتيك (قديمة) 9 منها من نوع كورفيت لأنه المفضل لدي من بين أنواع السيارات". وتابع الملا أنه سبق وأن كان مسؤولاً عن توزيع الملابس على المضيفات الكويتيات، وذلك وقت عمله في شركة الطيران الكويتية، لأنه كان المسؤول عن المخازن في المطار.
خالد الملا قديم Hd
ومن المقرر أن ينتهي الملا قريبًا من تسجيل أغنيتين جديدتين، هما "وينك حبيبي" و"يا قدرة الله"، وكلتاهما من كلمات الشاعر الإماراتي محمد سعيد الضنحاني، الذي سبق أن حط رحاله في الساحة الغنائية، عبر تعاونه مع نجوم الخليج، وعلى رأسهم الفنان عبدالرب إدريس. يذكر أن الفنان الكويتي خالد الملا، بدأ الغناء مطلع السبعينيات، حين أصدر آنذاك ألبوماً حمل عنوان "عنديات"، وامتاز بثراء أغانيه، وألحانه على حد سواء، وكانت أغنية "البحرين" بمثابة جواز سفره للانتشار في الخليج والمنطقة العربية.
خالد الملا قديم عود
المراجع [ عدل]
أغاني محروم
عدد المطربين: 2058 عدد الأغاني: 21309
عدد الكليبات: 598 المتواجدين الأن: 804
ونحن عندما نؤكد على (القراءة النوعية) فإنما نؤكد على النوعية من ناحيتين: من ناحية (نوعية المقروء) موضوع القراءة، وهو الذي تقتضي النوعية فيه أن يتوفّر على مستوى عال من الإبداع والبعد عن التكرار الاتباعي السائد في الخطاب النقلي، ومن ناحية (نوعية فعل القراءة)؛ حيث يقتضي الأمر هنا أن تكون القراءة نقدية تفاعلية، غير اتباعية/ غير تلقينية، بل يتم الاشتغال بها وعليها كفعل مواجهة مستمرة مع الفضاء التأويلي الذي هو دائما ميدان معركة خفية مع إرادتين متمايزتين، أو يجب أن تكونا متمايزتين: إرادة المؤلف من جهة، وإرادة القارئ من جهة أخرى، فضلا عن إرادة النص كوجود مستقل، أو يُفترض أنه مستقل عن هذا وذاك. تبعا لهذ المفهوم الذي نتقصّده في تحديد الذاتية المتحررة، وفي تحديد النوعية في القراءة؛ يصبح التحريض على فعل القراءة تحريضا مباشرا على الحرية، وتصبح القراءة ثورة، فالحرية تتحقق ضرورة للفرد وللمجموع بالتناسب مع فعل القراءة، وتحديدا القراءة في بعدها النوعي: نوعية موضوع القراءة/ المقروء، ونوعية الفعل القرائي. ومن هنا تأتي ضرورة الاشتغال عليها كفعل نضالي للتحرر من كل أشكال الاستبداد التى تمارسها الثقافات المهيمنة أو المؤسسات القامعة التي لا تشتغل إلا على ذوات غير متحررة ثقافيا/ عقليا.
مواقع النشر (المفضلة)
Digg
reddit
Google
Facebook
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن: 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code is متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
قوانين المنتدى
الانتقال السريع
Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية
للإعلان معنا
RSS
RSS 2. 0
في الانترنت
في
قصيمي نت
الساعة الآن 11:04 PM. Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2022, Jelsoft Enterprises Ltd., Designed & TranZ By
Almuhajir
فأنا شخصيا لدي قناعة أن هذا النفور الجماهيري الكبير من القراءة مرتبط بالتجربة المدرسية الصادمة مع الكتاب، الكتاب المقرر الذي يبعث على الملل، والذي من الطبيعي أن يبعث على الملل؛ لأنه لا يفتح آفاقاً للأسئلة، ومن ثم للتفاعل الجدلي ثقافيا، وإنما يطرح أجوبة مغلقة مكرسة، تعززها سياسة التلقين. هكذا تحوّل الكتاب على يد المؤسسات التعليمية الأولى من كونه ميدانا تفاعليا إلى كونه عبئا ثقيلا مفروضا، على الطالب أن يتجرّعه العقل كضرورة لاجتياز الاختبارات التقليدية التي لا يجتازها بجدارة إلا من يتقن فن الاجترار بمهارة. وهو فن لا يبرع فيه إلا ذوو العقول المُهيأة سلفا للانقياد ولتقبل فروض الاستبداد العقلي. 2 تتضاعف المشكلة التعليمية في علاقتها مع القراءة إذا نظرنا إلى مكانة تفعيل القراءة الحُرّة في النظام التعليمي في شقيه: العام والعالي. فأنشطة القراءة العامة (أقصد: القراءة الحرة التي لا تنتمي للمواد التعليمية المقررة، كأن يختار الطالب موضوعا ويقرأ فيه، ويُكافئه المعلم تقييما على هذا النشاط) معدومة أو هي في حكم المعدوم. وطبعا، نشاط كهذا لا يمكن أن يُفَعّل إلا بوجود معلمين على مستوى متابعة وتقييم القراءات الحرة، من حيث هي قراءة خارج نطاق المواد المقررة، حتى ولو كانت قراءات حُرّة في الصحف والمجلات والمواقع الشبكية، خاصة تلك المواقع التي تهتم بأي مجال من مجالات الثقافة العامة، ولكن على نحو علمي جاد.
وهو تصور ناتج عن الثقافة التلقينية، أي أولئك الذين تعودوا على تلقي المعرفة (أو ما يظنونه معرفة) كمقولات ناجزة تُلقى عليهم أو يتلقونها بسلبية من كتاب. فهؤلاء يعتقدون أن الإعلام المرئي يمنحهم الراحة (السلبية) في تلقي المعرفة. ومن ثم لا يرون أن ثمة حاجة ماسة لتفعيل الاهتمام القرائي في المنزل، خاصة وأن المرئي يتوفر فيه طابع الاشتراك التفاعلي في المشاهدة، ومن ثم متعة التواصل.. إلخ، بينما الفعل القرائي له طابع التفرد والانعزال. يذكر نجيب محفوظ في رصده لتأثر التلفزيون على اهتمامات الناس، أن التلفزيون أخذ بضربة واحدة نصف الوقت الذي كان مُخصصاً للقراءة عند كثير من المتعلمين. نجيب محفوظ شهد مرحلة ما قبل التلفزيون وما بعده، عاش طويلا قبله، كما عاش طويلا بعده. ومن هنا، فهو يلاحظ الأثر الذي تركه التلفزيون من حيث هو جهاز ترفيهي إعلامي تثقيفي. وبما أن الطبيعة البشرية تميل إلى الأمتع والأسهل والأقرب والمباشر.. إلخ مما يوفره الإعلام المرئي بامتياز، فستتنازل عن كل إغراءات القراءة المؤجلة واللامباشرة، لصالح الأمتع والأسهل والأقرب المتوفر في الإعلام المرئي. طبعا، وكما قلت في أول المقال، القراءة الحقيقية ليست فعلا ترويحيا ترفيهيا (حتى وإن وفرت الترويح والترفيه بنسبة ما)، بل هي فعل نضالي تحرري يتجاوز بالإنسان وضعه الطبيعي/ البدائي/ الغرائزي.