اما الدكتور جمال عبد السميع أستاذ بجامعة المنصورة وأحد الجيران الأسرة، فيقول إن والد الثلاث تلقى الصدمة عقب صلاة التراويح أمس الأول الأربعاء، سافر إلى الإسماعيلية، استقبل جثماني آية ومحمود بعد انتشالهما من الماء، بينما خرج جثمان آلاء فجرا. Source link المصدر
احذر.. 4 أعراض صحية يجب معها قطع الصيام
الرحلة الأخيرة
تنتهي الدراسة في جامعة سيناء يوم الأربعاء من كل أسبوع، جهزت أية وآلاء الإفطار وعاونهما محمود، جمعوا ما يلزم في حقائبهم، كانوا متعجلين للعودة لبيت الأسرة في مدينة دمياط الجديدة، تغرب الشمس على مدينة العريش قبل أي مكان في مصر فكانوا الأسبق في تناول الإفطار، ساعدهم ذلك على التحرك سريعا واختصار الوقت. قبل السفر عرض الأخ على صديقة محمود الكحلاوي مصطفى 20 سنه أن يرافقهم في رحلة العودة من سيناء، ليوفر عليه مشقة السفر في المواصلات والوقت، فاستجاب الأخير. احذر.. 4 أعراض صحية يجب معها قطع الصيام. فرقهم التعليم وجمعهم القدر
انطلق الأشقاء بالسيارة، فقطعوا سيناء عرضا، سالكين طريق "العريش_ القنطرة شرق"، حتى دخلوا محافظة الإسماعيلية، كانوا في طريقهم إلى معدية القناة، إلا أن قدرهم الذي كتب قبل أن يولدوا انتهى هنا، فتعرضت السيارة لحادث عند قرية جلبانة التابعة لمركز القنطرة شرق لتسقط السيارة بمن فيها في ترعة الإسماعيلية. نجاة رفيق الطريق
دقائق وصلت سيارات الإسعاف إلى مكان الحادث، خلال ساعات الليل تمكن رجال الإسعاف والإنقاذ النهري من انتشال جثامين الأشقاء الثلاث بينما نجا رفيق السفر من الموت ونقله المسعفين إلى مستشفى القنطرة المركزي لتلقي العلاج.
05:14 م
الجمعة 22 أبريل 2022
كتب – حسام الدين أحمد:
"الصالحون يشعرون بقرب الأجل ولا يخبرون أحبائهم" هذا لسان حال أهالي قرية أم الرزق بمركز كفر سعد، والذين شيعوا بالأمس جثامين أية أحمد عثمان وشقيقيها ومحمود وآلاء، أكبرهم كانت تنتظر عريسا جديدا تقدم لخطبتها، رحلوا تاركين ورائهم أب منهار وأفقدتها الصدمة القدرة على النطق. قبل الرحيل
قبل أسبوع تحركت أية أحمد عثمان، المعيدة بكلية الصيدلة بجامعة الدلتا إلى محافظة شمال سيناء، قررت قضاء الأسبوع الثالث من الشهر الكريم مع أشقائها في السكن الخاص بهم قرب جامعة سيناء، حيث يدرس شقيقيها محمود 22 عامًا وألاء 19 عاما، بكلية طب أسنان شقيقها في الفرقة الرابع والأخت الصغرى بالفرقة الثانية. ربما شعرت آية كغيرها من الأنقياء قبل وفاتهم بدنو الأجل، كانت تدرك ما لا تملك وهو العمر الذي سينقضي بعد أيام، وتدرك أيضا ما تملك وهو الوقت القليل المتبقي، فحصلت على موافقة بالإجازة من عملها معيدة بجامعة الدلتا التي تخرجت منها العام الماضي"هذا ماردده أصدقائها وزملائها وأهل بلدتها. عريس جديد
اصطحبت معها مصحفًا وبعض أوراق الدراسة لمرحلة التمهيدي للماجستير، وقررت أن تقضي أيامها الأخيرة معهما بعدما فرقتهم الكليات وسنوات التعليم الجامعي، ودعت والديها وشقيقتها الأصغر عمرو طالب الثانوية العامة وغادرت منزل الأسرة بمدينة دمياط الجديدة.
ترتيب حسب الصحة أنه لما جاء خبرُ جعفرِ بنِ أبي طالبٍ رضي الله عنه أنه تُوفِّيَ يومَ مؤتةَ أمر أهلَه أن يصنعوا لآلِ جعفرٍ طعامًا فقال: اصنعوا لآلِ جعفرٍ طعامًا فقد أتاهم ما يشغَلُهم. الراوي: [عبدالله بن جعفر] المحدث: ابن باز المصدر: فتاوى نور على الدرب لابن باز الجزء أو الصفحة: 14/380 حكم المحدث: ثابت شَهِدتُ عَبدَ اللهِ بنَ الزُّبَيرِ، وعَبدَ اللهِ بنَ جَعفَرٍ بالمُزدَلِفةِ، فكان ابنُ الزُّبَيرِ يَحُزُّ اللَّحمَ لِعَبدِ اللهِ بنِ جَعفَرٍ ، فقال عَبدُ اللهِ بنُ جَعفَرٍ: سمِعتُ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَقولُ: أطيَبُ اللَّحمِ لَحمُ الظَّهرِ. الراوي: عبدالله بن جعفر بن أبي طالب المحدث: شعيب الأرناؤوط المصدر: تخريج المسند الجزء أو الصفحة: 1756 حكم المحدث: إسناده ضعيف لمَّا جاءَ نَعيُ جعفرٍ قالَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ اصنَعوا لأهْلِ جعفرٍ طعامًا ، فإنَّهُ قد جاءَهُم ما يشغلُهُمْ الراوي: عبدالله بن جعفر بن أبي طالب المحدث: الألباني المصدر: صحيح الترمذي الجزء أو الصفحة: 998 حكم المحدث: حسن لَمَّا جاء نَعْيُ جَعْفَرٍ حينَ قُتِلَ، قال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: اصنَعوا لآلِ جعفَرٍ طعامًا؛ فقد أتاهم ما يَشغَلُهم.
اصنعوا لآلِ جعفر طعاماً - منتديات ال باسودان
وعن عبد الله بن جعفر قال: (أردفني رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم خلفه, فأسرَّ إلي حديثا, لا أحدث به أحدا من الناس) رواه مسلم. صنع الطعام لأهل الميت: اصنعوا لآلِ جعفر طعاماً:
يُسَنُّ لجيران وأقارب أهل المَيِّت تهيئة وصنع طعام يبعثون به إلى أهل الميت، إعانة لهم، وجبْراً لقلوبهم، فإنهم ربما اشتغلوا بمصيبتهم وبمن يأتي إليهم عن صنع الطعام لأنفسهم، والدليل على ذلك قول النبي صلى الله عليه وسلم لأصحابه حين قُتِل جعفر بن أبي طالب رضي الله عنه في غزوة مؤتة: ( اصنعوا لآلِ جعفر طعاماً، فقد أتاهم أمرٌ يشغلُهُم). قال ابن تيمية: "إنما المُستحب إذا مات الميت أن يُصنع لأهله طعاماً، كما قال صلى الله عليه وسلم لما جاء نعي جعفر بن أبي طالب رضي الله عنه: ( اصْنَعُوا لآلِ جَعْفَرٍ طَعَامًا فإنه قد أتاهم أمر شغلهم)". وقال ابن العربي: "وهو أصل في المشاركات عند الحاجة.. فذهولهم عن حالهم بحزن موت وليهم، اقتضى أن يتكلف لهم عيشهم". وقال الشافعي: "وأحب لجيران الميت أو ذي القرابة أن يعملوا لأهل الميت في يوم يموت وليلته طعاما يشبعهم، فإن ذلك سُنَّة، وذِكْرٌ كريم، وهو من فعل أهل الخير قبلنا وبعدنا". وقال ابن قدامة: "يُسْتَحَبّ إصلاح طعام لأهل الميِّت، يبعث به إليهم، إعانة لهم، وجَبْراً لقلوبهم، فإنهم رُبَّما اشتغلوا بمصيبتهم، وبِمَنْ يأْتي إليهم، عن إصلاح طعامٍ لأنْفسهم".
اصنعوا لآلِ جعفر طعاماً - موقع مقالات إسلام ويب
ثلاثاء, 26/10/2021 - 15:29
ِِِِِِِلقد لاحظت فى هذه السنوات الأخيرة ظاهرة سيئة هي فى الحقيقة من أخطر المظاهر المنتشرة فى بلادنا ألا و هي ظاهرة العزاء التى أصبحت بمثابة احفال أو وليمةِ عرس. ِ ِِِِِِِِعند ما تدخل بيتا لتأدية واجبِ العزاءِ تحس وكأنك مقبل على مأدبةِ زفافِ من أكبرِ ولائمِ الاعراسِ فىِ بلد يطبعه التدين بالأقوالِ وليس بالأفعالِ و العياذ بالله من هذا ومثلهِ يبدأ اهل المصيبةِ بتقديمِ انواعِ الشرابِ و التمورِ مع القشطة ثم انواعِ الطعامِ من المطبوخِ والمشاوى الى غيرِ ذلك من نحر الإبل و ذبحِ الأغنام. ِ ِِِِِِِفى الوقتِ الذىِ يكون البعض من اهلِ الميت مازال فىِ المقبرةِ لدفن الجنازةِ والبعض الآخر ينوح على غاليه و فلدةِ كبده التىِ فارقها من غيرِ رجعة ، وبدلا من تأتيه الناس لمآزرته تزيده هما على همهِ لأنهم لايشعرون بما هو غارق فيه من الغم و الحزن ، و لا يأتمرون بما قال الله ورسوله حين قال عليه افضل الصلاة و السلام (اصنعو لآل جعفر طعاما). فقد يسن لجيران الميت ولأقاربه اعداد طعام لاهل العزاء يكفيهم يومهم و ليلتهم و هذا باتفاق المذاهب الفقهية الأربعة. و الادلة على ذلك كثيرة من السنة، عن عبد الله بن جفعر قال قال رسول الله صل الله عليه وسلم اصنعوا لآل جعفر طعاما فقد أتاهم ما يشغلهم أو أمر يشغلهم ، وارجو من الجميع أن يتخلى عن هذه الظاهرة التى اصبحت من اسوء المظاهر و اخطرها و يجب علينا جميعا بذل الغالى و النفيس من أجل محاربتها.
منقول ( أحدهم كتب ذلك فما رأيك ) - هوامير البورصة السعودية
وعن عبد الله بن جعفر قال: (أردفني رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم خلفه, فأسرَّ إلي حديثا, لا أحدث به أحدا من الناس) رواه مسلم. صنع الطعام لأهل الميت:اصنعوا لآلِ جعفر طعاماً:
يُسَنُّ لجيران وأقارب أهل المَيِّت تهيئة وصنع طعام يبعثون به إلى أهل الميت، إعانة لهم، وجبْراً لقلوبهم، فإنهم ربما اشتغلوا بمصيبتهم وبمن يأتي إليهم عن صنع الطعام لأنفسهم، والدليل على ذلك قول النبي صلى الله عليه وسلم لأصحابه حين قُتِل جعفر بن أبي طالب رضي الله عنه في غزوة مؤتة: (اصنعوالآلِ جعفر طعاماً،فقد أتاهم أمرٌ يشغلُهُم). قال ابن تيمية: "إنما المُستحب إذا مات الميت أن يُصنع لأهله طعاماً، كما قال صلى الله عليه وسلم لما جاء نعي جعفر بن أبي طالب رضي الله عنه: (اصْنَعُوا لآلِ جَعْفَرٍ طَعَامًا فإنه قد أتاهم أمر شغلهم)". وقال ابن العربي: "وهو أصل في المشاركات عند الحاجة.. فذهولهم عن حالهم بحزن موت وليهم، اقتضى أن يتكلف لهم عيشهم". وقال الشافعي: "وأحب لجيران الميت أو ذي القرابة أن يعملوا لأهل الميت في يوم يموت وليلته طعاما يشبعهم، فإن ذلك سُنَّة، وذِكْرٌ كريم، وهو من فعل أهل الخير قبلنا وبعدنا". وقال ابن قدامة: "يُسْتَحَبّ إصلاح طعام لأهل الميِّت، يبعث به إليهم، إعانة لهم، وجَبْراً لقلوبهم، فإنهم رُبَّما اشتغلوا بمصيبتهم، وبِمَنْ يأْتي إليهم، عن إصلاح طعامٍ لأنْفسهم".
الحمد لله. أولاً:
يستحب صنع الطعام لأهل الميت من أقاربهم وجيرانهم وأصدقائهم ، لانشغالهم بما نزل
بهم من المصاب عن صنع الطعام ، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: ( اصْنَعُوا
لِآلِ جَعْفَرٍ طَعَامًا ، فَقَدْ أَتَاهُمْ مَا يَشْغَلُهُمْ) ، رواه الترمذي
(998) وحسنه ، وأبو داود (3132) ، وابن ماجه (1610) ، وحسنه ابن كثير ، والشيخ
الألباني. قال الإمام الشافعي: " وَأُحِبُّ لِجِيرَانِ الْمَيِّتِ ، أَوْ ذِي قَرَابَتِهِ:
أَنْ يَعْمَلُوا لِأَهْلِ الْمَيِّتِ فِي يَوْمِ يَمُوتُ وَلَيْلَتِهِ: طَعَامًا
يُشْبِعُهُمْ ، فَإِنَّ ذَلِكَ سُنَّةٌ ، وَذِكْرٌ كَرِيمٌ ، وَهُوَ مِنْ فِعْلِ
أَهْلِ الْخَيْرِ قَبْلَنَا وَبَعْدَنَا " انتهى من " الأم " (1/ 317). وقال الشوكاني رحمه الله: " فِيه مَشْرُوعِيَّةِ الْقِيَامِ بِمُؤْنَةِ أَهْلِ
الْمَيِّتِ مِمَّا يَحْتَاجُونَ إلَيْهِ مِنْ الطَّعَامِ ؛ لِاشْتِغَالِهِمْ عَنْ
أَنْفُسِهِمْ بِمَا دَهَمَهُمْ مِنْ الْمُصِيبَةِ " انتهى من " نيل الأوطار " (4/
118). وهذه السنة تتحقق بأي طريقة
يتم بها إيصال الطعام لأهل الميت ، سواء بصنعه في البيت ، أو بطلب ذلك من المطعم ،
أو غير ذلك ؛ لأن المقصود إطعامهم وكفايتهم ومواساتهم ، ولا فرق في هذا المعنى بين
أن يكون مصنوعاً في البيت أو المطعم ، إلا أن يكون لأهل البلد عرف خاص في ذلك ،
فينبغي مراعاته ، كأن يعتبروا إرسال طعام المطعم: غير لائق بمثلهم ، أو نحو ذلك.