برنامج التبرع بالأعضاء يعيد الأمل لمرضى الفشل العضوي النهائي
جاءت مبادرة تسجيل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان في برنامج التبرع بالأعضاء؛ امتثالًا للآية الكريمة: {ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعًا} وامتدادًا لحرص القيادة الرشيدة بالقطاع الصحي في المملكة ودعم مراكز التبرع بالأعضاء لما لها من دور كبير في إنقاذ الأرواح البشرية. جوانب إنسانية: وتأتي هذه المبادرة امتدادًا لما تولية القيادة الرشيدة من اهتمام بالجوانب الإنسانية والخيرية واستكمالًا لما قام به خادم الحرمين الشريفين حفظه الله بتأسيس المركز السعودي لزراعة الأعضاء في المملكة العربية السعودية- المركز الوطني للكلى سابقًا- حيث تحث القيادة الرشيدة بالإقدام على هذا العمل الإنساني النبيل والتسجيل ببرنامج التبرع بالأعضاء بعد الوفاة؛ لما فيه من معانٍ سامية تتمثل في الأمل بإعادة الحياة لمرضى الفشل العضوي النهائي وحماية الأرواح البشرية. مثال يحتذى به: ولطالما كانت قيادتنا الرشيدة مثالًا يحتذى به في كافة المجالات، وتهدف هذه المبادرة الإنسانية إلى حث جميع المواطنين والمقيمين للاحتذاء بهم والتسجيل ببرنامج التبرع بالأعضاء بعد الوفاة.
“توكلنا” يوضح طريقة إلغاء التبرع بالأعضاء بعد التسجيل في البرنامج » أضواء الوطن
كرَّم برنامج «التبرع بالأعضاء والأنسجة البشرية في الدولة» صحيفة «الإمارات اليوم»، متمثلة في «الخط الساخن»، وذلك لتبنيه ودعمه مبادرة «تبرعكم حياة» التي أطلقتها الصحيفة، في شهر أبريل الماضي، بالتعاون مع جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية، ودائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري في دبي، لمساعدة 38 مريضاً عانوا الفشل الكلوي، بإجراء عمليات زراعة كلى بكلفة بلغت 22 مليوناً و670 ألف درهم، بإسهامات ثماني مؤسسات حكومية وخاصة وخيرية، و15 متبرعاً من أفراد المجتمع. وضمت المبادرة قائمة من مرضى الفشل الكلوي الذين يحتاجون إلى الزراعة، بينهم 14 طفلاً و24 شخصاً بالغاً، وشملت مختلف الجنسيات، منهم 13 مواطناً، ومريض خليجي واحد، وثلاثة مرضى من دول عربية، ومريض واحد من جزر القمر و20 مريضاً من دول آسيوية. وأسهمت التبرعات في علاج وزراعة الكلى لمرضى مشمولين بالمبادرة، في مستشفى ميدكلينيك المدينة، ومستشفى الجليلة التخصصي للأطفال في دبي، فضلاً عن توفير الدواء اللازم، والمتابعة العلاجية للمرضى بعد العمليات الجراحية. واستلم درع التكريم نيابة عن الصحيفة رئيس شعبة الخط الساخن، الزميل أحمد المزاحمي، وكرَّم القائمون على «برنامج التبرع بالأعضاء في دولة الإمارات العربية المتحدة»، الشركاء الاستراتيجيين، والداعمين الرئيسين للبرنامج، من دولة الإمارات وعدد من الدول العربية والعالمية، لجهودهم المهمة في دعم البرنامج وتعزيز مكانته، وإنجاح مجال التبرع وزراعة الأعضاء.
برنامج التبرع بالأعضاء
التبرع بالأعضاء في قطر
تجرى حاليًا في قطر العمليات الجراحية لزراعة الكلى والكبد، ويتم إجراء جميع العمليات الجراحية للتبرع وزراعة الأعضاء وفقًاً لاتفاقية الدوحة للتبرع بالأعضاء، وقد حظيت هذه الاتفاقية بموافقة الجمعية الدولية لزراعة الأعضاء بالإضافة إلى مجموعة القيمين على إعلان اسطنبول؛ وهم مجموعة من الخبراء الدوليين المتخصصين في الممارسات المهنية والأخلاقية للتبرع بالأعضاء وزراعتها. وتهدف هذه الاتفاقية إلى حماية المرضى وضمان سلامتهم، وتوفير الرعاية الصحية الفعالة والأخلاقية للجميع. الأمور الرئيسية التي ينبغي ملاحظتها حول البرنامج في قطر:
جميع الإجراءات ذات الصلة بالتبرع بالأعضاء وزراعتها في دولة قطر مجانية لجميع المرضى من المواطنين القطريين وغير القطريين على حد سواء. توجد قائمة انتظار واحدة لزراعة الأعضاء، ويندرج تحت هذه القائمة المواطنون القطريون والمقيمون غير القطريين. وتتميز دولة قطر وبرنامج التبرع بهذه الميزة عن غيره من البرامج في الدول المجاورة. في حال تعرضك للمرض أو الإصابة، تكون الأولوية الأولى عند الفريق الطبي هي إنقاذ حياتك، ولا يتم السعي إلى التبرع بالأعضاء والأنسجة إلا بعد أن تبوء جميع جهود إنقاذ الحياة بالفشل، وبعد إعلان الوفاة واستشارة أسرة المريض.
ومن أبرز المكرمين الداعمين للبرنامج، وزارة الصحة ووقاية المجتمع، ودائرة الصحة في أبوظبي، وهيئة الصحة في دبي، وشركة أبوظبي للخدمات الصحية «صحة»، وكليفلاند كلينك أبوظبي، والعديد من الجهات الصحية بالقطاعين العام والخاص في دولة الإمارات، وشرطة أبوظبي، وأبوظبي للإعلام، بالإضافة إلى عدد من رؤساء الوفود ضيوف القطاع الصحي في الإمارات المشاركين في «ماراثون أدنوك» من دول مجلس التعاون الخليجي، وعدد من الدول العربية والعالمية، مثل الأردن، إسبانيا الولايات المتحدة الأميركية، البوسنة والهرسك، البرتغال، باكستان بنغلاديش، الفلبين، والهند. وأكد المدير التنفيذي الطبي في «صحة» لرعاية الكلى رئيس اللجنة الوطنية للتبرع وزراعة الأعضاء والأنسجة بدولة الإمارات، الدكتور علي عبدالكريم العبيدلي، في كلمة خلال الحفل أهمية اتباع أسلوب حياة صحي، وممارسة الرياضة، لأن التعديلات في نمط الحياة قد تمنع الإصابة بأمراض القلب والفشل الكلوي، ويمكن من خلال تغيير عاداتنا اليومية أن نُحدث تأثيراً كبيراً في حالتنا الصحية، وبالتالي نقلل من الحاجة إلى نقل وزراعة الأعضاء، التي تعد عمليات مكلفة جداً للأفراد والحكومات. وأشار إلى أن إحصاءات المرصد العالمي للتبرع بالأعضاء وزراعتها لعام 2019، أكدت أن عدد الأعضاء التي تم التبرع بها بلغ 153 ألفاً و863 عضواً، منها 100 ألف و97 زراعة كلية، 35 ألفاً و784 زراعة كبد، و8722 زراعة قلب، و6800 زراعة رئة، و2323 زراعة بنكرياس، و137 زراعة أمعاء، وهذه الأرقام تمثل أقل من 10% من الاحتياج العالمي للتبرع بالأعضاء.
لكن ما يثير الالم في النفس بالنسبة الى قائمة السفراء الجدد، هو ان هؤلاء الاشخاص سيكونون وجه العراق في الخارج، وسيمثلونه في المحافل الدولية. اضف الى ذلك فان لدى العراقيين علم مسبق بان اغلب هذه الاسماء، والتي اذا ما اردنا ان نتجاوز عن فسادها وطائفيتها وعنصريتها وعدم امتلاكها للمؤهلات المطلوبة لمثل هذه الوظيفة، فانها، وهذا الاهم، لا تؤمن بشيء اسمه العراق، (بعضهم طالب بتقسيمه والبعض الاخر يدافع عن ايران والولايات المتحدة بل وحتى اسرائيل ودول خارجية اخرى اكثر مما يدافع عن العراق) نستطيع ان ندرك ضخامة هذه الكارثة. إذا ابتليتم بالمعاصي فاستتروا. لقد كان الاجدر بمن اعد هذه القائمة ان يقتدي بالقول الماثور ( اذا ابتليتم فاستتروا)، لقد وطن العراقيون انفسهم على الفساد والطائفية والعنصرية وحكم الجهلة والاميين داخل بلدهم، ولكن حفاظا على النزر اليسير المتبقي من سمعة العراق في الخارج وتاريخه ومكانته وحضارته القديمة فانهم كانوا يتمنون على من شارك في هذه الفضيحة، وعلى راسهم السيد وزير الخارجية، (ان يستتروا) وان يُبقوا ما ابتُليَ به العراق منذ الاحتلال ولحد الان شانا داخليا، ولا يضيفوا اليه فضائح خارجية جديدة وعلى المستوى الدولي. واخيرا وليس اخرا فان السيد وزير الخارجية يعلم جيدا ان وزارة خارجية العراق، رغم كل الاسماء الدخيلة التي فرضت عليها، لا تزال تحوي الكثير من الكفاءات الوطنية والمتمرسة في العمل الدبلوماسي، وانه بيستطيع ان يختار منها سفراء يشرفون اسم العراق ومكانته.
إذا ابتليتم فاستتروا - (عراريات) (Araryat)
غرد عضو تكتل "لبنان القوي" النائب روجيه عازار عبر "تويتر" قائلًا: "البريء يطالب بمحكمة علنية لأن ما من شيء يهابه أما المقترف فيتهرّب من القضاء ولا يتجرّأ على المثول أمامه، فقوس العدالة يرعبه! ذكّروني من هو الذي صدرت مذكّرات توقيف بحقّه ولم يحضر فبات فارًّا من وجه العدالة؟ يا علي "إذا ابتليتم بالمعاصي فاستتروا! ". لبنانيون لـ"باسيل": إذا بليتم فاستتروا. البريء يطالب بمحكمة علنية لأن ما من شيء يهابه
أما المقترف فيتهرّب من القضاء ولا يتجرّأ على المثول أمامه، فقوس العدالة يرعبه! ذكّروني من هو الذي صدرت مذكّرات توقيف بحقّه ولم يحضر فبات فارًّا من وجه العدالة؟ يا علي"إذا ابتليتم بالمعاصي فاستتروا! " — Roger Azar (@rogergazar) January 3, 2022
لبنانيون لـ&Quot;باسيل&Quot;: إذا بليتم فاستتروا
16-04-2012
73314 مشاهدة
ما صحة هذا الحديث: (إذا ابتليتم بالمعاصي فاستتروا)؟
رقم الفتوى:
5061
الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:
فلم نجد بعد البحث حديثاً بهذا اللفظ، ولكن المعنى صحيح، فقد ورد عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم أنه قال: (أَيُّهَا النَّاسُ! اذا ابتليتم فاستتروا.. كلمة الى السيد وزير خارجية العراق - وكالة أخبار العرب | arab news agen. قَدْ آنَ لَكُمْ أَنْ تَنْتَهُوا عَنْ حُدُودِ اللهِ، مَنْ أَصَابَ مِنْ هَذِهِ القَاذُورَاتِ شَيْئًا فَلْيَسْتَتِرْ بِسِتْرِ اللهِ، فَإِنَّهُ مَنْ يُبْدِ لَنَا صَفْحَتَهُ نُقِمْ عَلَيْهِ كِتَابَ اللهِ) رواه الإمام مالك في الموطأ. وقال الإمام العراقي رحمه الله في تخريج أحاديث الإحياء: رواه الحاكم من حديث عمر رضي الله عنه بلفظ: (اجتنبوا هذه القاذورات التي نهى الله عنها، فمن ألمَّ بشيء منها فليستتر بستر الله) وإسناده حسن. وبناء على ذلك:
فالحديث لم يرد بهذا اللفظ، وإنما ورد بمعناه حديث رواه الإمام مالك والحاكم وهو حديث حسن. هذا، والله تعالى أعلم.
حال حديث: «إذا بليتم فاستتروا» - عبد المحسن بن حمد العباد البدر - طريق الإسلام
عزيزي المستخدم
العائد من الإعلانات يمثل مصدر الربح الأساسي للموقع والعاملين به مما يساعدنا على البقاء مستقلين وحياديين حيث أننا غير تابعين لأي جهة حكومية أو حزب. لمساعدتنا على الإستمرار في إنتاج محتوى مهني صحفي حيادي غير موجه أو ممول نرجو إلغاء تفعيل مانع الإعلانات "AD Block". شكرا لتفهمك
اذا ابتليتم فاستتروا.. كلمة الى السيد وزير خارجية العراق - وكالة أخبار العرب | Arab News Agen
هذا ثانياً..
هذه التقارير بجانب ذلك تثير ثالثا كماً من علامات التعجب والاستفهام حول ما إذا كان هناك تشخيص دقيق وصحيح لمجريات الأمور في واقعنا.. وما إذا كان هذا الكم من التجاوزات والمخالفات مجرد جبل الجليد ام أنه يخفي ما هو أعظم من جهة، وما اذا كان هذا المشهد من جهة ثانية يفرض إعادة التفكير جدياً في عملية إصلاحية حقيقية تحتاج إليها الإدارة العامة وتتعطش اليها البلاد.. حال حديث: «إذا بليتم فاستتروا» - عبد المحسن بن حمد العباد البدر - طريق الإسلام. عملية تقنعنا بجدية التصدي لمشكلات هذا الواقع.. والجدية المنشودة هنا لا تأتي بالتصريحات والخطب التي يمكن أن نراجع سجلها باستفاضة. وإنما بالفعل الصائب الذي يأخذ مداه بشكل يحيي الأمل في الحاضر والمستقبل.. هذه العملية نعلم جيداً بأنها ليست هيّنة.. لا نريد تضخيمها بحيث نصل الى اليأس ولا نريد تبسيطها بحيث نصل الى الخيبة، المهم أن تكون هناك إرادة وأن تجرى هذه العملية بجرأة والتزام وعلى قاعدة الشفافية والمساءلة.
ياسيدي الكريم قبل أن أعطي حكماً عرجت على بعض موضوعاتك ووجدتها وقد ارتدت حُلل الأخلاق والوفاء والنقاء. مازال الحب مشوهاً ،كسيراً ،يمارس حلاله في الخفاء ،وبعضهم عصفت به جفاف المشاعر وحل التصحر العاطفي قبل أوانه؛ فمن لايشعر بالحب وجماله وأهميته يرميه ظلماً بأبشع العبارات. ياسيدي سأوجز في الإجابة إن خرجت عبارات الغزل بمايصف الجسد و... و... بمايثير الغرائز فحينها أقول توقف..! (ويرى كثير من الباحثين الثقات مثل الدكتور شوقى ضيف والدكتور يوسف خليف أن الحياة الإسلامية كانت سببًا فى أن يصبح الحب العذرى هو اللون السائد فى اللوحة البدوية الإسلامية، ومن ثم سادت موجة الغزل العذرى فى صدر الإسلام، وتطور الغزل العذرى الذى طهر النفوس وبرأها من النوازع الحسية الرخيصة) منقول. الأمر الآخر الحروف لن تثير العواطف لوحدها دون استجابة الطرف الآخر،ولو بحثنا عما يثير الفتنة ويشعل العواطف لوجدناها في نظرة وجمال الخلقة وحُسن الكلام-مع التفاوت بين البشرفي وقوعه- لكن لن يقع المرء إلابالإستجابة. أتمنى أن أكون وفقت بالإجابة والإيضاح. مع أطيب الأمنيات بمستقبل مشرق. قال بعض الحكماء:
إنمايستوحش الإنسان من نفسه لخلق ذاته عن الفضيلة فيكثرحينئذ ملاقاة الناس ويطرد الوحشة عن نفسه بالكون معهم فإذا كانت ذاته فاضلة طلب الوحدة ليستعين بها على الفكرة ويستخرج العلم والحكمة.
وما فُضح في "الهاشمية" أزعم انه ليس الأول؛ بل ثمة كثير من القصص ترويها طالبات عن تحرش أساتذتهن بهن، وهن بلا حول ولا وقوة، إلا الهمس بما يواجهن من قبل بعض الأساتذة المرضى. وقد حاولنا مرة في "الغد" إجراء تحقيق استقصائي حول هذه المشكلة لتقدير حجمها، بعد أن وصلت ملاحظات كثيرة من أستاذات جامعيات عن العديد من الاعتداءات والتجاوزات من أساتذة بحق طالبات، مستغلين خوفهن. لكن التجربة أُحبطت بسبب قلة المعلومات، وعدم تجاوب إدارات الجامعات. وبرر بعضهم رفض التعاون والتعليق بحساسية القصة، كونها تسيء إلى سمعة الجامعات. لكن ماذا عن الطالبات المتضررات؟! "المفروض" هو أن الأستاذ مصدر العلم والمثال الذي يُحتذى على صعيد القيم والأخلاق. وبعض الاستثناءات المشوهة لا يعني الصمت على المشكلة التي تستفحل بسبب غياب المحاسبة والملاحقة؛ مرة بغطاء مجتمعي يزعم أن فضح المتحرش يسيء للضحية، ومرة بتواطؤ إدارات جامعية تفضل عدم تطبيق القانون بعقوباته الصارمة التي تصل حد الفصل من العمل. لو كان ثمة تجارب سابقة كرست فكرة ملاحقة المتحرش، لانحسرت المشكلة. ومن هنا تأتي أهمية ما قامت به إدارة "الهاشمية"، بإجراء تحقيق وعدم التستر على هكذا أفعال تحت أي ذريعة.