نصبتم العداءَ للمقامات ِ.. كفرتمُ بأوضح ِ الكرامات ِ
ترقبوا العذاب يا بني النار.. فيومكم على رؤوسكم آتي
ستشهدون ليلاً.. يستشيط ويلاً.. كلكم ستغرقون في الدم
ستشبعون قتلاً.. يا جناة ُ مهلاً.. كل ناصبيةٍ ستندم
أي إسلام ٍ.. خلف صدام.. ذاك إسلامكم في جهنم
كيفما شئتم.. وتجرأتم.. ستأنـّون والنار تعلم
وها هو المزار دام ممليّا.. بوافديه رغم أنفكم يحيى
وأنتم الذين صُرّعوا ناراً.. وقبل ناركم خسرتم الدنيا
فلعنة المذاهب.. مستحيل | الشيخ حسين الأكرف | محرم 1441 - YouTube. أيها النواصب.. لعنة الصلاة والمساجد
وذي السماء تلعن.. وهي ذائدٌ عن.. حرمة الدعاء والمراقد
يومكمْ يومٌ.. هدمكمْ هدمٌ.. ستعود الفتاوى عليكم
جهلكم إنهب.. دونما مذهب.. غيرُ إبليسكم من إليكم!
- المناجاة الشعبانية الشيخ حسين الاكرف
- اللحظات الأخيرة في حياة مريض السرطان اليوم
- اللحظات الأخيرة في حياة مريض السرطان 2021
المناجاة الشعبانية الشيخ حسين الاكرف
آخر المرئيات المضافة ( إنتاج شبكة رافـد)
2 MB
107: 20 mins
akraf7 3-
akraf7 3- b
ليلة 10 محرم 1427 هـ
سلام يا أبا
الشيب الخضيب
9. 8 0
81:46 mins
ليلة 6 محرم 1428 هـ
عزاء النعيم
يا خير
الناصرين
تعرف على اللحظات الأخيرة في حياة معالي زايد
الفنانة المصرية تفارق الحياة، عصر الاثنين، بعد صراع مع مرض السرطان. كشف المخرج عمر عبد العزيز، الصديق المقرب للفنانة الراحلة معالي زايد، عن كواليس لحظاتها الأخيرة قبل وفاتها، وتحديدا أثناء تواجدها في غرفة العناية المركزة، داخل مستشفى المعادي العسكري. وكتب عمر عبر صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" قائلا: "فقدت على المستوي الشخصي إنسانة وصديقة غالية جدا ورفيقة رحلة حياة طويلة، لم أر منها سوى البسمة الحلوة والقوة والإصرار، ورغم أنها لم ترزق بأطفال، ولكنها كانت نموذج للأمومة حتى مع من هم أكبر منها. وأضاف: أحسست عندما رأيتك أخر مرة منذ أيام في العناية المركزة بأنها زيارة الوداع، وأن حالتك وصلت إلى هذا الحد دون مقدمات، حتى أنتي عندما رأيتني مع محسن علم الدين وابتسمت شعرت بكم ألمك حتى توصليها لي، حاولت أن أجاريك فمسكتي يدي، وطلبتي أن أقترب منك حتى أسمع صوتك، وقلتي وحشتيني يا عمر. وتابع: لم تستطيعي الكلام بعدها، وكان معك ورقة وقلم، وحاولت أن تكتبي، ولكني أوقفتك وابتسمنا، ودموعي العزيزة جدا كانت إجابتي، وداعا يا معالي". يذكر أن معالي زايد، قد وافتها المنية، عصر الاثنين، بعد صراع مع مرض السرطان.
اللحظات الأخيرة في حياة مريض السرطان اليوم
اهتزت مواقع التواصل الاجتماعي وخاصة تويتر بالأمس بعد نشر خبر وفاة الشاب " حمزة اسكندر" وهو أشهر محاربي السرطان في المملكة والذي اشتهر بحملته " أنا أحارب السرطان بابتسامتي" وقد عرف عنه التفاؤل والابتسامة الدافئة حتى في أصعب المراحل الحرجة في رحلة علاجه، حيث تفاجأ رواد مواقع التواصل الاجتماعي بهذا الخبر المؤلم، وقد غردت العديد من الجهات الرسمية والشخصيات البارزة عن خبر وفاة حمزة اسكندر مع تقديم التعازي لأسرته، فقد كان مثالا وأيقونة التحدي، وابتسامته لم تفارقنا جميعا، فرحم الله هذا الشاب الذي كانت قصة حياته قصة ملهمة لنبض الحياة حتى مهما واجهنا من صعاب، فبابتسامة نمحو كل شئ.
اللحظات الأخيرة في حياة مريض السرطان 2021
رحل عن عالمنا اليوم الأحد، الفنان زكى فطين عبد الوهاب عن عمر يناهز 61 عامًا بعد صراع مع مرض السرطان. وعانى عبد الوهاب من أزمتين كبيرتين هما سرطان الرئة وورم المخ، حيث أصيب في يونيو الماضى بورم في المخ، وفى منتصف عام 2019 أصيب بسرطان في الرئة. وقال الفنان منير مكرم، عضو مجلس نقابة المهن التمثيلية، في تصريحات لـ "فيتو" أن النقابة كانت تتابع حالة الفنان زكي فطين عبد الوهاب منذ بداية مرضه وحتى وفاته، مؤكدًا أنه صارع المرض حتى لحظاته الأخيرة. وأضاف منير مكرم أن الفنان الراحل كان مستمرا في مقاومة المرض حتى توفاه الله. وكان الفنان زكي فطين عبد الوهاب قد عاني قبل رحيله من مرض السرطان الذي أصابه في الرئة منذ أكثر من عامين، وبعدما أعلن عن شفائه بأشهر عاد السرطان وهاجمه مرة أخرى في المخ، مما أدى لتدهور أحواله الصحية مؤخرًا. وظل الفنان الراحل يقاوم المرض حتى الأيام الأخيرة من حياته، ولكنه فارق عالمنا اليوم بعدما تمكن السرطان منه. يذكر أن الفنان زكى فطين عبد الوهاب هو ابن المخرج الكبير الراحل فطين عبد الوهاب، والفنانة الكبيرة الراحلة ليلى مراد. تخرج زكي فطين من المعهد العالي للسينما قسم الإخراج عام 1983، ثم عمل مع المخرج علي بدرخان كمخرج مساعد ثاني فى فيلم (أهل القمة)، ليعمل كمساعد مخرج في العديد من أفلام يوسف شاهين منها (اليوم السادس) والذي خاض من خلاله تجربة التمثيل أيضاً، لتتوالى أعماله من بعدها كممثل، والتي من أبرزها (أهل كايرو، بحب السيما، إسم مؤقت)، وله تجربة في مجال التأليف واﻹخراج من خلال فيلم (رومانتيكا) عام 1996.
وفي هذه المرحلة، تعاني العائلة بقدر معاناة المريض وأكثر. فهي تقف عاجزة أمام تدهور حالته المستمر والمتسارع، وتودُّ لو تقدم له أي نوع من المساعدة وبأي شكل من الأشكال، مما يجعلها تطالب بتقديم العلاج رغم تأكدها من عدم جدواه. وهذا النوع من الإصرار على تقديم العلاج الناتج عن حالة العجز وما تسببه من اضطرابات نفسية، يزيد من معاناة المريض بالسرطان ويُصَعِّب عليه لحظاته الأخيرة. كل ما يحتاجه المريض في هذه اللحظات هو عدم الإحساس بالألم والقدرة على النوم بشكل مريح حتى تغمره السكينة وينعم بالاطمئنان بفضل العناية النفسية والشعور بالدفء والحنان العائلي. لذلك يجب اجتناب كثرة الأدوية وأخذ المكملات الغذائية، خصوصا عن طريق الدم، وكذلك اجتناب الحقن والأمصال الفيزيولوجية [serum]. فلا شيء من كل هذا يجدي نفعاً في حالته هذه ولن يزيده إلا ألما ومعاناة إضافية. ولا يمكننا أن نمنع عنه الموت بتدخلاتنا المستمرة، فجسمه قد استسلم للسرطان وليس هناك ما يمكن فعله في هذه الآونة. كل ما نستطيع القيام به هو مرافقته في لحظاته الأخيرة. الأمر ليس بالهيِّن، فالعائلة تصبح شاهدة على معاناة من تحب وتتابع في حسرة وألم مسلسل موته البطيء.