تاريخ النشر: الأربعاء 7 صفر 1432 هـ - 12-1-2011 م
التقييم:
رقم الفتوى: 146975
58139
0
311
السؤال
أرجو تخريج حديث: اللهم فقهه في الدين وعلمه التأويل ـ رواه الشيخان في صحيحيهما. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن الحديث صحيح ولم يخرجه الشيخان، وإنما اتفق الشيخان على ما روى ابن عباس: أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل الخلاء فوضعت له وضوءا، قال من وضع هذا؟ فأخبر، فقال: اللهم فقهه. وفي رواية البخاري: اللهم فقهه في الدين. وقال البخاري: حدثنا مسدد حدثنا عبد الوارث عن خالد عن عكرمة عن ابن عباس قال: ضمني النبي صلى الله عليه وسلم إلى صدره وقال: اللهم علمه الحكمة ـ حدثنا أبو معمر حدثنا عبد الوارث وقال: علمه الكتاب. اهـ. وفي المستدرك على الصحيحين للحاكم عن ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيت ميمونة فوضعت له وضوءا فقالت له ميمونة: وضع لك عبدالله بن العباس وضوءا، فقال: اللهم فقهه في الدين وعلمه التأويل. إسلام ويب - زهرة التفاسير - تمهيد - تفسير القرآن بالرأي- الجزء رقم1. وقد صححه الحاكم ووافقه الذهبي و العراقي والبوصيري والألباني. وقال البوصيري في إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة: وعنه ـ يعني ابن عباس ـ قال: كنت في بيت ميمونة بنت الحارث فوضعت لرسول الله صلى الله عليهه وسلم طهورا، فقال: من وضع هذا؟ فقالت ميمونة: عبدالله، قال: اللهم فقهه في الدين وعلمه التأويل.
ما قصد صلى الله عليه وسلم بقوله &Quot; التأويل &Quot; ؟ - ملتقى أهل التفسير
0 معجب 0 شخص غير معجب سُئل سبتمبر 1، 2019 بواسطة انجى فواد من هو الذي دعا له النبي عليه السلام قائلا: اللهم فقه في الدين وعلمه التأويل ؟ مغلق من هو الذي دعا له النبي عليه السلام قائلا: اللهم فقه في الدين وعلمه التأويل ؟ 1 إجابة واحدة 0 معجب 0 شخص غير معجب تم الرد عليه سبتمبر 1، 2019 بواسطة meno mitadr أفضل إجابة هو عبد الله بن عباس رضي الله عنه. اسئلة متعلقة 0 معجب 0 شخص غير معجب 0 إجابة من الذي دعا له النبي عليه الصلاة والسلام قائلا: اللهم فقه في الدين وعلمه التأويل سُئل أغسطس 23، 2019 بواسطة Hema Shalaan من الذي دعا له النبي عليه الصلاة والسلام قائلا: اللهم فقه في الدين وعلمه التأويل 0 معجب 0 شخص غير معجب 1 إجابة من الصحابي الذي دعا له النبي صلى الله عليه وسلم قائلا. اللهم فقه في الدين وعلمه التأويل سُئل سبتمبر 1، 2019 بواسطة Sakalana Baih Basha من الصحابي الذي دعا له النبي صلى الله عليه وسلم قائلا.
: ( اللهم فقهة في الدين وعلمه التاويل) المراد بالتاويل
وقوله: "ذو وجوه" يحتمل معنيين: أحدهما أن من ألفاظه ما يحتمل وجوها من التأويل، والثاني: أنه قد جمع وجوها من الأوامر والنواهي، والترغيب والترهيب ، والتحليل والتحريم. وقوله: " فاحملوه على أحسن وجوهه" يحتمل أيضا وجهين: أحدهما: الحمل على أحسن معانيه. والثاني: أحسن ما فيه من العزائم دون الرخص، والعفو دون الانتقام، وفيه دلالة ظاهرة على جواز الاستنباط والاجتهاد في كتاب الله. وقال أبو الليث: النهي إنما انصرف إلى المتشابه منه؛ لا إلى جميعه؛ كما قال - تعالى -: فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه (آل عمران: 7) لأن القرآن إنما نزل حجة على الخلق، فلو لم يجز التفسير لم تكن الحجة بالغة؛ فإذا كان كذلك جاز لمن عرف لغات العرب وشأن النزول أن يفسره، وأما من كان من المكلفين ولم يعرف وجوه اللغة، فلا يجوز أن يفسره إلا بمقدار ما سمع، فيكون ذلك على وجه الحكاية لا على سبيل التفسير، فلا بأس به ولو أنه يعلم التفسير، فأراد أن يستخرج من الآية حكمة أو دليلا لحكم فلا بأس به. ولو قال: المراد من الآية كذا من غير أن يسمع منه شيئا فلا يحل، وهو الذي نهى عنه. ما قصد صلى الله عليه وسلم بقوله " التأويل " ؟ - ملتقى أهل التفسير. انتهى. وقال الراغب في مقدمة "تفسيره": اختلف الناس في تفسير القرآن: هل يجوز لكل ذي علم الخوض فيه؟ فمنهم من بالغ ومنع الكلام - ولو تفنن الناظر في العلوم، واتسع باعه في المعارف - إلا بتوقيف عن النبي - صلى الله عليه وسلم -، أو عمن شاهد التنزيل من الصحابة، أو من أخذ منهم من التابعين ، واحتجوا بقوله - صلى الله عليه وسلم -: من فسر القرآن برأيه فقد أخطأ.
إسلام ويب - زهرة التفاسير - تمهيد - تفسير القرآن بالرأي- الجزء رقم1
فنحن نعلم معنى الاستواء أنه العلو والاستقرار، وهذا هو التأويل المعلوم لنا، لكننا نجهل كيفيته وحقيقته التي هو عليها، وهذا هو التأويل المجهول لنا، وكذلك نعلم معاني ما أخبرنا الله به من أسمائه وصفاته، ونميز الفرق بين هذه المعاني، فنعلم معنى الحياة، والعلم، والقدرة، والسمع، والبصر، ونحو ذلك، ونعلم أن الحياة ليست هي العلم، وأن العلم ليس هو القدرة، وأن القدرة ليست هي السمع، وأن السمع ليس هو البصر، وهكذا بقية الصفات والأسماء، لكننا نجهل حقائق هذه المعاني وكنْهها الذي هي عليه بالنسبة إلى الله -عز وجل-. وهذان المعنيان للتأويل هما المعنيان المعروفان في الكتاب، والسنة، وكلام السلف. المعنى الثالث للتأويل: صرف اللفظ عن المعنى الراجح إلى المعنى المرجوح لدليل يقتضيه. وإن شئت فقل: صرف اللفظ عن ظاهره إلى معنى يخالف الظاهر لدليل يقتضيه. وهذا اصطلاح كثير من المتأخرين الذين تكلموا في الفقه وأصوله، وهو الذي عناه أكثر من تكلم من المتأخرين في تأويل نصوص الصفات، وهل هو محمود أو مذموم؟ وهل هو حق أو باطل؟ والتحقيق: أنه إن دل عليه دليل صحيح فهو حق محمود يعمل به، ويكون من المعنى الأول للتأويل وهو التفسير، لأن تفسير الكلام تأويله إلى ما أراده المتكلم به سواء كان على ظاهره أم على خلاف ظاهره ما دمنا نعلم أنه مراد المتكلم.
فتركني وأقبلت أسأل، فإن كان ليبلغني الحديث عن رجل فآتي بابه وهو قائل ـ أي نائماً وقت الظهيرة ـ فأتوسد ردائي على بابه يسفي الريح عليّ من التراب، فيخرج فيراني فيقول: يا ابن عم رسول الله؛ ما جاء بك، هلا أرسلت إليَّ فآتيك؟ فأقول: لا، أنا أحق أن آتيك، فاسأله عن الحديث، فعاش الرجل الأنصاري، الذي تركته ولم يسأل الصحابة مثله، يقول ابن عباس: حتى رآني وقد اجتمع الناس يسألوني، فقال: هذا الفتى كان أعقل مني..! وعن الشعبي قال: ركب زيد بن ثابت، فأخذ ابن عباس بركابه فقال: لا تفعل يا أبن عمّ رسول الله فقال: هكذا أمرنا أن نفعل بعلمائنا، فقبل زيد بن ثابت يده وقال: هكذا أمرنا أن نفعل بأهل بيت نبينا!!
وردت أحاديث كثيرة، تتضمن فوز الكثيرين من الصحابة بدعاء الرسول صلى الله عليه وسلم ويا سعادة من دعا لهم الرسول صلى الله عليه وسلم ومن هؤلاء السعداء عبدالله بن عباس رضي الله عنهما.
جاء في تفسير مقاتل بن سليمان: هو عبدالله بن عباس بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف، القرشي الهاشمي، ابن عم رسول الله صلى الله عليه وسلم. ولد والنبي وأصحابه بالشعب بمكة. وعندما توفي رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان له - رضي الله عنه - من العمر ثلاث عشرة سنة، وقد عاش حتى توفي بالطائف سنة 68 ه. وهو ترجمان القرآن، وحبر الأمة، ورأس المفسرين. وقد ساعد ابن عباس على تضلعه في التفسير وقوته فيه، نشأته في بيت النبوة، وملازمته لرسول الله صلّى الله عليه وسلم ثم لأكابر الصحابة بعد وفاة الرسول. ثم حفظه للعربية، ومعرفته لغريبها وآدابها وخصائصها وأساليبها، شعراً ونثراً، وبلوغه مرتبة الاجتهاد، وعدم تحرجه من التفسير، وقد وهبه الله عقلاً راجحاً، ورأياً صائباً، وقريحة وقادة، ويقيناً وإيماناً. حتى قال مجاهد: إنه إذا فسر الشيء رأيت عليه النور، وكان ابن عباس شيخ المفسرين بمكة، وصاحب مدرسة التفسير بها.
مدرسة النحو التوليدي التحويلي:
أدت الرغبة إلى تبني منهج عقلي في دراسة اللغة، إلى نشوء طريقة جديدة عند علماء اللغة الأمريكان، أطلقوا عليها اسم: "علم اللغة التحويلي " Transformational Linguistics وقد رفضت هذه المدرسة الجديدة كثيرا من الأسس التي ارتضتها المدرسة البنيوية، من النواحي التالية:
1- فمن حيث الموضوع، كانت المدرسة البنيوية تتخذ من النصوص اللغوية موضوعا لدراستها، على حين اتخذت المدرسة التحويلية من قدرة المتكلم على إنشاء الجمل التي لم يكن سمعها من قبل، موضوعا لها. 2- ومن حيث أسلوب الدراسة والتحليل، كان المدرسة البنيوية تعتمد على وسائل الاستكشاف، على حين يؤمن التوليديون بضرورة الحدس والتخمين، ثم إجراء الاختبار، لتقويم الفروض المتضاربة. 3- ومن حيث الهدف، كان البنيويون يحاولون بدراساتهم القيام بتصنيف عناصر اللغات المدروسة، على حين جعل التوليديون تعيين القواعد النحوية الكامنة وراء بناء الجملة هدفا لهم. وهذا يعني الكشف عن وجود عدد غير متناه من الجمل في أية لغة، وتوضيح أي نوع من سلاسل الكلمات تشكل جملا، وأيها لا يشكل جملا. وكذلك وصف البنية النحوية لكل جملة(1). المفعول به اسم دائما - الأعراف. 4- وعلى حين كان البنيويون يرون أن لكل لغة بنيتها التي تتفرد بها، يرى التوليديون أن اللغات تتشابه على مستوى المقصود "العميق" من المعاني، ويحاولون الكشف عن هذه التشابهات الكلية.
صلتان للفعل "تمتع يتمتع تمتعا": الباء ومن وبلاغة القرآن الكريم في اختيار الصلات
ص188
وقد ميز "هاريس" بين مجموعتين فرعيتين من الجمل النحوية الكلية، القائمة في لغة كالإنجليزية مثلا:
1- الجمل النواة Kernelsentences. 2- الجمل غير النواة Nonkernelsentence. ويمكن الفرق بين هاتين المجموعتين الفرعيتين، في أن الجمل غير النواة، يتم اشتقاقها من الجمل النواة، بواسطة قواعد تحويلية. مثال ذلك من العربية جملة مثل: "سَرَقَ اللصُّ البنكَ" فهي جملة نواة، يمكن أن تشتق منها جملة غير نواة، نحو: "سُرِقَ البنكُ". وتبدو العلاقة التحويلية بين هاتين الجملتين على النحو التالي:
فعل متعد مبني للمعلوم+ مورفيم المعلوم+ اسم "1"+ اسم "2" فعل مبني للمجهول+ مورفيم المجهول+ اسم "2 ". صلتان للفعل "تمتع يتمتع تمتعا": الباء ومن وبلاغة القرآن الكريم في اختيار الصلات. فقد استبدل في أثناء عملية التحويل، مورفيم البناء للمجهول بمورفيم البناء للمعلوم، كما حذف الفاعل "الاسم رقم 1" من الجملة النواة، وتحول المفعول به "الاسم رقم 2" إلى نائب فاعل. وهكذا نرى التحويل هنا يقتضي الحذف والاستبدال، وإعادة ترتيب المكونات. أما "تشومسكي" فقد لاحظ، وهو يحضر للدكتوراه في جامعة بنسلفانيا، أن المنهج البنيوي الذي يتمتع بشيء من الجدوى، في دراسة الفونيمات والمورفيمات، لا يتوافق مع دراسة الجمل؛ لأن كل لغة بها عدد محدود من الفونيمات والمورفيمات، غير أن عدد الجمل في أية لغة واقعية، هو عدد غير متناه؛ إذ ليس هناك حد لعدد الجمل الجديدة، التي يمكن إنشاؤها، ولا تستطيع المدرسة البنيوية تفسير ذلك.
استعمالات الأفعال Do و Have .. الفرق بين Have و Have Got
دعائي بالتوفيق لك، وإجابة لسؤالك فإنّه لا يأتي المفعول به اسماً دائما ، بل يأتي معرفة دائماً، وكما درست في صفوف سابقة أنّ للمعرفة أنواعًا منها: الاسم المعرّف بأل، واسم العلم، والضمير، واسم الإشارة، وغيرها. وبناء على ما سبق فإنّ للمفعول به صورًا نذكر منها الآتي: المفعول به اسمًا
اسمًا ظاهرًا: مثل، كتب سعيدٌ الدرس. اسم إشارة: مثل، قرأت هذا المنشور. استعمالات الأفعال do و have .. الفرق بين have و have got. اسمًا موصولًا: مثل، أحبّ الذي يحترم والديه. المفعول به ضميرًا متصلًا يكون المفعول به ضميرًا متصلًا في محل نصب متصلًا مع الأفعال في الضمائر الآتية:
هاء الغائبة أو الغائب، ومثاله: خلق ه اللهُ نا المتكلمين وياء المتكلم، ومثاله: درّسن ي أبي. كاف المخاطبة والمخاطب، ومثاله: علّم ك المعلم الدرس المفعول به ضميرًا منفصلًا يكون المفعول به ضميرًا منفصلًا في محل نصب في الحالات الآتية:
إياكَ للمخاطب، ومثاله قوله تعالى:" إياكَ نعبد وإياك نستعين" إيانا للمتكلمين، ومثاله: إ يانا يحترم المعلم. إياهن للغائبات، ومثاله: إياهن أعطيتُ التعليمات. المفعول به مصدرًا مؤولًا يأتي المفعول به مصدرًا مؤولًا من (حروف النصب والفعل المضارع)، ومثاله: أدرسُ كي أنجح.
المفعول به اسم دائما - الأعراف
فالسبب في اختيار القرآن الكريم صلة (الباء) مقابل (مِنْ) هو أنّ العمرة ينتفع بها المرء تمامًا فلا يفوته شيء منها وهكذا الأمر مع الكفر فينتفع به المرء بتمامه مادام في حالة الكفر. وعلى هذا حينما أراد القرآن تقليل الانتفاع قيّده بـ" قَلِيلًا ". ملخص القول:
ظهر مما سردناه من شواهد كلام العرب وآيات القرآن الكريم أنّ الفعل (تَمَتَّعَ يَتَمَتَّعُ تَمَتُّعًا) تأتي له صلتان وهما الباء ومِنْ، فالأولى تفيد الانتفاع بكل ما يحويه الشيء ويلزمه بينما الأخرى لا تدخل إلا على المفعول الذي لا يمكن للمرء أنْ ينتفع بكل ما يملكه أو يتصف به. والقرآن الكريم قد راعى هذا الجانب البلاغي لصلتي الفعل ففضّل صلة (الباء) على صلة (مِنْ). المصادر والمراجع:
1- القرآن الكريم. 2- أساس البلاغة لأبي القاسم الزمخشري، تحقيق: محمد باسل عيون السود، دار الكتب العلمية، بيروت، لبنان، ط1، 1998م. 3- أقرب الموارد في فصح العربية والشوارد للعلامة سعيد الخوري الشرتوتي، دار الأسوة للطباعة والنشر، إيران، 1374هـ. 4- ديوان الأخطل، شرح: مهدي محمّد ناصر الدين، دار الكتب العلمية، بيروت، ط2، 1994م. 5- ديوان الأصمعيات، تحقيق: أحمد محمد شاكر وعبد السلام هارون، دار المعارف بمصر، ط3.
وقد أطلق على هذه القوانين اسم "القوانين التحويلية " Transformational rules (5). ص190
وقد أفاد "تشومسكي" من تقسيم "دي سوسير" السابق للغة إلى: "لسان " Langue " وكلام " Parole وأطلق على النوع الأول: مصطلح "الكفاءة " Competence وعلى الثاني: مصطلح "الأداء " Performance. ويقصد بالكفاءة: ما يكون عند المتكلم باللغة -من أبنائها- من معرفة حدسية غير واعية، بالأصوات والمعاني والنحو. أما الأداء فهو عبارة عن الممارسة اللغوية الفعلية في الحياة اليومية، وربما لا تكون صورة صحيحة للكفاءة، لمخالفتها -في بعض الحالات- القواعد النحوية(6). وقد ناقش كثير من اللغويين المحدثين "نظرية تشومسكي" في كثير من نواحيها. وعلى رأسهم المدرسة اللغوية الحديثة المعروفة "بمدرسة القوالب " Tagmemec analysis. ص191
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) الألسنية: أحداث العلوم الإنسانية 127. (2) انظر: أضواء على الدراسات، لنايف خرما 295
(3) انظر: Micropaedia Vll 667-668. (4) انظر: Bornstein An lntroduction. (5)انظر: أضواء على الدراسات، لنايف خرما 117، 118. (6) انظر كتابي تشومسكي Syntactic Structures Aspects of the: theory of Syntasx.