عرض تقديمي عن الموضوع: "قوة الاحماض و القواعد. قوة الاحماض والقواعد بوربوينت. "— نسخة العرض التّقديمي:
1
قوة الاحماض و القواعد
2
ماهي الاحماض ؟؟؟
3
ماتعليقك على هذه الصورة ؟؟ الاحماض الضعيفة الاحماض القوية
4
ماهو السبب وراء توهج المصباح في الحاله (a)؟
5
قوة الاحماض و توصيل التيار الكهربائي أي من الحمضين يساهم في توهج المصباح بقوة ؟؟ - + - + حمضHCL حمضCH3COOH
6
سلوك الحمض HAمن حيث القوة ؟؟ CHM 101 سلوك الحمض HAمن حيث القوة ؟؟ Sinex HA ماذا يحدث للجزئيات الحمض HA في المحلول ؟؟
7
يتفكك الحمض تفكك كليا ً بنسبة 100%. HA H+ حمض قوي A- يتاين الى ايونات كثيرة العدد تنقل الكهرباء..
8
يتاين الى عدد قليل من الايونات محدودة التوصيل للتيار الكهربائي.. تفكك جزئي للحمض.
قوه الاحماض والقواعد الجزء١ كيمياء٤ - Youtube
التهيئة لا تفوت هذا الفيديو الممتع عن الأحماض والقواعد
قوة الاحماض والقواعد ١ - Youtube
قاعدة ضعيفة: وهي القاعدة التي تتأين جزئياً بالماء، مثل الأمونيا. ملاحظات: الرقم 7 يستخدم للتعبيرعن الوسط المتعادل. ناتج تفاعل الأحماض مع القواعد يسمّى بمعادلة حمض بقاعدة، ويكون الناتج من المعادلة ماء وملح.
قوة الاحماض و القواعد. - Ppt تنزيل
ذات صلة خصائص الأحماض والقواعد الأحماض والقواعد في الكيمياء
القواعد والأحماض
تقسم الأوساط الكيمائية من حولنا إلى ثلاثة أقسام وهي الوسط الحمضي، والوسط القاعدي القلوي، والوسط المتعادل، ويستخدم وصف القاعدة والحمض في العديد من المجالات سواءً الكيمائيّة أو الحيويّة، وتتفاوت قوّة الحامض أو القاعدة اعتماداً على درجة تأيّنها في الماء. المصطلحات المرتبطة بقوة الحمض والقاعدة
القاعدة: وهي عبارة عن مواد لها القابلية على كسب استقبال أيون الهيدروجين في الماء، مكوّنةً ما يسمّى بمجموعة الهيدروكسيل OH- وتسمّى أيضا بالقلويات. قوه الاحماض والقواعد الجزء١ كيمياء٤ - YouTube. الحمض: وهي مواد تطلق أيون الهيدروجين، مكوّنةً ما يسمى بأيون الهيدرونيوم. الرقم الهيدروجيني Ph: وهو مقياس لقوّة الحمض أو القاعدة للوسط المحلول. ثابت التأين للحمض: وهو مقياس لقدرة الحامض على تكوين أيون الهيدرونيوم. ثابت التأين للقاعدة: وهو مقياس لقدرة القاعدة على تكوين أيون الهيدروكسيل. قوة وخصائص الحمض
تعرّف قوة الحمض بأنها مدى قابلية المادة لفقد أيون الهيدروجين وبمصطلح آخر أنّ الحمض القوي هو الحمض الذي تزيد نسبة تأيّنه بالماء، وتمتاز الموادّ الحامضية بأنّها:
مواد لاذعة وعادةً ما تكون سامة وحارقة.
لا تعطي القواعد الضعيفة أيونات OH عن طريق التفكك. بدلا من ذلك ، فإنها تتفاعل مع الماء لتوليد OH - أيونات.
ورواه الترمذي والنسائي في سننيهما. وقال ابن أبي حاتم: حدثنا أبو زرعة ، حدثنا عبد الرحمن بن عبد الملك بن شيبة ، حدثني عمر بن أبي بكر ، حدثني المغيرة بن عبد الرحمن الحزامي ، عن أبي النضر مولى عمر بن عبيد الله ، عن عبد الله بن وهب بن زمعة ، عن أم سلمة أنها قالت: لم يمت رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى أحل الله له أن يتزوج من النساء ما شاء ، إلا ذات محرم ، وذلك قول الله عز وجل: ( ترجي من تشاء منهن وتؤوي إليك من تشاء). فجعلت هذه ناسخة للتي بعدها في التلاوة ، كآيتي عدة الوفاة في البقرة ، الأولى ناسخة للتي بعدها ، والله أعلم. وقال آخرون: بل معنى الآية: ( لا يحل لك النساء من بعد) أي: من بعد ما ذكرنا لك من صفة النساء اللاتي أحللنا لك من نسائك اللاتي آتيت أجورهن وما ملكت يمينك ، وبنات العم والعمات والخال والخالات والواهبة وما سوى ذلك من أصناف النساء فلا يحل لك. هذا مروي عن أبي بن كعب ، ومجاهد ، وعكرمة ، والضحاك - في رواية - وأبي رزين - في رواية عنه - وأبي صالح ، والحسن ، وقتادة - في رواية - والسدي ، وغيرهم. قال ابن جرير: حدثنا يعقوب ، حدثنا ابن علية ، عن داود بن أبي هند ، حدثني محمد بن أبي موسى ، عن زياد - رجل من الأنصار - قال: قلت لأبي بن كعب: أرأيت لو أن أزواج النبي صلى الله عليه وسلم توفين ، أما كان له أن يتزوج ؟ فقال: وما يمنعه من ذلك ؟ قال: قلت: قوله: ( لا يحل لك النساء من بعد).
لا يحل لك النساء من بعد ولا أن تبدل بهن من أزواج - الآية 52 سورة الأحزاب
وقال عكرمة: ( لا يحل لك النساء من بعد) أي: التي سمى الله. واختار ابن جرير ، رحمه الله ، أن الآية عامة فيمن ذكر من أصناف النساء ، وفي النساء اللواتي في عصمته وكن تسعا. وهذا الذي قاله جيد ، ولعله مراد كثير ممن حكينا عنه من السلف; فإن كثيرا منهم روي عنه هذا وهذا ، ولا منافاة ، والله أعلم. ثم أورد ابن جرير على نفسه ما روي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم طلق حفصة ثم راجعها ، وعزم على فراق سودة حتى وهبته يومها لعائشة ، ثم أجاب بأن هذا كان قبل نزول قوله: ( لا يحل لك النساء من بعد ولا أن تبدل بهن من أزواج ولو أعجبك حسنهن) ، وهذا الذي قاله من أن هذا كان قبل نزول الآية صحيح ، ولكن لا يحتاج إلى ذلك; فإن الآية إنما دلت على أنه لا يتزوج بمن عدا اللواتي في عصمته ، وأنه لا يستبدل بهن غيرهن ، ولا يدل ذلك على أنه لا يطلق واحدة منهن من غير استبدال ، والله أعلم. فأما قضية سودة ففي الصحيح عن عائشة ، رضي الله عنها ، وهي سبب نزول قوله تعالى: ( وإن امرأة خافت من بعلها نشوزا أو إعراضا فلا جناح عليهما أن يصلحا بينهما صلحا [ والصلح خير]) الآية [ النساء: 128]. وأما قضية حفصة فروى أبو داود والنسائي وابن ماجه وابن حبان في صحيحه ، من طرق عن يحيى بن زكريا بن أبي زائدة ، عن صالح بن صالح بن حي عن سلمة أن ابن كهيل ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس ، عن عمر; أن رسول الله صلى الله عليه وسلم طلق حفصة ثم راجعها.
فحصل بهذا، أمنهن من الضرائر، ومن الطلاق ، لأن اللّه قضى أنهن زوجاته في الدنيا والآخرة، لا يكون بينه وبينهن فرقة. { { وَلَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ}} أي: حسن غيرهن، فلا يحللن لك { { إِلَّا مَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ}} أي: السراري، فذلك جائز لك، لأن المملوكات، في كراهة الزوجات، لسن بمنزلة الزوجات، في الإضرار للزوجات. { { وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ رَقِيبًا}} أي: مراقبًا للأمور، وعالمًا بما إليه تؤول، وقائمًا بتدبيرها على أكمل نظام، وأحسن إحكام. #أبو_الهيثم #مع_القرآن
8
2
7, 130