[7]
خصائص النبي عليه الصلاة والسلام
فضّل الله -سبحانه وتعالى- النبي محمّداً وكرّمه على سائر البشر والأنبياء والمرسلين -عليهم السّلام- جميعاً، وجعل له خصائص قد تفرّد بها -عليه الصّلاة والسّلام- ولم يؤتها الله لغيره من الأنبياء، والخصائص هذه تكون له في الدّنيا والآخرة، حيث كرّمه بالكثير من الخصائص الّتي يصعب عدّها وحصرها في الكلام وسيذكر فيما يأتي البعض من هذه الخصائص وهي: [8]
أخذ الله -سبحانه وتعالى- الميثاق من جميع الأنبياء والرّسل بأنّه لو بعث النّبيّ محمّداً في عهد أيٍّ منهم عليه أن يؤمن به ويتّبع ملّته ورسالته ولا تمنعه نبوّته من هذا الأمر. صفات النبي الخلقية والخلقية. خصّه الله تعالى بالشّفاعة لأمّته يوم تقوم السّاعة، وغفر له ما تقدّم من ذنبه وما تأخّر. جعله سيّد العالمين والثّقلين وثبت ذلك في سنّته حيث أخبر عن ذلك بنفسه صلّى الله عليه وسلّم. آتاه الله تعالى معجزةً خالدةً إلى يوم القيامة وهي القرآن الكريم، وهي فريدةٌ اختصّه الله بها عن غيره من الأنبياء، فكلّ معجزات الأنبايء انتهت وانقضت. النّبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- قد بعث للعالم أجمع، أي للإنس والجنّ عامّة، بينما غيره من الأنبياء والرّسل قد بعث لقومة خاصّةً.
- صفات الرسول الخلقية والخلقية مختصره - حياتكِ
- صفات الرسول محمد صلى الله عليه وسلم الشكلية والأخلاقية - لحن الحياة
- القبلة هل تبطل الوضوء - إسلام ويب - مركز الفتوى
- مس المرأة ذكر زوجها هل ينقض وضوءها؟ - الإسلام سؤال وجواب
- القبلة بمجردها لا تنقض الوضوء - الإسلام سؤال وجواب
- هلِ السَّلام على الزوجة وتقبيلُها يَنقض الوضوء؟ - خالد عبد المنعم الرفاعي - طريق الإسلام
صفات الرسول الخلقية والخلقية مختصره - حياتكِ
كان محبّاً وذو قلبٍ رقيقٍ و رحابة صدرٍ كبيرة. كان عطوفاً على أبناءه وبناته وحنوناً مع أزواجه محبّاً لهنّ جميعاً. وبذلك هو خير العالمين وسيّد الثّقلين، فهو خير أبٍ وخير قائدٍ وأعدل حاكمٍ وأعظم رجلٍ قد مرّ في تاريخ البشريّة، ولن يمرّ مثله إطلاقاً صلّى الله عليه وسلّم. صفات الرسول الخلقية والخلقية مختصره - حياتكِ. اقرأ أيضًا: قصة اثر الرسول فيها اصحابه على نفسه
فصاحة الرسول عليه الصلاة والسلام
قد منّ الله -تبارك وتعالى- على رسوله الكريم بأن آتاه جوامع الكلم وأعطاه لساناً فصيحاً، فكان الرسول -عليه الصّلاة والسّلام- سلس الحديث وواضح الكلام. حيث كان يختصر ببضع كلماتٍ دروساً ومواعظ عظيمةٍ وثمينة. وكان لا يخرج من نفمه الطّاهر إلّا درر الحديث وعظيمه، كما كان رسول الله لا يقول أيّ كلام قبيح وكذلك يتجنّبه في الحديث ما أمكنه ذلك، ولم يكن رسول الله يتكلّف او يبالغ في حديثه فكان يخرج حديثه وكلامه سهلاً خفيفاً يستوعبه كلّ عاقلٍ ويفهمه. [7]
وإنّ كلام الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- أيضاً لم يكن ركيكاً، بل كان كلامه من أبلغ وأجمل الكلام وألفاظه أحسن الألفاظ، وإنّه -صلّى الله عليه وسلّم- يعلم أسرار الّلغة جميعها فيخاطب العقول بالطّريقة الّتي تستوعبها وتفهمها بسرعةٍ وسهولة، كما كان يحدّث كلّ قومٍ وكلّ قبيلةٍ بالطّريقة الّتي تفهمها وتتكلّم بها، ولم يكن يوجد من هو أفصح منه لساناً قبل الإسلام أو بعده والله أعلم.
صفات الرسول محمد صلى الله عليه وسلم الشكلية والأخلاقية - لحن الحياة
تزوّجته خديجة وله خمسٌ وعشرون سنة، وماتت رضي الله عنها قبل الهجرة بثلاث سنوات، قضى حياته عليه الصّلاة والسّلام يدعو النّاس لدين الإسلام، وأسّس الدّولة الإسلاميّة العظيمة حيث كان مركزها المدينة المنوّرة، وخاض -عليه الصّلاة والسّلام- الكثير من الغزوات والمعراك العظيمة ضدّ المشركين دفاعاً عن الإسلام والمسلمين. [1]
وقد أيّده الله بالكثير من المعجزات العظيمة وخصّه بخصائص فريدةٍ لم يؤتها لأيّ نبيٍّ غيره. وقد حمل رسالة الإسلام وأدّاها بكلّ صدقٍ وأمانةٍ وإخلاصٍ ونشرها في أنحاء الأرض، إلى أن وافته المنيّة في السّنة الحادية عشرة للهجرة. وله من العمر ثلاثةٌ وستّون سنة صلوات الله وسلامه عليه. [1]
شاهد أيضًا: معجزات الرسول صلى الله عليه وسلم
صفات الرسول صلى الله عليه وسلم الخلقية والخلقية باختصار
أنعم الله -تبارك وتعالى- على نبيّه محمّداً وكرّمه بكمال الصّفات الخلْقيّة والخُلُقيّة، فقد كان الرسول -صلى الله عليه وسلم- أجمل وأحسن الخلق، كما كان يملك ويتّصف بأعظم الصّفات. صفات الرسول محمد صلى الله عليه وسلم الشكلية والأخلاقية - لحن الحياة. حيث لم يؤت أحدٌ قبله أو بعده بمثل ما أوتي من صفاتٍ، وإنّ جواب كلّ من سئل عن النّبيّ -عليه الصّلاة والسّلام- كان يصفه بالحسن الشّديد والصّفات الجميلة الفريدة، فعن جابر بن سمرة -رضي الله عنه- قال: "رأيتُ رسولَ اللهِ في ليلةٍ إِضْحِيانٍ ، وعليه حُلَّةٌ حمراءُ ، فجعلتُ أنظرُ إليه وإلى القمرِ ، فلهوَ عندي أحسنُ من القمرِ".
ووصفه الصحابي الجليل جابر بن سمرة رضي الله عنه فقال: ( كان رسول صلى الله عليه وسلم ضَلِيعَ - واسع - الْفَمِ، أَشْكَلَ الْعَيْنِ - حمرة في بياض العينين - مَنْهُوسَ الْعَقِبَيْن- قليل لحم العقب-) رواه مسلم. وكان له خاتم النبوة بين كتفيه، وهو شئ بارز في جسده صلى الله عليه وسلم كالشامة ، فعن جابر بن سمرة قال: ( ورأيت الخاتم عند كتفه مثل بيضة الحمامة، يشبه جسده) رواه مسلم. ومن صفاته صلى الله عليه وسلم أنه أُعطي قوةً أكثر من الآخرين، من ذلك قوته في الحرب فعن علي رضي الله عنه قال: ( كنا إذا حمي البأس، ولقي القوم القوم، اتقينا برسول الله صلى الله عليه وسلم، فلا يكون أحد منا أدنى إلى القوم منه) رواه أحمد و الحاكم. تلك هي بعض صفات رسول الله صلى الله عليه وسلم الخَلْقية التي نُقلت إلينا ممن رآه وصاحبه، نقلاً صحيحاً ثابتاً، إنها صفات طيبة، وصدق الصديق أبو بكر رضي الله عنه عندما قال عنه وهو يُقبِّله بعد موته صلى الله عليه وسلم: (طبت حياً وميتاً يارسول الله)، فعليك أخي الزائر الكريم أن تكون قوي الصلة بصاحب تلك الصفات من خلال اتباعه، والسير على هديه، وتعميق حبه، والإكثار من الصلاة والسلام عليه، والله أعلم.
من الأسئلة الشائعة التي يطرحها المسلمون بصفة عامة، و الأزواج على وجه الخصوص، سؤال حول انتقاض الوضوء من عدمه بسبب القُبلة. وللإجابة عن هذا السؤال نستعرض لكم آراء وفتاوى عدد من الفقهاء والشيوخ الأجلاء. القبلة هل تبطل الوضوء - إسلام ويب - مركز الفتوى. في الصفحة العشرين من مجموع "فتاوى المرأة " للعلامة الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله، أفتى فضيلته بعدم نقض القُبلة للوضوء مستشهدا بما ورد عن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم: (قَبّل امرأة من نسائه ثم خرج إلى الصلاة ولم يتوضأ)، مشيرا إلى أن الرجل إذا قبّل زوجته أو مس يدها أو ضمها ولم يُنزل ولم يُحدِث فإن وضوءهما لا يفسد، موضحا أن الأصل في الوضوء هو بقاءه على ما كان عليه، حتى يقوم دليل على انتقاضه. وفي هذا الصدد، يرى فضيلته أنه لم يرد في كتاب الله ولا في سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، دليل على أن مس المرأة ينقض الوضوء، مستنتجا أن تقبيل المرأة وضمها ومسها ولو بشهوة، لا ينقض الوضوء ما لم يخرج من الرجل مذي أو مني. وفي نفس الإطار أجاب فضيلة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله عن نفس السؤال في إحدى الفتاوى المنشورة على الموقع الالكتروني الذي يحمل اسمه، بما مفاده أن القُبلة بين الزوجين لا تنقض الوضوء، وأن هذا الرأي هو الصواب، مستشهدا بما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يُقبِّل زوجاته ثم يصلي ولا يتوضأ عليه السلام، نافيا أن تكون القُبلة مقصودة بقوله تعالى في سورة النساء: {أو لاَمَسْتُمُ النساء}، لأن المراد بهذه الآية - حسب رأي فضيلته - هو الجماع على أصح قولي العلماء.
القبلة هل تبطل الوضوء - إسلام ويب - مركز الفتوى
وهنا ينتقض الوضوء وعليك الوضوء من جديد اما ان لم يجد شيئا ولم يحس اي شهوة او لذة فإن وضوءه لا ينتقض.
Bastam2
عضو ذهبي بالمنتدى العام
#10
اللذة ليست رعشة الجماع بل هي الإهتزاز والرغبة عند اللمس وتنقض الوضوء لأنها قد تؤدي إلى خروج الودي والذي يعد حدث
مس المرأة ذكر زوجها هل ينقض وضوءها؟ - الإسلام سؤال وجواب
وإذا كان المراد بالملامسة الجماع، فإنه لا دليل على أن لمس المرأة باليد أو بالتقبيل ناقض للوضوء، فيبقى الوضوء على حاله لعدم وجود دليل يفسده. المصدر:
الشيخ ابن عثيمين من فتاوى نور على الدرب
القبلة بمجردها لا تنقض الوضوء - الإسلام سؤال وجواب
وقولها رضي الله عنها: (فَقَدْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَيْلَةً مِنَ الْفِرَاشِ فَالْتَمَسْتُهُ فَوَقَعَتْ يَدِي عَلَى بَطْنِ قَدَمَيْهِ) رواه مسلم (رقم/486). القبلة بمجردها لا تنقض الوضوء - الإسلام سؤال وجواب. ثالثا: وأما الآية فتفسير اللمس فيها بالجماع، كقوله تعالى عن مريم الصديقة: (وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ) آل عمران/47، وكما ذهب إليه جماعة من الصحابة، منهم علي بن أبي طالب، وابن عباس، بل روي عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أيضا، انظر: "المصنف" لعبدالرزاق الصنعاني (1/134). وقد جمع المالكية والحنابلة بين أدلة الفريقين، فقالوا: اللمس الناقض للوضوء هو التقاء البشرة البشرة بشهوة، وهو المقصود في الآية الكريمة، أما مجرد الالتقاء بغير شهوة كما وقع من عائشة رضي الله عنها في الحديثين السابقين فهذا لا ينقض الوضوء. ينظر في ذلك كتبهم المعتمدة: "حاشية الدسوقي" (1/411)، "شرح منتهى الإرادات" (1/73)، "المغني" لابن قدامة (1/142). ومعتمد الفتوى في دار الإفتاء هو مذهب الشافعية، فهو الأحوط الذي يدل عليه ظاهر القرآن، وأما حديث عائشة فقد أجاب عنه الإمام النووي بقوله: "حملوا الحديث على أنه غمزها فوق حائل، وهذا هو الظاهر من حال النائم، فلا دلالة فيه على عدم النقض" اهـ "شرح مسلم" (4/230).
هلِ السَّلام على الزوجة وتقبيلُها يَنقض الوضوء؟ - خالد عبد المنعم الرفاعي - طريق الإسلام
السؤال: إذا قبَّل الرجل امرأته بشهوة، أو بدون شهوة، أو إذا لمسها مباشرة، أو
لامست البشرة البشرة؛ هل هذا ينقض الوضوء ؟
الإجابة: هذه المسألة اختلف فيها أهل العلم على ثلاثة أقوال:
القول الأول: أن لمس المرأة لا ينقض الوضوء ، وأن المراد بقوله
تعالى: {أَوْ لاَمَسْتُمُ
النِّسَاءَ} [سورة النساء : آية 43] : هو الجماع لا
مجرد اللمس. وعلى هذا القول لمس المرأة لا ينقض الوضوء مطلقًا.
القول الثاني: أن لمس المرأة ينقض الوضوء مطلقًا إذا لمسها من غير
حائل، وهذا مذهب الشافعية؛ مفسرين {أَوْ لاَمَسْتُمُ النِّسَاءَ}
[ سورة النساء : آية 43] باللمس باليد مثلاً.
القول الثالث: وهو قول الحنابلة: أن لمس المرأة بشهوة ينقض
الوضوء، أما لمسها بدون شهوة؛ فإنه لا ينقض الوضوء. هلِ السَّلام على الزوجة وتقبيلُها يَنقض الوضوء؟ - خالد عبد المنعم الرفاعي - طريق الإسلام.
هذه مذاهب أهل العلم فيما أعلم حول هذه المسألة.
ولعل الاحتياط هو القول الثالث: أنه إذا كان بشهوة؛ فإنه ينقض
الوضوء؛ لأنه مظنة خروج الشيء منه، والمظنة في كثير من الأمور تنزل
منزلة الحقيقة، وإن كان بدون شهوة؛ فإنه لا ينقض الوضوء؛ لأنه ليس
هناك مظنة لخروج شيء. 10
3
83, 325
واشتَرَطَ المالكيَّة أن يَكونَ المَسُّ مَصحوبًا بِلَذَّة، ولو لِظُفْر أو شعرٍ أو سنٍّ، ولو بِحائل خفيفٍ إنْ قَصَدَ اللَّذَّة أو وَجَدَها بِدُونِ القَصْدِ، وقالوا: إنَّ القُبْلَة ناقِضةٌ على كل حال ولا تُشتَرَطُ فيها اللَّذَّة. وذَهَبَ الشَّافعيَّة إلى أنَّ اللَّمْسَ ناقضٌ إن كان ممن هو محل للشهوة، ولو لم يكونا بالغَيْنِ، ومس البشرة بدون حائل ولو رقيقًا، واستَثْنَوُا المحرم في الأظهر، والصغيرة والشعر والسنَّ والظفر في الأصحِّ، ولَم يَشتَرِطُوا الشَّهوة. وقال الحنابلة: يَنْتَقِضُ وُضوءُ اللاَّمس لِشَهْوَةٍ من غَيْرِ حائل غير طفلة وطفلٍ، ولو كان الملموس ميّتًا أو عجوزًا أو مَحرَمًا أو صغيرةً تُشْتَهَى، ولا يُنقَض وضوءُ الملموسِ بدنه ولو وجدَ منه شهوة، واستثْنَوُا الشَّعر والظفر والسِّنَّ. واستدلُّوا بقولِه تعالى: { أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِّنكُم مِّنَ الغَائِطِ أَوْ لامَسْتُمُ النِّسَاءَ} [المائدة: 6] أي لَمَسْتُم، فعطف اللَّمسَ على المجيء منَ الغائط ورتَّب عليهِما الأمر بالتَّيمُّم عند فقد الماء، فدلَّ على أنَّه حدثٌ كالمجيء من الغائط. قالوا: والأصلُ أنَّ اللمس هو التقاء البشرتين؛ قال تعالى: { فَلَمَسُوهُ بِأَيْدِيهِمْ} [الأنعام: 7] وقال صلى الله عليه وسلم للذي أقرَّ على نفسه بالزنا: " لعلَّك لَمَسْتَ ".
الحمد لله. أولاً:
اختلف أهل العلم رحمهم الله في مس الذكر هل ينقض الوضوء أولا ؟ وتقدم بيان ذلك في
جواب السؤال رقم ( 82759) ، وأن
الراجح أن المس إذا كان بشهوة نقض الوضوء. ثانياً:
إذا مست المرأة ذكر زوجها بشهوة انتقض وضوؤها ، فإن كان بغير شهوة لم ينتقض. قال عليش في " منح الجليل شرح مختصر خليل " (1/113): " ومس ذكر غيره يجري على حكم
اللمس من تقييده بالقصد أو الوجدان. انتهى ، أي وجدان اللذة. ثالثاً:
إذا قلنا بالنقض فيشترط عدم وجود حائل ، وهو قول الجمهور فإن مست المرأة ذكر زوجها
بحائل لم ينتقض الوضوء ، ولو كان بشهوة ؛ لما رواه أبو هريرة رضي الله عنه أن النبي
صلى الله عليه وسلم قال: ( إذا أفضى أحدكم بيده إلى فرجه ليس بينهما سترة فليتوضأ) رواه الشافعي في مسنده (1/12), وصححه الشيخ الألباني في صحيح الجامع ، والإفضاء: اللمس من غير حائل
وينظر: حاشية الدسوقي (1/120) ، مغني المحتاج (1/1 ، 2) ، مطالب أولي النهى
(1/143).