من هو اسامة فوزي ويكيبيديا
الإجابة:
هو صحفي وإعلامي معرف وله مجلته الخاص عرب تايمز ، وهو من أصول فلسطينية. وفي نهاية المقال نتمني ان تكون الاجابة كافية ونتمني لكم التوفيق في جميع المراحل التعليمية, ويسعدنا ان نستقبل اسئلتكم واقتراحاتكم من خلال مشاركتكم معنا
ونتمني منكم ان تقومو بمشاركة المقال علي مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك وتويتر من الازرار السفل المقالة
- اسامة فوزي ويكيبيديا الجزء
- عدم القدرة على التخلص بسهولة من الفكرة
اسامة فوزي ويكيبيديا الجزء
وقد نشر أسامة تجربته في الإمارات في كتاب بعنوان (عشر سنوات صحافة في مضارب آل نهيان). محاربته عدل
ذكر أسامة فوزي بأنه تعرض لضغوطات كثيرة وصلت إلى حد محاولة الاغتيال الجسدي ومن هذه الضغوطات فقد تعرض كل ما جمعه لمدة خمس سنين من عمله في الإمارات العربية المتحدة للسرقة واتهم بها المخابرات الإماراتية وكذلك تعرض للضرب في مكتب أحد أصدقائه من قبل شخص كان قد طلب من صديق الدكتور أن يجمعه به. وتعرض للتشهير من إحدى الصحف الأردنية حيث اتهم بأنه جاسوس وأصله يهودي. وفي مكان إقامته في مدينة هيوستن تعرض لمحاولة اغتيال سنة 1998 عند الساعة الثامنة مساءاً ولكن الذي أصيب ابنه نضال الذي كان يقود السيارة عوضاً عنه. [2]
مؤلفاته عدل
قام بتأليف العديد من الكتب المطبوعة وغير المطبوعة وعدد كبير من المقالات التي تحدث فيها بأسلوب ساخر ووثّقها في وثائق بعضها حصل عليها وبعضها من خلال تجربته الشخصية حيث كان شاهد عيان عليها. سبب طرد أسامة فوزي من الامارات – المنصة. ومن مؤلفاته:
الكتب عدل
آراء نقدية. المطبعة الاقتصادية، عمّان، الأردن 1974، حلل فيه المرحلة النقدية الأردنية وقضايا الشعر الأردني المعاصر والمسرح الأردني والقصة القصيرة الأردنية وموضوع انتحار تيسير سبول.
تعليم الكبار ومحو الأمية. أهداف تدريس اللغة العربية في المرحلة الابتدائية. أهداف تدريس اللغة العربية في المرحلة الإعدادية. أهداف تدريس اللغة العربية في المرحلة الثانوية. أهداف تدريس اللغة العربية ومفارقات المصطلح اللغوي. الاتجاه القيمي في كتب اللغة العربية المدرسية. من مخاطر ترقيع الكتب المدرسية في الإمارات. الصحافة المدرسية. معضلة الإملاء في المناهج والكتب المدرسية. اسامة فوزي ويكيبيديا وائل الابراشي. معجم قراءة اللغة العربية لنمر سرحان. الرأي العام التعليمي في العالم العربي. علم التاريخ في الكتب المدرسية. مشكلة الهمزة. توظيف الحكاية ومعاجم اللغة في المرحلة الابتدائية. سيكولوجية الطفل في مرحلة الروضة. تربية السندويتش. ضعف مستوى التحصيل الدراسي. شوف كمان [ تعديل]
عبد الباري عطوان
رياض الصيداوي
يحيى أبو زكريا
محمد الوشيحي
المراجع [ تعديل]
وصلات برانيه [ تعديل]
مؤلفات أسامة فوزي على موقع عرب تايمز
قناة أسامة فوزي على اليوتيوب
مساجد …. ونصابون
بوابة المشاهير
maram تم التدقيق بواسطة: محمد آخر تحديث: الثلاثاء 31 أغسطس 2021 - 6:39 صباحًا كيف تنسى شي يزعجك، قد يكون لديك بعض الذكريات السيئة في ماضيك ، أو بعض الأشخاص الذين سببوا لك الألم وخلقوا معه ذكريات أليمة ، ولكن كيف يمكنك التغلب على الذكريات والأشياء المزعجة ، إليك بعض الخطوات والنصائح التي تساعدك على ذلك.
عدم القدرة على التخلص بسهولة من الفكرة
الانفجار في مرفأ بيروت أصاب ذاكرتي بجحيم مزدوج، فأنا من جهةٍ لا أريد أن أنسى. ليس فقط لأن المناخ العام يدعو إلى عدم النسيان. أو لأن علبة باندورا الذاكرة التاريخية فُتحت على مصراعيها. بدءاً من تأسيس لبنان منذ مائة عام، وقبله أحياناً، وانتهاء بعشرات السنوات التي مرّت على هذا التأسيس. ليس المناخ فقط الذي رفع شعار "لن ننسى" درعا واقيا من تفلّت من مسؤولية التفجير، ومن محاسبة مرتكبيه. واستنادا إلى تاريخ قريب، صُنعت خلاله كل أنواع الآثام التي اقترفها أولئك المسؤولون، بالاعتماد على نسيانها. "لن ننسى" خارج من صدور ما زالت تتألم وتتشرّد وتجوع وتعطش. لم تنتهِ من حِدادها بعد. ليس هذا كله وحسب. إنما أيضاً، لأن التذكّر سهل عليّ. يحضر من دون فرض. من دون صورة أو مشهد أو كلمة. نابع من أعمق الأعماق. عدم القدرة على التخلص بسهولة من الفكرة. عفوي، ميسّر مناله. حاضر على مدار الليل والنهار. ولا شيء في الخارج ينسيني إياه. فإذا خرجتُ... ما أراه من موت واضح للمدينة، بدكاكينها ومقاهيها وطرقاتها. ما ألمسه من وجوه الذين أصادفهم، غرباء كانوا، أو مارّة، أو معارف. ما تبعثه المدينة من روائح اليأس والنفايات.. وفوقهم الحريق الكبير في المرفأ، بعد شهر على انفجاره.. كل هذا لا يساعدني إلا على التذكّر.
لماذا هو بالذات؟ ربما لأنه لخص في أقل من دقيقة واحدة، كل ما كان على الذاكرة أن تحفظه من مأساة ومهازِل مستديمة. ومن أسئلة طرحها الانفجار: كيف كنا عائشين قبله؟ لا أعني الثورة التي حصلت قبله بأشهر. ولكن السنوات. على الأقل سنوات ثلاثين بعد انتهاء الحرب الأهلية. وأحيانا السنوات المائة التي بلغها لبنان هذا العام. ويبقى السؤال الثاني: كيف لي أن أعيش من دون أن أنطفئ شيئاً فشيئاً، مع هذا الصراع بين الرغبة بالتذكّر والرغبة في عدم التذكّر؟ بين التذكّر من أجل الحياة والنسيان من أجل الحياة أيضا؟ بحثتُ، فوجدتُ نصاً للفيلسوف الإيطالي توما الأكويني (القرن السادس عشر)، يتلخص في تلك الجملة الواحدة: "الزمن الحاضر هو في الواقع ثلاثة أزمنة: الحاضر المعني بالماضي، والحاضر المعني بالحاضر، والحاضر المعني بالمستقبل".