)). 12) ــ خضراء الدمن: وهي المرأة التي حذرنا منها رسول الله صلى الله عليه وسلم منذ خمسة عشر قرناً فقال ( إياكم وخضراء الدمن, قالوا: وما خضراء الدمن يارسول الله.. ؟ قال: المرأة الحسناء في المنبت السوء
انواع النساء وصفاتهن /
المرأة المتواضعة:-
هذا النوع يحب كل من حولها ولديها القدرة على التأقلم والعيش بجميع الحالات والظروف التي تقوم إقراضها الحياة دون قيامها بالتذمر، كما أنها تحب أن تجد الأشخاص من حاولها يقدرونها لما تقوم بفعله، لذا لابد من الرجل أو الشخص الأخر قول عبارات مودة وشكر لها، كما أن المرأة المتواضعة تكره الكذب وتحب الصدق، وعندما يكذب عليها أحد تظهر رد فعل قاسي وقوي. المرأة الثرثارة:-
هذا النوع من النساء يمتلك العديد من العلاقات الاجتماعية والروابط، كما أنها تهتم بمعرفة أخبار كل من حولها، وهذا النوع ينجح بتكوين علاقات مع النساء إلا أن الرجل لا يريد أن يرتبط بهذا النوع وذلك بسبب حبها المفرط في نقل الأخبار والأحاديث. المرأة الخائنة:-
هذا النوع فاشل جداً بالحياة الزوجية وتخسر دائماً نفسها قدام الأخرين، وهذا النوع يكرهه الرجال كثيراً لأنها ربما تخونه بالمشاعر أو بكلمة، والأشخاص يتعاملون معها بعدم الثقة، وتجنبها وعدم إظهار العطف والحب لها خلال التعامل. انواع النساء وصفاتهن /. المرأة النرجسية:-
هذه الشخصية تصور حب الذات الزائد وتعد نوع من الاضطرابات النفسية، حيث تعتقد بأنها على درجة كبيرة من التفوق والكمال، كما أنها لا تقبل النقد أبداً وتشعر بالعظمة وحساسة.
ومهما حاول الزوج فعله فإنها تريد وتطلب المزيد ومهما فعل، فهي لا تنظر له إلا بقيمته المادية، وهذا النوع من النساء لا يحبه الرجال ولا يرغبون به، وسرعان ما يحدث اختلاف وانفصال بينهم. المرأة المزاجية
هي امرأة تتعامل مع كل شيء وأي حد على حسب مشاعرها الداخلية وتقلب مزاجها، وهذا النوع لابد من عدم التعامل معه. عندما تكون غاضبة والابتعاد عنها عندما تكون تزداد حالتها سوءً تجنباً، لتطور الأحداث، لمسار غير محبب وغير جيد. وبعد أن تهدأ توجيه عبارات عتاب لها، لكي تعتاد أن تفكر قبل قيامها، بأي شيء بعد ذلك. المرأة العصبية
هذا النوع من النساء دائماً تكون عصبية، وأكثر شيء يثير عصابيتها وتظهر غضبها الشديد منه. وهذا النوع يعد أكثر نوع يثير حيرة الرجل، من ناحية كيف يتعامل معها، ومع عصابيتها وماذا يقوم فعله. ويتطلب من الرجل أن يتحلى بالصبر والاستماع إليها جيداً، لكي علم الأشياء، التي تثير غضبها. لكي يبتعد عنها ولا يفعلها، حيث أن المرأة العصبية، لا تستطيع أن تتحكم في غضبها، حتى لو كانت في أماكن عامة أو في مناسبة. المرأة الأنانية
هذا النوع لا يفكر في أي شيء أو بشيء، فهي تهتم وتفكر بنفسها فقط، فهي لا يوجد لديها مانع في تؤذي أي شخص مقابل أن تصل إلى ما تريده وإرضاء نفسها، وهذا النوع أكثر ما يكرهه الرجال، ولا يريدون الارتباط به.
كشفت وزارة الداخلية الكويتية أسماء 12 شخصا، كانت قد أعلنت في وقت سابق من اليوم السبت القبض عليهم، "إنفاذاً لحكم محكمة التمييز الصادر" في القضية المعروفة بـ"خلية العبدلي". وكانت الوزارة أعلنت، في بيان سابق، أن "الجهات الأمنية المختصة تمكنت فجر اليوم السبت.. من إلقاء القبض في مناطق متفرقة من البلاد على 12 شخصاً من المحكومين نهائياً فيما يسمى بخلية العبدلي.. ".
خلية العبدلي الكويت تؤكد
وبعدها، أعلن لبنان عزم رئيس وزرائه زيارة الكويت قريباً؛ لاحتواء تداعيات "خلية العبدلي". الحريري يسعى من خلال زيارته، لاحتواء الأزمة والمحافظة على العلاقات بين دول الخليج وبلاده، وفق مواقع محلية لبنانية. وكان الحريري قد أكد سابقاً "حرص الحكومة والمسؤولين على إنشاء أفضل العلاقات مع دول الخليج، والسعي قدر الإمكان لإبعاد هذه العلاقات عن التجاذبات والصراعات الإقليمية"، وقال في حوار مع جريدة "الشرق" القطرية: "إن المواقف المعادية التي تصدر عن حزب الله تجاه الأشقاء في الخليج، ليست في مصلحة لبنان، وإنما تعرض مصالح اللبنانيين لأضرار خطيرة وتسيء إلى علاقاتنا مع أشقائنا العرب". وعلى الرغم من المواقف التي يُظهرها الحريري من حرصه على العلاقات بين بلاده ودول الخليج، فإنه "يعد شاهد زور على جرائم حزب الله اللبناني المرتبطة بـ(خلية العبدلي) في الكويت وغيرها"، وفق ما قاله السياسي اللبناني، طارق شندب. وأضاف شندب لـ"الخليج أونلاين"، أن "زيارة الحريري إلى الكويت تأتي لاحتواء العملية التخريبية التي تسيء إلى سمعة لبنان واللبنانيين، ويحاول احتواء هذه المصائب". اقرأ أيضاً:
الكويت تحظر النشر الإعلامي حول "خلية العبدلي"
- "حكومة لبنان تدعم الحزب"
ووسط مطالبات الكويت لحكومة لبنان بردع الحزب، يرى النائب اللبناني الضاهر أن "الحكومة تغطّي وتُشرّع دور حزب الله الإرهابي في البلاد والإقليم العربي"، قائلاً: إن "حكومة الحريري يجب أن تستقيل، وكفاها تغطيةً وتشريعاً لدور هذا الحزب"، مطالباً بـ"عدم تغطيتها على الحزب".
خلية العبدلي الكويت
Twitter
Facebook
Linkedin
whatsapp
باتت قضية "خلية العبدلي" في دولة الكويت قنبلة موقوتة تهدد رئيس وزراء لبنان وحكومته، بعد أن تبين تورّط حزب الله بهذه الخلية، في ظل سعي رئيس الحكومة اللبناني، سعد الحريري، لاحتواء الأزمة بين البلدين. قضية "خلية العبدلي" تعود إلى 13 أغسطس 2015، واتُّهم فيها 25 كويتياً، إلى جانب إيراني (هارب)؛ حين أعلنت "الداخلية" الكويتية ضبط عدد من المتهمين مع كمية كبيرة من الأسلحة عُثر عليها في مزرعة بمنطقة العبدلي، قرب الحدود العراقية، وبمنازل مملوكة للمقبوض عليهم. وأُدين المتهمون حينها بـ"ارتكاب أفعال من شأنها المساس بوحدة وسلامة أراضي الكويت، والسعي والتخابر مع إيران ومع مليشيا حزب الله التي تعمل لمصلحتها؛ لتنفيذ أعمال عدائية ضد الكويت، من خلال جلب وتجميع وحيازة وإحراز مفرقعات ومدافع رشاشة وأسلحة نارية وذخائر وأجهزة تنصت بغير ترخيص وبقصد ارتكاب الجرائم بواسطتها، وحُوكموا بأحكام مختلفة بالسجن". - تبييض صفحة الحزب
وإثر تورط حزب الله في القضية، وجهت الكويت مذكرة شديدة اللهجة إلى الحكومة اللبنانية، وطالبتها بـ"إجراءات رادعة"، ضد ممارسات الحزب التي تهدد أمنها واستقرارها.
خلية العبدلي الكويت لدى
وتساءل: "لماذا يترك العرب الشعب اللبناني يعاني والحزب يأتيه الدعم الإيراني المادي والمعنوي والعسكري؟! ولماذا تترك الدول العربية الساحة لصالح إيران تعبث بها؟! "، موضحاً أن "مليارات الدولارات تصرفها على سياسة حزب الله وتشتري ذمم كل الطوائف لترسيخ هذا المشروع، وأكثر من 90% من وسائل الإعلام في لبنان تعمل لصالح إيران". وحول الأسلوب الذي يجب أن تتبعه الحكومة اللبنانية تجاه مليشيات حزب الله، قال أستاذ القانون الدولي طارق شندب: "الحل لا يكون إلا بتنفيذ الآراء الدولية وسحب السلاح من المليشيا، ومعاقبة المجرمين، ولا يمكن التعاطي معهم بالحل السلمي نهائياً؛ لأنه أثبت فشله". وأكد أن "لبنان لا يتعاطى مع المليشيات بطريقة صارمة، ويغطي على الجرائم ولا يعالج تأزُّم الأوضاع بشكل جذري". وجدير بالذكر أن القوات الأمنية الكويتية ألقت القبض، يوم الاثنين، على متهمين جدد ضمن "خلية العبدلي" بتهم "التخابر" مع "حزب الله" اللبناني ضد الكويت، بناءً على معلومات أمنية وميدانية تجريها كل فصائل قوات الأمن في البلاد منذ أسبوع.
وبعد الثورة الإيرانية عام 1979، كانت الكويت أول من اعترف بـ"الثورة الإسلامية"، إلا أن التوتر بين البلدين حصل أثناء الحرب الإيرانية – العراقية عام 1980، عندما وقفت الكويت على الحياد، كما أنها اضطلعت بدور الوساطة وتقريب وجهات النظر، وطلبت من الدولتين إنهاء الحرب. في منتصف الثمانينيات، وتحديداً عام 1985، حدث شرخ كبير في علاقة الدولتين، وأعلنت الكويت دعمها المادي والسياسي للعراق؛ بعدما حاول منتسبون لإيران اغتيال أمير الكويت جابر الأحمد الصباح. - ما بعد الربيع العربي
في العام 2011 توترت العلاقات بين البلدين؛ بعدما اكتشفت قوات الأمن الكويتية خلية تجسسية تتبع إيران في أراضيها. وتسببت الاتهامات الكويتية لإيران بأزمة دبلوماسية وتراشق بالتصريحات، وكان من تداعيات هذا التصعيد وقوف بعض رجال الدين من الشيعة في الكويت مع إيران، والدفاع عن المتهمين بقضية التخابر مع إيران، والذين كانت بحوزتهم ترسانة من الأسلحة والمتفجرات. عام 2012 شهد صعود مشكلة من ستينيات القرن الماضي، وهي مشكلة ترسيم الحدود البحرية الإيرانية الكويتية، والتي تعرف بـ"الجرف القاري" حول حقل "الذرة" الغني بالغاز والمعادن. وفي عام 2014 حدثت نقلة نوعية في العلاقات بعد إنشاء رابطة الصداقة الإيرانية الكويتية، لتشمل برامج عمل تتضمن جميع أشكال التعاون والأنشطة والفعاليات الاجتماعية.