شعر عن اليمن الحبيبه و هي من الدول العربية و التي تقع حدودها مع دوله السعودية و لها حدود كذلك مع سلطانة. عمان و من المعروف ان اليمن من الدول العربية صغار الحجم فهي مساحتها ليست كبار و لا عدد سكانها كذلك و لذلك. فهي كالدول الصغيرة و التي تشمل قطر و الكويت و لكل دوله منهم متميزاتها فنجد ان دوله اليمن من الدول العربية. التى عانت من العديد من الصراعات و المشكلات الاقتصاديه و السياسية كذلك و لذا نجد ان المواطنين اليمنيين لديهم. مشاعر قويه اتجاة و طنهم و بلادهم اليمن الحبيبه و من الاشعار و القصائد العديد ةالتى قيلت فحب اليمن ما يلي.
" بلادى انتي الاحلى فنقوش حبك يابلادى بقلبي كبار تري هذي النقوش شماليه ام جنوبيه فاليمن الحبيبه بقلبي. شعر عن اليمن قصير. مهما طالت الغربه يابلادى راجع للأهل و للوطن بحبك يابلادي". شعر عن اليمن الحبيبة
صور قصائد فحب اليمن
264 مشاهدة
شعر عن اليمن الحبيبه, اجمل الكلمات في حب الوطن
شعر عن اليمن
ويعتقد أن الإنشاد الكنسي في أوروبا المعروف بـhymn (انظر Talk:Hymn#Etymology) يعود للجذر (ح م ن) من (حميني) وهي مفردة وجدت في لغات قديمة ربما كانت وسيطة لنقل الكلمة من الجذر السامي إلى لغات أوروبا (في حال ان الكلمة قد وجدت في أوروبا قبل الفتح الإسلامي للأندلس) أما إذا عرف ان الكلمة قد ظهرت في اللغات الاوربية بعد الفتح الإسلامي للأندلس فانها قد تكون قد جاءت مع الموشح. مراجع [ عدل]
روابط خارجية [ عدل]
انظر
انظر أيضا:
انظر أيضا:الحميني والنبطي عينان في رأس واحد - محمد العبد العزيز العرفج- جريدة الرياض السعودية
انظر أيضاً: الشعر النبطي وتأثره بالمدرسة الجنوبية- محمد العرفج - جريدة الرياض السعودية (الجزء الأول)
انظر أيضاً: الشعر النبطي وتأثره بالمدرسة الجنوبية- محمد العرفج - جريدة الرياض السعودية (الجزء الثاني)
انظر أيضاً: جمعية الشعراء الشعبيين- محمد بن عبد العزيز العرفج - جريدة الأيام اليمنية
اقرأ أيضاً:
tagged with الشعر اليمني, العيد الـ59 لثورة سبتمبر, ثابت الأحمدي
شعر عن اليمن قصير
مديرية الشعر
كم انه يوجد بها العديد من القبائل الكبيرة والصغيرة
تقسيم إداري
البلد
اليمن [1]
العاصمة
الرضائي
المحافظة
محافظة إب
خصائص جغرافية
إحداثيات
14°N 44°E / 14°N 44°E
المساحة
145 كم²
الارتفاع
2313 متر
السكان
التعداد السكاني
39805 نسمة (إحصاء 2004)
الكثافة السكانية
274. 52
معلومات أخرى
التوقيت
ت غ (+3 غرينيتش)
الرمز الجغرافي
6940628
تعديل مصدري - تعديل
مديرية الشِعِر وهي إحدى مديريات محافظة إب في وسط اليمن ، وهي مساحة جغرافية شاسعة تندرج فيها أراضي زراعية وجبلية جميعها تعرف بــمخلاف الشعر الحميري. حيث تقع في محافظة اب، والتي كانت تعرف قبل الإسلام ارض حمير وتضم هذه المخاليف والقبائل الحميرية منها (بعدان، خبان، الشعر، العود، عمار)، وتحديدا يقع مخلاف الشعر جنوب غرب مخلاف خبان وعمار، وجنوب شرق مخلاف بعدان، ويحده من الناحية الجنوبية الشرقية مخلاف العود، ويحده من الناحية الشمالية الشرقية مخلاف خبان وعمار، ويسكن الشعر اليوم احفاد حمير ويضم مجموعة من القبائل جميعهم يعود بهم النسب إلى حمير، وتسمية الشعر نسبة إلى: الشعر بن حمير أحد أولاد ملوك حمير وينسبها الإخباريون إلى الشعر بن حارث بن ذي عين الحميري (الحاير: أنور محمد-اثار وتاريخ خبان وعمار، مركز حمادي للنشر 2014م، ص 188).
وقد كتب عن الشعر اليمني الأديب محمد سعيد كمال الذي جمع بعض أشعارهم في الجزء الأخير من سلسلة (الأزهار النادية من أشعار البادية) وكتاب (الطرائف المختارة من شعر الخفنجي والقارة) وكذلك الأديب السعودي المعاصر أحمد حسين شرف الدين. دعونا نقرأ مثالاً على الشعر اليمني الحميني لشاعر معاصر شاب من محافظة أبين اليمنية يدعى محمد بن عبدالله المشهور بكنيته (أبو أحمدي): جاهل صغيرون لا يخشى ولا يرحم رفع قناعه وهو بني من عيانه قدني جري وبس ماطاعني اتكلم من كثر مازينه الله سبحانه عيون تسحر وفيها الموج يتلاطم من شافها تقتله بالسحر مليانه حنا جنودك وأنت القايد الفندم وانت مدير الهوى قايده واركانه ياليتني ساعته ولى معه خاتم ولى أكن له وزغ يلبسني بآذانه! تفداك الاموال ياحبوب وانت تسلم تفداك الاموال ليت المال لا عانه ماتتقي الله ياحبوب وماترحم وكم ضحايا ضحت في الحب تعبانه ومعنى (عانه) في القصيدة عمله كانت متداولة قديماً في جنوب اليمن،)
شعر عن اليمن الحبيب
وقد كتب عن الشعر اليمني الأديب محمد سعيد كمال الذي جمع بعض أشعارهم في الجزء الأخير من سلسلة (الأزهار النادية من أشعار البادية) وكتاب (الطرائف المختارة من شعر الخفنجي والقارة) وكذلك الأديب المعاصر أحمد حسين شرف الدين. دعونا نقرأ مثالاً على الشعر اليمني الحميني لشاعر معاصر شاب من محافظة أبين اليمنية يدعى محمد بن عبد الله المشهور بكنيته (أبو حمدي):
صغير بالسن لا يخشى ولا يرحم
رفع قناعه وهو بني من عيانه
وقّف لي بالخطّ لا اتأخر ولا اتقدّم
أعمى عيوني وطرمسني من اوجانه
شفني جريٍّ وبس ماطاعني اتكلم
من كثر مازينه الله سبحانه
عيون تسحر وفيها الموج يتلاطم
من شافها تقتله بالسحر مليانه
والصدر خضره بكل اشكال يتقسّم
يسقيه تقطير تحت الرمش وامتانه
يسقيه تقطير حالي زيّ ماء زمزم
آبار تنضب وهو مليان خزّانه
ياليتني ساعته ولى معه خاتم
ولى أكن له وزغ يلبسني بآذانه! حنا جنودك وأنت القايد الفندم
وأنت رئيس الهوى قايده واركانه
تفداك الأموال ياحبوب وأنت تسلم
تفداك الأموال ليت المال لا عانه
ماتتقي الله ياحبوب وماترحم
وكم ضحايا ضحت في الحب تعبانه
ومعنى (عانه) في القصيدة عمله كانت متداولة قديماً في جنوب اليمن، وهذه القصيدة دليل كبير على المقولة التي عنونت بها مقالي (الحميني والنبطي عينان في رأس واحد).
والحقيقة أن الشعر الشعبي في الوطن العربي كله متقارب، ونسمع مقوله كثيراً ماتتردد على ألسنة الشعراء النبطيين والصحفيين: (الشعر النبطي امتداد للفصيح) دون أن يعي أكثرهم معناها، وهي أن الشعر النبطي تميز بألحانه وطروقه التي هي نفسها البحور الفصحى التي أوضحها وبينها لنا الخليل بن أحمد الفراهيدي. فقد كان القدماء يسمون الشعر الشعبي في نجد ب (الشعر النجدي) وفي الحجاز ب (الشعر الحجازي) وفي الكويت ب (الشعر الكويتي) إلخ، وفي العهد القريب جمع على تسميتها جميعاً ب (الشعر النبطي)، وقد ذكر عن نشأته وسبب تسميته الدكتور سعد العبدالله الصويان في كتابه (الشعر النبطي ذاكرة الشعب وسلطة النص) والذي كتبت قراءة عنه وضع في جزءين على هذه المطبوعة في نفس هذه الصفحة، يمكن أن يرجع إليه القارىء الكريم ليطلع على ماكتبه الصويان عن تسميات جميع الأشعار الشعبية في الوطن العربي. سبب تسمية الشعر اليمنى بالحمينى:- سمي الشعر اليمني ب الحميني نسبة إلى الشاعر محمد بن عبدالله شرف الدين الملقب بالحميني فقد توسع وأكثر من نظم الشعر الشعبي اليمني فنسب الشعر اليمني له كما نسب الألحان اللعبونية إلى ابن لعبون والألحان الحميدانية إي حميدان الشويعر ولكن الشعر اليمني بالذات سمي كله بالحميني نسبة إلي هذا الشاعر الذي أبتكر أشكالاً من بعض الأشعار الغنائية مع أنه كان يسمى الشعر الشعبي في حضرموت ب (الشعر الحضرمي) والشعر الشعبي في لحج ب (الشعر اللحجي) إلخ.
هو سليمان بن صرد بن الجون بن أبي الجون أبو المطرف الخزاعي يقال كان اسمه يسار فغيره النبي ( صلى الله عليه وسلم). (1)
وسماه (صلى الله عليه وسلم) سليمان وكانت له سن عالية وشرف في قومه. أهم ملامح شخصيته:
اتصف سليمان بن صرد بكثير من الصفات الحميدة، والتي جعلت له مكانة بين الصحابة ( رضوان الله عليهم)
1-الشجاعة وظهرت في حضوره صفين مع علي بن أبي طالب ويوم خرج ليطالب بدم الحسين. 2-كثرة الشك والوقوف وهذا سبب ندمه على ما كان من خذلانه للحسين
فقد كتب إلى الحسين بن علي أن يقدم الكوفة فلما قدمها أمسك عنه ولم يقاتل معه كان كثير الشك والوقوف فلما قتل الحسين ندم هو والمسيب بن نجية الفزاري وجميع من خذل الحسين ولم يقاتل معه. (2) وخرج سليمان بن صرد في نحو أربعة آلاف مقاتل في عام 65هـ وذلك بعد مقتل الحسين بأربعة سنوات، حتي يكفروا عن تخاذلهم عن الحسين بن علي في معركة كربلاء والتقوا مع جيش الامويين في معركة عين الوردة وكانوا في نحو أربعة آلاف مقاتل، واستطاع الجيش الأموي هزيمتهم، ومات سليمان بن صرد. 3- ومن صفاته الرائعة كذلك أنه كان نبيلا عابدا زاهدا (3)
من مواقفة مع الصحابة:
كان من أنصار علي بن أبي طالب فعن سليمان بن صرد قال:
أتيت عليا حين فرغ من الجمل فلما رآني قال يا ابن صرد تنأنأت وتزحزحت وتربصت كيف ترى الله صنع.
أبو مطرف سليمان بن صرد | موقع نصرة محمد رسول الله
نلقي في هاته المقالة نظرة خاطفة إلى حركة سليمان بن صرد الخزاعي بعد استشهاد الإمام الحسين عليه السلام. في سنة ٦٤ هجرية تحرّكت الشيعة بالكوفة ، واستعدوا للاجتماع بالنخيلة في سنة خمس وستين للمسير إلى أبناء الشام للطلب بثأر الإمام الحسين بن علي عليهما السلام ، وتكاتبوا في ذلك [١]. قال المزي: سليمان بن صرد الخزاعي ، أبو مُطرِّف الكوفي ، له صحبة. روى عن النبي صلىاللهعليه وآله ، وعن أبي بن كعب ، وجبير بن مطعم ، والحسن بن علي بن أبي طالب عليه السلام ، وأبيه علي بن أبي طالب عليه السلام. روى عنه تميم بن سلمة ، وشقير العبدي ، وشمر ، وضبثم الضبي ، وعبد الله بن يسار الجهني ، وعدي بن ثابت ، وأبو إسحاق عمرو بن عبد الله السبيعي ، وأبو الضحى مسلم بن صبيح ، ويحيى بن يعمر ، وأبو حنيفة والد عبد الأكرم بن أبي حنيفة ، وأبو عبد الله الجدلي [٢]. قال أبو عمر بن عبد البرّ: كان خيِّراً فاضلاً ، له دين وعبادة. كان اسمه في الجاهلية يساراً فسمّاه رسول الله صلىاللهعليهوآله سليمان. سكن الكوفة وابتنى بها داراً في خزاعة ، وكان نزوله بها في أوّل ما نزلها المسلمون ، وكانت له سِنٌّ عالية ، وشرف في قومه ، وشهد مع علي عليه السلام صفين [٣].
حديث «إني لأعلم كلمة لو قالها لذهب عنه ما يجد..» - الموقع الرسمي للشيخ أ. د. خالد السبت
يقول سليمان بن صرد : كنت جالساً مع النبي ﷺ ورجلان يستبان، أي: أن كل واحد منهما يوجه قبيح القول إلى الآخر، هذا هو السباب، بمعنى الشتم. وذُكر أن الذي انتفخت أوداجه هو معاذ بن جبل ، وهذا بعيد، وليس ذلك من أخلاق معاذ، فهو من خيار الصحابة، ومن أهل الأحلام والنهى، ومن علمائهم، ولا يظن به أن ينزل إلى هذه المرتبة، فيكون قِرناً لمن هو دونه فيشاركه في السباب.
حركة سليمان بن صرد الخزاعي | الفكرة العليا
وعن سليمان بن صرد: أن أعرابيًّا صلى مع النبي صلى الله عليه وسلم ومعه قرن فأخذها بعض القوم، فلما سلم النبي صلى الله عليه وسلم قال الأعرابي: فأين القرن؟ فكأن بعض القوم ضحك، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يروعن مسلمًا" [5]. وعن سليمان بن صرد قال: قال النبي r: "استاكوا وتنظفوا وأوتروا؛ فإن الله وتر يحب الوتر". وجاء في تفسير القرطبي قال سليمان بن صرد -وهو ممن أدرك النبي r-: لما أرادوا إلقاء إبراهيم في النار جعلوا يجمعون له الحطب، فجعلت المرأة العجوز تحمل على ظهرها وتقول: أذهب به إلى هذا الذي يذكر آلهتنا. فلما ذُهب به ليطرح في النار وقال: {إِنِّي ذَاهِبٌ إِلَى رَبِّي} [الصافات: 99]، فلما طرح في النار قال: حسبي الله ونعم الوكيل، فقال الله تعالى: {يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلاَمًا} [الأنبياء: 69]. فقال أبو لوط -وكان ابن عمه-: إن النار لم تحرقه من أجل قرابته مني. فأرسل الله عنقًا من النار، فأحرقه. الوفاة
كان ممن كاتب الحسين ثم تخلف عنه، ثم قدم هو والمسيب بن نجبة في آخرين فخرجوا في الطلب بدمه وهم أربعة آلاف، فالتقاهم عبيد الله بن زياد بعين الوردة بعسكر مروان، فقُتل سليمان ومن معه، وذلك في سنة خمس وستين في شهر ربيع الآخر، وكان لسليمان يوم قتل ثلاث وتسعون سنة، وكان الذي قتل سليمان يزيد بن الحصين بن نمير، رماه بسهم فمات، وحمل رأسه ورأس المسيب إلى مروان [6].
وعن سليمان بن صرد: أن أعرابيا صلى مع النبي( صلى الله عليه وسلم) ومعه قرن فأخذها بعض القوم فلما سلم النبي (صلى الله عليه وسلم) قال الأعرابي: فأين القرن؟ فكأن بعض القوم ضحك فقال النبي صلى الله عليه وسلم: من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يروعنَّ مسلما. (5)
وعن سليمان بن صرد قال قال النبي (صلى الله عليه وسلم) استاكوا وتنظفوا وأوتروا فإن الله وتر يحب الوتر. الوفاة:
وكان ممن كاتب الحسين ثم تخلف عنه ثم قدم هو والمسيب بن نجبة في آخرين فخرجوا في الطلب بدمه وهم أربعة آلاف فالتقاهم عبيد الله بن زياد بعين الوردة بعسكر مروان فقتل سليمان ومن معه وذلك في سنة خمس وستين في شهر ربيع الآخر وكان لسليمان يوم قتل ثلاث وتسعون سنة وكان الذي قتل سليمان يزيد بن الحصين بن نمير رماه بسهم فمات وحمل رأسه ورأس المسيب إلى مروان. (6)
المصادر:
1- الإصابة في تمييز الصحابة [ جزء 3 - صفحة 172]
2- الطبقات الكبرى [ جزء 4 - صفحة 292]
3- البداية والنهاية [ جزء 8 - صفحة 255]
4- الفتن [ جزء 1 - صفحة 89]
5- المعجم الكبير [ جزء 7 - صفحة 99]
6- الإصابة في تمييز الصحابة [ جزء 3 - صفحة 172]
<