مستشفى صوير العام يُنهي معاناة مريضة من نزيف رحمي
الجوف
أسهم – بفضل الله – فريق طبي بمستشفى صوير العام في إنهاء معاناة مريضة كانت تشكو من نزيف رحمي ، حيث تبين بعد إجراء الفحوصات والتحاليل اللازمة, وجود ورم بالرحم, وقد قرّر الفريق القيام بالتدخل الجراحي, حيث تم من خلاله إزالة ورم يزن 500 جم, وبعدها غادرت المريضة من المستشفى بحالة جيدة ولله الحمد. يُذكر أن المستشفى أجرى خلال الشهر الجاري 25 عملية جراحية. وصلة دائمة لهذا المحتوى:
مستشفى صوير العام المقبل
أعضاء الوفد:
د/ طارش الشمري ، أ/ ظاهر الفيهقي ، أ/ علي الدوش
المستقبلون:
أ/ عامر القعقاع
مدير مستشفى صوير العام
أ/ سعود الرويلي
مساعد مدير مستشفى صوير العام
أبرز الملاحظات التي تضمنتها الزيارة:
الإيجابيات:
المبنى حكومي وهو بحالة ممتازة. غالبية العيادات في المستشفى متكاملة. يوجد قسم أشعة بالمستشفى. يوجد مختبر متكامل. يتوفر عقد صيانة ونظافة للمستشفى. مطبخ المستشفى متكامل. يوجد صيدلية بالمستشفى. السلبيات:
يعمل في قسم الإسعاف 6 أطباء وطبيبة واحدة. يوجد طبيب مقيم واحد يغطي العمل بقسم الكلى والرعاية المنزلية. يوجد طبيب أطفال واحد مقيم فقط. يوجد في العناية المركزة طبيب مقيم واحد فقط يغطي العمل في قسم العناية. التوصيات:
ضرورة زيادة عدد الأسرة بالمستشفى. التنسيق مع هيئة الهلال الأحمر في حالة إسعاف الحالات الحرجة لإيصال المصاب إلى مستشفى الأمير متعب بن عبد العزيز بدلاً من مستشفى صوير، لعدم وجود الإمكانيات اللازمة. ضرورة توفير أجهزة حديثة للمستشفى. زيادة عدد الأطباء والممرضين والممرضات وكذلك وحدة العلاج الطبيعي والكلى وطبيب مقيم جراحه. الحاجة إلى عيادة نساء وتوليد وأطفال. تفعيل قسم العمليات بالمستشفى وزيادة عدد أطباء العظام.
مستشفى صوير العاب بنات
العليا معكم > مستشفى صوير العام يكرم الممرض طلال فرحان الرويلي بمناسبة حصوله على الموظف المثالي في خدمة المرضى
مستشفى صوير العام يكرم الممرض طلال فرحان الرويلي بمناسبة حصوله على الموظف المثالي في خدمة المرضى
العليا - صوير
قدمت إدارة مستشفى صوير العام شهادة شكر وتقدير للممرض طلال فرحان ملهي الرويلي. جاء ذلك لحصوله على الموظف المثالي لشهر جمادي الأول وجماد الأخر في خدمة المرضى والمراجعين. صحيفة العليا تتوجه بالتهاني والتبريكات للممرض طلال فرحان الرويلي، متمنين له مزيداً من التوفيق والنجاح..
لا يوجد وسوم
وصلة دائمة لهذا المحتوى:
مستشفى صوير العام الدراسي
ألبوم الصور
مستشفى صوير العام
عنوان مستشفى صوير العام
القصيم القصيم - القصيم
أرقام هاتف مستشفى صوير العام
عن المستشفى
مستشفى صوير العام بالجوف
مستشفى صوير العام عنوان
هل تبحث عن مستشفيات في القصيم بها الطب العام أو غير ذلك من المواصفات ولم تجد ما تبحث عنه
اضغط هنا
روابط أخرى قد تفيدك
ضرورة تأمين أشعة مقطعية بالمستشفى لأهميتها. تمت الزيارة في منطقة الجوف بتاريخ 14/07/1437 هـ الموافق 21/04/2016 م
هدا ما ابعد القضية عن السياق الفقهي و الجدال في الحكم الشرعي. وحولها الى قضية نزاع وكيفت كجناية ازدراء الاديان يعاقب عليها القانون. ورد المتهم عن سؤال القاضي له حول المنشورات الفيسبوكية التي تمس بركن الحج! مؤكدا أنها بيان تاريخي وليس فيه استهزاء. واضاف "أنه مجرد جزائري بسيط أعطى أفكار اعتبرها اجتهاد كونه باحث وأكد بتصريحاته أن تم تأويل كلامه من قبل من رسموا ضده الشكوى". وبرمجت محكمة سيدي محمد محاكمة سعيد جاب الخير بتهمة الاستهزاء بالمعلوم من الدين وبشعائر الإسلام. كما جاء قرار المحكمة بتثبيت الشكوى. ليتم اليوم الحكم عليه بـ 3 سنوات سجنا نافدا، وغرامة مالية قدرها 50 ألف جزائري. جدير بالذكر ان منشورات الباحث سعيد جاب الخير لاقت الكثير من الاستهجان لدى الجزائريين المسلمين. خاصة أن هناك الكثير ممن يعتبرونها منشورات ذات بعد سياسي. ولا تكاد تعدو حملات من الحملات الممنهجة لتشويه الدين الاسلامي خاصة. هدفها خلخلة المفاهيم والطعن في المقدسات الإسلامية. خاصة وأن الباحث جاب الخير كان في كل مرة يرفض الاستجابة لدعوات كبار العلماء في الشريعة والفقه. ويتهرب من المناظرات عبر مختلف المنابر الاعلامية، كما أنه محسوب على التيار العلماني في الجزائر والذي يدعمه بقوة.
سعيد جاب الخير: السجن ثلاث سنوات للباحث الجزائري بتهمة &Quot;الإساءة للإسلام&Quot; - مقالات
وقد نقلت عنه تقارير إعلامية أنه دعا إلى "التفكير" في النصوص التأسيسية للإسلام. وقال إن متهميه يعتقدون أن كل شيء في القرآن صحيح حرفيا، ولا يميزون بين "التاريخ" و "الأسطورة" – مثل قصة سفينة نوح، حسب قوله. وصرح لوكالة فرانس برس مؤخرا أن "القراءات التقليدية [للقرآن] لم تعد تلبي توقعات واحتياجات وأسئلة الإنسان المعاصر". وذكرت تقارير أن وزير الشؤون الدينية الجزائري، محمد عيسى، انتقد جاب الخير قائلا إنه لن يسمح "لأي شخص يرغب في الاستفادة من التعددية الثقافية في الجزائر ببث الفتنة". وفي المقابل، وصفت نائبة مديرة المكتب الإقليمي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا في منظمة العفو الدولية، آمنة القلالي، الحكم بالسجن ثلاث سنوات على الباحث سعيد جاب الخير بأنه "شائن" و "نكسة مروعة لحرية التعبير" في الجزائر. وأضافت القلالي: "معاقبة شخص ما لتحليله للعقائد الدينية هو انتهاك صارخ للحق في حرية التعبير وحرية المعتقد، حتى لو اعتبر الآخرون التعليقات مسيئة". ولا يعد هذا أقسى حكم يصدر بسبب الإساءة للإسلام في الجزائر. ففي العام الماضي حكم على الناشط المناهض للحكومة، ياسين مباركي، بالسجن لمدة 10 سنوات بعد أن عثرت الشرطة على نسخة ممزقة من القرآن عندما داهموا منزله.
تهمة الإساءة للإسلام والنبي ﷺ تلاحق الباحث الجزائري &Quot;جاب الخير&Quot;
حكم على الباحث في علم التصوف والشؤون الإسلامية الجزائري، سعيد جاب الخير، بالسجن ثلاث سنوات، بتهمة الإساءة إلى الإسلام. وفي أول رد فعل على قرار المحكمة قال جاب الخير، إنه فوجئ بصرامة العقوبة التي صدرت ضده وإنه سيستأنف. وقد حوكم بعد أن قدم سبعة محامين وأكاديمي شكاوى ضده بتهمة ازدراء الإسلام. وكان جاب الخير قد قال إن الأضحية، التي يذبحها المسلمون في عيد الأضحى، تستند إلى طقوس وثنية ترجع إلى ما قبل الإسلام. كما أشار إلى أن بعض آيات القرآن، مثل قصة سفينة نوح، قد لا تكون صحيحة بالمعنى الحرفي للكلمة، وانتقد ممارسات بما في ذلك زواج الفتيات الصغيرات في بعض المجتمعات الإسلامية. والإسلام هو دين الدولة في الجزائر. ويفرض القانون غرامة أو عقوبة بالسجن على "كل من أساء إلى الرسول أو حط من قدر تعاليم الإسلام المعلومة بالضرورة، سواء كان ذلك بالكتابة أو الرسم أو البيان أو غير ذلك من الوسائل". وفي حديث لوكالة الأنباء الفرنسية بعد الإفراج عنه بكفالة، قال جاب الخير: "الكفاح من أجل حرية الفكر والوجدان غير قابل للتفاوض. إنها معركة يجب أن تستمر". وألف جاب الخير، البالغ من العمر 53 عاما، كتابين عن الإسلام. وقد نقلت عنه تقارير إعلامية أنه دعا إلى "التفكير" في النصوص التأسيسية للإسلام.
سعيد جاب الخير: السجن ثلاث سنوات للباحث الجزائري بتهمة “الإساءة للإسلام” – Cedar News
هناك آراء أخرى كذلك ترى أن الوحيد الذي له حق الفتوى هو الله. لكن حتى الدول الإسلامية الأكثر انفتاحًا لديها مجالس رسمية للفتوى وهو أمر يدافع عنه الكثير من الناس تجنبًا لفوضى الفتاوى؟
سعيد جاب الخير: نعم لكن الفتوى عمومًا أمر تقليدي. في منطقي كباحث، عصر الفتوى انتهى. يجب أن نقوم بتكوين باحثين يعطون المعلومة والتحليل للمسلمين الذي يختارون. كما يجب على هؤلاء الباحثين إعطاء المعلومة بأكملها بدل كتمانها، لذلك انزعج عدد منهم عندما تحدثت عن تاريخانية الصيام. منطق الكتمان لم يعد ينفع لأن المصادر موجودة على الانترنت. من الآراء الأخرىالتي أثارت الجدل ما دعوت إليه من تنظيم الموسيقى في المساجد؟
سعيد جاب الخير: أنا قلت بالحرف "أتمنى أن تخرج المساجد من روتينها التقليدي". هل تعلم أن بعض المساجد في منطقة القبائل تقام فيها عروض مسرحية وسينمائية خارج أوقات الصلاة؟ يمكن للمسجد أن يكون كذلك مركزًا ثقافيًا تعرض فيه الفنون. لكن هناك آراء أخرى تقول بعدم إمكانية هذا الأمر من الناحية الدينية في الإسلام؟
سعيد جاب الخير: هناك خلاف في الموسيقى، هناك فقهاء يجيزونها منهم ابن حزم الذي يرفض كل الأحاديث التي تحرّم الموسيقى.
وحسب جاب الخير، إن جذور التيار السلفي تمتد إلى الفقهاء الذين كانوا ينتجون أيديولوجية الدولة العربية التي كانت تحكم الجزائر وشمال أفريقيا باسم المركزية المشرقية الأموية، وذلك قبل أن تحدث ثورات كثيرة أطاحت بالسلطة العربية لتؤسس الدولة الرستمية، ثم الدولة الفاطمية، ثم الدولة المرابطية، ثم الدولة الموحدية، ثم الدولة الزيانية، وكلها دول أمازيغية كانت تحكم من منطلق ديني إسلامي، لكنها كانت مستقلّة غالبا عن المركزية المشرقية. وترى رزيقة عدناني المختصة في الفلسفة الإسلامية أن "المفكر لا يوضع في السجن، ولا يمنع عن الكلام بالعنف ولو لم نتفق معه لأنه روح المجتمع ومصدر ديناميكيته وحيويته. قد لا نتفق مع كلامه، قد لا تعجبنا أطروحاته ولكن لا يمكن أن نفكر لحظة في إسكاته بالعنف الجسدي أو المعنوي، لأن ذلك سيسكت كل المفكرين أي كل الفكر. كيف تكون حالة المجتمع الذي ليس فيه مفكرون ومبدعون؟ إن حبس المفكر ومنعه عن الكلام معناه وأد المجتمع". جاب الخير يقول إن قراءته للنص الديني انطلقت من "مبدأ عدم تقديس التاريخ، لأن الثابت الوحيد هو القرآن"، وأنه "لا يرفض السنة النبوية لكنه يعتقد بوجود أشياء يمكن التراجع عنها"
وتذكّر عدناني بأن جاب الخير باحث والباحث بطبيعته يقول كلاما جديدا أي كلاما لم يتعوّد عليه الناس وإلا لما كان باحثا، والكلام الذي لم يتعود عليه الناس نادرا ما يرضي الناس.
من حق الناس أن يردوا عليه ولكن الفكر يرد عليه بالفكر. وتلفت إلى أن الفكر المبدع لا يترعرع إلا في جو الحرية الفكرية، والجزائر في مرحلة حاسمة من تاريخها تحتاج إلى كل مفكريها. يكفي أن ننظر حولنا لندرك أن الدول المتقدمة لم تتقدم إلا بمفكريها وذلك في جميع الميادين. ويكفي أن نسأل التاريخ ليقول لنا إن المسلمين بنوا حضارة رائعة لما كان الفكر حرا وكانت المجادلات والمناقشات تجرى في كل مكان، وقضوا على تلك الحضارة لما اتهموا الفكر بالكفر وسجنوه وقتلوه. أما الأديب والروائي أمين الزاوي فقد قرع أجراس الإنذار بقوله "حذار، هل بدأت أَفْغَنَةُ الجزائر وطَلْبَنَتُها؟ هل انطلقت جحافل محاكم التفتيش الجديدة؟ هل هي عودة رياح أجواء سنوات التسعينات؟". وظيفة الدولة، كما يرى كل هؤلاء من نخب الجزائر، ليست حماية الله ولكن حماية حياة المواطنين وأمنهم وأعراضهم، وواجب الدولة أن تتدخل إذا كان هناك من يدعو لقتل الناس أو يحرض منطقة ضد منطقة أخرى. أما مسألة الله فهي ليست ملكا لأحد وليست ملكا للدولة.