لماذا سميت الخنساء بهذا الاسم ، إن لكل عصر مجموعة من السمات التي تميزه عن غيره من العصور، ومن هذه العصور العصر الجاهلي، الذي عرف بكثرة الشعراء فيه، الذين أبدعوا في مجال الشعر، وتنوعت قصائدهم بين أكثر من موضوع، ومنها الرثاء، الذي تعتبر الشاعرة الخنساء من أبرز من اشتهروا به في ذلك العصر، فمن هي الخنساء، وما هو سبب تسميتها بهذا اللقب، هذا ما سيتم توضيحه في المقال التالي والمقدم من موقع محتويات. لماذا سميت الخنساء بهذا الاسم
سميت الخنساء بهذا الاسم نسبةً إلى قصر أنفها وارتفاع ارنبتيه ، فالخنس وفق ما جاء في المعاجم اللغوية هو قصر الأنف، مع تأخره، بالإضافة إلى الارتفاع قليلًا في أرنبيته، ويكون هذا الأنف عند الظباء، فيزيد من جمال وجهها. [1]
شاهد أيضًا: في اي عصر عاشت الخنساء واهم ما قيل عنها
من هي الخنساء
هي تماضر بنت عمرو بن حرب بن الرشيد السلمية، والمعروفة باسم أم عمرو، وهي صحابية وشاعرة من سكان بلاد نجد، ولدت في عام 575 ميلادي، وتوفيت في عام 664 ميلادي، لتكون بذلك من الشعراء المخضرمين، فهي عاشت في عصرين، هما الجاهلي و العصر الإسلامي، وعرفت بشعرها المتميز، وكانت جل قصائدها تتحدث عن الرثاء والمدح والذم، ويذكر أن هذه الشاعرة قد عاشت معظم سنوات حياتها في العصر الجاهلي، ثم أدركت الإسلام لاحقًا، لتصبح من الصحابة، وكان رسول الله يعجب بشعرها، ويحب الاستماع إليه.
- شعر الخنساء في صخر متحول
- محمد صديق بن يحيى
- محمد بن أحمد بن يحيى عكام
شعر الخنساء في صخر متحول
بتمجيد أخيه في هذا البيت وتمجيده ، وتذكير الناس بأنه سيدهم وأعظمهم ، وليس ذلك فحسب ، بل إنه كان كريمًا أيضًا ، فلا يبخل مع المحتاجين ولا يرفض المتسولين.. رثاء الخنساء لأخيه صخر من أجمل ما كتب في الرثاء ، لأنك عندما تقرأها تشعر بحزن قلبه والدموع التي تدفقت في كل جزء من القصيدة. لا يُسمح بنسخ العناصر أو إزالتها نهائيًا من هذا الموقع ، فهو حصري لـ زيادة فقط ، وإلا فإنك ستخضع للمسؤولية القانونية وتتخذ خطوات للحفاظ على حقوقنا.
كما وقد أجمع أهل العلم بالشعر، أنه لم تكن امرأة قبلها ولا بعدها أشعر منها. كذلك أنشدت في سوق عكاظ بين يدي النابغة الذبياني وحسان بن ثابت "رائيتها" الشهيرة، التي رثت فيها أخاها صخراً فأعجب النابغة بشعرها وقال:" لولا أن هذا الأعمى _كناية عن الأعشى _سبقك لقلت أنك أشعر الجن والإنس". فغضب حسان وقال: "والله أنا أشعر منك ومنها".
قال إبراهيم بن أبي طالب: قرأ علينا إسحاق عن مشايخه أحاديث ، وقال: حدثنا يحيى بن يحيى ، وهو أوثق من حدثتكم اليوم عنه. قال علي بن الحسن الدارابجردي: سمعت يحيى الحماني يقول: [ ص: 516] كنا نعد فقهاء خراسان ثلاثة: عبد الله بن المبارك ، ويحيى بن يحيى ، وآخر. قال أبو أحمد محمد بن عبد الوهاب: سمعت الحسين بن منصور
قال: كنا عند أحمد بن حنبل ، فروى حديثا عن سفيان ، فقلت: خالفك يحيى بن يحيى ، فتوقف ، وقال: لا خير فيما يخالف فيه يحيى بن يحيى. وقال أبو زرعة: سمعت أحمد بن حنبل يقول - وذكر يحيى بن يحيى النيسابوري - فذكر من فضله وإتقانه أمرا عظيما. محمد بن أحمد بن شذرة الخطيب: سمعت أبا علي أحمد بن عثمان ، سمعت محمد بن عزرة يقول: قال عبد الله بن أحمد بن حنبل: سمعت أبي كثيرا ما يقول: وددت أني رأيت يحيى بن يحيى النيسابوري. فكنت يوما جالسا أكتب ، فوقف علي رجل عليه أثر السفر ، معه عصا وركوة ، فقال: يا بني ، هذه دار أبي عبد الله ؟ قلت: نعم. قال: تراه في البيت ؟ قلت: من أنت ؟ قال: أنا يحيى بن يحيى ، فوثبت مسرورا وأخبرت أبي ، فأطرق مليا ، وقال: أبلغه مني السلام ، وقل: آتاك الله ثواب ما نويت. فرجعت شبه الخجل ، فقال: أستودعك الله يا بني.. ومضى.
محمد صديق بن يحيى
محمد الصديق بن يحيى وُلِدَ 30 يناير 1932 جيجل ، الجزائر توفي 3 مايو 1982 الحدود التركية - الإيرانية الجنسية جزائري المهنة سياسي ووزير خارجية الحزب جبهة التحرير الوطني الوالدان اسم والده: فرحات
محمد الصديق بن يحي
محمد الصديق بن يحى ( 30 يناير 1932 - 3 مايو 1982) كان سياسي ووزير خارجية جزائري. فهرست
1 حياته
2 نضاله قبل الثورة
3 نشاطه أثناء الثورة
4 مناصب
5 وفاته
6 هوامش
7 المصادر........................................................................................................................................................................ حياته [ تحرير | عدل المصدر]
ولد في 30 يناير 1932 بجيجل الواقعة شرق الجزائر ، زاول دراسته واستطاع الحصول على شهادة الليسانس في الحقوق بجامعة الجزائر. شارك في تأسيس الاتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين سنة 1955 مع كل من أحمد طالب الإبراهيمي ولامين خان. كان من المنظمين لإضراب الطلبة الجزائريين عن الدراسة و التحاقهم بصفوف جبهة التحرير الوطني يوم 19 مايو 1956. مثّل جبهة التحرير الوطني في مؤتمر الشباب المنعقد بباندونغ سنة 1956، عين عضوا في المجلس الوطني للثورة الجزائرية عضوا في الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية سنة 1960 عين مديرا للديوان برئاسة الحكومة المؤقتة في عام 1960.
محمد بن أحمد بن يحيى عكام
وبالمدينة من: عبد الملك الماجشون، وجماعة. ومن شيوخه: سعيد بن أبي مريم ، وسعيد بن منصور ، وأبو جعفر النفيلي، وعبد الله بن صالح. ومن أقرانه: محمود بن غيلان ، وأبو زرعة الرازي ، وعباس الدوري ؛ ومن الأئمة والحفاظ عدد كبير منهم: أبو العباس السراج ، وابن خزيمة ، وأبو بكر بن زياد النيسابوري، وأبو حامد ابن الشرقي، وأبو جعفر أحمد بن حمدان الزاهد، وأبو حامد أحمد بن محمد بن بلال، وأبو بكر محمد بن الحسين القطان، وأبو العباس الدغولي، وأبو علي بن معقل الميداني، ومكي بن عبدان، وحاجب بن أحمد الطوسي. [8]
تلاميذه ومن روى عنه:
البخاري ، وأبو داود ، والترمذي ، والنسائي ، ومحمد بن ماجه. حدَّث عنه جماعة من الكبراء كسعيد بن أبي مريم المصري وأبى صالح كاتب الليث بن سعد ، وعبد الله بن محمد بن علي بن نفيل النفيلي وسعيد بن منصور ومحمود بن غيلان ، ومحمد بن سهل بن عسكر ومُحَمد بن المثنى، ومُحَمد بن إسماعيل الصغاني ويعقوب بن شي السدوسي بة السدوسي وغيرهم. [2]
مؤلفاته [ عدل]
جمع حديث الزهري في مجلدين، ومن مصنفاته: (علل حديث الزهري)، و(كتاب التوكل).
وكان قد خرج من بغداد لضيقٍ لحقه فنزل البصرة وفيها توفي. وصفه القفطي بأنه المتفنن في الآداب ومعرفة الأخبار وأيام الخلفاء ومآثر الأشراف وطبقات الشعراء، وأنه أخباري، تعرض لجمع دواوين شرح فيها أشعارها، وذكر الغريب والإعراب في بعض أماكنها فصار بهذا من جملة أئمة الأدب والنحو واللغة. أما أهم الشعراء الذين جمع أشعارهم فهم: أبو نواس وأبو تمام وابن الرومي والبحتري والعباس بن الأحنف وعلي ابن الجهم وابن طباطبا العلوي وإبراهيم بن العباس الصولي وابن عينية وابن شراعة والصنوبري ودعبل الخزاعي وابن المعتز العباسي وخالد بن يزيد الكاتب ومسلم بن الوليد وأبوالشِّيص وغيرهم. وكان الصولي واسع الثقافة، غزير العلم والمعارف، يتمتع بعقلية نقدية حصينة، نصيراً لشعر المحدثين، فقد عاش في القرنين الثالث والرابع، وأرخ لشعر هذا العصر المزدهر، وكان له شعر في المدح والغزل، وغيرذلك، فمن شعره قوله:
وإذا دَنَتْ سبعون من متأمِّـلٍ أغْضَى فلم يَرَ في اللَّذاذة مركضا
وجفاه نومٌ كـان يألف جَفْنَه قِدْماً، وأضحى للحتوف مُعرَّضا
أما أهم كتبه المطبوعة ذات الطبيعة النقدية فهي: «الأوراق»: جمع فيه أخبار آل العباس وأشعارهم، طبع منه قسم أشعار أولاد الخلفاء في القاهرة (1924م).