عيوب النظام الاقتصادي المختلط
هناك عدة عيوب لهذا النظام الاقتصادي المختلط، وأبرزها:
تدخل النظام الضريبي الذي تطبقه الحكومة في مستوى رفاهية الشعب في البلاد، وخاصة بالنسبة للأثرياء. تأثير النظام الضريبي على مسار التدفقات التجارية الموجودة في بلد ما. هل كان المقال مفيداً؟
نعم
لا
- منتديات ستار تايمز
- قصيدة يقولون ليْلى بالْعِرَاقِ مَريضةٌ | قيس بن الملوح (مجنون ليلى) - YouTube
- شعر قيس وليلى - YouTube
منتديات ستار تايمز
الاستخدامات البديلة للموارد: الموارد ليست محدودة فقط، ولكن لها كذلك استخدامات بديلة، مثل أنه بالإمكان استعمال الكهرباء لمصابيح الإضاءة، أو طبخ الطعام، أو تشغيل التلفاز، والثلاجة، ومن جهة أخرى، هناك موارد عديدة لها استخدامات بديلة، وهذا يجعل الموارد قليلة، لذلك يجب التوزيع الجيد بين الموارد، واستخدماتها بشكل مناسب. المراجع
[1] المرجع. [2] المرجع. [3] المرجع. 1, 570 عدد المشاهدات
[١]
ارتفاع الطلب
يُقصد به زيادة الطلب على المنتجات والسلع والخدمات، وذلك لأنّ رغبات البشرية لا حدود لها، وخاصةً بارتفاع الكثافة السكانية مجموعةً إلى الرغبات المنوّعة اللانهائية للناس كافة، ويجدر بالذكر أيضاً أنّه لا يتم إرضاء جميع الناس على سلع محددة ومعينة لاختلاف الأذواق والطبائع، فهناك سلع تُرضي بعض الناس وفي المقابل لا تُرضي الآخرين، الأمر الذي يؤدي إلى إنتاج المزيد من السلع والخدمات لتغطية الاحتياجات المختلفة. [٣] ممّا يلفت الانتباه كذلك أنّ الرغبات البشرية تتزايد يوماً بعد يوم بعد تطور العلم واكتشاف التكنولوجيا الحديثة، إضافةً إلى اتجاه الإنسان نحو المعرفة والحضارة أكثر ممّا كان عليه من قبل. [٣]
الاستخدامات الأخرى للموارد
نقصد هنا أنّ الموارد ليست فقط محدودة مقارنة برغبات الإنسان ومتطلباته، بل لها استخدامات أخرى إضافة إلى تلبية احتياجات الإنسان، لذا تؤثر هذه الاستخدامات على قلة الموارد، الأمر الذي يؤدي إلى حدوث المشكلة الاقتصادية، حينئذ يتوجب إعداد دراسات مسبقة بشأن الأسباب والاحتياجات التي يتم استخدام هذه الموارد فيها، ويجدر هنا البحث عن حلول للموارد البديلة التي يتم استخدامها، ممّا يعزز توجيه الموارد في تلبية الاحتياجات التي يريدها الأفراد والمجتمع.
كاتب الموضوع رسالة مجنون المنتدى عدد المساهمات: 9940 تاريخ التسجيل: 03/02/2010 موضوع: شعر قيس وليلى - شعر الحب - شعر قيس بن الملوح في ليلي العامرية - أدب عربي - شعر غزل الأربعاء يونيو 13, 2012 1:12 am شعر قيس وليلى - شعر الحب - شعر قيس بن الملوح في ليلي العامرية - أدب عربي - شعر غزل قيس وليلي. مفارقات شعرية في الحب.
قصيدة يقولون ليْلى بالْعِرَاقِ مَريضةٌ | قيس بن الملوح (مجنون ليلى) - Youtube
منذ الطفولة كان يرعى الإبل لأهله. كانت معه طفلة جميلة يلعبون معًا، ويتحدثون، أطفالًا أبرياء لم يأخذهم التفكير يومًا إلى كيف سيكون غدًا؟ كبروا معًا، وياليتهم كما تمنى هو لم يكبروا، لم يعد بإمكانه التحدث معها، حُجبت عنه عندما كبروا، وأصبحت عاداتهم التي تعودوا عليها معًا مجرد ذكريات، ذكريات من الماضي لم يستطع نسيانها، ولم يستطع التأقلم مع هذا الوضع الجديد، اشتاق لها كثيرًا وكان شوقه يزداد، واشتاقت هي له، وبدأت حكاية قيس وليلى التي تناقلها التاريخ إلى يومنا هذا. أرادها زوجةً له، هي ابنة عمه، وصديقة طفولته، جهز مهرها محبًا وذهب إلى أبيها فرحًا، طالبًا الزواج منها، لكن أباها رفضه. لأنه قبل أن يتقدم بخطبتها قال فيها شعرًا وذكر اسمها صراحةً، وكان من عادات العرب ألّا يُزوجوا من عُرف أن الحب يجمعهم، فيا ليته لم يعلن، ويا ليته لم يقل شعرًا. زُوجت ليلى رغمًا عنها لخاطبٍ جاءها من ثقيف، يدعى ورد بن محمد العقيلي، أمّا قيس فهام على وجهه في البرية، ينتقل من مكان لآخر، يذكر ليلى وينظم الشعر فيها، ويحكي مرارة عشقه وعذابه، تنقل كثيرًا بين البلاد، فأحيانًا في الشام، وأحيانًا في نجد، وأحيانًا أخرى في الحجاز.
شعر قيس وليلى - Youtube
قال أبو عمرو المدني: ماتت لبنى، فخرج قيس ومعه جماعة
من أهله، فوقف على قبرها فقال:
ماتت لبنى فموتها موتي
هل تنفعن حسرتي على الفوت
وسوف أبكي بكاء مكتئب
قضى حياةً وجدًا على موت
ثم أكب على القبر يبكي حتى أُغمي عليه، فرفعه أهله إلى منزله وهو لا يعقل، فلم يزل
عليلًا
لا يفيق، ولا يجيب مكلمًا، ثلاثًا، حتى مات، فدُفن إلى جنبها. وهكذا قضى قيس مضحيًا بحبه لامرأته لبره لوالديه، مؤثرًا قرابة الماضي على قرابة
المستقبل. وكان هذا منه خطلًا عظيمًا جديرًا بأن يأسى له مدى حياته؛ فإن طبيعة العمران
قد
رُكبت على إيثار الزوجة على الأم، وعلى أن يهجر الزوج بيت والديه، لكي ينشئ بيتًا جديدًا
وينعم بهناء الزوجية، الذي لا يعد له ولا يقاربه هناء العيش مع الوالدين.
وكان والدا قيس يرغبان في نسله، فعرضا عليه تطليقها والتزوج
من
أخرى تأتيه بما يطمعان فيه من الولد، فامتنع امتناعًا يؤذن باستحالة ذلك، وأخذ يدافعهما،
إلى أن أقسم أبوه لا يكنه سقف أو يطلق قيس لبنى. وكان قيس شديد الحب للبنى، فكان إذا
اشتد
الهجير خرج إلى أبيه وأظله، واصطلى هو بالشمس، فإذا جاء الظل تركه ودخل إلى لبنى
يبكي. واطرد هذا الحال مدة، حتى قدر في النهاية أن يطلقها، فجاء أهلها وحملوها إليهم، وزوجوها
من آخر. ولم يبقَ لقيس سوى الحسرة والندم والتفجع، فكان يؤلف القصائد يذكر حبه لها، وأيامه
الماضية، وما لقي من فراقها، فمن ذلك قوله:
يقولون لبنى فتنة كنت قبلها
بخير فلا تندم عليها وطلق
فطاوعت أعدائي وعاصيت ناصحي
وأقررت عين الشامت المتملق
وددت وبيت الله أني عصيتهم
وحملت في رضوانها كل موثق
وكلفت خوض البحر والبحر زاخر
أبيت على أثباج موج مفرق
كأني أرى الناس المحبين بعدها
عصارة ماء الحنظل المتفلق
فتنكر عيني بعدها كل منظر
ويكره سمعي بعدها كل منطق
وسعى أبوه حتى زوجه من امرأة قزارية. ولكنه لما أدخلت عليه زوجته لم يدنُ منها ولا
خاطبها
بحرف، ولا نظر إليها، وأقام على ذلك أيامًا كثيرة. ثم أعلمهم أنه يريد الخروج إلى قومه
أيامًا، فأذنوا له في ذلك، فمضى لوجهه إلى المدينة، وكان له صديق من الأنصار بها فأتاه،
فأعلمه الأنصاري أن خبر تزويجه بلغ لبنى فغمها، وقالت: إنه لغدار، ولقد كنت أمتنع من
إجابة
قومي إلى التزويج، فأنا الآن أجيبهم.