شهدت منطقة تبوك، اليوم السبت، حادث وميض لحظي في مركبة بسبب تسرب أنبوبة غاز. وباشر الدفاع المدني في تبوك حادث وميض لحظي في مركبة بسبب تسرب أنبوبة غاز داخلها، نتج عنه إصابة قائدها. ونقل المصاب إلى المستشفى لتلقي الرعاية الطبية اللازمة. تبوك وميض لحظي
حادث تبوك اليوم
تعمل الجهات الأمنية في مدينة ضباء على الإمساك بالقاتل وتم نقل المصاب إلى مستشفى ضباء الذي فارق الحياة بعد تعرضه لجريمة القتل من قبل السارق الذي ما زال مجهول الهوية لدى الأمن حتى الآن.
حادث تبوك اليوم الوطني
وأوضح المتحدث الرسمي لهيئة الهلال الأحمر السعودي بمنطقة عسير أحمد إبراهيم عسيري أن عند الساعة١٢:٠٢من صباح اليوم الجمعه تلقت...
وفاة طالبة مبتعثة في مدينة ستيرلنج بأسكتلندا
توفيت، اليوم (الجمعة) بمدينة ستيرلنج الأسكتلندية، الطالبة المبتعثة لميس درباس التي كانت تدرس في جامعة ستيرلنج. وقالت مصادر إن وفاة الطالبة كانت طبيعية، مشيرة إلى أن المصلين في مسجد...
شبهة جنائية وراء احتراق 40 رأس غنم في جازان
باشرت فرق الدفاع المدني مساء أمس، احتراق حوش به أكثر من 40 رأسا من الأغنام، في قرية المدرك جنوب محافظة بيش في جازان. وأوضح شاهد عيان لـ«الرياض» أن الراعي أشعل النار بجوار...
661
662
663
664
665
666
667
668
669
670
Page 669 of 1801
السبت 02/أبريل/2022 - 12:37 م
صورة تعبيرية لفتح مصر على يد عمرو ابن العاص
في أول يوم من رمضان نزلت صحف إبراهيم، وورد ذكرها في القرآن حيث نزلت في أول ليلة من شهر رمضان ، وإبراهيم هو صاحب الديانة الحنيفية وقد اتخذه الله خليلا، وهو الذى سمى أمة محمد بن عبد الله بالمسلمين ولم يؤمن من قومه سوى ابن أخيه لوط. 1 رمضان 2 هـ هو أول رمضان فرض على المسلمين للصيام، ووافق بدايته يوم الأحد الموافق 26 فبراير 624 ميلادية. حادث تبوك اليوم هجري. غزوة تبوك واول رمضان عام 9 هـ عودة الرسول صلى الله عليه وسلم وجيش المسلمين من غزوة تبوك أو كما تسمى غزوة العسرة، التي خرج الرسول فيها في رجب عام 9هـ بعد العودة من حصار الطائف بنحو ستة اشهر وهى آخر غزوات الرسول وكانت بين جيوش الروم التي بلغت 40 الف مقاتل وبين جيوش المسلمين 30 الف فقط وانتهت بلا صدام او قتال لخوف جيش الرومان من المواجهة وانتصر المسلمين دون قتال. وفى هذا اليوم 65 هـ توفى مروان ابن الحكم رابع خلفاء الدولة الأموية. فتح مصر واول رمضان 20 هـ دخلت جيوش الفتح الاسلامى مصر في عهد امير المؤمنين عمر ابن الخطاب بقيادة القائد عمرو ابن العاص وفيه تم حصار حصن بابليون. وأول رمضان عام 91 هـ تم فتح الاندلس ودخول المسلمين بقيادة طريف بن مالك الذى بعثه موسى ابن نصير لاكتشاف الطريق لغزو الاندلس.
يظهر فضل التفسير في أنه يتعلق بكتاب الله الخالد ؟ مرجع العلماء الصالحين في اتفسير الأحكام المختلفة يستند على ثلاثة أمور مهمة جداً لا يُمكن لنا أن نتجاهل ما فيه بأي وجه، ولهذا فان مرجع العلماء فيها يعود على اتباع ما جاء في كتاب الله أولاً فنقرأ آياته ونتدبرها ونلجأ الى معرفة ما فيها من أحكام تبين الموضوع الذي نحتاجه، ثم السنة النبوية التي توجد في الأحاديث الشريفة عن رسول الله والتي كان النبي يُفسر فيها آيات القران الكريم. ثم هناك مرجع ثالث لا يلجأ العلماء اليه في تفسير الأحكام الا حين عدم ايجاد دليل على المطلوب في كتاب الله وسنة النبي، وهذا يتمثل في وجود الكثير من الأمور الحديثة والمعاملات وطرق التعامل المختلفة بين الناس فهذا لم يكن موجوداً في عهد رسول الله ولم يكن هناك حكم شرعي يدور حولها ما يعني أنها ليست موجودة نصياً في القرآن الكريم والسنة. لذلك يلجأ العلماء حينه الى تصنيف هذا الأمر الى أقرب شيء في الدين موجوداً أو اذا كان فيه خيراً أجازوه وان كان فيه ضرر وينتج عن ضرر الغير كذلك حرّموه، وهذا السبب الذي جعلت هناك الكثير من التعقيدات من وجهة نظر بعض الناس، ولكن العودة الى أهل الدين في أمور كهذه أمر مهم للغاية كي لا تقع قدم العبد في الحرام، وهذا ما جعل فضل التفسير في أنه يتعلق بكتاب الله الخالد.
يظهر فضل التفسير في أنه يتعلق بكتاب الله الخالد مترجم
أوصاف أولياء الله في القرآن
لأولياء الرحمن أوصاف ميزهم الله في كتابه، بيانا واضحا لا لبس فيه ولا اشتباه، لأن من الناس من يُلبِّس على الناس فيظهر أنه من أولياء الله، سواء بنسبه أو بجاهه أو بلبس خاص معين أو بالانتساب إلى جهة معينة، والأمر على خلاف ذلك، لذلك جاء وصف الأولياء في القرآن بأمور منها؛ أنهم يحبون الله وهو يحبهم، وأنهم أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين، ويجاهدون في سبيل الله لا يخافون لومة لائم. قال تعالى في وصف أوليائه: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَلاَ يَخَافُونَ لَوْمَةَ لآئِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاء وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ (سورة المائدة: 54). فما بين الإنسان وبين أن يكون وليا إلا أن يحقق الإيمان والتقوى، ويعمل جاهدا لتحقيق هذه الصفات، مع اعتقاد أهل السنة والجماعة التام بأن النفع والضر وعلم الغيب والتصرف في الكون بيد الله وحده، لا يشاركه ملك مقرب، ولا نبي مرسل، ولا ولي محبوب.
في هذا النوع من التفسير يتم المقارنة والموازنة على أسس وقواعد سليمة، وعلمية، التي من خلالها يتوصل المفسر لمعرفة كافة أسباب اختلاف المفسرين. التفسير الموضوعي
تظهر أهمية التفسير هذا في حل كافة المشاكل المعاصرة، وهذا وفقاً للأسس التي قد وضعها القرآن الكريم. يوضح التفسير هذا عظمة القرآن الكريم، وتوضيح مبادئه، والموضوعات التي يحتوي عليها، حيث نجد أن القرآن الكريم يقدم للإنسان في العصر الحالي تقديماً علمياً، ويوضح مدى حاجة الفرد للقرآن الكريم في حياتهم. هذا التفسير قائم على توضيح أن القرآن الكريم دستوراً صالحاً لكافة الأماكن والأزمان، لأنه يحتوي على موضوعات واقعية. يتفق التفسير الموضوعي مع كافة المقاصد الهامة التي قد وضعها القرآن الكريم، والسعي في تحقيق هذه المقاصد في حياة المسلمين. يظهر فضل التفسير في أنه يتعلق بكتاب الله الخالد الحلقة. يوضح جوانب حديثة وجديدة في الإعجاز العلمي في القرآن الكريم، والسعي في فهم كافة معانيه، ومايحتوي عليه من أمور فقهيه. يظهر وجوه جديدة وعصرية من الإعجاز القرآني، حيث نجد أن الذي يبحث في التفسير الموضوعي يواجه وجوه حديثة من هذا الإعجاز.