مجلة الآداب و اللغات
Volume 8, Numéro 1, Pages 60-86
2008-11-25
الكاتب:
يوسف حامد ممدوح محمود. الملخص
هو أبو الطفيل(1) عامر بن وأثله بن عبد الله بن عمر بن جُهيش أبن حرى بن سعد بن ليث بن بكر بن عبد مناف بن علي بن كِنانة الكِناني(2) ثم الليثي ، المكي. ولد في عام أُحد في السنة الثالثة للهجرة ، وأدرك من حياة النبي ثمان سنين وله صحبة. رأى النبي صلى الله عليه وسلم ، وحفظ عنه تسعة أحاديث " وأما سماعه منه صلى الله عليه وسلم فلم يثبت ". بوابة الشعراء - عامر بن الطفيل. (3)
روى عن أبي بكر ، وعمر ، وعلي ، ومعاذ ، وأبن مسعود ، وأبن عباس ، وأبن الحنفية وغيرهم. وروى عنه الزهري ، وقتادة ، وعكرمة ، وعمرو بن دينار وغيرهم. فقد ورد أن أبا الفضل روى علن علي عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:" لو لم يبق من الدهر يوم لبعث الله رجلاً من أهل بيتي يملؤها عدلاً كما ملئت جوراً ". (4)
الكلمات المفتاحية
أبـو الطفيـل عامـر-شعر
- بوابة الشعراء - عامر بن الطفيل
- كتب الطفيل بن عمرالدوسب - مكتبة نور
- عامر بن الطفيل - كتب ومؤلفات - مجلة الكتب العربية
- ص212 - كتاب مسند أحمد ط الرسالة - حديث أبي الطفيل عامر بن واثلة - المكتبة الشاملة
- معنى البدعه وانواعها | bilal006
بوابة الشعراء - عامر بن الطفيل
عمرو بن الطفيل بن عمرو بن طريف الدَّوْسيّ صحابي أسلم بعد أبيه الطفيل بن عمرو الدوسي، شهد عمرو مع أَبيه معركة اليمامة، فقطعت يده يومئذ، وقتل في معركة اليرموك. مواقفه أرسله النبي إلى خيبر يستمدهم، فقال عمرو: « قد نشب القتال يا رسول الله، تغيبي عنه؟! فقال رسول الله: "أَمَا تَرْضَى أَنْ تَكُونَ رَسُولَ رَسْولِ الله"؟ » أرسله خالد بن الوليد إلى أبي عبيدة يُخْبره بتوجُّهه إليهم. ص212 - كتاب مسند أحمد ط الرسالة - حديث أبي الطفيل عامر بن واثلة - المكتبة الشاملة. خرج مع المسلمين مجاهدًا في حروب الردة، وانتصر المسلمون على طليحة بن خويلد الأسدي، ثم ساروا إلى اليمامة، فاستشهد أبوه الطفيل بن عمرو الدوسي بها، وجُرح عمرو وقُطعت يده، ثم صحّ؛ فبينما هو مع عمر بن الخطاب إذ أتي بطعام فتنحَّى، فقال: « مالك؟ لعلك تتحفّظ لمكان يدِك؟ قال: أجل. قال لا والله لا أذوقه حتى تَسوطه بيدِك »، ففعل ذلك، ثم خرج إلى الشام مجاهدًا؛ فاستشهد باليرموك. المصدر:
كتب الطفيل بن عمرالدوسب - مكتبة نور
عامر بن الطفيل.. الفارس الجاهلي الذي سال عنه ملك الروم لماذا دعى عليه الرسول وماذا كانت نهايته! - YouTube
عامر بن الطفيل - كتب ومؤلفات - مجلة الكتب العربية
إبراهيم بن خالد: هو الصنعاني المؤذن، وعمر بن حبيب: هو المكي نزلي اليمن. وأخرجه الطبراني في "الأوسط" (٢٣٣٠) من طريق محمد بن عبد الرحيم الصنعاني، عن رباح بن زيد، بهذا الإسناد. وأخرجه ابن أبي عاصم في "الآحاد والمثاني" (٩٥٠) من طريق إسماعيل بن عياش، عن عبد الله بن عثمان، عن أبي الطفيل أن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال... كتب الطفيل بن عمرالدوسب - مكتبة نور. فأسقط منه سودة زوج أبي الطفيل، وإسماعيل بن عياش مخلِّطٌ في حديث غير أهل بلده، وهذا منها فهو حمصي وعبد الله بن عثمان بن خثيم مكي. وفي الباب عن أبي هريرة سلف برقم (٧٣١١) و (٨١٩٩) ، وانظر تتمة شواهده في الموضع الأول.
ص212 - كتاب مسند أحمد ط الرسالة - حديث أبي الطفيل عامر بن واثلة - المكتبة الشاملة
مجال الكتابة: دواوين الشعر لغة الكتابة: العربية
عدد الأعمال: 1 كتاب
تقييم الكاتب
3. 00
بواسطة
( 1)
قارئ
معلومات عن عامر بن الطفيل
عامر بن الطفيل
المخضرمون
poet-Amir-ibn-al-Tufayl@
عامر بن الطفيل بن مالك بن جعفر العامري، من بني عامر بن صعصعة. فارس قومه، وأحد فتاك العرب وشعرائهم وساداتهم في الجاهلية. كنيته أبو علي. ولد ونشأ بنجد. وكان يأمر منادياً في "عكاظ" ينادي: هل من راجل فنحمله؟ أو جائع فنطعمه؟ أو خائف فنؤمنه؟. وخاض المعارك الكثيرة، وأدرك الإسلام شيخاً، فوفد على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو في المدينة، بعد فتح مكة، يريد الغدر به، فلم يجرؤ عليه. فدعاه إلى الإسلام، فاشترط أن يجعل له نصف ثمار المدينة، وأن يجعله ولي الأمر من بعده؛ فرده؛ فعاد حنقاً، وسمعه أحدهم يقول: لأملأنها خيلاً جرداً ورجالاً مرداً ولأربطن بكل نخلة فرساً! فمات في طريقه قبل أن يبلغ قومه. وكان أعور أصيبت عينه في إحدى وقائعه، عقيماً لا يولد له. وهو ابن عم لبيد الشاعر. أخباره كثيرة متفرقة. وله (ديوان شعر - ط) مما رواه أبو بكر محمد بن القاسم الأنباري. وفي البيان والتبيين: وقف جبار بن سليمان الكلابي على قبر عامر فقال: كان والله لا يضل حتى يضل النجم، ولا يعطش حتى يعطش البعير، ولا يهاب حتى يهاب السيل، وكان والله خير ما يكون حين لا تظن نفس بنفس خيراً.
المصدر: ويكيبيديا الموسوعة الحرة برخصة المشاع الإبداعي
تخطى إلى المحتوى
معنى البدعة وأنواعها
البدعة في اللغة:الشيء المخترع لا على مثال سابق. البدعة شرعا: (كل محدثة في الدين من زيادة أو نقص). المعالم الرئيسة لتعريف البدعة في الشرع:
1-أن البدعة إحداث في الدين فيخرج بذلك ما أحدث من أمور الدنيا كالصناعات والآلات. 2-أن البدعة ليس لها أصل في الشرع يدل عليها. معنى البدعه وانواعها | bilal006. 3-أن البدع كلها مذمومة فلا توجد بدعة حسنة، لأن البدع مصادمة للشريعة مضادة لها. أنـواع البـدع:
تنقسم البدعة من حيث متعلقها إلى أقسام عديدة منها ما يتعلق بالاعتقاد ويسمى البدع الاعتقادية ، ومنها ما يتعلق بالأحكام وتسمى البدع العملية. أولا: البدع الاعتقادية:
ومن أمثلة البدع الاعتقادية: بدع الخوارج كتكفير مرتكب الكبيرة والمعتزلة كنفي صفات الله تعالى وغيرهم ، وهي متفاوتة في الانحراف. ثانيا: البدع العملية:
هي أن يشرع في الدين عبادة لم يشرعها الله ورسوله ، وكل عبادة لم يأمر بها الشارع أمر إيجاب أو استحباب فإنها من البدع العملية ، ولها أنواع:
1-بدعة في أصل العبادة بإحداث عبادة ليس لها أصل في الشرع كإحداث صلاة سادسة ، أو صيام غير مشروع ، أو عيد غير مشروع كأعياد الموالد وغيرها. 2-ما يكون في الزيادة على العبادة المشروعة كما لو زيد ركعة في صلاة الظهر مثلاً.
معنى البدعه وانواعها | Bilal006
تعريف البدعة، فالبدعة هي من أهم المواضيع التي تخص المسلم، والتي يجهل بعض الناس تعريفها وأحكامها، ورغم اتصالها الوثيق بالأمور التي لم يصدر لها حكم شرعي، إلا أن الناس صاروا يطلقون وصف البدعة على أمور دنيوية عادية، مما ساهم في أن تكون البدع الحقيقية شيء عادي في حياتهم، فما هو التعريف الصحيح للبدعة، وما الأحكام التي تخصها ويجب على المسلم معرفتها. في هذا المقال تعريف البدعة عند العلماء هناك أمور مستحدثة تطلبت الاجتهاد من العلماء والفقهاء، لكي تتماشى مع الاختلافات الناتجة عن تغيير الزمان والمكان، ومن هنا يأتي تعريف البدعة عند العلماء وهو: عرف بعض العلماء البدعة بأنها كل أمر مستحدث في الدين ولكن دون دليل في القرآن أو السنة. البدعة عند بعض العلماء هي ما لم يشرعه الله أو رسوله صلى الله عليه وسلم. تعريف البدعة شرعًا يوجد أكثر من تعريف شرعي لكلمة البدعة، وتعتبر تلك المعاني العديدة هي غير متناقضة أو مختلفة، بل على العكس تكمل بعضها لتوصل المعنى الشرعي الصحيح للمسلم، ومن تلك المعاني الشرعية: عرف الإمام بن تيمية البدعة بأنها فعل ما لم يأمر به الله ورسوله أمر إيجاب، أو حتى أمر مستحب. قال عنها الإمام الحافظ أنها ما أُحدث مما لا أصل له في الشريعة يدل عليه، أما ما له أصل في الشريعة فلا يعد بدعة.
[1]
[1] المنار ج32 (1931) ص 273-274.