[١] سهير هي الابنة الوحيدة للعائلة، وتبلغ من العمر 18 عامًا، وبعد إنهائها للدراسة الثانوية واجتيازها لامتحان الجامعة الوطنية بنجاح، تستعد للالتحاق بإحدى الجامعات في إسطنبول، أمّا صادق فهو الابن الرابع، عمره 16 عامًا، يحبّ الموسيقى، ولا يحبّ الذهاب إلى المدرسة، وأخيرًا، هاكان هو الابن الأصغر بعمر 8 أعوام. [١] بعد وفاة الوالد تقرّر العائلة الانتقال إلى إ سطنبول ، ويجهز لهم اسماعيل شقة متوسطة الحال في جزء فقير من المدينة، بهذا يتخلّون عن أحلامهم وأمنياتهم، مقابل البقاء في تلك المدينة فقط، فالعيش فيها صعب ومكلف، وهُنا يبدأ الأخوة إلى جانب سهير بالعمل لإعالة العائلة، لكنّ عرفان يتصرف باستمرار بشكل غير مسؤول لاحقًا خلف أحلامه، كما يقع في حبّ فتاة تُدعى آيسال.
قصة مسلسل المدينة المفقودة - سطور
إنه مجتهد وناضج ومسؤول. سحر (Elifcan Ongurlar) هي الابنة الوحيدة للعائلة البالغة من العمر 18 عامًا. أنهت سهير دراستها الثانوية ونجحت في اجتياز امتحان الجامعة الوطنية وتصبح مؤهلة للالتحاق بالجامعة في اسطنبول. صادق ( Taner Olmez) هو رابع أكبر أبناء العائلة ويبلغ من العمر 16 عامًا. صادق لا يريد الذهاب للمدرسة ويحب الاستماع للموسيقى. بعد وفاة رب الأسرة ، قررت عائلة توبتاس الهجرة إلى اسطنبول. إسماعيل الذي كان يعيش في اسطنبول يستقر عائلته في شقة في جزء فقير من اسطنبول. في هذا الحي الفقير في اسطنبول ، بدأت عائلة توبتاس العيش في مبنى كبير حيث يحاول 6 سكان التمسك بالحياة. على الناس في هذا الحي أن يتخلوا عن آمالهم وأحلامهم لمجرد البقاء على قيد الحياة في المدينة. الحياة في هذه المدينة الكبيرة صعبة ومكلفة. يبدأ قادر في العمل في عامل تنظيف جاف من أجل إعالة أسرته. يلتقي زهرة (Cansu Tosun) التي تعمل أيضًا في نفس عامل التنظيف الجاف وتعيش في نفس المبنى. يستمر عرفان في التصرف بشكل غير مسؤول ويريد أن يتبع أحلامه. يبدأ في تطوير بعض المشاعر تجاه امرأة شابة ايسال (Gokce Bahadir) التي تعيش في الطابق العلوي وتعمل كعاهرة.
مسلسل العصمة المفقودة الحلقة الثامنة عشر والاخيرة 18-HD - YouTube
وبعد ما استمتعنا ب"بيلا تشاو" ف حفل الافتتاح، نقدر نتوقع ف الختام نتراقص على ألحان "شيد قصورك" ✊✊
— Abdelrahman ElGendy (@El_Gendy_95) January 11, 2022
بيلا تشاو عربي المفضل
السيسي في حفل افتتاح"منتدى شباب العالم" في شرم الشيخ (الأناضول/Getty) شهدت مواقع التواصل الاجتماعي في مصر جدلاً واسعاً منذ حضور الرئيس المصري، عبد الفاتاح السيسي ، افتتاح "منتدى شباب العالم"، أمس الاثنين، بمدينة شرم الشيخ ، جنوب سيناء، ولفتت أكثر من لقطة انتباه الساخرين، وكانت أكثرها سخرية أغنية " بيلا تشاو " الثورية الشهيرة، ضمن فعاليات افتتاح المنتدى، وفي حضور رأس النظام المتهم بقمع المعارضين. ومبعث السخرية أنّ أصل أغنية "بيلا تشاو" ثوري من الفلكلور الإيطالي في الحرب العالمية الثانية، من إيقاع المقاومة للحزب الإيطالي الاشتراكي وعرفت من بين صفوف حركة المقاومة التي تشكلت ضد النازية، والتي تزعمها الجناح اليساري المناهض للفاشية في إيطاليا، وهي حركة تكونت من الشيوعيين والاشتراكيين، وانتشرت في الآونة الأخيرة مع مسلسل "لا كاسا دي بابيل" الإسباني الذي حقق نجاحاً كبيراً. المغردون سخروا من القائمين على افتتاح المنتدى، لعدم الالتفات لتلك المفارقة، وطالبوا بتدريسها للطلبة ضمن المناهج، ما دام أنّ المسؤولين لا يفهمون كلمات الأغنية التي تحض على الثورة. سوشيال ميديا
التحديثات الحية
وكتبت أماني قائلة "محدش يقول للريس إن بيلا تشاو دي أغنية ثورية للمقاومة الإيطالية ضد النازية وإن مسلسل لا كازا أصلا فيه ناس من الشعب سرقت البنك المركزي ونجحت.... أحسن يتقمص".
بيلا تشاو عربي
تعرّض مغني المهرجانات المصري حسن شاكوش لانتقادات حادة من رواد مواقع التواصل الاجتماعي. وتأتي الانتقادات التي وجهها الجمهور للمغني الموقوف عن الغناء في مصر لاقتباسه لحن الأغنية الإيطالية الشهيرة "بيلا تشاو" في أغنيته الأخيرة "جود مورنينج بيبي". وشارك الجمهور عبر وسائل التواصل الاجتماعي أغنية حسن شاكوش الجديدة مع اتهامات بسرقة لحن الأغنية الإيطالية. وتعد أغنية "جود مورنينج بيبي" هي الأولى لشاكوش بعد أن أصدرت نقابة المهن الموسيقية قراراً بوقفه عن الغناء في مصر على خلفية أزمته مع المطرب الشعبي رضا البحراوي.
بيلا تشاو عربية ١٩٦٦
صباح يومٍ ما، استيقظت من النوم
وداعًا أيتها الجميلة، وداعًا أيتها الجميلة، وداعًا أيتها الجميلة، وداعًا، وداعًا
رأيت وطني محتلًا
يا رفيقة، احمليني بعيدًا
وداعًا أيتها الجميلة، وداعاً أيتها الجميلة، وداعًا أيتها الجميلة، وداعًا، وداعًا
لأنّني سأموت
بتلك الكلمات تغنى مجموعة من الإيطاليين أثناء الحرب العالمية الثانية على إيقاع فولكلوري حماسي، ينعون حظهم العاثر الذي جعلهم يخوضون حربا ضروس خرجت منها أوروبا بأكملها خاسرة. الأغنية اسمها «وداعا أيتها الجميلة» وبالإيطالية هي «بيلا تشاو»، تلك الأغنية التي سمعها العالم كذلك أثناء الإغلاق الكبير الذي ضرب إيطاليا أثناء جائحة كورونا. فخرج الشباب والعائلات إلى البالكونات ليطلقون الأغنية في الهواء. فكانت مرثية تشي بحال ليس أفضل كثيرًا من حالهم أثناء الحرب العالمية، وقت أن كان الكثير من الضحايا يقعون جراء فيروس كورونا اللعين. الجمهور المصري استمع إلى «بيلا تشاو»، وحفظها الكثيرون، ولكنها تسربت إلى حسن شاكوش لأن الدنيا صارت أصغر حتى من قرية صغيرة مثلما كانوا يقولون عن «العولمة». ولأن الأغنية واللحن فلكلوري (أي لا مؤلف له، ولا ملحن)، وتستطيع الشعوب أن تضيف إليه ما تضيف وأن تحذف منه ما تحذف، فكان من السهل تمييزها، ودخولها إلى الآذان.
بيلا تشاو عربي 100 ورقة
لم يتوقع مطرب المهرجانات حسن شاكوش أن يتعرض لموجة من الانتقادات الحادة بعدما نشر عبر حسابه الخاص في تطبيق تبادل الصور (إنستغرام) مقطع فيديو من أغنيته الجديدة "غود مورننغ بيبي". و تلقى مقطع الفيديو سلسلة من التعليقات الساخرة من المطرب بسبب استخدامه للحن الأغنية الشهيرة "بيلا تشاو"، و عدم إشارته إلى أن اللحن يخص الأغنية العالمية الشهيرة والتي غنّاها مطربون كثر، وفق (أخبار تن). ولم يكن حسن شاكوش أول مطرب عربي يقدّم نسخة خاصة به من "بيلا تشاو"، خاصة بعدما أعاد مسلسل "لا كاسا دي بابل" أو "البروفيسور" تقديم الأغنية لجمهور كبير تابع العمل، فحققت الأغنية شهرة واسعة في عامي 2017 و 2018. وكان محمد عطية من أوائل المطربين الذي حاولوا الاستفادة من شعبية أغنية "بيلا تشاو" بعد عرض المسلسل، فقدّم عام 2018 أغنية تحمل نفس الاسم ضمن عملية التسويق لألبومه "بعد التلاتين"، وتضمنت أغنيته الكلمات الأجنبية بالإضافة إلى كلمات عربية من تأليفه، ولم يكشف عطية عن وجهه في الكليب مكتفياً بظهور الأقنعة الشهيرة لمسلسل "لا كاسا دي بابل".
فحين عرف الإيطاليون طعم الحرية عام 1945، بعد أن قدموا للعالم واحدة من أشهر أغاني المقاومة في العالم، والتي شكَّلت إبان الحرب العالمية الثانية شعارًا وطنيًا، تغنى به اليساريون الطليان أمام صراعهم مع الفاشية، وثورتهم ضد نظام موسليني، لم يكونو يدركون أن لمثل هذه الأغنية تأثيرًا تجاريًا، ستسقط عنها، أمام هذه الإصدارات العربية الهابطة، قيمتها الوطنية والتاريخية. ولكن قد نستثني من هذا التعميم بعض الفنانين والأفراد الذين شرعوا في الاستفادة من القيمة الفنية والوطنية لهذه الأغنية، ونَسَجوا على أساسها أغنيات تصور معاناة شعوب مضطهدة، تناضل لنيل حريتها كما فعلت إحدى المؤسسات الفلسطينية "إنيمون"، بإصدار فيديو مسجل يلقي الضوء على معاناة الشعب الفلسطيني ومقاومته للاحتلال الصهيوني، ويركز على دور المناضلات الفلسطينيات اللواتي قدمن دماءهن في سبيل القضية الفلسطينية، وهو استخدام صالح وغير تجاري أو ربحي، يجاري معنى الأغنية الأصلية، والتي تقول لازمتها الأساسية: "وداعًا أيتها الجميلة".