وهكذا نكرر الخطوات السابقة حتى يتم رص الصينية بأكملها بكل البسكويت ولكريم كراميل. نضع الصينية في الثلاجة مدة 4 ساعات متواصلة حتى تبرد تمامًا وتصبح جاهزة. يتم إخراجها وتقطيعها وتقديمها بمذاقها الرائع. اقرأ أيضًا: طريقة عمل لقمة القاضي الجاهزة المقرمشة
طريقة عمل حلي الكريم كراميل مع البسكويت
إن طريقة حلي الكريم كراميل مع البسكويت من الطرق التي يتسائل عنها الأشخاص المحبة للحلويات بطرقها وأشكالها المختلفة. مكونات حلى كريم كراميل مع البسكويت
2 علبة من كريم الكراميل. نسكافيه. حليب بودرة. علبة بسكويت شاي. حليب سائل. مقدار مناسب من السكر. كمية من الزيت. كيفية تحضير حلى كريم كراميل مع البسكويت
يتم إحضار صينية مناسبة لكمية الحلي. حلى كريم كراميل بالقشطه والبسكويت | أطيب طبخة. يتم رص البسكويت في الصينية حتى تمتلئ. يتم وضع الحليب على البسكويت حتى يبتل كل البسكويت. يتم وضع الحليب البودر في إناء، ويتم وضعه على النار مع التقليب. يتم إضافة السكر وكذلك النسكافيه والقشطة والزيت. بعد مزج كل المكونات ويتم وضعها على طبقة البسكويت. بعد ذلك نضع الكمية المتبقية من البسكويت كطبقة ثانية. يتم وضع الكريم كراميل والحليب في إناء على نار هادئة. نترك المزج حتى يغلي تمامًا.
- طريقة عمل حلى المدلعة بمكونات بسيطة في البيت - ثقفني
- حلى كريم كراميل بالقشطه والبسكويت | أطيب طبخة
- لا يستوي أصحاب النار وأصحاب الجنة أصحاب الجنة هم الفائزون
- 348ـ خطبة الجمعة: {لا يَسْتَوِي أَصْحَابُ النَّارِ وَأَصْحَابُ الْجَنَّةِ}
- خطبة الجمعة عن الْجَنَّة والنّار
طريقة عمل حلى المدلعة بمكونات بسيطة في البيت - ثقفني
error: غير مسموح بنقل المحتوي الخاص بنا لعدم التبليغ
حلى كريم كراميل بالقشطه والبسكويت | أطيب طبخة
الخطوة الثانية قومي بإحضار صينية مبطنة بداخلها بورق زبدة مدهونة بالسمن. طريقة عمل حلى المدلعة بمكونات بسيطة في البيت - ثقفني. ثم بعد ذلك ضيفي إلى الصينية خليط البسبوسة وافردي الخليط جيداً في الصينية ثم بعد ذلك قومي بإدخال الصينية إلى الفرن محمي مسبقاً على درجة حرارة 180 درجة مئوية واتركي الصينية في الفرن حتى تكتسب اللون الذهبي من الأسفل والأعلى. الخطوة الثالثة قومي بإضافة ثلاث أرباع كمية الشربات الساخن إلى البسبوسة الساخنة ثم اتركيهم جانباً وبعد ذلك قومي بتحضير الكنافة من خلال فتتي الكنافة ثم ضيفي إلى الكنافة السكر البودرة مع السمن وقلبيهم جيداً حتى تتشرب الكنافة السمن مع السكر. الخطوة الرابعة قومي بإحضار صينية أخرى مناسبة مبطنة بورق الزبدة مدهونة بالسمن ثم بعد ذلك ضيفي خليط الكنافة ووزعية جيداً في الصينية ثم بعد ذلك قومي بإدخال الصينية إلى الفرن الساخن حتى تكتسب اللون الذهبي من الأسفل والأعلى وبعد ذلك ضيفي إليهم ربع كميه الشربات الساخنة المتبقية وبعد ذلك استخدمي اطراف ورق الزبدة وقومي بإخراج الكنافة من الصينية. الخطوة الخامسة ضعي الكنافة في طبق للتقديم ثم ضعي عليها كريم شانتية ووزعيها جيداً ورشي عليها القليل من المكسرات ثم ضعي طبقة البسبوسة ثم طبق أخرى من الكريم شانتيه وبعد ذلك ضيفي الكراميل ووزعيه جيداً ثم زيني المدلعة بالشوكولاتة السائلة وقدميها.
يسلمو ما قصرتِ
دعواتكم لي بالشفاء. 04-08-2022, 04:56 PM
# 5
سيدة الورد
رقم العضوية: 36
أخر زيارة: 04-29-2022 (02:51 PM)
2, 125 [
التقييم: 84
لوني المفضل: Cadetblue
04-09-2022, 04:11 PM
# 6
فنتآستكـ
رقم العضوية: 13
أخر زيارة: 04-29-2022 (03:10 PM)
5, 974 [
التقييم: 2662
لوني المفضل: Aquamarine
رووووعه
عوافي على وصفتك اللذيذة
[ ص: 189] الآية الحادية عشرة قوله تعالى: { لا يستوي أصحاب النار وأصحاب الجنة أصحاب الجنة هم الفائزون}. تعلق بعض علمائنا بظاهر هذه الآية في نفي المساواة بين المؤمن والكافر في القصاص لأجل عموم نفي المساواة. خطبة الجمعة عن الْجَنَّة والنّار. وقد تقدم بيان ذلك في سورة السجدة ، وحققنا في أصول الفقه اختلاف العلماء في التعلق بمثل هذا العموم; لأنه لم يخرج مخرج التعميم. والدليل عليه ما عقب الآية به من قوله: { أصحاب الجنة هم الفائزون} يعني وأصحاب النار هم الهالكون; ففي هذا القدر انتفت التسوية. ومنهم من قال: خصوص آخرها لا يمنع من عموم أولها ، وذلك محقق هنالك.
لا يستوي أصحاب النار وأصحاب الجنة أصحاب الجنة هم الفائزون
وقوله: ( لا يستوي أصحاب النار وأصحاب الجنة أصحاب الجنة) أي لا يستوي هؤلاء وهؤلاء في حكم الله يوم القيامة ، كما قال: ( أم حسب الذين اجترحوا السيئات أن نجعلهم كالذين آمنوا وعملوا الصالحات سواء محياهم ومماتهم ساء ما يحكمون) [ الجاثية: 21] ، وقال ( وما يستوي الأعمى والبصير والذين آمنوا وعملوا الصالحات ولا المسيء) الآية [ غافر: 58]. قال: ( أم نجعل الذين آمنوا وعملوا الصالحات كالمفسدين في الأرض أم نجعل المتقين كالفجار) ؟ في آيات أخر دالات على أن الله سبحانه يكرم الأبرار ، ويهين الفجار; ولهذا قال ها هنا: ( أصحاب الجنة هم الفائزون) أي: الناجون المسلمون من عذاب الله عز وجل.
[٢]
السياق العام للآية الكريمة
جاءت هذه الآية في سياق عام يتضمن مجموعة من الأفكار والمعاني الأساسية، ومنها ما يأتي: [٣] [٤]
إن المقصود من نفي الاستواء في الآية الكريمة (لَا يَسْتَوِي) هو بيان الفارق العظيم والبون الشاسع بين حال أصحاب النار وحال أصحاب الجنة؛ فأصحاب الجنة في نعيم وسعادة وفي غاية الرضا، وأما أهل النار ففي تعاسة وشقاء. لقد جاء التذكير بانتفاء التساوي وبيان أن مصير أهل التقوى هو الجنة ومصير أهل الكفر هو النار؛ لتنبيه الغافلين الذين عظمت غفلتهم لدرجة أنهم نسوا الفرق بين أهل الجنة وأهل النار فجاء التذكير الصريح البسيط لتنبيههم وإيقاظ غفلتهم وإشعال الهمم لديهم للعمل بما يرضي الله -تعالى-. إن من عواقب نسيان الإنسان لخالقه -تعالى- أن يؤدي هذا النسيان إلى استحقاق الإنسان للعقوبة الدنيوية والأخروية، قال -تعالى-: (وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّـهَ فَأَنسَاهُمْ أَنفُسَهُمْ أُولَـئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ) ، [٥] سواءٌ أكان الناسي كافراً بالله، أو حتى مؤمناً به ولكنه غافلٌ معرضٌ عنه وعن أداء حقوقه، والعقوبة في الدنيا هي أن ينسيهم الله حظوظهم من الخير والعمل الصالح وأن مصيرهم إلى الله -تعالى- فاقتضى التنبيه على ذلك في هذه الآية.
348ـ خطبة الجمعة: {لا يَسْتَوِي أَصْحَابُ النَّارِ وَأَصْحَابُ الْجَنَّةِ}
المَصيرُ بَعدَ المَوتِ ليسَ واحِداً، لأنَّ عَمَلَ العِبادِ في الحَياةِ الدُّنيا ما كانَ واحِداً، فهُناكَ من أخضَعَ نَفسَهُ لأمرِ الله تعالى ولأمرِ رَسولِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعلى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ، وهُناكَ من أخضَعَ نَفسَهُ لأهوائِهِ وشَهَواتِهِ العاجِلَةِ المُحَرَّمَةِ. صُوَرٌ حَيَّةٌ من أحداثِ يَومِ القِيامَةِ:
يا عِبادَ الله، من رَحمَةِ الله تعالى بِخَلقِهِ أن أعطاهُم صُوَراً حَيَّةً من أحداثِ يَومِ القِيامَةِ ومن أحوالِها وأهوالِها حتَّى لَكَأنَّ الإنسانَ يَنظُرُها عَياناً. بَعضُ صُوَرِ العاصينَ يَومَ القِيامَةِ:
يا عِبادَ الله، عَلَيَّ وعَلَيكُم بِطَاعَةِ الله تعالى، وطَاعَةِ سيِّدِنا رسولِ الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعلى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ، لأنَّهُ والله ما وَعَدَ به حَقٌّ، وما تَوَعَّدَ به حَقٌّ، فهوَ الصَّادِقُ المُصَدَّقُ. وإلَيَّ وإلَيكُم يا عِبادَ الله بَعضَ صُوَرِ من عَصى اللهَ تعالى ورَسولَهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعلى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ كيفَ يَكونُ حالُهُم يَومَ القِيامَةِ، كما أخبَرَ اللهُ تعالى. أولاً: يَتَمَنَّى من عَصى اللهَ ورَسولَهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعلى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ أن تُسَوَّى به الأرضُ، قال تعالى: ﴿فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِن كُلِّ أمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَـؤُلاء شَهِيداً * يَوْمَئِذٍ يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَعَصَوُا الرَّسُولَ لَوْ تُسَوَّى بِهِمُ الأَرْضُ وَلا يَكْتُمُونَ اللهَ حَدِيثاً﴾.
لَا يَسْتَوِي أَصْحَابُ النَّارِ وَأَصْحَابُ الْجَنَّةِ ۚ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمُ الْفَائِزُونَ (20)
«لا» نافية «يَسْتَوِي أَصْحابُ» مضارع وفاعله «النَّارِ» مضاف إليه والجملة استئنافية لا محل لها. «وَأَصْحابُ الْجَنَّةِ» معطوف على أصحاب النار. «أَصْحابُ» مبتدأ «الْجَنَّةِ» مضاف إليه «هُمُ» ضمير فصل «الْفائِزُونَ» خبر والجملة استئنافية لا محل لها.
خطبة الجمعة عن الْجَنَّة والنّار
وهذه أيضا أخص صفات أهل الجنة ، من الرحمة والرضوان ، والخلود ، والإقامة الدائمة في جنات عدن ، إذ العدن الإقامة الدائمة ، ومنها المعدن لدوام إقامته في مكانه ، ورضوان من الله أكبر. ثم يأتي الختام في المقامين متحدا ، وهو الحكم بالفوز لأصحاب الجنة ، ففي آية " التوبة ": ذلك هو الفوز العظيم وفي آية " الحشر ": أصحاب الجنة هم الفائزون [ 59 \ 20] ، وبهذا علم من هم أصحاب النار ، ومن هم أصحاب الجنة. وتبين ارتباط هذه المقابلة بين هذين الفريقين ، وبين ما قبلهم ممن نسوا فأنساهم أنفسهم ، ومن اتقوا الله وقدموا لغدهم ، وبهذا يعلم أن عصاة المسلمين غير داخلين هنا في أصحاب النار ، لما قدمنا من أن أصحاب النار هم المختصون بها ممن كفروا بالله وكذبوا بآياته ، وكما يشهد لهذا قوله تعالى: وإن منكم إلا واردها كان على ربك حتما مقضيا ثم ننجي الذين اتقوا ونذر الظالمين فيها جثيا [ 19 \ 71 - 72] ، والظالمون هنا هم المشركون في ظلمهم أنفسهم. وبهذا يرد على المعتزلة أخذهم من هذه الآية عدم دخول أصحاب الكبيرة الجنة على أنهم في زعمهم لو دخلوها لاستووا مع أصحاب الجنة. وهذا باطل كما قدمنا ، ومن ناحية أخرى يرد بها عليهم ، وهي أن يقال: إذا خلد العصاة في النار على زعمكم مع ما كان منهم من إيمان بالله وعمل صالح فماذا يكون الفرق بينهم وبين الكفار والمشركين ، وتقدم قوله تعالى: أم نجعل الذين آمنوا وعملوا الصالحات كالمفسدين في الأرض [ 38 \ 28].
ثانياً: يَلعَنونَ أئِمَّتَهُم وسادَتَهُم عِندَما تُقَلَّبُ وُجوهُهُم في النَّارِ، قال تعالى: ﴿إِنَّ اللهَ لَعَنَ الْكَافِرِينَ وَأَعَدَّ لَهُمْ سَعِيراً * خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً لا يَجِدُونَ وَلِيَّاً وَلا نَصِيراً * يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ يَقُولُونَ يَا لَيْتَنَا أَطَعْنَا اللهَ وَأَطَعْنَا الرَّسُولا * وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلا * رَبَّنَا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْناً كَبِيراً﴾. ثالثاً: يَتَمَنَّى أنَّهُ لو لم يُبعَثْ يَومَ القِيامَةِ، قال تعالى: ﴿وَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِشِمَالِهِ فَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُوتَ كِتَابِيه * وَلَمْ أَدْرِ مَا حِسَابِيه * يَا لَيْتَهَا كَانَتِ الْقَاضِيَة * مَا أَغْنَى عَنِّي مَالِيه * هَلَكَ عَنِّي سُلْطَانِيه * خُذُوهُ فَغُلُّوه * ثُمَّ الْجَحِيمَ صَلُّوه * ثُمَّ فِي سِلْسِلَةٍ ذَرْعُهَا سَبْعُونَ ذِرَاعاً فَاسْلُكُوه * إِنَّهُ كَانَ لا يُؤْمِنُ بالله الْعَظِيم﴾. رابعاً: يَعَضُّ على يَدَيهِ نَدَماً لو أنَّهُ اتَّخَذَ سَبيلَ رَسولِ الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعلى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ سَبيلاً لهُ، قال تعالى: ﴿وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلاً * يَا وَيْلَتَى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلاناً خَلِيلاً * لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءنِي وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلإِنسَانِ خَذُولاً﴾.