29-04-22 02:41 AM 2, 286 17, 568 منتدى البرامج والحاسوب تعليم ، شرح ، تثبيت ، تنصيب ، إعدادات ، إستعمال ، برامج حصرية،العاب الحاسوب أقسام الترفيه نتناول فيه المشروبات الخفيفة مع تبادل الافكار والدردشة والفكاهه وفيها نستعرض لحظات الاعضاء الصعبة والطريفة.. خشوا بالرجل اليمين وسمّوا..
يوم أمس 11:39 PM 2, 617 107, 037 زعلان ، متضايق ـ ما حدى طايق!! مجلة اليكترونية ثقافية. فوت هون وحتطلع رايق
(( نكت على كيف كيفك))
29-04-22 03:56 AM 4, 015 59, 051 كلمات متقاطعة ـ قوة الملاحظة ـ اكتشف الخطأ ـ فروقات ـ ألغاز ـ الكلمة المفقودة... وغيرها
21-03-22 04:56 AM 1, 208 169, 613
- منتديات مجلة أقلام الثقافية والإعلامية
- منتديات مجلة أقلام الثقافية الوطنية
منتديات مجلة أقلام الثقافية والإعلامية
محمد مقدادي "التراب"، الشاعر العراقي عبد الكريم السعدي "جديدك يا صباح الورد"، علي هصيص "بلا أيام"، نسرين أبو خاص "سأغني"، الشاعر المغربي إدريس علوش "رأس الدائرة"، علي العلوي "قصيدتان"، محمد أبو سعد "سيّان موتي والحياة"، الشاعر المصري محمود سليمان "قِبلة التوحد وامرأة"، لبنى المارنوزي "يلزم تعلم التفكير بألم"، هلال الفارع "عد يا أي... خابت حساباتي!! "، الشاعرة العراقية خالدة خليل "... مِن نار"، الشاعر العراقي أمجد محمد سعيد "نشيد المرمر"، الشاعرة والمترجمة السورية نضال النجار "مقتطفات من لوتس الغياب". وعلى صعيد القصة كتب في العدد: القاص المصري سيد صاير "أزمة منتصف العمر"، الروائي المصري مصطفى نصر "امرأة من زجاج"، دينا دراوشة "سجن"، رشاد رداد "مشروع نائب"، رمزي الغزوي "المال المر"، كفى نصراوين "في سبعة أيام". وترجم المترجم الجزائري الزميل مدني قصري موضوعا حمل عنوان "الحكايات والقصص الشعبية". وترجم المترجم الأردني رامز الحداد نصا للكاتب الأرجنتيني بيرناردو كوردون "عينا سيلينا". منتديات مجلة أقلام الثقافية باليمن. وتضمن العدد ثلاثة مقالات: "النزوع السردي نحو الشعرية" للكاتب الأردني علي المومني، وبحث زياد سودة في موضوعة "التعليم العالي في عصر المعرفة"، واختار ربيع الربيع أن يكتب حول "الكاتب بين الإبداع والأخطاء الإملائية".
منتديات مجلة أقلام الثقافية الوطنية
اِقرأ المزيد: بين د. عدنان إبراهيم وهيئة كبار العلماء
شبح
باريــــس
وسط باريس العاصمة، وفي سيارة من نوع
" ديكابوطابل" ركبت إلى جانب الأستاذ
هشام، وخرجنا نتجول في شوارع باريس الرئيسية. كان الجو بهيجا والشمس دافئة والسماء زرقاء صافية. الشوارع عريضة و نظيفة ومنظمة تتوسطها زهور ذات ألوان فاتنة. الناس يمضون
إلى عملهم في حيوية ونشاط؛ عبر القطار والأتوبيس والسيارات والدراجات و على الأقدام. كنا نسير بسرعة بطيئة كي نستمتع بالجو الباريسي وصوره الصباحية الجميلة. خضنا في الحديث عن أمور
البلاد، وأكثر عن الفرق بين العيش هنا والعيش في المغرب، وعن الفرق بين دولة عربية
ودولة أوربية. ناقشنا القوانين التي تنظم
العيش بسلام هنا، ونفترض الأمور التي يجب أن تكون عليه دولتنا. منتديت أقلام الثقافية. نمر بالمقاهي
المبثوثة على جنبات الشارع و المحلات التجارية والقساريات والأسواق الممتازة. انتقل بنا الحديث إلى مناقشة
أمر الكتابة والتأليف وقلة فرص النشر في بلادنا. سألت الأستاذ هشام باستغراب كيف
قفز هكذا من أستاذ بسيط يدرس اللغة العربية لأطفال البادية، ويتقاضى أجرا زهيدا إلى
قاص عالمي يحضر اللقاءات الأدبية والمؤتمرات العالمية، وهذا واحد من بين المؤتمرات
التي سافرت إلى باريس لحضوره.
اِقرأ المزيد: أفضل من لا شيء
أصوات
**************
منكوبةٌ بزمانِها الأصواتُ
أرأيتَ ماذا تفعلُ الممحاةُ ؟!!