0 تصويتات
11 مشاهدات
سُئل
أبريل 3
في تصنيف التعليم السعودي الترم الثاني
بواسطة
rw
( 75. 5مليون نقاط)
الكفار كانوا يقرون:
الإجابة:
بتوحيد الربوبية. الكفار كانوا يقرون: بيت العلم
الكفار كانوا يقرون: افضل اجابة
الكفار كانوا يقرون: ساعدني
الكفار كانوا يقرون: اسالنا
الكفار كانوا يقرون
الكفار كانوا يقرون بيت العلم
الكفار كانوا يقرون افضل اجابة
الكفار كانوا يقرون ساعدني
الكفار كانوا يقرون اسالنا
إذا أعجبك المحتوى قم بمشاركته على صفحتك الشخصية ليستفيد غيرك
إرسل لنا أسئلتك على
التيليجرام
1 إجابة واحدة
تم الرد عليه
أفضل إجابة
التصنيفات
جميع التصنيفات
التعليم السعودي الترم الثاني
(6. 3ألف)
سناب شات
(2. 4ألف)
سهم
(0)
تحميل
(1)
البنوك
(813)
منزل
(1. 1ألف)
ديني
(518)
الغاز
(3. 1ألف)
حول العالم
(1. 2ألف)
معلومات عامة
(13. 4ألف)
فوائد
(2. 9ألف)
حكمة
(28)
إجابات مهارات من جوجل
(266)
الخليج العربي
(194)
التعليم
(24. الكفار كانوا يقرون: - أفضل إجابة. 7ألف)
العناية والجمال
(303)
المطبخ
(3. 0ألف)
التغذية
(181)
علوم
(5. 3ألف)
معلومات طبية
(3. 6ألف)
رياضة
(435)
المناهج الاماراتية
(304)
اسئلة متعلقة
1 إجابة
13 مشاهدات
اختر الاجابة الصحيحة الكفار كانوا يقرون:
يناير 18
في تصنيف معلومات عامة
Amal Albatsh
( 27.
الكفار كانوا يقرون: - أفضل إجابة
وأما النفقة فتنبني على أننا إن حكمنا بأنهم أولاد لهم وجب عليهم الإنفاق عليهم،
وإن لم نحكم بذلك فليس عليهم نفقتهم.. " انتهى من فتاوى "نور على الدرب".
السؤال
من دون نكاح يصبح الطفل المولود عبر هذا الزواج غير شرعي، هل يعني هذا أن أطفال غير مسلمين في عالمنا اليوم هم أطفال حرام شرعا؟ لأن عائلتهم لم تقم نكاحا شرعيا. هل من الممكن أن توضح لي هذا الموضوع، فإن سؤالي يتمحور حول جموع الأطفال المولودين لغير مسلمين هل هم أولاد حرام؟؟ جزاك الله خيرا والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله. أولاً:
الأنكحة التي يعتبرها الكفار نكاحاً صحيحاً يقرها الإسلام ، ويحكم بصحتها ، ويترتب
عليها ما يترتب على الأنكحة الصحيحة شرعاً من ثبوت نسب الأولاد ، والتوارث بين
الزوجين... وغير ذلك من أحكام النكاح الصحيح. وقد أسلم في زمنه - صلى الله عليه وسلم - خلق كثير ولم يستفصل عن شرائط أنكحتهم، بل
أقرهم عليها فدل على صحتها. قال ابن قدامة رحمه الله: " أنكحة الكفار صحيحة, يقرون
عليها إذا أسلموا أو تحاكموا إلينا, إذا كانت المرأة ممن يجوز ابتداء نكاحها في
الحال, ولا ينظر إلى صفة عقدهم وكيفيته, ولا يعتبر له شروط أنكحة المسلمين, من
الولي, والشهود, وصيغة الإيجاب والقبول, وأشباه ذلك. الكفار كانوا يقرون بيت العلم. بلا خلاف بين المسلمين. قال
ابن عبد البر: أجمع العلماء على أن الزوجين إذا أسلما معاً, في حال واحدة, أن لهما
المقام على نكاحهما, ما لم يكن بينهما نسب ولا رضاع وقد أسلم خلق في عهد رسول الله
صلى الله عليه وسلم وأسلم نساؤهم, وأقروا على أنكحتهم, ولم يسألهم رسول الله صلى
الله عليه وسلم عن شروط النكاح, ولا كيفيته, وهذا أمر علم بالتواتر والضرورة, فكان
يقيناً, ولكن ينظر في الحال, فإذا كانت المرأة على صفة يجوز له ابتداء نكاحها, أقر,
وإن كانت ممن لا يجوز ابتداء نكاحها, كأحد المحرمات بالنسب أو السبب, أو المعتدة,
والمرتدة, والوثنية, والمجوسية, والمطلقة ثلاثاً, لم يقر.