[3]
توفير الاجتماعية والرعاية الصحية، وكذلك تأهيل للأشخاص المعاقين وكبار السن. إنشاء مراكز لإعادة التأهيل والتمريض النقاهة لتوفير المتخصصة في الخدمات الطبية المتقدمة. المشاركة الفعالة بنشر الوعي بين المعاقين وكبار السن من التطبيقات المثلى من الرعاية في المنزل والمجتمع، وتعزيز الوعي من أعراض الخرف المبكر والإعاقة الجسدية والعقلية للحد من مضاعفاتها. توفير معدات الاستبدال إلى المحتاجين ومساعدتهم على الانخراط في المجتمع بشكل طبيعي. إجراء البحوث في مجال الأعمال الإنسانية الطبية بالتعاون مع مراكز البحوث الدولية. مفارقات لوجستية. متابعة التطورات العلمية والتكنولوجية، مع إيلاء اهتمام خاص للمجالات المتعلقة بالطب والصحة. [4]
إنشاء مدينة سلطان بن عبد العزيز للخدمات الإنسانية: وهي مؤسسة تأهيلية كبيرة تشتمل على مركز للفحوص الطبية يتبعه 18 غرفة عمليات، ومركز للتأهيل الطبي لذوي الاحتياجات الخاصة وكبار السن يشتمل على 400 سرير، ومركز لتنمية الأطفال المعاقين يستوعب عدداً كبيراً من الأطفال في آن واحد، ومركز للتدريب وعدد من العيادات الخارجية. تأسيس مشروعات الإسكان الخيري: وهي مشروعات تنموية متكاملة ومزوَّدة بالمرافق والخدمات التي يحتاج إليها الساكنون، وذلك في المنطقة الجنوبية، ومنطقة حائل ، ومنطقة تبوك.
- مفارقات لوجستية
مفارقات لوجستية
وتقوم المؤسسة بالدراسات الأكاديمية والتطبيقية المتصلة بالإعاقة والشيخوخة المبكرة وأمراضها ومعرفة أسبابها والعمل على تلافيها، كما تعنى المؤسسة بالعمل العلمي والثقافي لصالح المجتمع.
![](.. /theme4/)
تهدف المؤسسة إلى: توفير الرعاية الاجتماعية والصحية والتأهيل الشامل للمعاقين والمسنين من الجنسين. وتقوم المؤسسة بالدراسات الأكاديمية والتطبيقية المتصلة بالإعاقة والشيخوخة المبكرة وأمراضها ومعرفة أسبابها والعمل على تلافيها، كما تعنى المؤسسة بالعمل العلمي والثقافي لصالح المجتمع.
مهما حاول المراقب رصد وتتبع وتقصي مسيرة المغفور له الأمير سلطان بن عبدالعزيز رحمه الله وأسكنه فسيح جناته، فلن يستطيع حصر مساهماته وإنجازاته في ميادين السياسة والاقتصاد والدفاع والخدمة المدنية والإنسانية وحماية البيئة داخل البلاد وخارجها. فهو باني القوات المسلحة السعودية الحديثة وقائدها الميداني وهو الذي قاد الدفاع عن أرض الحرمين.. عندما أوشكت على التعرُّض لغزو صدام حسين، وهجر منزله ليقود من أرض المعركة تحرير دولة الكويت. وهو أمير منطقة الرياض والوزير الذي أدار بنجاح عدة وزارات في كافة مراحل بناء الدولة. وهو الذي قاد إعادة هيكلة الأجهزة الحكومية، وشارك ورأس وفودها الدبلوماسية في كثير من المحافل الدولية. كان رحمه الله رجل المهمات الصعبة، والمنفِّذ لأكثر القرارات إستراتيجية، فهو مَن دعا إلى برنامج التوازن الاقتصادي لتصبح المملكة منتجة للتقنية بدل أن كانت مستهلكة لها. وفي ميادين الخير والعطاء كان لسموَّه اليد الطولى على الصعيدين المحلي والعالمي، فأسس مدينة سلطان بن عبدالعزيز للخدمات الإنسانية التي هي بلا شك صرح من صروح الإحساس بالمسؤولية الاجتماعية، وأسس العديد من المراكز الطبية وبرامج الاتصالات التي تخدمها بتقنيات متطوّرة، وأهدى الجامعات العديد من المراكز العلمية والتقنية، وبرامجه للتربية الخاصة والدراسات الإسلامية والعربية وجراحة القلب في القطاع الطبي.