البل عطايا الله في وجهها الخير …. لو الضما والجوع ساطي باهلها
الله عليهن يوم وردن على البير……فيهن متالي وارده على مهلها
ويا ماحلا لجة حنين المصاغير……عقب الوريد ان صدّرت على سهلها
الطير قيّض وانتظر هدة الطير……. مشاحي الصقّار مااحد وصلها
لاحل الاجرد جنك عوج المناقير….. طيور حرة ماتلاقي مثلها
الحر يعلف والردي له مخاسير……. طريدته لين اولمت مانقلها
شفي على المقناص بارض المقافير…. في ديرة والله ماابغى بدلها
حسما ربيع القلب عشق المناعير…….. شعر عن ذم الخِدَاع - موسوعة الأخلاق - الدرر السنية. كم اجودي في وقت ماضي نزلها
فيها تطيب النفس ويفرع الطير………لين اطلع وشاف الحباري وصلها
انهدّه عليهن لادرجن بالعثامير………هذي قلبها بكف وهذي عدلها
يطرح غدانا قبل شمس المظاهير ….. في فيضة والعشب خالط دحلها
والما يسيل من الثمايل شخاتير…….. من حوله العربان حطت رحلها
ودلالنا باالنار صفرا مباهير ……….. ملقمة باالكيف ماهو بجهلها
وانّاطح الخلفات ودنا الخواوير …….. ودنا حليب اللي يونس قبلها
يعطنك الخلفات من دون تقصير……. مثل النحل تعطيك صافي عسلها
البل عطايا الله ليت المقادير……….. تاقى عليها ثم تبطي باجلها
هذا ولاهم البنات الغنادير …………ولا العيون اللي اتداري خجلها
عشقي انا للبر نساني الغير……….
الإبل - الرمز- في شعر المتنبي
لقد ارتبطت الإبل العربية منذ مئات السنين بحياة الإنسان العربي وبيئته وتاريخه. فقد كان للعرب وخصوصاً عرب الجزيرة العربية السبق في استئناس الإبل دون غيرهم من الأمم الأخرى، حتى أصبحت الإبل مرتبطة ومتزامنة مع وجود العربي ذاته....... لذا فإن الإنسان العربي الأصيل، مثل بعيره العربي الأصيل، يمتلك كل منهما صفات ومميزات كثيرة مشتركة خاصة بهما. وقد استخدم العرب الإبل في أغراض مختلفة، منها استخدامها في التنقل والترحال من مكان لآخر. وقد وصف شعراء وأدباء العرب الإبل في أشعارهم وأقوالهم وتطرقوا إلى أوصافها وعدوها وألوانها وأصولها وأنسابها... إلخ. الإبل في عيون الشعراء. وقد تطرق شاعر العرب الأكبر أبو الطيب المتنبي إلى الإبل في شعره، وكان حصانه وبعيره هما المرافقان له في معظم أيام حياته، وقد استخدم ناقته في كل تنقلاته وهروبه من أعدائه وخصومه. وأهم ما يهمنا هنا هو ما قاله عن إبله عندما هرب عليها هو ومن معه من مصر متجهاً عليها إلى العراق. ففي قصيدة يذكر بها خروجه - هروبه - من مصر قال: أَلا كل ماشية الخيزلى فدا كل ماشية الهيذبى وكل نجاة بجاوية خنوف وما بي حسن المشى ولكنهن حبال الحياة وكيد العداة وميط الأذى يقول في أبياته هذه: فدت كل امرأة تمشي الخيزلى وهي مشية فيها استرخاء، من مشية النساء، كل ناقة تمشي الهيدبى وهي مشية فيها سرعة من مشي الإبل، والسبب في هذا التفضيل عند المتنبي؛ لأن الناقة البجاوية - بجاوة قبيلة بربرية تنسب إليها النوق البجاويات - تنجي صاحبها من المهالك في سرعة عدوها، وخنوفها فيه - خنف البعير إذا سار فقلب خف يده إلى وحشيه - وهي- هذه النوق - توصل إلى الحياة، وتكيد الأعداء، وترفع الأذى.
شعر عن ذم الخِدَاع - موسوعة الأخلاق - الدرر السنية
ومن ثم قال لها: إن كنت تريدين أن تفارقيني، فلك ذلك، ولكن عليك أن تعاهديني بأن لا تتزوجي من هشام، وعليك أن تنحري مائة من الإبل، وأن تقومي بغزل الوبر بين الأخشبين، فأرسلت إلى هشام تخبره بما قال لها زوجها، فرد عليها هشام قائلًا: أمّا عن الإبل فأنا أنحرها عنك، وأمّا عن غزل الوبر فهذا كانت تفعله قريش عندما يكون عليهم نذر ، فقالت لزوجها: لك ما طلبت، فطلقها، وتزوجت من هشام. أقرأ التالي منذ 4 ساعات قصة سفينة غلوريا سكوت منذ 4 ساعات قصة بعد المسرح منذ 4 ساعات قصة موت للكاتب باري لوبيز منذ 4 ساعات قصة الوليد منذ 24 ساعة قصة يوم الأضحى منذ 24 ساعة قصة عن صديق السوء منذ 24 ساعة قصة القنفذ المتواضع منذ يوم واحد قصة النمل الأسود منذ يوم واحد قصة لؤلؤة الحب منذ يوم واحد قصة في فصل الربيع
الإبل في عيون الشعراء
ذات صلة عبارات جميلة عن العائلة حكم عن العائلة
العائلة
العائلة هي الوطن والأحلام وما تبقى من الأمان، العائلة هي الكتف الذي يحتضننا ويروينا كلما عطشنا, يجعلنا دوماً على ثقة بأن ظلّاً ما يحمينا، ويسندنا حين الفشل، يقف بجانبنا ويشدد من أزرنا، إن الحياة بهم هي الحياة، ودونهم نحن في عبث، وفي هذا المقال سنقدم لكم شعراً عن العائلة.
اللي خلقها الله وزيّن تصويرها
ضرب بها الأمثال في محكم كتابه ……………… قبل السماء والأرض هي وغيرها
وقبل الجبال الراسيات الشوامخ ………………… من بين لحم ودم أخرج دريرها
يا زينها لاهجدت ليل ربعها …………………… وسمعت فوق الحوض جضرة صغيرها
قامت تزاحم فوق حوضٍ موّسر ……………….. مثل السباع إذا دغرها خشيرها
ورى وعوّد ثم لاالحوض ممتلي ……………….. قامت تفاهق من روى جم بيرها
تناطلت في معطانها لاكن وصفها …………….. رحى تهامية في الأرض تدفن بريرها
تناعست غفوة ودكت وعلت ………………….. وقامت تزاعج يم مفلا صديرها
تقاطرت مع المصدار لاكن وصفها ……………. طوابير جيشٍ لاومرها وزيرها
وصلت معشاها بليلٍ وعشت ………………….. وتخالطت خلفاتها مع عشيرها
أساطيل لامشت قصورٍ لاأمرحت ……………… يا زين في المفلا طوارف نشيرها
تصبر على الجوع وتصبر على الظمأ …………. ومن عظم شأنها ما يجبر كسيرها
وإذا ظهر نجم السويبع وإرتفع ………………… وجهالها قامت تغازل بعيرها
تقضقض فحلها بالهداد وشفتها ………………… تديره وهو بالهدير يديرها
ثم إنحنى كالقوس لاكن حسه ………………….. طبلة هل العارض لادق زيرها
قام يحداها عن هواها وتتبعه ………………….. مثل السرية والفحل هو أميرها
فيها قريع الذود ماحل مثلها …………………… ملحاً ظهيرة وأركبوها بضيرها
لادارها الحلاب حنت وأرزمت ……………….. مهيب نحوسٍ طبعها نثر خيرها
تشنحطت كن النعاس يغشاها ………………….
5 كغ. يعتبر إنتاج الوبر ذو أهمية اقتصادية كبرى لبعض المجتمعات وخاصة مجتمعات البدو (صابر - الإبل بستان العرب). وتشتهر كل من منغوليا، والصين وأفغانستان بإنتاجها الكبير من الوبر (الصانع - الإبل العربية). وغالباً ما يتساقط الوبر من أجسام الإبل في أواخر فصل الربيع وبداية فصل الصيف. وفي الغالب فإن العرب تجز الوبر يدوياً أو باستخدام المقص اليدوي. وبالنظر إلى ارتفاع أسعار الوبر فقد تطورت طرق جمع الوبر من خلال حلاقة الوبر باستخدام آلة جز كهربائية. وتبدأ الحلاقة بإزالة الوبر من منطقة الوجه وبعد الانتهاء من حلاقة الوبر يقوم المربي بدهن الإبل بالسمن البلدي ومرهم الكبريت والخل وذلك للحصول على طراوة الجلد والقضاء على الجرب الجلدي. وأول حلاقة للجمل تبدأ بعمر 3 شهور حيث تكون نوعية الوبر في الإبل الصغيرة من النوع الجيد لنعومته، وبتقدم العمر تزداد خشونة الوبر الناتج وتقل كميته حيث تجري عملية حلاقة الوبر مرة واحدة سنوياً وعادة في بداية موسم الربيع. وتعطي الإبل ذات السنامين إنتاجاً أغزر من الإبل العربية كما أن نوعيته أفضل. مصادر [ عدل]
العاني، فلاح خليل (1997) - موسوعة الإبل – دار الشروق للنشر والتوزيع – عمان – الأردن.