والله أعلم.
- ما الفرق بين صحف موسى والتوراة - الجواب 24
- ما الفرق بين الإنجيل والتوراة ؟ - مجلة وسع صدرك
- المائدة بين التوراة والإنجيل والقرآن. أعيادهم واعيادنا.
- ما هو القرآن الكريم وما الفرق بينه وبين التوراة والإنجيل؟ - موقع هداية الحيارى
ما الفرق بين صحف موسى والتوراة - الجواب 24
3. إنجيل لوقا. 4. إنجيل يوحنا. ولفظ الإنجيل مختص بهذه الأسفار الأربعة ، فيقال لها " الأناجيل الأربعة " ، وهو لفظ معرب ، أصله في اليوناني " إنكليوس " ، وفي القبطي " إنكليون " ، ومعناه: البشارة والتعليم والخبر السار ، لكنهم الآن يطلقون لفظ " الإنجيل " إطلاقا مجازيّاً على مجموع كتب العهد الجديد ، أي: على الأناجيل الأربعة وملحقاتها الآتي ذكرها:
5. سفر أعمال الرسل " الإبركسيس ". 6. ما الفرق بين الإنجيل والتوراة ؟ - مجلة وسع صدرك. رسالة بولس إلى أهل رومية. 7. رسالة بولس الأولى إلى أهل كورنثوس. 8. رؤيا يوحنا اللاهوتي " المشاهدات ". وبهذا يكون مجموع أسفار " بَيْبِل " الكتاب المقدس عند النصارى كما يأتي:
على حسب التوراة العبرانية:
العهد القديم ( 39) + العهد الجديد ( 27) = 66 سِفراً. وعلى حسب التوراة اليونانية:
العهد القديم ( 46) + العهد الجديد ( 27) = 73 سِفراً " انتهى من " مختصر إظهار الحق " ( ص 6 – 10). ثانياً:
والعهد الجديد لا يُنكر أن يكون فيه أقوال لعيسى عليه السلام ، فقد جرى التحريف على الإنجيل يقيناً كما أخبر بذلك ربنا تبارك وتعالى ، ولكنه لم يجر على كل الكتاب ، ولم يُكتب الإنجيل في حياة عيسى عليه السلام ، بل كُتب بعده بوقت طويل وفقاً لأسلوب وتعبير كل كاتب منهم!
ما الفرق بين الإنجيل والتوراة ؟ - مجلة وسع صدرك
وأمام هذا المشهد
الرائع المثير قال الحواريون يا روح الله أمن طعام الدنيا هذا أم من
طعام الآخرة؟ فقال: ليس شيء مما ترون من طعام الدنيا ولا من طعام
الآخرة، ولكنه شيء افتعله الله تعالى بالقدرة الغالبة). (8) وقد جاء
في الروايات (لم يأكل منها زمن ولا مريض ولا مبتلى إلا عوفي ولا
فقير إلا استغنى ، وندم من لم يأكل منها). (9)
✅ هكذا يتم انصاف الحقيقة وهكذا
سوف يُحاسب الله كل أمة بكتابها: (وترى كل أمةٍ جاثيةً كل أمةٍ
تُدعى إلى كتابها اليوم تُجزون ما كنتم تعملون). (10)
✅ بعد هذا المقال الصغير ألم يأن
للذين يتبعون هذه التي يسمونها توراة أو أناجيل التي تنتقص من قدر
السيد المسيح وحوارييه أما آن لهم أن يثوبوا إلى رشدهم وينظروا أي
الكتابين انصف وأكرم نبيهم فيتّبعوه؟???? ما هو القرآن الكريم وما الفرق بينه وبين التوراة والإنجيل؟ - موقع هداية الحيارى. بسم الله الرحمن الرحيم
(الذين يتبعون الرسول النبي الأمي الذي يجدونه مكتوبا عندهم في
التوراة والإنجيل يأمرهم بالمعروف وينهاهم عن المنكر ويحل لهم
الطيبات ويحرم عليهم الخبائث ويضع عنهم إصرهم والأغلال التي كانت
عليهم فالذين آمنوا به وعزروه ونصروه واتبعوا النور الذي أنزل معه
أولئك هم المفلحون). (11)???? ️ المصادر:
1- سفر المزامير 78: 19. 2- سورة البقرة آية: 57.
المائدة بين التوراة والإنجيل والقرآن. أعيادهم واعيادنا.
(7)
✅ الشيء المهم في هذه الآيات أنها
تُبين أمرا مهما وهو أن السيد المسيح طلب أن يكون نزول المائدة سببا
لنزول عيد يحتفل به المسيحيون بدلا من أعياد اليهود حيث يكون هذا
العيد خاصا بالمسيحية دينه الجديد. واعتقد أن السيد المسيح اطلق على
هذا العيد اسم (عيد الشكر). وذلك لقوله: (ثم اخذ الكأس وشكر). اي
ختم المائدة بالشكر. ولكننا مع الأسف الشديد نرى المسيحية بكافة
مذاهبها تحتفل بعيد الفصح اليهودي ، واضاعت عيد الشكر. اضافة إلى
ملاحظة مهمة جدا وهي أن الله ختم الآية بقوله: (قال الله إني
منزلها عليكم فمن يكفر بعد منكم). وهذا اخبار منه تعالى بأنهم كفروا
بعد نزول المائدة فرجعوا يحتفلون بأعياد اليهود التي نراها حتى
اليوم في إنجيلهم. ✅ أما رواية المسملين في كيفية نزل
المائدة فقد اجمعت الروايات على اختلافها أن المائدة نزلت من السماء
حيث اقبلت الملائكة يحملونها ويحفّون بها. المائدة بين التوراة والإنجيل والقرآن. أعيادهم واعيادنا.. وذكرت الروايات أيضا انه
كان فيها مختلف انواع الاطعمة التي يحلم انسان ذلك الزمان أن يأكل
منها: (كان فيها سمكا طعمه طعم جميع انواع الأطعمة. وكان فيها من
فاكهة الجنة ما يخلب الأبصار، وفيها لحم وخبز من كل الأنواع وفيها
رز وبقل ــ خضروات ــ وسمن وعسل وزيتون وخلّ وجبن ، وشمّ منها
الحواريون ريحا لم يشمّوا اطيب منها في الدنيا.
ما هو القرآن الكريم وما الفرق بينه وبين التوراة والإنجيل؟ - موقع هداية الحيارى
؟؟
ج: يعنيان القرآن، لأن القرآن فرق بين الحق والباطل، ولأنه
نزل مفرقاً،ولأنه يذكر العباد بالوعد والوعيد وبيوم الحساب
والانزال و التنزيل. ؟؟
ج: النبي صلى الله عليه وسلم شرح الإنزال بقــــــــوله: "أنزل
القرآن جملة واحدة إلى السماء الدنيا في ليلة القدر ثم نزل
بعد ذلك في عشرين سنة" رواه ابن عباس، فالإنزال: هـــــــو
عملية نقل المادة المنقولة خارج الوعي الإنســــاني، من غير
المدرك إلى المدرك، أي دخلت مجال المعرفة الإنسانية، أما
التنزيل: هو عملية نقل موضوعي خارج الوعي الإنســـــاني
واللوح المحفوظ والإمام المبين. ؟؟
ج: إذا نظرنا إلى محتويات القرآن فنرى أنه يتألف من موضوعين رئيسيين وهما:
1 – الجزء الثابت: (قرآن مجيد * في لوح محفوظ) (البروج 21-22) وهذا الجزء هو القوانين العامة الناظمة للوجود كله ابتداء من خلق الكون (الانفجار الكوني الأول، وفيه قوانين التطور "الموت حق" وتغير الصيرورة "التسبيح" حتى الساعة ونفخة الصور والبعث والجنة والنار. وهذا الجزء لا يتغير من أجل أحد وهو ليس مناط الدعاء الإنساني، وإن دعا كل أهل الأرض والأنبياء لتغييره فلا يتغير، وهذا الجزء العام هو الذي تنطبق عليه عبارة (لا مبدل لكلماته) (الكهف 27).
وأمطر عليهم منّا
للأكل، وبر السماء أعطاهم. وأمطر عليهم لحما مثل التراب وأسقطها في
وسط محلتهم حوالي مساكنهم. فأكلوا وشبعوا جدا). (1)
✅ الحالات الثلاث التي مرّ بها
اليهود والتي تحكي ماديتهم، ذكرها القرآن مثل طلبهم لمائدة الصحراء
وطعامها فقال تعالى: (وأنزلنا عليكم المن والسلوى كلوا من طيبات ما
رزقناكم). (2) وطلبهم رؤية الله: (قالوا ارنا الله جهرة) ،
و(عبادتهم العجل). ✅ أما مائدة الإنجيل فقد اختلفت
الأناجيل في كيفية عمل المائدة ففي قول قالوا بأن المائدة التي أكل
منها السيد المسيح وحوارييه لم تنزل من السماء بل ان التلاميذ طلبوا
ان يعدوها للمسيح بقولهم: (أين نعد لك مائدة الفصح). وفي قول ان
السيد المسيح هو من أمرهم باعدادها وليس هم: (قال لهم أين نأكل
الفصح اذهبوا وأعدوا الفصح). وفي قول أن صاحب أحد البيوت الذي
استضافهم هو من هيأ لهم المكان وأعد المائدة. وفي قول أن الذي
اشترى الطعام هم التلاميذ حيث قاموا بشراء كسرات من الخبز اليابس
وبعض الخمر فقط كما يرى المسيحييون ذلك. (3)
✅ ولكننا نستخلص من هذه الأقوال أن
السيد المسيح لم تنزل عليه مائدة من السماء ولم يتخذ ذلك عيدا بل
أنه تبنى أعياد اليهود (عيد الفصح ، وعيد المظال).
ومما يدل على عظم مكانة التوراة ومنزلتها: أن الله عز وجل كتبها بيده سبحانه وتعالى، كما في حديث مُحاجَّة آدم موسى، "فقال آدم: أنت موسى اصطفاك الله بكلامه، وخط لك التوراة بيده، أتلومني على أمر قدره علي قبل أن يَخْلُقني بأربعين سنة؟" رواه أبو داود وابن ماجه وغيرهما، من حديث أبي هريرة رضي الله عنه. وأما الإنجيل: فهو كتاب الله المنزل على عيسى بن مريم عليه الصلاة والسلام، الذي أرسله الله عز وجل إلى بني إسرائيل بعد موسى. قال تعالى وَقَفَّيْنَا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَآتَيْنَاهُ الْأِنْجِيلَ [الحديد: 27]. وقال تعالى: وَقَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِمْ بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقاً لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَآتَيْنَاهُ الْأِنْجِيلَ فِيهِ هُدىً وَنُورٌ وَمُصَدِّقاً لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدىً وَمَوْعِظَةً لِلْمُتَّقِينَ [المائدة:46]. وكان نزولها لثلاث عشرة مضت من رمضان، كما في حديث واثلة بن الأسقع -وقد تقدم- "وأنزل الإنجيل لثلاث عشرة خلت من رمضان" رواه أحمد والبيهقي. والإيمان بهذين الكتابين أصل من أصول الإيمان، ولا يصح إيمان العبد إلا بالإيمان بأن الله أنزل التوراة والإنجيل على موسى وعيسى عليهما وعلى نبينا أفضل الصلاة وأتم التسليم.