17-05-2019, 06:48 AM
المشاركه # 1
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Aug 2010
المشاركات: 552
بحر الشعيبة تقريبا ٥٠ ك جنوب مكة المكرمة جميل جدا ولكن للأسف لايوجد به إلا كباين القطان من سنوات طويلة. لماذا لا يستثمر ويخفف الظغط على كورنيش جدة ويكون متنفس آخر على البحر الأحمر ويخدم المنطقة ككل مكة والطايف والقرى القريبة منها ؟
هل المنطقة حكر على عائلة القطان؟
17-05-2019, 07:00 AM
المشاركه # 2
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 962
عندك شاطي السيف.. بس يحتاج تطوير اكثر
17-05-2019, 08:47 AM
المشاركه # 3
تاريخ التسجيل: Apr 2012
المشاركات: 1, 466
جميل فعلا والاسماك الملونة تجدها تسبح امامك وانت قريب من الشاطئ..
اذكرها منذ سنوات طويلة أيام الطفولة ذهبت زيارة مع الأقارب هناك.
بحر الشعيبة مكة تخرج من المستطيل
"بحر الشعيبة" ميناء مكة القديم ومقبرة السفن
Saudi Arabia /
Makkah /
Bahhrah /
World
/ Saudi Arabia
/ Makkah
/ Bahhrah, 41 کلم من المركز (بحره)
إضافة صوره
احد مراكز محافظة بحرة
يحتل مركز الشعيبة المركز الأول بين المراكز الإدارية بمحافظة بحـرة من حيث المساحة حيث تقدر مساحته بنحو 2080 كم2،أما السكان فيستحوذ المركز على الترتيب الثاني بالمحافظة ويبلغ عدد سكانه حاليا حوالي 6990 نسمة وتقدر الكثافة العامة بنحو 3. 3 شخص/كم2 وهـي من الكثافات المنخفضة بالمحافظة، وتم اختيار تجمع الخضراء كأحد مراكز الخدمة القروية المقترحة بالمخطط الإقليمي للمنطقة. سؤال لأهل الغربية عن بحر الشعيبة - هوامير البورصة السعودية. يمتاز مركز الشعيبة بمقومات سياحية لكونه يقع على ساحل البحر الأحمر، وكذلك هناك عدد من المناطق التي يمكن تخصيصها للتنزه وإقامة المخيمات. يتسم المركز بوجود الميادين العسكرية بمساحة 2205 كم2 تمثل 15. 28% من جملة مساحة المركز أحد المحددات الهامة للتنمية بمنطقة الدراسة باعتبارها تمثل عائقاً أمام استغلال أراضيها لأنشطة التنمية المختلفة وخاصة وأن هذه الأراضي تضم مساحات تؤكد الدراسات إمكانية استغلالها لجميع أغراض التنمية. يتسم المركز بوجود شبكة من الطرق منها الطريق (مكة المكرمة /الليث) والذي يسهل الاتصال المباشر للمركز مع مدينة مكة المكرمة، وطريق (جدة / الليث) الساحلي والذي يسهل الاتصال المباشر للمركز مع مدينة جـدة.
[5] ثم أعاد تجديد بناء السبيل في الفترة العثمانية في عهد السلطان عبد الحميد الثاني عام 1300هـ/1882م. كما ورد في الشريط الكتابي في الجهة الشرقية (ثم جدده الخليفة الأعظم والسلطان المفخم السلطان الغازي عبد الحميد خان ابن السلطان الغازي عبد المجيد خان من آل عثمان). زخرفته [ عدل]
والسبيل عبارة عن مبنى عظيم، مرتفع وجميل، دخلت فيه فنون العمارة، استخدم في بناءه الحجارة الملونة التي أعطته جمالية مبهرة، وله قبة جميلة مزخرفة، حتى قيل أنه السبيل الوحيد من نوعه في كل فلسطين. [2] [3]
الكتابة الموجودة في الجهة الشرقية فهي: "ثم جدده الخليفة الأعظم والسلطان المفخم السلطان الغازي عبد الحميد خان ابن السلطان الغازي عبد المجيد خان من آل عثمان أعز الله ملكه في شهر رجب الفرد سنة ثلاثمائة وألف". أما الكتابة الموجودة في الجهو الجنوبية، فهي: "بسم الله الرحمن الرحيم، إن الأبرار يشربون من كأس كان مزاجها كافورا، عيناً يشرب بها عباد الله يفجرونها تفجيراً، يوفون بالنذر ويخافون يوماً كان شره مستطيرا، ويطعمون الطعام على حبه مسكيناً ويتيماً وأسيراً، إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاءً ولا شكوراً)) (13). أنشأ هذا السبيل المبارك مولانا الملك الأشرف إينال ثم جدده سلطان الإسلام والمسلمين قامع الكفرة والمشركين".
ان الابرار يشربون من كاس كان مزاجه كافورا
كافورا قال ابن عباس: هو اسم عين ماء في الجنة ، يقال له عين الكافور. أي يمازجه ماء هذه العين التي تسمى كافورا. وقال سعيد عن قتادة: تمزج لهم بالكافور وتختم بالمسك. وقاله مجاهد. وقال عكرمة: مزاجها طعمها. وقيل: إنما الكافور في ريحها لا في طعمها. وقيل: أراد كالكافور في بياضه وطيب رائحته وبرده; لأن الكافور لا يشرب; كقوله تعالى: حتى إذا جعله نارا أي كنار. وقال ابن كيسان: طيب بالمسك والكافور والزنجبيل. وقال مقاتل: ليس بكافور الدنيا. ولكن سمى الله ما عنده بما عندكم حتى تهتدي لها القلوب. وقوله: كان مزاجها ( كان) زائدة أي من كأس مزاجها كافور. ﴿ تفسير الطبري ﴾
القول في تأويل قوله تعالى: إِنَّ الأَبْرَارَ يَشْرَبُونَ مِنْ كَأْسٍ كَانَ مِزَاجُهَا كَافُورًا (5). يقول تعالى ذكره: إن الذين برّوا بطاعتهم ربهم في أداء فرائضه، واجتناب معاصيه، يشربون من كأس، وهو كل إناء كان فيه شراب ( كَانَ مِزَاجُها) يقول: كان مزاج ما فيها من الشراب ( كافُورًا) يعني: في طيب رائحتها كالكافور. وقد قيل: إن الكافور اسم لعين ماء في الجنة، فمن قال ذلك، جعل نصب العين على الردّ على الكافور، تبيانا عنه، ومن جعل الكافور صفة للشراب نصبها، أعني العين عن الحال، وجعل خبر كان قوله: ( كافُورًا) ، وقد يجوز نصب العين من وجه ثالث، وهو نصبها بإعمال يشربون فيها فيكون معنى الكلام: إن الأبرار يشربون عينا يشرب بها عباد الله، من كأس كان مزاجها كافورا.
ان الابرار يشربون من كاس كان مزاجها كافورا
{ إِنَّ الْأَبْرَارَ يَشْرَبُونَ مِن كَأْسٍ كَانَ مِزَاجُهَا كَافُورًا (5)عَيْنًا يَشْرَبُ بِهَا عِبَادُ اللَّهِ يُفَجِّرُونَهَا تَفْجِيرًا (6)} [الإنسان]
{ إِنَّ الْأَبْرَارَ يَشْرَبُونَ مِن كَأْسٍ كَانَ مِزَاجُهَا كَافُورًا}: برت القلوب فبرت الجوارح فسماهم أبراراً لمحبتهم للبر ومحبتهم لفعل مراضي الله وطاعاته وقرباته من أفعال البر والتقوى, فأعد لهم في دار كرامته من النعيم ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر, ومن بين هذا النعيم يصف لنا ربنا سبحانه كؤوس الأبرار التي مزجها بالكافور شديد اللذة, إذ يشربون من هذه الكؤوس ويفجرون عينها وقتما شاؤوا وأينما وجدوا, ولا ينفد شرابها ولا يستنزف. قال تعالى: { إِنَّ الْأَبْرَارَ يَشْرَبُونَ مِن كَأْسٍ كَانَ مِزَاجُهَا كَافُورًا (5)عَيْنًا يَشْرَبُ بِهَا عِبَادُ اللَّهِ يُفَجِّرُونَهَا تَفْجِيرًا (6)} [الإنسان] قال السعدي في تفسيره: وأما { { الْأَبْرَارِ}} وهم الذين برت قلوبهم بما فيها من محبة الله ومعرفته، والأخلاق الجميلة، فبرت جوارحهم ، واستعملوها بأعمال البر أخبر أنهم { { يَشْرَبُونَ مِنْ كَأْسٍ}} أي: شراب لذيذ من خمر قد مزج بكافور أي: خلط به ليبرده ويكسر حدته، وهذا الكافور في غاية اللذة قد سلم من كل مكدر ومنغص، موجود في كافور الدنيا ، فإن الآفة الموجودة في الأسماء التي ذكر الله أنها في الجنة وهي في الدنيا تعدم في الآخرة.
إن الأبرار يشربون من كأس مزاجها كافورا
يعتبر سبيل قايتباي من أهم أسبلة المسجد الأقصى المبارك لما يتميز به من ضخامة في الحجم وجمال في البناء والرسم والنقش إضافة لموقعه المتميز أمام باب المطهرة (مكان وضوء الرجال)، ويعتبر سبيل قايتباي النموذج الوحيد في أقليم بيت المقدس وبلاد الشام الذي بُني على طراز الأبنية القايتبائية. [1]
موقعه [ عدل]
يقع السبيل في الساحات الغربية للمسجد الأقصى مقابل باب المطهرة وبالقرب من سبيل قاسم باشا ، بينه وبين الطرف الغربي لصحن الصخرة وبنيت فوق الطرف الشمالي الغربي لمصطبة قايتباي، ولها محراب في الجهة الجنوبية. [2] [3]
بناؤه [ عدل]
بناهما الملك الأشرف أبو نصر إينال سنة 861هـ/1455م ، لكن السبيل تهدم ثم جدد الملك الأشرف قايتباي السبيل عام عام 887 هـ – 1482، وعرف باسمه، وأعاد تجديده السلطان العثماني ، عبد المجيد الثاني 1330 -1912. [2]
كما أنشأ الملك إينال للسبيل في جهته الجنوبية مصطبة عام 1453-1461م ولها محراب بجهة القبلة. [4] ثم جدد بناء السبيل وأضاف عليه الملك الأشرف قايتباي في شهر شوال سنة 887هـ/1482م، يقول مجير الدين العليمي: "ومن جملة ما عمره السلطان [قايتباي] حين عمر المدرسة [المدرسة الأشرفية] السبيل المقابل لها بداخل المسجد فوق البئر المقابل لدرج الصخرة الغربي وكان قديما على البئر المذكور قبة مبنية بالأحجار كغيره من الآبار الموجودة بالمسجد فأزيلت تلك القبة وبني السبيل المستجد وفرش أرضه بالرخام وصار في هيئة لطيفة".
ان الابرار يشربون من كاس
و { الأَبرار}: جمع بَر بفتح الباء ، وجمعُ بَار أيضاً مثل شاهد وأشهاد ، والبار أو البَرّ المكثر من البِرّ بكسر الباء وهو فعل الخير ، ولذلك كان البَرّ من أوصاف الله تعالى قال تعالى: { إنا كنا من قبل ندعوه أنه هو البَر الرحيم} [ الطور: 28]. ووصف بَرَ أقوى من بارّ في الاتصاف بالبرِ ، ولذلك يقال: الله بَر ، ولم يُقل: الله بَار. ويجمع برّ على بَرَرة. ووقع في «مفردات الراغب»: أن بررة أبلغ من أبرار. وابتدىء في وصف نعيمهم بنعيم لذة الشرب من خمر الجنة لما للذة الخمر من الاشتهار بين الناس ، وكانوا يتنافسون في تحصيلها. والكأس: بالهمزة الإِناء المجعول للخمر فلا يسمى كأساً إلاّ إذا كان فيه خمر ، وقد تسمى الخمر كأساً على وجه المجاز المرسل بهذا الاعتبار كما سيجيء قريباً قوله تعالى: { ويسقون فيها كأساً كان مزاجُها زنجبيلاً} [ الإنسان: 17] فيجوز أن يراد هنا آنية الخمر فتكون { مِن} للابتداء وإفراد { كأس} للنوعية ، ويجوز أن تراد الخمر فتكون { مِن} للتبعيض. وعلى التقديرين فكأس مراد به الجنس وتنوينه لتعظيمه في نوعه. والمزاج: بكسر الميم ما يمزج به غيرُه ، أي يخلط وكانوا يمزجون الخمر بالماء إذا كانت الخمر معتقة شديدة ليخففوا من حدتها وقد ورد ذكر مزج الخمر في أشعار العرب كثيراً.
إعراب الآية 5 من سورة الإنسان - إعراب القرآن الكريم - سورة الإنسان: عدد الآيات 31 - - الصفحة 578 - الجزء 29. (إِنَّ الْأَبْرارَ يَشْرَبُونَ) إن واسمها ومضارع مرفوع والواو فاعله و(مِنْ كَأْسٍ) متعلقان بمحذوف صفة لمفعول محذوف والجملة الفعلية خبر إن والجملة الاسمية مستأنفة و(كانَ مِزاجُها كافُوراً) كان واسمها وخبرها والجملة صفة كأس. إِنَّ الْأَبْرَارَ يَشْرَبُونَ مِنْ كَأْسٍ كَانَ مِزَاجُهَا كَافُورًا (5) هذا استئناف بياني ناشىء عن الاستئناف الذي قبله من قوله: { إنا أعتدنا للكافرين سلاسلا} [ الإنسان: 4] الخ. فإن من عرف ما أعد للكَفُور من الجزاء يتطلع إلى معرفة ما أعد للشاكر من الثواب. وأخر تفصيله عن تفصيل جزاء الكفور مع أن { شاكراً} [ الإنسان: 3] مذكور قبل { كفوراً} [ الإنسان: 3] ، على طريقة اللف والنشر المعكوس ليتسع المجال لإِطناب الكلام على صفة جزاء الشاكرين وما فيه من الخير والكرامة ، تقريباً للموصوف من المشاهدة المحسوسة. وتأكيد الخبر عن جزاء الشاكرين لدفع إنكار المشركين أن يكون المؤمنون خيراً منهم في عالم الخلود ، ولإِفادة الاهتمام بهذه البشارة بالنسبة إلى المؤمنين. و { الأبرار}: هم الشاكرون ، عُبر عنهم بالأبرار زيادة في الثناء عليهم.
وضمير { مزاجها} عائد إلى { كأس}. فإذا أريد بالكأس إناء الخمر فالإِضافة لأدنى ملابسة ، أي مزاج ما فيها ، وإذا أريدت الخمر فالإضافة من إضافة المصدر إلى مفعوله. والكافور: «زيت يستخرج من شجرة تشبه الدِفْلَى تنبت في بلاد الصين وجَاوة يتكون فيها إذا طالت مدتُها نحواً من مائتي سنة فيُغلَّى حَطَبها ويستخرج منه زيت يسمى الكَافور. وهو ثخِن قد يتصلب فيصير كالزُبْد وإذا يقع حطب شجرة الكافور في الماء صار نبيذاً يتخمر فيصير مسكراً. والكافور أبيض اللون ذكي الرائحة منعش. فقيل إن المزاج هنا مراد به الماء والإِخبار عنه بأنه كافور من قبيل التشبيه البليغ ، أي في اللون أو ذكاء الرائحة ، ولعل الذي دعا بعض المفسرين إلى هذا أن المتعارف بين الناس في طيب الخمر أن يوضع المسك في جوانب الباطية قال النابغة: وتسقى إذا ما شئت غير مُصرَّد... بزوراء في حافاتها المسك كارع ويختم على آنية الخمر بخاتم من مسك كما في قوله تعالى في صفة أهل الجنة: { يُسْقَوْن من رحيق مختوم ختامه مسك} [ المطففين: 25 ، 26]. وكانوا يجعلون الفلفل في الخمر لحسن رائحته ولذعة حرارته لذعة لذيذة في اللسان ، كما قال امرؤ القيس: صُبِّحْنَ سلافاً من رحيق مُفلفل... ويحتمل أن يكونوا يمزجون الخمر بماء فيه الكافور أو بزيته فيكون المزاج في الآية على حقيقته مما تمزج به الخمر ولعل ذلك كان من شأن أهل الترف لأن الكافور ثمين وهو معدود في العطور.