اتجه أصحاب العمل إلى العمالة الوافدة
اتجه أصحاب العمل إلى العمالة الوافدة اتجه أصحاب العمل إلى العمالة الوافدة
اختر الاجابة الصحيحة
لقلة أجورهم. ✓✓✓✓✓
ارتفاع أجورهم. دعم السعودة
الاجابة الصحيحة
لقلة اجورهم
طلابنا الأعزاء والمتفوقين، نهديكم عبر موقع الداعم الناجح أطيب التحيات ونحييكم بتحيةِ الإسلام السلام عليكم جميعا ورحمة الله وبركاته
نرحب بكم على موقعنا الداعم الناجح و روضة المعرفة ،أهلاً وسهلاً بكم من كل مكان. يسرنا ويشرفنا وجودكم في هذا الصرح العلمي المميز فأنتم منارات المستقبل وشعلات الأمل. اشحنوا أنفسكم الشغف وحب العلم لتكونوا بناة هذه الأمة في المستقبل القريب. اتجه أصحاب العمل إلى العمالة الوافدة - جيل التعليم. نتمنى أن تستفيدوا وتفيدونا بمشاركتكم وابدعاتكم سعداء بوجودكم معانا حياكم الله. يقوم فريق العمل على توفير الأسئلة المتكررة وأسئلة الامتحانات من مصادر موثوقة، وتقديم العديد من الأبحاث والدراسات الهامة ، التي تفيدكم في مستقبلكم. وتكون عوناً لكم في النجاح. لذا لا تترددوا في الإطلاع على محتوى الصفحة ومشاركتنا تعليقاتكم وندعو الله أن يحمل لكم معه تطلعات جديدة وطموحات مغلفة بالإصرار والعزيمة والوصول إلى غايتكم. وفي الختام ، نسأل الله أن تكونوا قد استفدتم ووجدتم إجابة كافية ومفهومة لما تبحثون عنه ، لا تترددوا في طرح استفساراتكم وملاحظاتكم أو تعليقاتكم على موقعنا ، حيث سنجيب عليكم في أقرب وقت ممكن.
- اتجه أصحاب العمل إلى العمالة الوافدة - جيل التعليم
- حكم استخدام جوزه الطيب
اتجه أصحاب العمل إلى العمالة الوافدة - جيل التعليم
اتجه أصحاب العمل إلى العمالة الوافدة، هناك العديد من الدول النامية و الدول المحتلة ما نتج عن ذلك من قلة فرص العمل و كثرة البطالة و غيره من الأثار المترتبة على المجتمع ما أسفر عن ذلك توجه الأيدي العاملة و الشباب للبحث عن الأعمال في خارج البلاد حيث قامت العديد من المؤسسات بتوفير العمل للمهاجرين و الأيدي العاملة. اتجه أصحاب العمل إلى العمالة الوافدة تعرف العمالة الوافدة بأنها مجموعة من الأفراد العاملين في جميع المهن كالصناعة و التجارة الحدادة و الخياطة و غيرها من فرص العمل و المهن الأخرى حيث أن أصحاب العمل في العمالة الوافدة يعانون من قلة أجورهم حيث أن المؤسسات السعودية على اعتمدت على العامل الوافد لأنه أقل أجر من العامل السعودي في المملكة. اتجه أصحاب العمل إلى العمالة الوافدة الإجابة: إلى قلة الأجور الخاصة بهم
كَثر التساؤل حول مُبادرة تحسين العلاقة التعاقدية وما ترتب عليها من حقوق والتزامات على طرفي العلاقة العمالية، وذلك مع بدء نفاذ القرار. وأجاب على عدد من الاستفسارات المستشار الإداري والعمالي طلعت عبد الرحيم ناقرو، في حديث لـ"سبق" قائلاً إن المبادرة صدرت بموجب قرار وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية رقم (51848) وتاريخ 19/3/1442هـ والمتضمن تعديل بعض فقرات المادة (14) من اللائحة التنفيذية لنظام العمل الصادرة بالقرار رقم (70273) وتاريخ 11/4/1440هـ، وأن تلك المبادرة منحت العامل الوافد الحق في التنقل الوظيفي وتمكينه من إصدار تأشيرة الخروج والعودة أو الخروج النهائي وذلك بضوابط وشروط مُحددة، وأن تلك المبادرة تقتصر على العمال الوافدين الخاضعين لنظام العمل فقط، وهنا يجدر بنا إيضاح أهم المسائل الشائعة في هذا الصدد. وأضاف: "المبادرة لم يصدر بها نظام جديد، وغاية ما في الأمر أنه قد تم تعديل بعض فقرات المادة (14) من اللائحة التنفيذية لنظام العمل والمتعلقة بتنظيم انتقال العمالة الوافدة بين المنشآت من أجل سوق عمل مرن ومتطور". وقال: "أما فيما يتعلق بحقوق صاحب العمل في ظل تلك المبادرة؛ فإنَّ من أهم تلك الحقوق، أنَّ لصاحب العمل جميع الحقوق المنصوص عليها في نظام العمل دون تغير، ومن ذلك حق صاحب العمل في التعويض عملاً بنص المادة (77) من نظام العمل في حال أنهى العامل العلاقة العمالية لسبب غير مشروع".
كشف الدكتور مبروك عطية، أستاذ الشريعة الإسلامية في الأزهر الشريف، حكم استخدام جوزة الطيب في الطعام. وردّ عطية، عبر حسابه الرسمي في "فيسبوك"، على سؤال: هل وضع جوزة الطيب في الأكل حرام؟
وأجاب قائلاً: "إذا كانت توضع على الأكل ومن يتناوله يقول: أنا جدع، تبقى حرام، وإذا كانت تسكر حتى لو سميت جوزة النبي هتبقى حرام، كل مسكر خمر وكل خمر حرام". وتابع: "اللي بيحط جوزة الطيب في الأكل وبيقدمه للناس ووجدهم في حالة سكر واللي بيقول أنا محمد علي كلاي أو أنا جدع يبقى حرام، لكن أكلوا واستطعموا ومفيش حاجة يبقى حرام ليه، اللي بيقول عليها حرام مجرم". وأوضح الدكتور أحمد وسام، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، أن استعمال جوزة الطيب في الطبخ جائز شرعاً، مؤكداً أنه لا حرج فيه طالما أنها بالقدر القليل. وأضاف وسام، عبر البث المباشر للدار على "فيسبوك"، أن بعض الناس يقولون عنها إنها من قبيل المسكرات، وبعضهم يقولون إنها من المفتِّرات، أي التي تُضعف البدن، وهو ما عليه الفتوى. ولفت إلى أنه وجودها في الطعام بالقدر اليسير لا حرج فيه، أما لو كانت بالقدر الكبير فلا يجوز. وذكر أن الكثير من البهارات كثرتها قد تسبب الأمراض الشديدة للشخص أكثر من السكر، ومن ثم يجب وضع كل شيء بمقدار قليل.
حكم استخدام جوزه الطيب
1): جوزة الطيب تتبع الفصيلة البسباسة، وتعتبر من نباتات المناطق الحارة، موطنها الأصلي ماليزيا. 2): اتفق العلماء والأطباء على أنها من المخدرات التي تؤثر في العقل، لكنه تأثير تخديري وليس مسكرًا، ولا يؤثر القليل منها، كما يقول الدكتور محمد علي البار في كتابه "المخدرات" (ص/61): "يحتوي الزيت الطيار الموجود في البذرة على مادة; الميريستسين myristicin ، وهي مادة منومة إذا أخذت بكميات كبيرة، ومفترة بكميات أقل من ذلك، وإذا أكثر الشخص من استعمالها أثرت على الكبد تأثيرا سميا قد يكون قاتلا، وتسبب الاعتماد النفسي عليها إذا تكرر استخدامه". 3): لذلك اتفق الفقهاء على أن الكثير من جوزة الطيب مخدر محرم، إلا أنهم اختلفوا في حكم القليل منها. 4): ذهب (الحنفية وبعض الشافعية وبعض المالكية) إلى (حرمته)، دون التفريق بين القليل والكثير، مستدلين بحديث: "مَا أَسْكَرَ كَثِيرُهُ، فَقَلِيلُهُ حَرَامٌ" رواه أبوداود، وحديث أم سلمة رضي الله عنه قالت: "نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ عَن كُلِّ مُسْكِرٍ وَمُفَتِّرٍ" رواه أبو داود وحسنه الحافظ ابن حجر، والمُفَتِّر كل شراب يورث الفتور والخدر. 5): ذهب (الشافعية والمالكية) إلى تقسيم المسكرات إلى صنفين:
الأول: مائع كالخمر والنبيد، فحكموا بنجاسته واستقذاره، وحرموا قليله وكثيره.
ويقول ابن حجر الهيتمي رحمه الله: "الإسكار يطلق ويراد به: مطلق تغطية العقل، وهذا إطلاق أعم. ويطلق ويراد به: تغطية العقل مع نشوة وطرب. وهذا إطلاق أخص، وهو المراد من الإسكار حيث أطلق. فعلى الإطلاق الأول: بين المسكر والمخدر عموم مطلق، إذ كل مخدر مسكر، وليس كل مسكر مخدرا، فإطلاق الإسكار على الجوزة ونحوها المراد منه التخدير، ومن نفاه عن ذلك أراد به معناه الأخص. وتحقيقه أن مِن شأن السكر بنحو الخمر أنه يتولد عنه النشوة والطرب والعربدة والغضب والحمية، ومن شأن السكر بنحو الجوزة أنه يتولد عنه أضداد ذلك من تخدير البدن وفتوره، ومن طول السكوت والنوم وعدم الحمية". ينظر "الفتاوى الفقهية الكبرى". وبناء عليه فالخلاف معتبر في المسألة
ولا حرج في تناول القليل من جوزة الطيب لإصلاح الطعام، فهي ليست من المسكرات (بالاصطلاح الخاص)، ولهذا لا تدخل في الحديث الشريف: (مَا أَسْكَرَ كَثِيرُهُ، فَقَلِيلُهُ حَرَامٌ) رواه أبوداود. والله أعلم