Due to a planned power outage on Friday, 1/14, between 8am-1pm PST, some services may be impacted. Item Preview
There Is No Preview Available For This Item
This item does not appear to have any files that can be experienced on
Please download files in this item to interact with them on your computer. Show all files
درء تعارض العقل والنقل أو "موافقة صحيح المنقول لصريح المعقول" أو "الجمع بين العقل والنقل": هو اسم كتاب يعدُّ من أنفس كتب ابن تيمية ، كما صرح بذلك معظم الذين ترجموا له. وموضوعه: كما يدل عنوانه هو دفع التعارض الذي أقامه المتكلمون والفلاسفة بين العقل والنقل -أي الكتاب والسنة-، فيقرر ا بن تيمية الأدلة السمعية، ويبرهن على إفادتها القطع واليقين، فيقول: "أما كتابنا هذا فهو في بيان انتفاء المعارض العقلي وإبطال قول من زعم تقديم الأدلة العقلية مطلقاً". فهذا الكتاب يبحث في علم الكلام والعقائد وتوحيد الله، وقد ألفه ابن تيمية لمناقشة الفلاسفة وأهل الكلام والرد على القانون الكلي لفخر الدين الرازي وماتوصل إليه الرازي من تقديم العقل على النقل في حال تعارضهما. Addeddate
2020-09-19 16:27:33
Identifier
20200919_20200919_1608
Scanner
Internet Archive HTML5 Uploader 1.
درء تعارض العقل والنقل ابن تيمية
انظر أيضاً [ عدل]
فصل المقال في ما بين الحكمة والشريعة من إتصال
روابط خارجية [ عدل]
درء تعارض العقل والنقل على موقع OCLC (الإنجليزية)
مراجع [ عدل]
الاتجاه الثالث: أنّ في النفوس قوة لطلب الحق وترجيحه على غيره ومن هنا نفهم من أسلوب القرآن في الاستدلال على وجود الله، جاء في صورة التذكير والتنبيه. الاتجاه الرابع: تجد أنه في كل نفس ما يدفعها إلى قبول الحق ورفض الباطل مما يعرض لها من خارج ذاتها وفي هذا دليل على أن فطرة الإنسان مركوزة على الاعتراف بالحق. الاتجاه الخامس: إنّ كل نفس إذا لم يعرض لها مصلح ولا مفسد من خارج ذاتها فإننا نجدها تطلب ما ينفعها وتحاول أن تدفع عنها ما يضرها. الاتجاه السادس: إنه لا يمكن للنفس أن تكون خالية من الشعور بخالقها وعن الإحساس بوجوده وذلك لأن النفس لابد أن تكون مريدة وشاعرة. الموقف الخارجي: ويقسم ابن تيمية هذه الأدلة إلى نوعين: أقيسة وآيات. *طرق معرفة الله:
قال ابن تيمية: "ولما كانت طرق معرفة الله كثيرة ومتنوعة، صار كل طائفة من النظار تسلك طريقًا إلى إثبات معرفته، ويظن أنه لا طريقة إلا تلك. وهذا غلط محض، وهو قول بلا علم فإنه من أين للإنسان أن يقول أنه لا يمكن المعرفة إلا من بهذا الطريق؟ فإن هذا نفي عام لا يُعلم بالضرورة، فلا بد من دليل يدل عليه، وليس مع النافي دليل يدل عليه، بل الموجود يدل على أن للمعرفة طرقًا أخرى، وأن غالب العارفين بالله من الأنبياء وغير الأنبياء، بل وعموم الخلق، عرفوه بدون تلك الطريقة المعينة".
قال القرطبي رحمه الله: أما المزامير والأوتار والكوبة فلا يختلف في تحريم استماعها، ولم أسمع عن أحد ممن يعتبر قوله من السلف وأئمة الخلف من يبيح ذلك. وكيف لا يحرم وهو شعار أهل الخمور والفسق، ومهيج الشهوات والفساد والمجون، وما كان كذلك لم يشك في تحريمه، ولا تفسيق فاعله وتأثيمه. انتهى. شبهة حول تحريم المعازف وجوابها - الإسلام سؤال وجواب. نقلا عن " الزواجر عن اقتراف الكبائر" لابن حجر الهيتمي: الكبيرة السادسة والسابعة والثامنة والتاسعة والأربعون والخمسون والحادية والخمسون بعد الأربعمائة: ضرب وتر واستماعه، وزمر بمزمار واستماعه، وضرب بكوبة واستماعه. قال شيخ الإسلام ابن تيمة رحمه الله، ردا على ابن مطهر الشيعي في نسبته إلى أهل السنة إباحة الملاهي: قال: هذا من الكذب على الأئمة الأربعة، فإنهم متفقون على تحريم المعازف التي هي آلات اللهو، كالعود ونحوه، ولو أتلفها متلف عندهم لم يضمن صورة التالف، بل يحرم عندهم اتخاذها. اهـ. وقال ابن الصلاح في الفتاوى: وأما إباحة هذا السماع وتحليله، فليعلم أن الدف والشبابة والغناء إذا اجتمعت، فاستماع ذلك حرام عند أئمة المذاهب وغيرهم من علماء المسلمين، ولم يثبت عن أحد ممن يعتد بقوله في الإجماع والاختلاف أنه أباح هذا السماع.
الأدلة متظاهرة على حرمة المعازف - إسلام ويب - مركز الفتوى
تاريخ النشر: الثلاثاء 3 ربيع الآخر 1424 هـ - 3-6-2003 م
التقييم:
رقم الفتوى: 32763
22815
0
371
السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أما بعد أريد ان آخذ رأيكم في فتوى أفتى بها الشيخ فيصل مولوي وأود رأيكم في ما يلي من كلامه عن الموسيقى:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، وبعد:
الأصل في الموسيقى الإباحة لأنها مجرد صوت جميل ، وإنما ورد التحريم لبعض الآلات الموسيقية (وهي الأوتار والمزامير) لسبب طارىء ، وهو أنها كانت قرينة لشرب الخمر. فكل أنواع الآلات الموسيقية المستحدثة تقاس في رأينا على المباح لأنه الأصل، ولا تقاس على المحرم، لأن القاعدة أنّ (ما جاء على خلاف القياس فغيره لا يقاس عليه)
فما رأيكم أثابكم الله؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإن قاعدة الأصل في الأشياء الإباحة صحيحة، ولكن الاستدلال بها على أن جميع أنواع المعازف مباحة غير صحيح، لأننا متفقون على أن الأصل في الأشياء الإباحة إلا ما استثناه الدليل، وقد جاء الدليل الصحيح مستثنيا آلات المعازف من هذا الأصل، وهو حديث: ليكوننَّ من أمتي أقوام يستحلون الحِرَ والحرير والخمر والمعازف.
السؤال: هذه رسالة بعثها مرسلها وبدأ بقوله: بسم الله الرحمن الرحيم، وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أما بعد: أرسل رسالتي أنا المرسل (أ. ب.
شبهة حول تحريم المعازف وجوابها - الإسلام سؤال وجواب
لماذا حرمت المعازف
وغيره ردوه دراية، فحمل التحريم على اجتماع المعازف مع الخمر والزنا، ولا يسع المقام للرد على ذلك، ولكن المقصود بيان أنه لا يصح الاستدلال بقاعدة الأصل في الأشياء الإباحة على إباحة المعازف لورود الحديث الصحيح بالنهي عنها. والله أعلم.
حرمت عليكم المعازف والخمر. – E3Arabi – إي عربي
نعم. فتاوى ذات صلة
وبأسانيد متعددة إلى ابن عباس رضي الله عنه أنه قال في قوله تعالى: وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ. قال: الغناء. وبإسناده إلى جابر رضي الله عنه قال: لهو الحديث هو الغناء والاستماع له. وبإسناده إلى التابعي الجليل المفسر مجاهد رحمه الله تعالى قال: لهو الحديث: الغناء. 2ـ قول النبي صلى الله عليه وسلم: ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف. رواه البخاري. 3ـ وقوله أيضا: صوتان ملعونان: صوت مزمار عند نعمة، وصوت ويل عند مصيبة. حسنه المقدسي في المختارة. 4ـ وفي رواية عن أنس بن مالك رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: صوتان ملعونان في الدنيا والآخرة: مزمار عند نعمة، ورنة عند مصيبة. قال الهيثمي في مجمع الزوائد: رواه البزار ورجاله ثقات. 5ـ ما رواه أبو داود وأحمد وغيرهما عن ابن عباس رضي الله عنهما، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن الله حرم علي أو حرم الخمر والميسر والكوبة، وكل مسكر حرام. حرمت عليكم المعازف والخمر. – e3arabi – إي عربي. وفي رواية: إن الله حرم عليكم. قال سفيان ـ أحد رواة الحديث ـ: قلت لعلي بن بذيمة: ما الكوبة؟ قال: الطبل. ثم إن الحكم بتحريم الآت اللهو والمعازف من خلال هذه الأحاديث ليس فهما لعالم أو عالمين بل جماهير علماء الإسلام على ذلك، بل قد نقل الاتفاق على تحريم استماع المعازف جميعها إلا الدف، وممن حكى الإجماع على ذلك القرطبي وأبو الطيب الطبري وابن الصلاح، وابن القيم، وابن رجب الحنبلي، وابن حجر الهيتمي.