أعلنت الحكومة اللبنانية رسميا، الأحد، رفع أسعار البنزين نسبة تصل إلى 66 بالمئة، في خطوة قد تفاقم من أزمة الوقود الخانقة في لبنان. ويعني هذا القرار عمليا، رفع الدعم عن سلعة الوقود الاستراتيجية في لبنان ، وهي خطوة تقول الحكومة اللبنانية إنها تسعى لخفض النقص الحاد في الوقود ، لكن توقعات تفيد بأنه سيزيد من المصاعب الاقتصادية. وقالت المديرية العامة للنفط في لبنان إن قرار رفع أسعار البنزين جاء استنادا إلى الموافقة الاستثنائية من جانب الرئيس ميشال عون ورئيس حكومة تصريف الأعمال، حسان دياب ، مع حاكم مصرف لبنان ، رياض سلامة، السبت في قصر بعبدا الرئاسي. وسيترفع سعر البنزين 95 أوكتان بنسبة 66 بالمئة، ليصبح سعر صفيحة المحروقات منذ هذا الصنف عند 129 ألف ليرة لبنانية. وكان المسؤولون اللبنانيون قد توافقوا على اعتماد سعر صرف للعملة المحلية، بواقع 8000 ليرة لبنانية مقابل الدولار الواحد. وسيدخل هذا قرار رفع أسعار البنزين حيز التنفيذ فورا، الأحد، بحسب بيان الحكومة اللبنانية. وكان مصرف لبنان قد أعلن في وقت سابق توقفه عن تمويل شراء المحروقات وفق السعر الرسمي للدولار، مما يعني وقف الدعم وفتح الباب أمام استيرادها بحسب سعر الدولار في السوق السوداء الذي يقارب 20 ألف ليرة.
- سعر البنزين في لبنان
- سعر البنزين في لبنان اليوم
- تأتى الرياح بما لا تشتهى السفن
سعر البنزين في لبنان
قارورة غاز وزن 12. 5 كيلو جرام لم تسعر بعد. وعلى الرغم من أن أسعار المحروقات أو مشتقات البنزين في لبنان تعد من أكثر الدول ارتفاع للأسعار، فأن الشركات المستوردة للبنزين تصف هذه الزيادة بالطبيعية، حيث يوضح مصدر من داخل الشركات بأن ارتفاع الرسوم والضرائب هو ما أدى إلى ارتفاع سعر المحروقات والتي تعود إلى خزائن الدولة، حيث أن الرسوم الثابتة التي يتم طرحها على صفيحة البنزين تقدر بنحو 5 الاف ليرة، ويتم توزيعها ما بين رسم جمركي ورسوم استهلاك. وأما عن الضرائب فتم تحديد ضريبة القيمة المضافة التي ارتفعت إلى نسبة 11%، حتى يصل مجموع الرسوم إلى 8 الاف ليرة على كل صفيحة بنزين، وباقي السعر يعود بالتدريج إلى الشركات المستوردة للبنزين ومحطات البنزين الأخرى، كما تشير التوقعات إلى أن سعر البنزين من المتوقع أن يزيد إلى 30 ألف ليرة لبنانية، خلال الأيام القادمة في حالة استمرار ارتفاع وتحرك سعر برميل النفط العالمي عن سعره الحالي. أعمل محرر صحفي فى موقع أسعار اليوم والكثير من المواقع الصحفية الأخري.. أعشق التدوين وبالأخص فى مجال الاقتصاد والأسعار والرياضة.. حاصل على ماجستير فى القانون الجنائي جامعة طنطا
سعر البنزين في لبنان اليوم
أصدرت وزارة الطاقة والمياه، اليوم الثلاثاء، جدولاً جديداً لأسعار المحروقات، وقد جاء على النحو التالي:
بنزين 98 أوكتان: 441 ألف ليرة لبنانية (زيادة 14 ألف ليرة عن السعر السابق)
بنزين 95 أوكتان: 431 ألف ليرة لبنانية (زيادة 14 ألف ليرة عن السعر السابق)
ديزل (مازوت): 455 ألف ليرة لبنانية (زيادة 30 ألف ليرة عن السعر السابق)
الغاز: 297 ألف ليرة لبنانية (زيادة 8 آلاف ليرة عن السعر السابق).
أسعار الوقود في لبنان
حدّثت أسعار المشتقات يوم السبت, 30 أبريل 2022
النوع السعر (ليرة لبنانية) الوحدة تبدأ من بنزين 95 ▬ 474, 000 صفيحة 29 أبريل 2022 بنزين 98 ▬ 484, 000 صفيحة 29 أبريل 2022 ديزل أويل مركبات ▼ 571, 000 صفيحة 29 أبريل 2022 غاز (10 كغم) ▼ 358, 000 قارورة 29 أبريل 2022
* الصفيحة تحتوي على 20 لتر. حاسبة السعر الجديد "بحسب آخر تعديل على الأسعار"
نوع الوقود
المبلغ الذي كنت تدفعه
ما معنى هذه العبارة @@@ ورأيك فيها
ملحق #1 2012/06/15 ههههههههههههه ابن عمه ايه ده اخوه واخوه التوائم كمان
روعة القمر
6 2012/06/15
(أفضل إجابة) مقولة صادقة
الاشياء التي ننتظرها ونرغب في الحصول عليها
غالبا تقابلها معوقات تجعلها صعبة وغير يسيره
لكن هذا لايمنع ابدا من التغلب عليها
ومن ثم الوصول الى مانريد
القشة فى البحر يحركها التيار والغصن على الشجرة تحركه الريح والإنسان وحده هو الذى تحركه الإراده. الدكتور مصطفى محمود يعنى احيانا نريد شئ ونجد اشياء اخرى
بصراحة مش عارفة اشرحها
بس هى صحيحة وواقعية ۩ ◄ ففي الرواية الاولى يكون المعنى حقيقيا وهو ان الرياح تأتي في الغالب بعكس ما خطط له قائد السفينة وتربكه
أما في الرواية الثانية فيكون المعنى مجازا حيث أن السفن لا إرادة لها لتشتهي ولكنه معنى مجازي► ۩ الله ينور عليك ياخالد
يامحمود اسأل خالد ماهو جوجل ابن عمه ههههههههههههههه
تأتى الرياح بما لا تشتهى السفن
إننا نتذمر إن جاءت الأيام على غير ما نهوى و ما نريد
و لكننا في النهاية نقبل بها!! – و إن كان على مضض –
و ليس أمامنا إلا أن نقبل بها
عقولنا.. قلوبنا.. أصدقاؤنا.. بقاؤنا في كل شيء..
لولا مخالفة الحياة لما نريد..
لما كان لذلك كله أي وجود
و لولا تذمرنا الكثير
لكانت دائما في ارتقاء كبير
أراني الآن قد ارتكبت خطأ عظيما إذ حرمت نفسي من متعة كانت حلالا لها..
هدية مغلفة حطمتها قبل محاولة فتحها.. و النظر بما فيها..
تماما كما فعل توم.. تلك الشخصية الكرتونية بتسرعها المعتاد..! يبدو أني ذهبت إلى سبيستون..!! لا ضير.. فمن كل شيء يمكننا أن نتعلم.. حتى لو كانت " سبيستون "!! أتذكرون كابتن ماجد ؟ بطل كرة القدم!.. حين مرت بخاطري فكرة الانسان المتذمر من كثرة العوائق في الحياة.. و فكرة فقدنا لمتعة التحدي.. حينها تخيلت كابتن ماجد يسير في الملعب بمفرده.. إنه بذلك.. أيشعر بمتعة ؟؟ بالتأكيد لا! هل لعبة كرة القدم أن ندخل الأهداف في المرمى ؟
ذلك هو ما نتوقعه و نريده!! إذن فلماذا نأتي بفريق آخر يمنعنا من تسديد الأهداف ؟ غريب أليس كذلك!! إننا حين نرى الحواجر كثيرة بيننا و بين أهدافنا.. إننا حين نرى الخصم يأخذ الكرة بعيدا.. و نراه يأتي بخطط غير متوقعة.. تأتى الرياح بما لا تشتهى السفن. ثم لا نصر على مواجهة كل هذه الحواجز.. و إعادة السيطرة على الكرة.. و تحقيق الأهداف تلو الأهداف.. إننا إن لم نفعل ذلك.. نكون قد حكمنا على أنفسنا بالموت البطيء..
أو السريع!! لا فرق.. كلاهما موت! لا أقصد الخسارة في الجولة فحسب..
و لكننا نفقد متعة تحفيز عقولنا لابتكار خطة مضادة للخصم في وقت أقل.. و بذلك نحقق سعادة أكبر
هي سعادة التفوق بخطة سريعة على خطة مدبرة طويلا..
ثم إننا كذلك حين نقبل التحدي.. فإننا نقبله ضمن مجموعة من اللاعبين
و نحقق متعة العمل الجماعي مع الأصدقاء..
فإذا كانت الرياح تأتي بما تشتهي السفن.. فتأخذها إلى حيث تشاء..
فما الحاجة لطاقم السفينة ؟ و العمل الجماعي بينهم ؟!!