ما وراء الخير والشر يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "ما وراء الخير والشر" أضف اقتباس من "ما وراء الخير والشر" المؤلف: نيتشه الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "ما وراء الخير والشر" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ
- ما وراء الخير والشر - ويكيبيديا
- مفهوم الصفة السائدة والصفة المتنحية
- الصفات السائدة والمتنحية: الصفات الوراثية السائدة والمتنحية – تريندات
- صفة متنحية - ويكيبيديا
ما وراء الخير والشر - ويكيبيديا
«فريدريك نيتشه» (1844-1900)، هو الفيلسوف الألماني الأشهر، صاحب النظرة الصارمة والشارب الضخم. لطالما كان الطابع الأدبي الفريد من أهم مميزات كتابات نيتشه بشكل عام – فهو الشاعر والملحن والناقد الأدبي كذلك- كما فتح المجال أمام تأويل فلسفته بصور مختلفة. ففي حين لا تعد قراءة أعمال نيتشه عملًا مجهدًا، فإن فهمها أحيانًا على الوجه الصحيح هو ما يحتاج إلى أناة وتعقل، خاصة المدونة على طريقة «الشذرات» (Aphorism). لكنها تجربة لن تخل على أي حال من متعة أدبية وذهنية رائقة. نعرض في ما يلي قائمة ونبذة عن أفضل كتب نيتشه، التي سيجد فيها قطاع واسع من القراء تلك المتعة والفائدة، وشيئًا من الرصد لما شملته من أفكاره الرئيسية في أطوارها المختلفة. 1. ما وراء الخير والشر فريدريك نيتشه pdf. إنساني مفرط في إنسانيته: كتاب للمفكرين الأحرار
في هذا الكتاب بدأ نيتشه في استخدام قالب الشذرات الأدبي، فقرات متفاوتة الطول، مكثفة وموجزة ذات لغة شاعرية في أكثر الأحيان. يتناول الكتاب عدة موضوعات. مثل الميتافيزيقا، حيث أعلن نيتشه قطيعته معها وحاول تفسيرها وبيان منابعها، وأعلى في المقابل من مكانة العلوم الطبيعية. كما عارض المنظور المسيحي للخير والشر، وهو ما سيطوره على مدى كتبه التالية.
ربما لا يصح أن تقرأ هذا الكتاب ، وأى كتاب آخر لفريدريك نيتشة وأنت عابس أو جدى مفرط فى الجدية ، كأن تحسب مثلاً ، أن المهم هو تلخيص أفكاره وتبويبها بهدف حفظها وتعليمها على فرار ما كنت لتفعل مع فلاسفة غدوا كلاسيكيين ؛ لأن الفلسفة عند نيتشة تعاند التلخيص إلى مضمون ميسر يسهل تناقل بيانات الكتاب المؤلف فريدريك نيتشه
علم الوراثة علم الوراثة هو العلم الذي يدرس الجينات وما ينتج عنها في الكائنات الحية، وقد كان الإنسان يتبع علم الوراثة منذ زمانٍ بعيدٍ في النباتات والحيوانات؛ حيث كان يزاوِج نباتاتٍ ذات صفاتٍ جيدةٍ مع نباتاتٍ ذات صفاتٍ رديئةٍ للحصول على محصولٍ زراعيٍّ جيد، كما كان يزاوِج الحيوانات أيضاً، ومن الأمثلة على ذلك مزاوجة الفرس العربي الأصيل مع فرسٍ غير أصيل لتحسين صفاته، ولكن لم يظهر مفهوم على الوراثة الحديث إلّا بعد اكتشاف مندل في آلية انتقال الصفات الوراثية. الصفات الوراثية الصفات الوراثية هي الصفات التي تنتقل من الآباء إلى الأبناء في الكائنات الحية، وهي تتواجد في (DNA)، حيث توجد على شكل كروموسومات وهي عبارةٌ عن مواد توجد داخل النواة التي لاحظ العلماء أنّها تحب وتتعطّش للألوان كثيراً، وشكلها شبيه بشكل المقص(X)، وتحتوي النواة الطبيعية على ٢٤ زوجاً من هذه الكروموسومات، وهي التي تحمل الصفات الفردية للإنسان. انتقال الصفات الوراثية عند الإنسان يشترك أفراد الجنس البشري ببعض الصفاتٍ التي تجعلهم ينتمون إلى نفس النوع بشكلٍ عام، وتتصف جماعةٌ معينةٌ بصفاتٍ محددةٍ تُظهِر وجود علاقةٍ مشتركةٍ فيما بينهم، وتنتقل هذه الصفات من الوالدين إلى الأبناء، فعندما يتم التزاوج بين الأم والأب فإنّ الكروموسومات ذات الصفة المعينة تجتمع معاً في الجنين لإظهارها، حيث يأخذ الجنين كروموسوماً من الأم وكروموسوماً من الأب ليكوّن زوجاً من الكروموسومات.
مفهوم الصفة السائدة والصفة المتنحية
استنتج علماء الوراثة من تجاربهم على النباتات والحيوانات أنّ الصفات الوراثية في جميع الكائنات الحية ومن ضمنهم الإنسان تنقسم إلى:
الصفات السائدة: هي الصفات القوية التي تظهر على الفرد إن اجتمعت مع الصفة المشابهة لها أو المضادة، ففي تجارب مندل كانت صفة طول الساق هي الأقوى وإن اجتمعت مع صفة طول الساق أو صفة قصر الساق فإنّها هي التي ستظهر. الصفات المتنحية: هي الصفات الضعيفة التي لا تظهر على الفرد إلّا عندما تجتمع مع الصفة التي تشبهها، ففي تجارب مندل إنْ تمّ التزاوج بين نبات طويل الساق مع قصير الساق فسينتج طويل الساق، بينما إنْ تم تزاوج نبات قصير الساق مع آخر قصير الساق فهنا ستظهرصفة قصر الساق. الأمراض والجينات
ترتبط بعض الأمراض بوجود خللٍ في أحد الجينات المنتقلة من الآباء إلى الأبناء، ويمكن أن يكون هذا الخلل في جينٍ واحدٍ مما يسّهل عملية اكتشاف المرض، بينما توجد صعوبة في اكتشاف كلّ الأمراض المتعلقة بالجينات؛ لأنّها لا تسير على نسقٍ واحدٍ، ومن أبرز الأمثلة على الأمراض الوراثية:
فقر الدم المنجلي. داء هنتنجتون. سرطان الثدي. الصفات الوراثية السائدة والمتنحية
#الصفات #الوراثية #السائدة #والمتنحية
الصفات السائدة والمتنحية: الصفات الوراثية السائدة والمتنحية – تريندات
علم الوراثة
علم الوراثة هو العلم الذي يدرس الجينات وما ينتج عنها في الكائنات الحية، وقد كان الإنسان يتبع علم الوراثة منذ زمانٍ بعيدٍ في النباتات والحيوانات؛ حيث كان يزاوِج نباتاتٍ ذات صفاتٍ جيدةٍ مع نباتاتٍ ذات صفاتٍ رديئةٍ للحصول على محصولٍ زراعيٍّ جيد، كما كان يزاوِج الحيوانات أيضاً، ومن الأمثلة على ذلك مزاوجة الفرس العربي الأصيل مع فرسٍ غير أصيل لتحسين صفاته، ولكن لم يظهر مفهوم على الوراثة الحديث إلّا بعد اكتشاف مندل في آلية انتقال الصفات الوراثية. الصفات الوراثية
الصفات الوراثية هي الصفات التي تنتقل من الآباء إلى الأبناء في الكائنات الحية، وهي تتواجد في (DNA)، حيث توجد على شكل كروموسومات وهي عبارةٌ عن مواد توجد داخل النواة التي لاحظ العلماء أنّها تحب وتتعطّش للألوان كثيراً، وشكلها شبيه بشكل المقص(X)، وتحتوي النواة الطبيعية على ٢٤ زوجاً من هذه الكروموسومات، وهي التي تحمل الصفات الفردية للإنسان. انتقال الصفات الوراثية عند الإنسان
يشترك أفراد الجنس البشري ببعض الصفاتٍ التي تجعلهم ينتمون إلى نفس النوع بشكلٍ عام، وتتصف جماعةٌ معينةٌ بصفاتٍ محددةٍ تُظهِر وجود علاقةٍ مشتركةٍ فيما بينهم، وتنتقل هذه الصفات من الوالدين إلى الأبناء، فعندما يتم التزاوج بين الأم والأب فإنّ الكروموسومات ذات الصفة المعينة تجتمع معاً في الجنين لإظهارها، حيث يأخذ الجنين كروموسوماً من الأم وكروموسوماً من الأب ليكوّن زوجاً من الكروموسومات.
صفة متنحية - ويكيبيديا
[٢] ظهور الصفة (Phenotype) يعتمد ظهور الصفات الوراثية على الألليلات المسؤولة عنها، حيث تمتاز الصفات السائدة بأنها دائمة الظهور في حال وجدت ألليلاتها، وبإمكانها إخفاء الصفات المتنحية، أما ظهور الصفات المتنحية فإنه يشترط عدم وجود الألليلات السائدة إطلاقًا، لأن وجود الألليل السائد يعني أنه سيقوم بإخفائها، ولذلك يشترط لظهور الصفة المتنحية؛ أن تكون جميع الألليلات المتواجدة المسؤولة عن هذه الصفة ألليلات متنحية. [٢] التعبير الجيني (Gene Expression) يمكن التمييز ما بين الصفة السائدة والمتنحية من خلال آلية التعبير عنهما، حيث إن جميع الصفات الوراثية هي نتاج ألليلين، فالصفة السائدة يكفيها لكي تظهر وجود ألليل سائد واحد، مما يعني أنها يمكن أن تكون نقية (Homozygous)، أي أن كلا الألليلين سائدين (AA)، ويمكن أن تكون متغايرة (Heterozygous) أيضًا، أي أحد الألليلين سائد والآخر متنحي، بحيث يقوم الألليل السائد بإخفاء الألليل المتنحي (Aa). [٢] أما الصفات المتنحية، فهي دائماً نقية (Homozygous)، لأن ظهورها يحتاج إلى وجود ألليلين متنحيين، ويشترط أيضا عدم تواجد الألليل السائد على الإطلاق، لأنه إن تواجد سيقوم بإخفاء الصفة المتنحية، وبالتالي تم التعبير عن الألليلات المتنحية بالأحرف الأبجدية الصغيرة بشكل متماثل كونها صفات نقية في جميع حالاتها (aa).
الصفات الوراثية السائدة والمتنحية قام مندل بتلقيح نبات البازيلاء طويل الساق مع نبات بازيلاء قصير الساق، فأنتج نباتًا طويل الساق وخرج باستنتاج بأن الصفة السائدة هي نبات طويل الساق وهي الصفة السائدة والتي طغت على صفة قصر الساق ومن هنا بدأ ظهور أقسام الصفات الوراثية. الصفات السائدة: هي الصفة الأقوى التي تظهر في الإنسان أو غيره حتى لو اجتمعت مع مشابها أو ما اختلف عنها لأنها هي التي ستظهر في النهاية فلو اجتمعت الصفة السائدة مع صفة متنحية أو صفة أضعف منها ستكون هي الأقوى وإن اجتمعت مع ما يطابقها ستكون هي نفسها الصفة التي تسود. نبات البازلاء له العديد من الخصائص المتناقضة بصراحة، حيث تعتبر أنثى النبات خنثى، لذلك لا يمكنها تلقيح نفسها. اختار العالم الجين المرتفع وقام بتخصيب أحد البازلاء طويلة الجذع بأخرى قصيرة الجذع. ظهرت الصفة القوية أو ما يسمى بالصفة السائدة على النبات، ثم تم تلقيح البازلاء من نفس الجيل لتكوين مزيج من النباتات ذات الجذوع القصيرة والطويلة. ومن ثم، استنتج أن البازلاء قصيرة الجذع هي الصفة الضعيفة، أو ما يسمى بالصفة المتنحية، وهكذا، وبعد الكثير من التجارب على النباتات والحيوانات، وأحيانًا البشر، توصل العلماء إلى استنتاج مفاده أن الجينات وانتقال الجينات هم من جيل إلى الجيل التالي.