كلمات اغنية يا راكبا في رحلة الحياة ، لقد لاحظت أنه عندما يتم إصدار أغنية جديدة لمغني مشهور، تقوم أجهزة الراديو العادية بتشغيلها 4-5 مرات في اليوم. عندما يجلب مغني أغنية تم إصدارها حديثًا إلى محطة إذاعية لبثها، يقوم رئيس التحرير بوضع الأغنية على الهواء لتشغيلها على فترات منتظمة كل يوم، إذا وجدها مناسبة للتشغيل على الراديو الخاص به. هذه هي الطريقة التي يعمل بها النظام عادة، على الرغم من وجود استثناءات. أي أن الأغنية التي تم إصدارها حديثًا لا يتم تشغيلها أبدًا على الراديو أو يتم تشغيلها مرارًا وتكرارًا كل يوم. السبب الرئيسي لسياسة البث هذه للمحطات الإذاعية هو التأثير الإيجابي للتكرار على الذوق الموسيقي. كلمات اغنية يا راكبا في رحلة الحياة في محادثتيّ اليومية وأثناء بحثي عن الأذواق الموسيقية، سمعت عدة مرات من مستمعي الموسيقى أنهم بدأوا في الإعجاب بأغنية لم تعجبهم في البداية، بعد الاستماع إليها عدة مرات. كما أن هناك العديد من الدراسات العلمية التي تدل على وجود علاقة إيجابية بين الألفة الناتجة عن الاستماع المتكرر والذوق الموسيقي. في التجارب، ثبت مرارًا وتكرارًا أن الدماغ البشري يستجيب بشكل إيجابي أكثر فأكثر عندما يتعرض مرارًا وتكرارًا لمحفز معين.
كلمات اغنية يا راكبا في رحلة الحياة - جريدة الساعة
وأضافا: "من عظمة هذا اليوم الخلاصي ومن غمرات الفصح العظيم، نطل عليكم يا أبناءنا في الوطن وفي دنيا الانتشار سائلين لكم البركة الرسولية ومتوجهين وإياكم بصلاة حارة إلى المسيح الإله الذي أحبنا جميعاً وضمنا إليه عائلةً واحدةً أن يرأف بعالمه ويُسكت بجبروت صمته كل حرب كي ننشد من صميم القلب والكيان: "المسيح قام من بين الأموات ووطئ الموت بالموت ووهب الحياة للذين في القبور".
وجّه البطريركّان يوحنا العاشر يازجي، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس، وإغناطيوس أفرام الثاني، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للسريان الأرثوذكس والرئيس الأعلى للكنيسة السريانية الأرثوذكسية في العالم، رسالة فصحية مشتركة في الذكرى التاسعة لاختطاف مطرانَي حلب. وجاء في الرسالة: "نقولها من اليوم وقد أردناها رسالة فصحية. نقولها اليوم في الجمعة العظيمة التي تتطابق هذا العام والذكرى التاسعة لخطف مطراني حلب يوحنا إبراهيم وبولس يازجي. نقولها اليوم والمسيح في قلب جلجلة مجده، معلقٌ على علياء الصليب الذي به ينقب لنا ولشرقه المعذب درب قيامة. نقولها اليوم وتقولها معنا اللحظات الحاضرة لنؤكد وتؤكد أننا كمسيحيين في هذا الشرق كنا ولا زلنا على المصلوبية على مثال سيدنا. نقولها اليوم لنؤكد دوماً أن صليب الألم هو فاتح درب القيامة". وتابع البطريركان بالقول: "على مثال سيدهما يسلك أخوانا المطرانان درب جلجلة هذا الشرق الجريح. على خطواته يسلكان درب آلام. ومعه يعبران إلى مجد فصح. ودربهما درب إنسان هذا الشرق الذي يدفع من حياته فاتورة قعقعة الحروب على أرضه. تسع سنواتٍ تختصر شيئاً يسيراً مما قاساه ويقاسيه إنسان هذه الديار حرباً وجوعاً وتشريداً وتهجيراً وإرهاباً واقتلاعاً من الأرض الأولى.
والله يختص برحمتـه من يشاء - YouTube
يختص برحمته من يشاء |
والمصدر المؤوّل (ما دمت... ) في محلّ نصب على الظرفيّة الزمانيّة متعلّق ب (يؤدّه) المنفي. (ذا) اسم إشارة مبنيّ في محلّ رفع مبتدأ واللام للبعد والكاف للخطاب الباء حرف جرّ (أنّ) حرف مشبّه بالفعل و(هم) ضمير اسم أنّ في محلّ نصب (قالوا) فعل ماض مبنيّ على الضمّ.. والواو فاعل. والمصدر المؤوّل (أنّهم قالوا... ) في محلّ جرّ بالباء متعلّق بمحذوف خبر المبتدأ أي: ذلك النكوص عن أداء المال بسبب اعتقادهم المعبّر عنه. (ليس) فعل ماض ناقص (على) حرف جرّ و(نا) ضمير في محلّ جرّ متعلّق بمحذوف خبر مقدّم للفعل الناقص (في الأميّين) جارّ ومجرور متعلّق بالخبر المحذوف، وعلامة الجرّ الياء (سبيل) اسم ليس مؤخّر مرفوع الواو استئنافيّة (يقولون) مضارع مرفوع.. والله يختص برحمته من يشاء. والواو فاعل (على اللّه) جارّ ومجرور متعلّق بمحذوف حال من الكذب، (الكذب) مفعول به منصوب الواو حاليّة (هم) ضمير منفصل مبتدأ (يعلمون) مثل يقولون. جملة: (من أهل الكتاب من... ) لا محلّ لها استئنافيّة. وجملة: (تأمنه (الأولى) لا محلّ لها صلة الموصول (من). وجملة: (يؤدّه إليك) لا محلّ لها جواب شرط جازم غير مقترنة بالفاء. وجملة: (منهم من.. ) لا محلّ لها معطوفة على الاستئنافيّة.
(ابن تيمية، كتاب النبوات، 1/20)
وإنَّ الإيمان بالنبوة هو الطريق الموصل إلى معرفة الله ومحبّته، والمسلك المفضي إلى رضوان الله وجنّته، والسبيل المؤدي إلى النجاة من عذاب الله، والفوز بمغفرته. يقول ابن تيمية: والإيمان بالنبوة أصل النجاة والسعادة، فمن لم يُحقّق هذا الباب اضطرب عليه باب الهدى والضلال، والإيمان والكفر، ولم يُميّز بين الخطأ والصواب. يختص برحمته من يشاء |. وإن حاجة العباد إلى الإقرار بالنبوّة أشدّ من حاجتهم إلى الهواء الذي يتنسمونه، وإلى الطعام الذي يأكلونه، وإلى الشراب الذي يشربونه؛ إذ من فقد أحد هؤلاء خسر الدنيا، أما من عُدم الإقرار بالنبوة فخسارته أشدّ وأنكى، إذ خسر الدنيا والآخرة – عياذاً بالله تعالى-، ولا شك أنّ معرفة الله، والإيمان به، وعبادته، ومعرفة رسوله، وطاعته، يحتاجها كلّ مخلوق مكلّف، ومن حكمة الله تعالى أنّه كلّما كان الناس إلى معرفة شيء أحوج، فإنّه جلّ وعلا يجعله سهلاً ميسّراً غير ذي عِوَج. (ابن تيمية، درء تعارض العقل والنقل، 10/129)
ولحاجة الناس إلى معرفة النبوة، والإقرار بالرسول، فقد وضّحها المولى جلّ وعلا في كتابه توضيحاً أعظم من أن يُشرح في هذا المقام، إذ الشرح يطول. يقول ابن تيمية: فتقرير النبوات من القرآن الكريم أعظم من أن يُشرح في هذا المقام، إذ ذلك هو عماد الدين، وأصل الدعوة النبوية، وينبوع كلّ خير، وجماع كلّ هدى.