في عصر وسائل التواصل الاجتماعي بات من الصعب بل شبه المستحيل لأي شخص مشهور أن يحافظ على خصوصيته، بل على أقل قدر من الخصوصية. ولكن الصدمة أن بعض أشهر مصممي الأزياء لأكثر الماركات العالمية شهرة في العالم تركوا تصميماتهم تتحدث عنهم، واحتفظوا بحياتهم الخاصة ملكاً لهم دون السعي وراء الشهرة والنجومية عن طريق أسمائهم الخاصة، بل اكتسبوا الشهرة الحقيقية عبر تصميماتهم وتركوا من خلالها بصماتهم المميزة. نعم إن بعض الأسماء الكامنة وراء نجاح أشهر الماركات العالمية يرفضون المقابلات الخاصة ويتوارون عن الأضواء. تعرفي معنا في هذا المقال على أهم هؤلاء الأسماء وأكثرهم سريةً وغموضاً:
مارتن مارجيلا:
هو المصمم البلجيكي الأكثر شهرة ومؤسس ميزون مارجيلا دار الأزياء الفرنسية الفاخرة و الذي وعلى الرغم من تأثيره الكبير على الموضة رفض المصمم الذي انطلق في أواخر الثمانينيات إجراء أي مقابلة أو التقاط أي صورة، ورفض أيضاً الاختلاط بصحافة الأزياء. وبدلاً من التحدث للصحافة عن تصاميمه المعقدة وشرحها ترك مارجيلا مدارج الأزياء تتحدث عنه دون مقابلات وبيانات صحفية وتفسيرات وكان دائماً الأكثر ابتكاراً وإبداعاً دون ضجة. أشهر مصممي الأزياء الذين صمموا أكثر الأزياء شهرة في تاريخ السينما - عود. ري كاواكوبو
تمكنت المديرة الإبداعية Comme Des Garçons منذ فترة طويلة من الحفاظ على سريتها وخصوصية حياتها المهنية لعقد من الزمن.
أشهر مصممي الأزياء الذين صمموا أكثر الأزياء شهرة في تاريخ السينما - عود
وبيعت النسخة الثالثة في مزاد كريستيز عام 2006 بسعر 467. 200 جنيه 923. 187 دولار. لايزال الفستان الخالد يؤثر على الموضة حتى اليوم حيث ارتدت ناتالي بورتمان إحدى النسخ الأصلية الثلاثة في صورة غلاف لـ Harper's Bazaar في نوفمبر 2006. بيير بالمان والمرأة التي خلقها الله 1956
ارتدى من بيير بالمان بعض ألمع نجوم هوليوود القدماء، من كاثرين هيبورن إلى صوفيا لورين وجين فوندا. اشهر مصممين الأزياء في العالم. في عام 1956، ابتكر بعض الإطلالات التي ارتدتها بريجيت باردو في روجر فاديم والمرأة التي خلقها الله. بدت مثيرة بشكل غير عادي ولكنها بريئة في نفس الوقت، لم تعكس الأزياء شخصية باردو جولييت هاردي فحسب، بل جوهر بريق الخمسينيات والستينيات. لا يكمن جمال الأزياء التي ابتكرها Balmain لهذا الفيلم في وفرة العباءات الفخمة وفساتين السهرة المتلألئة، ولكن في بساطة الإطلالات النهارية غير الرسمية التي تحاكي الصور الظلية التي انتشرت في الخمسينيات من القرن الماضي. شمل المظهر الذي صممه فستاناً بأزرار، وفستان آخر أحمر أنيق. عبرت الخطوط الأنيقة التي تم تركيبها وضبطها عند الخصر، عن الشكل الأنثوي بأسلوب أنيق وقوي يجسد شخصية باردو المفعمة بالحيوية. كوكو شانيل العام الماضي في مارينباد 1961
صممت غابرييل شانيل الفساتين التي ارتدتها دلفين سيريغ في إنتاج Alain Renias عام 1961 للعام الماضي في Marienbad صمدت الأزياء أمام اختبار الزمن حيث تم رقمنة الفيلم مؤخراً واستعادته بمساعدة شانيل.
معالم مسقط السياحية
تتنوع المناطق السياحية التي من الممكن زيارتها في محافظة مسقط، ومنها ما يلي:
القبة الفلكية. بلدة السيفة. المكتبة الفنية العامة. مركز العاصمة لليخوت. شاطئ القرم. شاطئ البستان. أسوار مسقط. متحف الطفل. المتحف العماني الفرنسي. متحف القوات المسلحة.
مواضيع ذات صلة
سوق خضار الشمال الحلقه
لذلك نحن نجد انه من الضروري دعم هذا القطاع ومحاولة تحسين أوضاعه وسنستمر معكم كتجار في السوق بمتابعة القضية لحظة بلحظة وستبقى الاجتماعات مفتوحة في ما بيننا وسيعقد لهذه الغاية اجتماع موسع مطلع الأسبوع المقبل داخل غرفة التجارة". الغزال
ولفت الغزال في كلمته الى أنه "من الضروري متابعة شؤون منطقة باب التبانة كسلة واحدة متكاملة، فهناك المشاكل الأمنية والفقر والتسرب المدرسي اضافة الى سوق الخضار، من هنا أعتبر بأن قضية اعادة منطقة باب التبانة الى سابق عهدها كسوق للذهب لا بد من مرورها بخطوات عملية، لذا فاننا في ظل الظروف الراهنة للبلد لا بد من وضع يدنا بيد الجميع وتحديدا رئيس الحكومة نجيب ميقاتي ابن هذه المدينة ومع وزراء طرابلس والذين نعلم مدى اهتمامهم بالموضوع بغية ايجاد الحلول وقد علمنا بأنه قريبا سيكون هناك خطة ايجابية لسوق الخضار نأمل نحن واياكم أن نلمس هذا الحل بأيدينا قريبا". وأضاف: "اننا في بلدية طرابلس وبالتعاون مع غرفة التجارة وبائعي الخضار بالجملة نحرص كل الحرص بعد نقل السوق من مكانه الحالي على عدم افراغ المنطقة من مقوماتها الاقتصادية بل على العكس نحن نسعى الى فتح المجالات أمام كافة أنواع التجارة ولعل من أبرزها أحوال السوق المأساوية والتي تنعكس سلبا على امكانية زيارة التجار الغرباء للمنطقة.
سوق خضار الشمال قصة عشق
تجار التبانة
وكان تجار سوق الخضار في التبانة عقدوا اجتماعًا طارئًا تدارسوا خلاله الخطوات المقبلة، وطالبوا بضرورة توفير حراس للسوق من قبل شرطة البلدية بأسرع وقت، نظرًا لما حدث من تكرار للسرقات خصوصا في الأشهر الأخيرة والتي تضاعفت بشكل واضح على أغلب محتويات السوق، كما وصلت الى حد استهداف بسطات البائعين المنتشرة في الطرقات مسببة خسائر كبيرة لهم. ولفت التجار الى أن خسائر السوق الجديد تفوق المليون دولار وذلك من خلال ما يفقد بشكل شبه يومي على الرغم من وجود بوابات حديدية وجدران باطون تحميه، ومن الصعب أن يستطيع أحد التسلّل الى داخله، مُطالبين بضرورة توفير حراسة خاصة للسوق الذي دخله السارقون وقاموا بارتكاب جريمتهم بهدوء أعصاب، إذ إن سرقة الأدوات الكهربائية والصحية والمحتويات الاساسية لا تتمّ بوقت سريع بل تحتاج لشاحنات تستوعب هذا الحجم من الكميات المسروقة، حتى بات التاجر يخشى على نفسه من انتقام هؤلاء اللصوص، داعين الى تكثيف الحماية منعًا لحدوث ما لا تُحمد عقباه. عدد من أعضاء بلدية طرابلس استغرب التأخير الحاصل لجهة تسليم سوق الخضار الجديد في منطقة المهجر الصحي الفاصل بين طرابلس ومدينة الميناء للبدء بالعمل فيه، على الرغم من مرور عامين على تسلم رئيس البلدية رياض يمق مفاتيحه، والذي شيّدته بلدية طرابلس قبل أكثر من عشرة أعوام بتكاليف باهظة.
سوق خضار الشمال حلقه
بتاريخ أبريل 9, 2012
لبى رئيس بلدية طرابلس نادر الغزال وأمين مال غرفة التجارة والصناعة والزراعة في الشمال توفيق دبوسي، دعوة نقيب سوق الخضار بالجملة منيب معرباني، لزيارة السوق ولوقوف على حقيقة أوضاع السوق المستفحلة جراء عدم الاهتمام، والتقيا التجار الذين أكدوا أن "الوعود التي اقتطعتها الحكومات المتعاقبة دائما ما كانت تذهب أدراج الرياح، من هنا الضرورة الملحة للمتابعة من الادارات العامة والخاصة كافة صاحبة الشأن ليتحول الحلم الى حقيقة وتتمتع مدينة طرابلس بسوق للخضار حضاري أسوة بكل المناطق". دبوسي
وأشار دبوسي الى أهمية المسؤولية الملقاة على عاتق البلدية وغرفة التجارة لمتابعة موضوع نقل سوق الخضار بعدما لم يعد الملف قادرا على حمل المزيد من التأجيل" مضيفا ان "دعم هذا القطاع يصب في مصلحة المجتمع الطرابلسي والشمالي واللبناني بشكل عام"، بل ويمكن استثماره أفضل بكثير مما هو عليه اليوم. أهلنا في السوق طلبوا منا زيارته للاطلاع عن كثب على واقعه المرير، وهنا أود أن أشير الى أنه بالرغم من المعاناة التي يتخبط بها التجار الا انهم لا يزالون حتى الساعة يلعبون دورا كبيرا على صعيد الاقتصاد في البلد ككل وليس الشمال فحسب.
سوق خضار الشمال 63
27/11/2021
فادي منصور - شمال لبنان
استفاق تجار سوق الخضار الجديد في طرابلس على سرقات شملت كلّ محتوياته. وتشير المعلومات الى أنه تمّ نهب المولّدات والثلاجات وأعمدة الكهرباء والأدوات الصحية، وحتى كاميرات المراقبة لم تسلم من عصابة قامت بإفراغ كل شيء، بعدما دخلت اليه خلسة عبر فتح منافذ وقطع الأسلاك الحديدية وقدرت الخسائر بملايين الدولارات. نقيب تجار ومعلمي سوق الخضار والفواكه
نقيب تجار ومعلمي سوق الخضار والفواكه عزام شعبو وصف الوضع بالكارثي، إذ لم يبقَ من السوق إلّا مشهد أبواب مخلوعة في جريمة تتحمل مسؤوليتها أطراف تحمي بعض العصابات التي تتنقل بحرية. وناشد شعبو بلدية طرابلس كونها الجهة المسؤولة عن حماية أمن السوق، بعد أن تسلّم رئيس البلدية رياض يمق مفاتيحه قبل فترة زمنية. سوق خضار في شمال بريدة. كما دعا وزير الداخلية بسام مولوي الى فتح تحقيق سريع في الجريمة التي وقعت، وطالب بمعاقبة المتسبّبين ومحاسبة الجهة المسؤولة عن حماية سوق الخضار الجديد من حوادث الاعتداءات على التجار وممتلكاتهم وضرورة قيام شرطة بلدية طرابلس بعملهم على الوجه الأكمل. وأشار شعبو الى تكرار حوادث السرقة وتعرّض بعض التجار والعاملين في السوق الجديد والقديم الى اعتداءات من قبل مشبوهين، لافتًا الى أن سوق الخضار الجديد يعتبر ثاني أسواق لبنان بعد سوق بيروت من حيث القدرة على استيعاب وتسويق كميات كبيرة من الخضار والفواكه المحلية، ومصدرا أساسيا لجميع المزارعين على كافة الأراضي اللبنانية، وما حصل سيتسبّب بتشريد مئات العائلات الطرابلسية الى الشارع.
هكذا يصطفّ سوق الخضار والفاكهة الطرابلسي إلى جانب العديد من المشاريع والمنشآت في مدينة طرابلس، الموجودة هيكلاً بلا عمل، ولا تستفيد منها المدينة وأهلها بسبب خلافات سياسية، أو مناكفات، أو سوء إدارة، أو نية عامة بجعل هذه المدينة تبقى الأفقر على ساحل المتوسط وتدفع مرافقها وأهلها الثمن في النهاية. مايز عبيد- نداء الوطن