كل ما هو موجود الآن هو الآن. من خلال التفكير في الماضي، والخوف من المستقبل، نفقد التواصل التام مع اللحظة الحالية، وهذا بدوره يؤدي إلى الشعور بالتوتر والقلق وعدم الأمان. أيا كان ما يحدث في الوقت الحاضر، تقبله لا تقاوم، ولا تناضل ضده. الحاضر هنا بالفعل، تقبل واستسلم لما هو موجود، ثم اسأل نفسك ماذا تتطلب منك اللحظة الحالية، وافعله. 5- انتبه لحاجتك المهووسة بالتحكم والسيطرة. عندما تكون مهوس في التحكم بما يحدث في حياتك فأنت بذلك تُعرّض نفسك للخطر لأنك تنغمس جدًا فيما تُحب رافضًا تصديق فكرة أن الأمور قد لا تسير كما خططت لها. وبطبيعة الحال فإن هذا يؤدي إلى الشك الذاتي والتوتر والقلق، وانعدام السلام الداخلي. السيطرة هي نتاج الخوف وعدم الثقة تجاه نفسك وقدرتك على التعامل مع كل ما تطرحه عليك الحياة. ولكن بمجرد أن تركز أكثر على ما يمكنك التحكم فيه فقط، عندها ستأتي المرونة الفطرية ، سوف تجد قوة روحك، وتبدأ في الثقة بنفسك وبالتالي ستنفتح على الحياة بشكل أكبر. 6- تقبل ذاتك. "يبدأ السلام الداخلي في اللحظة التي تختار فيها عدم السماح لشخص آخر أو حدث آخر بالتحكم في عواطفك". لم يأمر أحد من الأوقاف بوقف الصلاة بمسجد المراغي - جريدة عقيدتي. - بيما شودرون التقبل الكامل للذات يولد الثقة بالنفس، لأن القبول ينقلك إلى مرحلة الرضا، والرضا ينقلك إلى مرحلة السلام الداخلي الذي ينقلك إلى مرحلة حب الذات.
- لم يأمر أحد من الأوقاف بوقف الصلاة بمسجد المراغي - جريدة عقيدتي
- جوَّك | السلام النفسي - بقلم مناسك محمود الصديق إبراهيم
- السلام الداخلي - مبادئ الحياة الروحية
- مذكرة يومية عن يوم جميل - المنهج
لم يأمر أحد من الأوقاف بوقف الصلاة بمسجد المراغي - جريدة عقيدتي
السلام الداخلي هو شعور بقبول الذات و الشعور بالصدق مع النفس. و يوصف الكاتب بينجامين هوف في كتاب " The Tao Of Pooh ": إذا كنت تريد أن تكون سعيداً، يمكنك ان تبدأ بتقدير ذاتك و ما تقوم به و ما لديك. قد يدبو لك هذا بسيطاً، و لكنه في الواقع شيء كبير للغاية. نحن نعيش في مجتمع يحملنا الكثير من الأعباء و يجعلنا دائماً نشعر بالتوتر. و هناك صراع مستمر للشخص حتى يصبح أفضل مما هو عليه، و ذلك بغض النظر عن التضحيات. في هذا الصراع نحن نفقد الثقة بأنفسنا، لذلك يجب علينا تعلم مواجهة المشاكل و العواقب التي تواجهنا يومياً، و أن نتعلم كيف نتعامل مع مشاكل الحياة اليومية. جوَّك | السلام النفسي - بقلم مناسك محمود الصديق إبراهيم. عندما نشعر بالسلام النفسي، فإن هذا قد يساعدنا في الشعور بالسلام مع العالم الخارجي. نصائح تجعلك تشعر بالسلام الداخلي
الخطوة الأولى للشعور بالسلام الداخلي و التصالح مع النفس هي الإعتراف بأن هناك العديد من الأشياء في الحياة خارجة عن إرادتنا، و أننا لسنا مثاليين. إجعل نفسك جر و تصالح مع نفسك. وإليك بعض النصائح التي ستساعدك على الشعور بالسلام النفسي و الداخلي:
هكذا تتمتع بالسلام الداخلي
1- يجب أن يكون لديك نية حقيقية لتحقيق السلام
إبدأ أولاً بإنشاء قائمة تحتوي على نقاط قوتك، و تشمل أيضاً بعض الصفات التي ترغب في أن تتواجد في شخصيتك.
جوَّك | السلام النفسي - بقلم مناسك محمود الصديق إبراهيم
أمّا جادية مارتينيز ( 77 عامًا) وهي إسبانية مسلمة منذ 42 عامًا، فقالت إن اعتناقها الدين الإسلامي كان نتيجة عملية طويلة من البحث عن الذات والجذور في ظل حالة الاستياء التي تعيشها داخل الثقافة الغربية. السلام الداخلي - مبادئ الحياة الروحية. مسلمون في مسجد غرناطة خلال شهر رمضان (غيتي)
وأشارت مارتينيز التي تعرف اللغة التركية وزارت تركيا مرات عدة ، إلى أن الجامع الكبير الواقع مقابل قصر الحمراء التاريخي (في غرناطة) يعد أحد أهم المباني التي يرجع تاريخ بنائها للحقبة الإسلامية في الأندلس، وأنه يمثل لمسلمي إسبانيا نقطة التقاء الماضي والحاضر". ورأت أن الأندلس الآن هو جزء من الثقافة الغربية وأوربا، لكن لا بد من الإشارة إلى أن هذا الإقليم على علاقة وثيقة مع شمال أفريقيا وماضيه الإسلامي. وأكدت أنه ورغم "الأحكام والمفاهيم الخاطئة عن الإسلام، فإن صوت المسلمين مسموع، وأن اعتناق الإسلام في إسبانيا ليس حملة دعائية أو ترويجية، بل موجة تجذب الناس تلقائيًا، ويزداد عدد المسلمين في إسبانيا يومًا بعد يوم".
السلام الداخلي - مبادئ الحياة الروحية
وتؤكد الوزارة على تعليماتها لجميع المفتشين بأن دورهم فقط هو رصد أي مخالفة دون الاحتكاك بالناس أو حتى العاملين بالمسجد في أوقات أداء الشعائر، وإنما يرفعون تقاريرهم بأي تجاوز لمدير الإدارة التابعين لها لإعمال شئونه في معالجة أي مخالفة بالطرق الدعوية والقانونية معًا. وتؤكد الوزارة على عدة أمور:
أولاً: أن دورها هو خدمة بيوت الله (عز وجل) ورواد بيوته ، وتوفير المناخ والجو الملائم والمناسب لهم لأداء شعائرهم باطمئنان وسكينة ، ولا أدل على ذلك من قيامها بهذا الدور العظيم في عمارة بيوت الله (عز وجل) تشييدًا وافتتاحًا وصيانة وفرشًا ونظافة وتجهيزًا بأعداد لا سابقة لها ومستوى شديد التميز ، حيث افتتحت في الشهر الأخير وحده أكثر من 250 مسجدًا. وأنها عندما اضطرت لأخذ قرارها بشأن التهجد والاعتكاف فإنه لم يكن أبدا قرارًا فرديًا أو اعتباطيًا إنما هو قرار مؤسسي من خلال لجنة إدارة أزمة الأوبئة والجوائح الصحية بمجلس الوزراء برؤية مشتركة دينية وصحية ، وقد أكدنا أن الرأي الديني يبنى على الرأي الطبي ولا يسبقه ، ولا يجوز لأي جهة أو مؤسسة أن تصدر أي قرار منفردة بذلك ما دامت هناك لجنة وطنية مشتركة منوط بها الأمر ، فالرؤية هنا رؤية مؤسسية مبنية على المصلحة المعتبرة دينيًا ووطنيًّا ، ولا يمكن أن تجتمع هذه المؤسسات إلا على ما يحقق الصالح العام.
كان لابد من خوض حرب وجودية تأملية نقدية أكثر عقلانية وترشيدا، بعيدا عن الطمأنينة «البهيمية» والبداهة واليقينية، برباطة جأش ومجازفة وبلا طيش وتهور وبمعول الهدم البناء، حرب تغذي شعورنا بالحياة، تكسب وجودنا الرتيب والشديد العادية معنى إضافياً، يكفي أن نختار الجبهة الأصوب لنتموضع فيها ونبدأ بالتصويب على الجبهة الأخرى، بالصراع تضج الحياة بالواجب والميلودراما والموت والتضحية والبطولة والحس الجمعي والغيرية واللاخوف واللاعودة والكاترسيس. هي حرب ضد القبح واللامعنى والتفاهة والجهل والنفعيّة الرّخيصة والغباء المقنّع والتصحّر الإنساني وجاهليّة إلغاء الآخر والرأي الآخر، ضد منظومة عادات وتقاليد مجتمعية تقليدية ومتوارثة، وضد الاغتصاب الفعلي للجمال والفكر والتنوير والصداقة والحب والجرأة واللغة وحتى الدين، فحنة أرندت سبق وأن نظرت لتفاهة الشر لتحملنا على التّفكير في أنّ الإنسان التّافه الذي لا يفكّر أكثر خطورةً على المجتمعات من الإنسان الذي يتجوّل بسلاحه وهو في أتمّ الاستعداد لرمي الآخر بالرّصاص في أية لحظة. كنت أمضي متمترسة بالمنطق الهيجلي القائل بأن كل فكرة تحمل في ذاتها بذور فنائها، ومستهدية بقيم جمالية سلمية بحثا عن أفق أكثر مهادنة، وبين حرب وأخرى لا ضير من عقد هدنة صلح مع ذاتي، لا يهم أن أقع صريعة الوغى، مادمت بعد المعترك سأتجدد كطائر الفينيق وتتلألأ في ذاتيّ جواهرُ الخصوصيّة التي ينعقد عليها كياني، وفي أتون الصراع ستستثار كنوزي تلك التي كنتُ غافلة عنها في هويّتي الذاتيّة، صراع كلما تصاعد، سافرت دواخلي في جغرافيات عدة ومسارات متباينة وكهوف أكثر غورا.
انطلقنا إلى المطعم وطلب كل منا طبقه المفضل وتبادلنا الحديث والضحك أثناء تناول الطعام ، وأنهينا طعامنا ، ثم انتقلنا جميعاً
لا نعلم إلى أين والدي وحده من كان يخطط وينفذ لكل شيء لنسعد بيوم جميل مميز مليء بالمفاجأت. أنطلق أبي بالسيارة دون أن يخبرنا إلى أين نذهب وجميعنا يخمن ، ويتوقع ويتسائل ، حتى وصلنا إلى المكان فإذا به مجمع
للألعاب ومدينة ملاهي مائية كنا سابقًا قد تبادلنا الحديث حول رغبتنا في زيارتها، وعلم أبي بذلك فأعد العدة دون أن يخبرنا بها ليفاجأنا. دخلنا إلى مدينة الملاهي والألعاب ، انطلقنا إلى الألعاب المثيرة نتنقل بين الواحدة والأخرى ، نمرح ونلعب ونتسابق، وترتفع
بنا اللعبة إلى السماء فترتفع شهقاتنا ، وتعود للأرض مع تسارع دقات قلوبنا، وأبي وأمي يشاهدوننا ويضحكان و يصور أبي تلك اللحظات بالكاميرا الخاصة به ليسجل لي مذكرة يومية عن يوم مهم في حياتي، أنا وأخوتي، و يبقى أثر مذكرة يومية عن يوم
جميل، قضيناه سويًا مليء بالسعادة والمرح والمفاجآت.
مذكرة يومية عن يوم جميل - المنهج
ماكو الا بنت اختي اهى تعرف... بس هم حرام علي اخرب عليها دراستها. وجان اشتري لي اي فون!!!... ولازالت فكرة برامج التصاميم في بالي.. واقعد ادور بالآب ستور بس ماني عارف شلون وشنو نوعية هالبرامج... جان تقولي بنت اختي: ترى اكو برامج تصاميم بالاب ستور شبيه بالفوتوشوب بس كل برنامج له شغلات معنيه يعني مو شامل مثل الفوتوشوب ترى تونس هالبرامج وايد حلوه... وتعطيني كذا نوع وتالي اقعد احوس بالاب ستور واطيح على برامج ومنها بلشت بتصاميم الشعارات الدينيه (: طبعا الجالكسي هذا ما يأدي الغرض.. بس حق التصوير والفيديوات.. حتى الملاحظات والمدونات كله بالايفون. بس يا ربي الرسم لي اللحين صاير بخاطري جان اقول: ماكو شي اسمه مستحيل لازم ابعد عني الحاجز اللي واقف بطريقي... يعني بالله شالمانع اهي كلها ورقه وقلم... وعن طريق النت ادخل مواقع تعليم الرسم وجربت بابسط شي واللي اهى رسمة الشجره.. ابي اتطور بالرسم ابي ارسم ابي ارسم. واروح ذاك اليوم مدرسة ولدي على بو ان في اجتماع... وافتر في المدرسه وين هالاجتماع هذا وينه... صخه هدوء وين اولياء الاومور ماكو احد... جان امسك وحده من الابلات كانت واقفه عند باب المسرح: ابله لو سمحتي وين الاجتماع ؟؟... جان تقول لي: لاااا موو اليووووم.. اليوم احنا عندنا دورة الرسم المبتدئ.. ليش ولدج ما عطاج الدعوه..!!
ولقد أدركت الآن أن البكاء أمر لا يُخجل إطلاقًا، وأعتقد أنني سوف أُكمل حياتي وأنا أبكي فأنا لم يعد لدي أي أصدقاء بعد رحيل صديقي، ولقد كان ذلك اليوم مثل السم القاتل لقلبي، فشعرت أن قلبي يُقتلع من موضعه وأنه يُحطم ضلوعي ليخرج منها ويهرب من حزني وهمي. يوميات عن يوم حزين
ذهبت إلى الخارج حتى أتسوق وقد كنت أفكر في شراء بعضًا من الملابس الجديدة، ولم أكن أفكر في أي شيء من الأشياء السلبية وشعرت أنني بأفضل حال، وعندما دخلت إلى مركز التسوق وسمعت ضحكات مرتفعة، نظرت إلى أعلى وشاهدت مجموعة من الأشخاص يضحكون، وكأنهم ينظرون إليّ، وعلى الرغم من أنني كنت مُعتقدًا أو مُتأكدًا أن ضحكاتهم كانت عليّ أنا، شعرت أنني كنت داخل بقعة من الضوء، أما عن مشاعري فشعرت بالتوتر الشديد وزادت مستويات القلق عندي، وكذلك أحسست بالحرج والإهانة. فقمت بوضع رأسي إلى الأسفل وبدأت أسير أمامهم مُسرعًا ثم أخرجت هاتفي المحمول وتظاهرت بأنني مشغول فيه بينما كنت أمشي بجانبهم، ولم أكن أدرك بأنني كنت أكتم أنفاسي إلى أن تجاوزتهم وأًبحت بعيدًا عنهم، وبعد ذلك أخرجت نفسًا من الراحة، وقد كانت أكتافي مرتفعة وضيقة، وأحسست بآلم في معدتي وشعرت بالحر الشديد.