قصة الذئب والخراف من القصص المشهورة التي دائمًا كنا نسمع عنها في طفولتنا، فهي قصة تعطي الكثير من النصائح لكي يحمي الطفل نفسه في غياب أهله عن المنزل، لذلك نتناول معًا القصة بشكل كامل. قصة الذئب والخراف
تحكي القصة انه في غابة جميلة وبعيدة، كان هناك نعجة ومعاها سبع خراف صغيرة. وكانت النعجة دائمًا تخاف على صغارها وتوفر لهم الأمان والطعام وكل ما يحتاجونه. وكانوا دائمًا يشعرون بالسعادة ويلعبون في بهجة ومرح. وفي ذات مرة أرادت النعجة ان تذهب إلى أعماق الغابة لكي تأتي بطعام لصغارها. حكاية الذئب والخراف السبعة بالعامية - قصص للأطفال - قصة بالعامية المصرية - قصص قبل النوم » أحمد هاني. فحذرتهم من الذئب الشرير وقالت لهم أن لا يخرجوا حتى تعود إلى البيت وإذا تم طرق الباب لا يفتحو لأي أحد. ذهبت إلى الغابة وهي خائفة وقلقة على صغارها، ولكن كانت يجب أن تذهب لتحضر الطعام لم يكن في يدها أي حل آخر. عندما ذهبت الأم إلى الغابة، بدأت شمس بالغروب، وقامت الخراف السبع بالاختباء بداخل المنزل وغلق الباب جيدًا. وفجأة يسمعون طرق الباب بقوة، فقام أحد الخراف بسؤال الطارق "من وراء الباب؟". فرد عليه الطارق قائًلا " أنا أمكم، أفتحوا يا صغاري فقد أتيت بالطعام"، لكن الصوت كان غريب على الخراف فهذا بالتأكيد ليس صوت أمهم. كما أن هذا الصوت مفزع ومخيف لا يشبه صوت أمهم أطلاقًا.
قصه الذئب والخراف السبعه يوتيوب
لكن الخراف الصغيرة أدركت أن هذا الصوت الخشن ليس مثل صوت أمهم الحنون، فخافوا ولم يفتحوا الباب، وقالوا له: إن صوت أمنا حنون وجميل وليس مثل صوتك القبيح، أنت الذئب الشرير، لن نفتح لك الباب. قصة الذئب والخراف السبعة كاملة - تريندات. فلما رأى الذئب أن أمره قد انكشف قال في قسوة بأعلى صوته: افتحوا الباب بسرعة قبل أن أكسره عليكم. عند ذلك تأكدت الخراف السبعة أن ذلك هو الذئب الشرير الذي حذرتهم منه أمهم، ثم نظروا من النافذة إلى ذلك الذئب، فلما رأوه أصابهم الخوف الشديد من لونه الأسود وأنيابه القاطعة، ومخالبه الطويلة، فتأكد الذئب أن النعجة الأم ليست في البيت، فحاول أن يخلع الباب على الخراف، وأخذ يطرق بكل قوته. عند ذلك أدرك الخراف السبعة أنهم إن لم يقوموا بالتعاون والتصدي للذئب الشرير، فسينجح في كسر الباب والقضاء عليهم، فتجمعوا كلهم خلف الباب، ودفعوه بكل قوتهم حتى لا ينجح الذئب في اقتحامه. وبينما هم يحاولون منع الذئب من الدخول إذ جاءت النعجة الأم من بعيد، فرأت الذئب يحاول كسر الباب والدخول، ففزعت فزعًا شديدًا، وجرت إلى الصياد الذي كان في الجوار، وطلبت منه النجدة، فأتى الصياد بسرعة، فجهز بندقيته، وأطلقها على الذئب الشرير، فأصابه في رأسه وقتله.
قصه الذئب والخراف السبعه بالفرنسية مكتوبة
وأخذ يبحث عن السابع، وفجأة سمع صوته من داخل الفرن، فاقترب ولكنه لم يستطع الامساك به، وحاول مرارا وتكرارا ولكن إخفاقه لم يده إلا إصرارا. فكر وفكر وتوصل لخطة، وإذا به يصعد من أعلى المدخنة ليدخل للفرن، ولكن بطنه الكبير حالت بينه وبين الدخول، فأخرج الخراف الستة من بطنه وأمرهم بالمكوث مكانهم وألا يذهبوا يسارا ولا يمينا. أمرهم بالتسمر بمكانهم حتى يذهب ويحضر سابعهم ويأتي ويجعل منهم جميعا وليمة كبيرة. حكاية الذئب والخراف السبعة - فيديو Dailymotion. ودخل للفرن من المدخنة، ولكن كان السابع قد خرج منه بعدما سمع صوت غناء أمه، وجاءت الأم فأشعلت عود الثقاب بالمدخنة، وقامت بإنزال صغارها بأمان، وتغنت لهم بأغنياتها الجميلة لتشعرهم بالدفء والاطمئنان. أما عن الذئب الشرير فقد اشتعلت النيران في ذيله، فصرخ وصرخ ولكن لم يجره أحد. حاول وحاول الخروج من المدخنة، وبالكاد استطاع، وعندما خرج كانت النيران قد أكلت ذيله بالكامل، ركض بعيدا عن منزل السبعة خراف الصغار، ولم يفكر في العودة إليهم مجددا. لقد تعلم درسا قاسيا، أما عن الأم فقد جهزت لصغارها الطعام، وبعد أن تناولوا الطعام واستقرت أنفسهم وأوشكت أن تنام، قالوا لوالدتهم أنهم قد تعلموا الدرس وأنهم سيطيعون كلام والدتهم، ولن يفتحوا يوما باب المنزل في عدم وجود والدتهم.
قصه الذئب والخراف السبعه مكتوبة
الذئب والجديان السبعة: كان ياما كان يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "الذئب والجديان السبعة: كان ياما كان" أضف اقتباس من "الذئب والجديان السبعة: كان ياما كان" المؤلف: الإخوة غريم الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "الذئب والجديان السبعة: كان ياما كان" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ
وهكذا خرجت النعجة الام الي الغابة وبقي الخراف السبعة في المنزل بمفردهم وفجأة جاء أحد يطرق علي باب المنزل وهو يقول: افتحوا الباب يا صغاري الاعزاء، انا امكم وقد أحضرت لكم طعاماً لذيذاً، اجتمع الخراف خائفين خلف الباب، وقد علموا أن هذا هو الذئب الشرير فقد عرفوه من صوته الخشن، فقال الخراف: لن نفتح الباب ايها الذئب ذو الصوت القبيح، امنا لديها صوت جميل.
في لهجة تحذيرية، ومن خلال أسلوب نقدي صارخ يتقدم عبد الله القصيمي من الأمة العربية بخطاب يجذرها فيه من منهاجها الفكري وسلوكها الحياتي الذي يجعلها تابعة دائماً لا متبوعة، فهي تنام على أمجادها وتراثها، متناسية أنه لا بد لها من صحوة فكرية، تنال عقول أفرادها وهممهم وتجعلهم في عداد الأمم المتطورة التي تبحث في المستقبليات وذلك بما يتعلق بالبشرية عموماً وبذاتها خصوصاً في نهضة علمية ثقافية تشمل جميع وجوه الحياة. بيانات الكتاب المؤلف عبد الله القصيمي عدد الصفحات 800 الناشر منشورات الجمل سنة النشر 2006
العرب ظاهرة صوتية - ويكيبيديا
بهذا، فإن إسرائيل ليست مجرد احتلال لأرض عربية، بقدر ما هي وليدة مشروع الحضارة الغربية الحديثة التي نتجت بعد الحرب.. وهي بالتالي كيان يسانده العالم كله، فيما كنا، ذلك الوقت، نحتاج إلى خطط كي نقنع العالم بحقنا في الأرض. الحروب تستغرق الوقت، لكنها في هذا الوقت تدمر كل شيء، وبعض العرب اختاروا الصمت كي يعملوا لا كي يغردوا كالغربان على جثث الأبرياء.. والجميع يعلم ماذا فعلت بشعوبها، الأنظمة التي حملت شعار تحرير فلسطين من حافظ الأسد حتى القذافي. حافظ الأسد نفسه الذي أنشأ سجناً خاصاً أسماه (فرع فلسطين). (2) كان العرب في صمت، نعم، بعضهم يعمل في التنمية والبعض الآخر يعمل في السلام وكيفيات التوصل إليه. والجميع تقريباً، يسعى لإقناع البعض المتصلب في الخطاب الديماغوجي، التخلص من هذا الخطاب والدخول في سباق التطور الذي تستحقه شعوب المنطقة العربية، بعد نصف قرن من التوتاليتارية والحكم البوليسي. خرج الشباب العربي إلى الطريق.
نت" انه كان يقرأ القران في اخر حياته بتاريخ 1 أكتوبر 2016 م، ومن جهة أخرى قد نقل الكاتب عبد الله القفاري في مقالاته المعنونة بـخمسون عامًا مع القصيمي، في جريدة الرياض، قال:«سألته أخيراً: هناك من روج لفكرة تحول القصيمي في آخر أيام حياته وهو على فراش الموت، وأنت القريب منه حتى تلك الساعات الأخيرة في مستشفى فلسطين حيث ودع الحياة ؟! قال لي: هذه كذبة جميلة، روج لها البعض ليمرر اسم القصيمي على صفحات الصحف، في وقت كانت الكتابة عن القصيمي مشكلة بحد ذاتها، لقد حسم عبد الله القصيمي منذ وقت مبكر خياراته، لقد كانت كذبة جميلة تستهوي من يبحث عن فكرة التائب العائد، لكنها ليست هي الحقيقة على الإطلاق!! » غير أن مجلة إيلاف الإلكترونية أجرت مقابلة مع السيدة آمال عثمان المسؤولة الإدارية عن قسم كبار السن في مستشفى فلسطين في مصر الجديدة، الذي كان يتعالج فيه المفكر القصيمي وفيه قضى نحبه، وسألتها إيلاف عن القصيمي فقالت:«لقد كان العم عبد الله القصيمي راجل زي العسل!