فتوة الناس الغلابة معلومات عامة الصنف الفني
دراما - خيال تاريخ الصدور
1984 مدة العرض
100 دقيقة اللغة الأصلية
العربية البلد
مصر الطاقم المخرج
نيازى مصطفى السيناريو
أحمد عبد الوهاب التصوير
ملون صناعة سينمائية المنتج
شركة أفلام مصر العربية (واصف فايز) تعديل - تعديل مصدري - تعديل ويكي بيانات
فتوة الناس الغلابة فيلم مصري ملون (درامي - خيال) ضم عدد كبير من نجوم التمثيل المصريين ويعتبر من أشهر أفلام الراحل فريد شوقي وتم عرض الفيلم لأول مرة في 23 إبريل 1984 ومدته 100 دقيقة من أنتاج أفلام مصر العربية (واصف فايز) من أخراج وتأليف نيازي مصطفى. قصة الفيلم [ عدل]
يمتلك عم "كامل" مكتبة تضم العديد من الكتب القديمة العتيقة ويعثر على قلادة سحرية داخل احدي الكتب تخفي من يرتديها، فيبدأ في استخدامها في مكافحة الظلم، لكن ابنه "سمير" يعلم بأمر القلادة فيسرقها من والدة ويبداء في استخدامها في أعمال السرقة.
فيلم فتوة الناس الغلابة 1984 - شاهد فور يو
(فتوة الناس الغلابة)
نوع العمل:
فيلم
تصنيف العمل:
ﺩﺭاﻣﺎ
ﺧﻴﺎﻝ
تاريخ العرض:
مصر [ 23 ابريل 1984]
اللغة:
العربية
بلد الإنتاج:
مصر
هل العمل ملون؟:
نعم
مواضيع متعلقة
فيلم فتوة الناس الغلابة - 1984 - الدهليز - قاعدة بيانات السينما المصرية والفنانين
فيلم فتوة الناس الغلابة - YouTube
فيلم فتوة الناس الغلابة - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
ومن مثل وزن الكلمة، اللّكش، ومنها يرد في العامية السورية "التكشَ" فيه، أي حاوره أو اتصل به أو أشعره بوجوده. وفي الفصحى اللَّكش، هو الضربُ بجمع الكف، وهي أقرب لمعنى التنبيه عبر أثر الضرب. وترد بالعامية على الشكل التالي: "ما حدا التكش فيه" أي لم يلمسه أحد أو يتصل به أو ينبّهه إلى وجوده أو يعيره أي اهتمام. ويقال في العربية: لكشه يلكشه لكشاً. إلا أنها من الكلمات التي لم ترد في جميع المعجمات. وإذا حدّق في النظر وأطال، يقال في العامية السورية "بلّق" فيه وتلفظ "مبلِّق" أي ينظر بحدة وتركيز مع عدم إشاحة النظر. وفي الفصحى، يقال: بلق الرجل، تحيَّر ودهش، وبلق البابَ، فتحه كله. ثم يقال: البَلِقُ، الذي برقت عينه وحارت! وهي بداية المنشأ الأصلي للعامية السورية التي تقول "مبلّق" على شدة نظر مع حيرة وعجز وانبهار وإطالة تحديق. "غوار الطوشة" ويقال الطوش والطوشة، في عامية السوريين، ومنها اسم شخصية "غوار الطوشة" الشهيرة في الدراما التلفزيونية المشهورة. ويقول السوريون "مطووش". كلمات سورية عامّية حَرَموها من أصلها العربي الفصيح!. وينقل بعض اللغويين في تاج العروس، أن الطوش هو خفة العقل. ويقول البعض عن كلمة الحريش الواردة في القول العامي السوري "يحرق حريشك" بأن الثانية تحريف لكلمة "حريم".
كلمات سورية عامّية حَرَموها من أصلها العربي الفصيح!
وهو خطأ شائع، لأن الحريش التي يطلب لها الحرق، في العامية السورية، هي من أسماء الحشرة الكريهة المسماة أم أربعة وأبعين، في أمهات العربية التي ذكرت أن الحريش المطلوب لها الحرق، في الجملة العامية، هو اسم أيضاً لأكثر من كائن ما بين الحقيقي والأسطوري: دابة لها مخالب كالأسد، أو هي دابة بحرية. وهكذا تكون "يحرق حريشك" هي طلب حرق لحيوان مؤذٍ، كدلالة إبعاد للشر عنه، خاصة وأن الحريش هو من أسماء أنواع من الأفاعي، أيضا. وترد كلمة "الجكر" بالعامية السورية، بمعنى المعاندة وقصد مشاغبة الشخص وعرقلته. ففعلت هذا "جكر" بفلان. وفي الفصحى، تستعمل كلمة أجكَر بقصد الإلحاح الحاد في طلب الشيء، ويقال أجكر الرجلُ، وجكر، وهي في أقصى الإلحاح عندما يصبح لجاجة. ويقال عن الشيء إذا وقع، بغتة، سلتَ، في العامية السورية. والسلتُ في الفصحى، الإخراج باليد، ويقال سلتَ أنفه بالسيف، وسلت شَعره، حلقه، وسلت الشيء قطعه. وأصل السلت، القطع، في العربية. "شقّفه" ويقال للقطعة من الشيء، شقفة، في السورية، وإن قطع الشيء "شقّفه" وتستعمل تهديداً عوضا من أقطّعك تقال "أشقّفك" بالعامية. وفيما هي قليلة الورود في أصول الكلمات العربية الفصحى في الأمهات، فإن تاج العروس يقول إن الشَّقَف هو مكسَّر الخزف، والقطعة من الخزف، يقال لها شُقافة.
ويرى البعض أن الأصل في الذرّ. "ضايج" وعن السأم أو الملل، وأشدّ مما تعنيانه، يرد في العامية السورية كلمة "ضايج" وهي أقوى الملل، مع شِدّة. وأصلها الفصيح في أضجَّ القومُ إذا صاحوا وفزعوا. وضجة القوم، جلبتهم. وهنا، تكون "ضايج" العامية، حاملة معنى الضجر، إنما مع شِدة، وهو ما يقربها من أصلها في الضجيج. وضجّ بشيء، امتلأ به. والضجاج، بالفتح والكسر، القسرُ والمشاغبة. ويعتقد، خطأ، في العامية السورية "رِجّال" والتي تقال عن واحد الرجل، إنما بقصد التأكيد على قوته وشهامته، بأنها من العاميات. والصحيح أنها من فصيح هو الرَّجَّالة في الحرب، والرَّجَّال، هنا، الواحد. ويقال هذا رَجلٌ وهذا راجِلٌ كما في العامية المصرية. وتورد بعض أمهات العربية، أن كلمة الرجل وحدها، تقال بمعنى الصفة، وتعطي معنى الشدة والكمال. وهذا ما يظهرها في العامية السورية "رِجَّال" كما تلفظ، مانحة صفة القوة، قبل أن تكون اسماً. "اللّقش" وتتجنّب بعض أمهات العربية، كلمة "اللّقش" العامية السورية، وهي تأتي بمعنى الكلام الكثير قليل النفع، أو الكلام الذي يقال بقصد إمرار الوقت في سهر وغيره. فيما أمهات أخرى كتاج العروس تؤكد أن اللَّقشَ نوعٌ من الكلام، ويشير نقلاً من غيره، أن من معاني اللَّقش، العيب.