طريقة عمل يالنجي ورق عنب وملفوف - YouTube
- ورق عنب وملفوف
- ميني تارت واصابع المالح - (152626665) | السوق المفتوح
- القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة الحاقة - الآية 19
- تأملات في قوله تعالى: { فأما من أوتي كتابه بيمينه }
ورق عنب وملفوف
فرح الهادي تلف ورق عنب وملفوف تساعد عقيل بالطبخ🤩 - YouTube
ميني تارت واصابع المالح - (152626665) | السوق المفتوح
ميني تارت واصابع المالح - (152626665) | السوق المفتوح
مشكلة في الشبكة, انقر هنا لإعادة تحميل الصفحة الدردشة ليست جاهزة بعد تم حذف الدردشة هذا الاعلان غير متوفر، يمكنك تصفح الاعلانات المشابهة
بطاطس مشوي 25 ريال
جدة |
الصفا |
2022-02-17 طبخات جاهزة متصل
ورق عنب 50 ريال
النزهة |
2022-02-19 طبخات جاهزة متصل
افطارصائم 8 ريال
الفيصلية |
2022-03-18 طبخات جاهزة متصل
2022-03-23 طبخات جاهزة متصل
طباخه سورية 3 ريال
2022-02-08 طبخات جاهزة متصل
مطبخ سمورة
البوادي |
2022-02-10 طبخات جاهزة متصل
بيع كل شئ على السوق المفتوح
أضف إعلان الآن
أرسل ملاحظاتك لنا
جدة
المملكة العربية السعودية
إذا السماء
تصدعت, وتفطرت بالغمام يوم القيامة,
وأطاعت أمر ربها فيما أمرها به من الانشقاق, حق لها أن تنقاد لأمره. وإذا الأرض بسطت ووسعت, ودكت جبالا في ذلك اليوم,
وقذفت ما في بطنها من الأموات, وتخلت عنهم,
وانقادت لربها فيما أمرها به, وحق لها أن تنقاد لأمره. يا أيها الإنسان إنك ساع إلى الله, وعامل أعمالا من خير أو شر, ثم
تلاقي الله يوم القيامة, فلا تعدم منه جزاء بالفضل أو العدل. فأما من أعطي صحيفة أعماله بيمينه, وهو مؤمن بربه,
فسوف يحاسب حسابا سهلا,
ويرجع إلى أهله في الجنة مسرورا. فاما من اوتي كتابه بيمينه فسوف يحاسب. وأما من أعطى صحيفة أعماله من وراء ظهره,
وهو الكافر بالله,
فسوف يدعو بالهلاك والثبور,
ويدخل النار مقاسيا حرها. إنه كان في أهله في الدنيا مسرورا مغرورا, لا يفكر في العواقب,
إنه ظن أن لن يرجع إلى خالقه حيا للحساب. بلى سيعيده اللهكما بدأه ويجازيه على أعماله, إن ربه كان به بصيرا
عليما بحاله من يوم خلقه إلى أن بعثه. أقسم الله تعالى باحمرار الأفق عند الغروب,
وبالليل وما جمع من الدواب والحشرات والهوام وغير ذلك,
وبالقمر إذا تكامل نوره
لتركبن- أيها الناس- أطوارا متعددة وأحوالا متباينة: من النطفة إلى
العلقة إلى المضغة إلى نفخ الروح إلى الموت إلى البعث والنشور ولا يجوز للمخلوق أن
يقسم بغير الله, ولو فعل ذلك لأشرك.
القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة الحاقة - الآية 19
وهو وضع يقابل وضع المعذب الهالك المأخوذ بعمله السيء ، الذي يؤتى كتابه وهو كاره: ( وأما من أوتي كتابه وراء ظهره فسوف يدعو ثبورا. ويصلى سعيرا).. فهذه صورة جديدة: صورة إعطاء الكتاب من وراء الظهر. وليس يمتنع أن يكون الذي يعطى كتابه بشماله يعطاه كذلك من وراء ظهره. فهي هيئة الكاره المكره الخزيان من المواجهة. فهذا التعيس الذي قضى حياته في الأرض كدحا ، وقطع طريقه إلى ربه كدحا - ولكن في المعصية والإثم والضلال - يعرف نهايته ، ويواجه مصيره.. فيدعو ثبورا ، وينادي الهلاك لينقذه مما هو مقدم عليه من الشقاء. وحين يدعو الإنسان بالهلاك لينجو به ، يكون في الموقف الذي ليس بعده ما يتقيه. حتى ليصبح الهلاك أقصى أمانيه.. ( ويصلى سعيرا).. وهذا هو الذي يدعو الهلاك لينقذه منه.. وهيهات هيهات! القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة الحاقة - الآية 19. وأمام هذا المشهد التعيس يكر السياق راجعا إلى ماضي هذا الشقي الذي انتهى به إلى هذا الشقاء.. ( إنه كان في أهله مسرورا. إنه ظن أن لن يحور).. وذلك كان في الدنيا.. ( إنه كان في أهله مسرورا).. غافلا عما وراء اللحظة الحاضرة ؛ لاهيا عما ينتظره في الدار الآخرة ، لا يحسب لها حسابا ولا يقدم لها زادا.. ( إنه ظن أن لن يحور) إلى ربه ، ولن يرجع إلى بارئه ، ولو ظن الرجعة في نهاية المطاف لاحتقب بعض الزاد ولادخر شيئا للحساب!
تأملات في قوله تعالى: { فأما من أوتي كتابه بيمينه }
مقالات متعلقة
تاريخ الإضافة: 11/9/2013 ميلادي - 7/11/1434 هجري
الزيارات: 150669
تأملات في قوله تعالى
﴿ فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ ﴾
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله.
قوله تعالى: ﴿ لَا يَأْكُلُهُ إِلَّا الْخَاطِئُونَ ﴾ [الحاقة: 37]أي: الذين أخطؤوا الصراط المستقيم وسلكوا سبل الجحيم، فلذلك استحقوا العذاب الأليم. والحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين. [1] برقم 2441 وصحيح مسلم برقم 2768. تأملات في قوله تعالى: { فأما من أوتي كتابه بيمينه }. [2] برقم 2790. [3] صحيح البخاري برقم 6467 وصحيح مسلم برقم 2818. [4] المراد بالجمجمة: جمجمة الرأس. [5] ( 11 / 444) برقم 6856 وقال محققوه إسناده حسن، وأخرجه الحاكم من طريق عبد الله بن يزيد المقرئ عن سعيد بن يزيد، وصححه ووافقه الذهبي.