وتدير النقاش الاستاذة / نورة أبا الخيل. في مساء يوم السبت الموافق 5/3/1425 هـ. سيدتي... بحضورك تعم الفائدة... حياك الله
للإستفسار هاتف / 4050188
تحويله / 4058 - 4112
06-04-2004 02:46 PM
#2
جواهر لها
تاريخ التسجيل Mar 2002
الاقامه الزهرة
المشاركات 727
التقييم 10
حياك الله. أختي سفيرة الثقافة..
نقلت الموضوع حتى تعم الفائدة الجميع..
جزاك الله خيرا..
06-04-2004 03:35 PM
#3
تاريخ التسجيل Oct 2002
الاقامه Saudi Arabia
المشاركات 6, 485
التقييم 853709
الجنس أنثى
الدولة Sudan
المتصفح Safari
نوع الجوال آيفون iPhone
المؤهل الدراسي جامعي
جزاك الله خير على الكتاب الرائع الله ينفع به أن شاءالله
11-04-2004 07:31 PM
#4
تاريخ التسجيل Sep 2003
المشاركات 334
حياة سليمان العليان " في كتاب " من عنيزه إلى وول ستريت ".!! !,
رحمه الله وأموات المسلمين هو قال ان بدايته هي شركات التأمين في بيروت!! ارجوكم لا تستخفوا بعقولنا. وانظروا لرئيسة شركاته وابنته لبنى العليان يأتيكم الخبر اليقين. من عنيزة الى وول ستريت بريدة. فكروا قليلا قبل ان تلصقوا "جزاك الله خيرا.. "
المواضيع المتشابهه
مشاركات: 2
آخر مشاركة: 22-11-2007, 05:03 PM
مشاركات: 12
آخر مشاركة: 18-09-2007, 08:08 PM
مشاركات: 3
آخر مشاركة: 13-04-2004, 03:30 PM
مواقع النشر (المفضلة)
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
قوانين المنتدى
جميع الأوقات بتوقيت GMT +3.
من عنيزة الى وول ستريت بريدة
من حرّك قطعة الجبن الخاصة بي ؟
على الأغلب قرأت أو سمعت عن هذا الكتاب من قبل، فهو يعد من أشهر الكتب في مجال الأعمال، لدرجة أنه تم توزيعه على الموظفين في شركات كثيرة في الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا، واعتباره مرجعًا إداريًا هامًا على كل موظف قراءته واتباع ما فيه من نصائح وقوانين. الكتاب من تأليف سبنسر جونسون، ويتناول الكتاب أمرين مهمين في حياة كل رائد أعمال، الأمر الأول هو تطوير المهارات والحياة بشكل عام، والأمر الثاني إدارة الأعمال. يطرح الكتاب مجموعة من القواعد الإدارية القوية، والتي يمكن أخذها على كلا الجانبين، الجانب الحياتي وجانب إدارة الأعمال، وربما هذا السبب في انتشار الكتاب بشكل هائل وبيع ملايين النسخ. من عنيزة إلى وول ستريت | Amani. أساسيات التسويق
بالتأكيد لابد وأن تحتوى هذه القائمة على كتاب في مجال التسويق، وليس هناك كتاب أفضل من كتاب أساسيات التسويق، الكتاب من تأليف رائد التسويق فيليب كوتلر، الذي أصدرالكتاب عام 1980. يقدم كتاب أساسيات التسويق مفهوم التسويق من البداية، وبأسلوب يسير وغير معقد، أي أنه يناسب المبتدئين بمجال التسويق ورواد الأعمال الناشئين أيضًا، كما يطرح الكتاب فكرة أن التسويق علم له قواعده وأصوله، ويستفيض في شرح كل قاعدة منهم وبمثال مبسط لها لإيصال الفكرة بشكل سلس وسهل.
كتب الرواية
كتب الدين
كتب الشعر
كتب التنمية الذاتية
كتب السير
كتب تاريخية
كتب الاطفال
كتب أجنبية مترجمة
أدب عالمي
مسرحيات
أدب عربي
كتب التاريخ والجغرافيا
كتب القصة والقصة القصيرة
مايكل فبلد
هذا الرابط لم يعد يعمل!.. أنظر الروابط الأخرى في نتائج البحث أسفله
10 كتب ل"ليو تولستوي" عليك أن تقرأها
الكونت ليف نيكولاييفيتش تولستوي، والمعروف أيضا باسم ليو
تولستوي يعتبر أحد أعظم روائيي القرن التاسع عشر.. في هذه...
أكمل القراءة...
مقتطفات من روائع هاروكي موراكامي
منذ أن التقطت رواية "الغابة النروجية" الشهيرة في أوائل العشرينات من
عمري ، أصبحت مهووسًا بأقوال هاروكي موراكامي وك...
برتراند راسل عن الدوافع الأساسية المحركة لسلوك الانسان
لا يوجد في العالم ما هو أكثر إثارة من لحظة اكتشاف مفاجئ أو ابتكار،
والعديد من الناس قادرون عل...
أكمل القراءة...
هل المايكروبليدنج حرام – بطولات بطولات » منوعات » هل المايكروبليدنج حرام هل Microblading محظور؟ تثار العديد من الأسئلة المختلفة في أذهان العديد من النساء حول العديد من القضايا التي تؤثر على المرأة والأسرة والمجتمع، ومن هذه الأسئلة ما إذا كان microblading محظورًا أم حلالًا والعديد من هذه الأسئلة حيث احتلت تلك الأسئلة مساحة كبيرة على المواقع الإلكترونية ولهذا السبب نسعى جاهدين على موقعنا الإلكتروني صلة للأخبار لتقديم أفضل خدمة ولضمان دقة المعلومات. تابعنا دائمًا للعثور على الحلول المناسبة لجميع استفساراتك. هل microblading مسموح به؟ قضت المحكمة الشرعية بأن تقنية المايكروبلادينج من الأجهزة الحديثة التي تستخدمها المرأة في تحديد وتخطيط الحاجبين، والتي بالإضافة إلى صبغها لملء الفراغات بين الحاجبين، تتسبب في عرض متعمد وتسرب للدم، فهذا هو السبب. لماذا «النووي» في العراق حرام.. وفي إيران حلال ! - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ. ممنوع وممنوع، وكل هذا تحت مسمى الوشم، وهو ممنوع قطعا في ديننا الإسلامي الحنيف.
لماذا «النووي» في العراق حرام.. وفي إيران حلال ! - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ
ولنتذكر سوياً كيف دمرت إسرائيل برنامج العراق النووي برضى ودعم ومباركة غربية دون أي عواقب أو حتى إدانة.. ففي عملية أطلق عليها «أوبرا» والمعروفة أيضاً باسم عملية بابل، نفذت إسرائيل غارات جوية عنيفة في 7 يونيو 1981، أسفرت عن تدمير المفاعل النووي العراقي، ولعل الكثير لا يعلم أن إيران قامت بعملية مشابهة في محاولة لتدمير المفاعل النووي العراقي بالنيابة عن إسرائيل قبل ذلك بعام أسمتها السيف المحروق، إلا أنها لم تؤد النتيجة المتوقعة ولم تتسبب سوى بأضرار طفيفة، ولذلك سمح الغرب لإسرائيل بإكمال المهمة. العراق الذي لا يمتلك أسلحة دمار شامل ولا أسلحة نووية ولا صواريخ باليستية ولا برنامجاً نووياً تم غزوه مرة أخرى العام 2003 تحت نفس ذريعة إسرائيل السابقة، ولكن هذه المرة من أمريكا دون وكلاء، وقدمت لأجل ذلك العديد من الأدلة المزورة والشهادات المفركة والصور المجتزأة وتم حشد الإعلام للغزو واستلاب الموقف الدولي وسرقة قرار مجحف في مجلس الأمن. العراق بسبب ذلك الاعتداء غير المبرر دمر تماماً وأشعلت في داخله حرب أهلية، وعاد قروناً للوراء ليتحول لدولة فاشلة فاقدة الأهلية، بينما إيران التي تمتلك برنامجاً نووياً فعلياً، وأسلحة دمار شاملة وصواريخ عابرة، ويديها ملطخة بالدماء في المنطقة والعالم، يفترض أن تشكل خطراً على إسرائيل كما يزعم الغرب دائماً، تسعى أمريكا للتصالح معها والعمل على تعويمها وتكافئها على أعمالها بإرسال مئات المليارات لها، وتخرج حلفاءها الإرهابيين من قوائم الإرهاب.
لا تبعد العاصمة العراقية بغداد عن أقرب نقطة حدودية إيرانية سوى 130 كلم، ويمكن قطعها بالسيارة في أقل من ساعة، ومع ذلك فإن واشنطن لديها من ازدواجية المعايير ما يمكنها من التفريق بين خطر طهران الحقيقي وخطر بغداد المزعوم، وهي لا ترى في برنامج طهران النووي الفعلي المبني تحت سمع وأعين العالم ما يقلق، بينما رأت في شائعات وأكاذيب مغرضة عن أسلحة دمار شامل عراقية خطراً جسيماً. يا لهذه السياسة الأمريكية العرجاء التي تستطيع أن ترى العالم بعين الأعور الدجال وقلب الشيطان، تقلب الحق باطلاً، والباطل حقاً، فإذا كان المبدأ واحدا فلماذا الخطر على السلم والأمن الدوليين -بين «العراق وإيران»- في حسابات واشنطن مختلف تماماً عن الحقيقة. ومع أن دولتي «العراق وإيران» لا تبعدان عن «إسرائيل» إلا بمسافة متقاربة تزيد على المئة كلم قليلاً، وهي الدولة المدللة والتي تحظى بحماية ممتدة منذ أكثر من سبعة عقود، إلا أن ذلك لم يمنع الغرب من النظر إلى البرنامج النووي العراقي السلمي الذي بني في أوساط السبعينات الميلادية على أنه يشكل خطراً على إسرائيل، ووافق على تدميره في عملية عسكرية شهيرة، بينما يقوم بحماية برنامج إيران النووي العسكري، ويعقد الصفقات ويسعى للتوقيع معها على اتفاقيات واحدة تلو الأخرى.. فكيف يمكن فهم ذلك وعلى أي مستوى سياسي أو أمني!