تفسير سورة الممتحنة للأطفال 1\2 - YouTube
- تفسير سورة الممتحنة - YouTube
- تفسير سورة الممتحنة المختصر في التفسير
- لون بشرة سيدنا موسى الحلقه
تفسير سورة الممتحنة - Youtube
تفسير سورة الممتحنة يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "تفسير سورة الممتحنة" أضف اقتباس من "تفسير سورة الممتحنة" المؤلف: معمر عبد العزيز الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "تفسير سورة الممتحنة" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
تفسير سورة الممتحنة المختصر في التفسير
يا أيها الذين
صدقوا الله ورسوله وعملوا بشرعه, لا تتخذوا عدوي وعدوكم خلصاء وأحباء, تفضون إليهم
بالمودة, فتخبرونهم بأخبار الرسول صلى الله عليه وسلم, وسائر المسلمين, وهم قد
كفروا بما جاءكم من الحق من الإيمان بالله ورسوله وما نزل عليه من القرآن, يخرجون
الرسول ويخرجونكم- أيها المؤمنون- من " مكة " لأنكم تصدقون بالله ربكم,
وتوحدونه, إن كنتم- أيها المؤمنون- هاجرتم مجاهدين في سبيلي, طالبين مرضاتي عنكم,
فلا توالوا أعدائي وأعداءكم, تفضون إليهم بالمودة سرا, وأنا أعلم بما أخفيتم وما
أظهرتم, ومن يفعل ذلك منكم فقد أخطأ طريق الحق والصواب, وضل عن قصد السبيل. إن يظفر بكم هؤلاء الذين تسرون إليكم بالمودة يكونوا حربا عليكم,
ويمدوا إليكم أيديهم بالقتل والسبي, وألسنتهم بالسب والشتم, وهم قد تمنوا- على كل
حال لو تكفرون مثلهم. تفسير سورة الممتحنة - YouTube. لن تنفعكم قراباتكم ولا أولادكم شيئا حين توالون الكفار من أجلهم, يوم
القيامة يفرق الله بينكم, فيدخل أهل طاعته الجنة, وأهل معصيته النار والله بما
تعملون بصير, لا يخفى عليه شيء من أقوالكم وأعمالكم. قد كانت لكم-أيها المؤمنون- قدوة حسنة في
إبراهيم عليه السلام والذين معه من المؤمنين, حين قالوا لقومهم الكافرين بالله:
إنا بريئون منكم ومما تعبدون من دون الله, كفرنا بكم, وأنكرنا ما أنتم عليه من
الكفر, وظهر بيننا وبينكم العداوة والبغضاء أبدا ما دمتم على كفركم, حتى تؤمنوا
بالله وحده, لكن لا يدخل في الاقتداء استغفار إبراهيم لأبيه; فإن ذلك إنما كان قبل
أن يتبين لإبراهيم أن أباه عدو لله, فلما تبين له أنه عدو لله تبرأ منه, ولنا عليك
اعتمدنا, وإليك رجعنا بالتوبة, وإليك المرجع يوم القيامة.
ربنا لا تجعلنا فتنة للذين كفروا بعذابك لنا
أو تسلط الكافرين علينا, فيقول الكفار: لو كان هؤلاء على حق, ما أصابهم هذا العذاب,
فيزدادوا كفرا, واستر علينا ذنوبنا بعفوك عنها ربنا, إنك أنت العزيز الذي لا
يغالب, الحكيم في أقواله وأفعاله. لقد كان لكم- أيها المؤمنون- في إبراهيم
عليه السلام والذين معه قدوة حميدة لمن يطمع في الخير من الله في الدنيا والآخرة,
ومن يعرض عما ندبه الله إليه من التأسي بأنبيائه, ويواال أعداء الله, فإن الله هو
الغني عن عباده, الحميد في ذاته وصفاته, المحمود على كل حال. تفسير سورة الممتحنة المختصر في التفسير. عسى الله أن يجعل بينكم- أيها المؤمنون- وبين الذين عاديتموهم من
أقاربكم من المشركين محبة بعد البغضاء, وألفة بعد الشحناء بانشراح صدورهم للإسلام,
والله قدير على كل شيء, والله غفور لعباده, رحيم بهم. لا ينهاكم الله -أيها المؤمنون- عن الذين لم
يقاتلوكم من الكفار بسبب الدين, وأخرجوكم من دياركم أن تكرموهم بالخير, وتعدلوا
فيهم بإحسانكم إليهم وبركم بهم إن الله يحب الذين يعدلون في أقوالهم وأفعالهم. إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم بسبب
الدين وأخرجوكم من دياركم, وعاونوا الكفار على إخراجكم أن تولوهم بالنصرة والمودة,
ومن يتخذهم أنصارا على المؤمنين وأحبابا, فأولئك هم الظالمون لأنفسهم, الخارجون عن
حدود الله.
أهيشور
1 2016/06/30 ما لون بشرة سيدنا موسى صلى الله عليه و سلم
ملحق #1 2016/06/30 نعم أمازيغي بتسألوا اسئلة عجيبة.. اتقي الله ولا تفتري على رسل الله وتتكلم بما لا تعلم
جنسيته وأصله الله أعلم به سيدنا موسى عليه السلام كان آدم اللون ، وليس شديد الأدمة كالزنوج عن ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " رأيت ليلة أسري بي موسى رجلا آدم طوالا جعدا كأنه من رجال شنوءة ورأيت رجلا مربوع الخلق إلى الحمرة والبياض سبط الرأس ورأيت مالكا خازن النار والدجال في آيات أراهن الله إياه فلا تكن في مرية من لقائه ". حديث متفق عليه أهيشور عرفت هذا من اسمك
لون بشرة سيدنا موسى الحلقه
ما هو لون بشرة الرسول
وفي الشمائل من حديث هند بن أبي هالة أنه أزهر اللون...
إلى أن قال: وتبين من مجموع الروايات أن المراد بالسمرة: الحمرة التي تخالط البياض، وأن المراد بالبياض المثبت ما يخالطه الحمرة، والمنفي ما لا يخالطه، وهو الذي تكره العرب لونه، وتسميه أمهق. وقد تقدم في حديث أبي جحيفة إطلاق كونه أبيض، وكذا في حديث أبي الطفيل عند مسلم، وفي رواية عند الطبراني: ما أنسى شدة بياض وجهه مع شدة سواد شعره, وعن سعيد بن المسيب أنه سمع أبا هريرة يصف النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: كان شديد البياض. هل كان أحد الأنبياء أو الرسل من ذوي البشرة السوداء ؟. أخرجه يعقوب بن سفيان، والبزار، بإسناد قوي، والجمع بينهما بما تقدم. انتهى باختصار. وفي شرح صحيح مسلم: قوله (ولا الأبيض الأمهق، ولا بالآدم) الأمهق بالميم هو شديد البياض، كلون الجص، وهو كريه المنظر, وربما توهّمه الناظر أبرص، والآدم الأسمر، معناه: ليس بأسمر، ولا بأبيض كريه البياض، بل أبيض بياضًا نَيّرًا، كما قال في الحديث السابق أنه صلى الله عليه وسلم كان أزهر اللون، وكذا قال في الرواية التي بعده: كان أزهر. انتهى. فقوله -رحمه الله-: وتبين من مجموع الروايات أن المراد بالسمرة الحمرة التي تخالط البياض، وأن المراد بالبياض المثبت ما يخالطه الحمرة، والمنفي ما لا يخالطه، وهو الذي تكره العرب لونه، وتسميه أمهق.