85
ليدي سبيد ستيك للحماية من الرطوبة ورائحة العرق. حماية فعّالة لمدة 24 ساعة من أجل العناية ببشرتكِ., يحافظ علي جمال البشرة, حماية ضد التعرق والروائح..
S. 23
السعر بدون ضريبة: S. 38
يوفر مزيل العرق المضاد للتعرق ليدي سبيد ستيك شاور فريش ستيك الحماية من العرق والرائحة ، دون ترك بقع بيضاء على الملابس. فوائد:
توفر ليدي سبي..
S. 38
السعر بدون ضريبة: S. 50
تركيبة مضادة للعرق تقلل بشكل فعال التعرق وتضمن نضارة تدوم طويلاً
يمنع تشكيل علامات بيضاء على ملابس سوداء وصمة عار على ملابس بيضاء
يمنع نمو البكتير..
S. R 17. 88
السعر بدون ضريبة: S. 54
ليدي سبيد ستيك مريحة وجافة طوال اليوم. يتميز بتركيبة تجديد الرائحة لتمنحك رائحة طازجة وواثقة طوال اليوم. مزيل العرق ليدي سبيد ستيك. يقلل من..
S. R 18. 27
السعر بدون ضريبة: S. 89
تمنحك التكنولوجيا المضادة للعرق فعالية لمدة 24 ساعة. - كما يضمن لك الشعور بالانتعاش طوال اليوم. - منتج متخصص بتركيبة لا تسبب الحساسية وتوفر حماية مثالية..
S. 50
مزيل عرق ليدي سبيد ستيك انڤيزبل دراي شاور فريش مضاد للتعرق والروائح الغير محببة يعمل على تغطية رائحة العرق ببعض أنواع العطور، حيث يتفاعلُ العرق مع الع..
لا يترك أي بُقع على الملابس
يمنع الروائح والعرق في منطقة الإبط
قد يختلف التغليف..
S. 06
السعر بدون ضريبة: S. 83
- مزيل عرق ليدي سبيد ستيك نوت
مزيل عرق ليدي سبيد ستيك نوت
Review Lady Speed Stick deodorant VS Nevia deodorant | مزيل عرق ليدي سبيد ستيك و نيفيا و رأي فيهم - YouTube
24
حصري
-72%
توفر بشرة جميلة وصحية بفضل اكسير الورد وزبدة الشيا في زبدة الجسم المرطبة
غني بالعناصر الدقيقة ،اكسير الورد يشفي ويرطب البشرة ليجعلها رطبة وسلسة ونا..
S. R 5. 75 S. R 20. 35
السعر بدون ضريبة: S. 00
كاكيا كحل سائل ضد الماء WW281..
S. R 15. 32
السعر بدون ضريبة: S. R 13. 32
مكوناتها سكر وماء بدون اي اضافات كيميائيه
تزيل الشعر من الجذور وتأخر نمو الشعر
تزيل الجلد الميت وتضفي علي الجلد نعومه وتفتح لون البشره..
S. R 6. 16
السعر بدون ضريبة: S. 36
الوصف
دوف طقوس الجمال المضادة للتعرق الصحوة! مستوحى من طقوس المرأة اليابانية. تذكرنا هذه الرائحة المنعشة بطعم ورائحة شاي الماتشا الأخضر المنعش. فو..
S. R 9. 66
السعر بدون ضريبة: S. R 8. 40
منتجات من نفس العلامة التجارية
يمتص الرطوبة، ويجفّف البشرة بشكل مستمر ليبقيك جافاً دون عرق
يبقيك منتعشاً لساعات طويلة بعطره
يضمن عدم ترك أي بقع على ملابسك..
S. R 19. 17
السعر بدون ضريبة: S. 67
تقلّل التركيبة المضادة للتعرق من العرق بفعالية، وتضمن انتعاشاً يدوم طويلاً
يمنع تكوين علامات بيضاء على الملابس السوداء وبقع صفراء على الملابس البيضاء..
S. 78
السعر بدون ضريبة: S. R 12.
(جيل داينز)[12]. بدأت شبكة الإنترنت في الظهور والانتشار في أواخر التسعينيات، حينئذ، لم تكن هناك رقابة على الإنترنت أو قوانين تنظم عمله كما هو الحال حاليا، ومن ثم كان للمعتدين على الأطفال حرية أكبر لتداول الأفكار والمقاطع على الإنترنت. فعلى سبيل المثال في عام 1998م قامت عدة دول غربية بالتنسيق ما بينها لضبط عدة متهمين باغتصاب الأطفال، تم احتجاز 103 متهم ووجدوا معهم 750, 000 مادة إباحية للأطفال[13]. وفي بداية الألفينيات بدأت الدول الغربية تسن التشريعات لتجريم تداول المواد الإباحية للأطفال التي تُظهر أطفالا أقل من 18 سنة في صورة جنسية صريحة، حجّمت هذه القوانين قدر المواد المتداولة على الإنترنت بشكل كبير، لكن رغم ذلك ما زال هناك بعض المواقع الإباحية التي تتحايل على هذا القانون بشكل أو بآخر، حيث تصنف بعض المواقع الإباحية على الإنترنت على أنها مواقع إباحية زائفة للأطفال "Psudeo-Child Pornography" وتستخدم معظمها كلمة "Teen" للدلالة على محتوى الموقع وطبيعة المحاكاة التي يجريها للأطفال داخل مقاطعه وصوره. في هذه المواقع، وبحسب جيل داينز، "صار من المعتاد أن ترى ممثلة إباحية وهي ترتدي قميصا مدرسيا، أو تحضن دبدوبا صغيرا، في مشاهدها"[14] وهو ما يعد تحايلا وتقريبا لصورة الممثلة كطفلة، حتى يتم إقناع المشاهد أنه يشاهد طفلة لا امرأة بالغة.
[7]. ورغم ضخامة المواد فإن عددها كان قليلا جدا، إذ تتكون الشبكة من 50 رجلا فقط معظمهم نرويجيون، لكن اللافت أن أعضاء الشبكة لم يكونوا من الطبقات المهمشة بل كانوا من أبناء الطبقات المتعلمة والمثقفة، فقد كان منهم رجال سياسة، ورجال أعمال، ومدرسون، ومحامون. وقد امتدت الشبكة إلى الدنمارك والسويد كذلك. لم تكن الصدمة متعلقة بحجم المواد التي نشرتها هذه الشبكة فحسب، بل كان في المحتوى المثير للغثيان لها أيضا، فوفقا لرئيس غرفة العمليات في الشرطة النرويجية، تظهر الصور والفيديوهات التي تم ضبطها مع هذه الشبكة "ممارسة الكبار للجنس مع أطفال صغار بالكاد يستطيعون المشي، ومع أطفال يتم تقييدهم وتعجيزهم، ومع أطفال يتم إجبارهم على ممارسة الجنس مع حيوانات، بالإضافة إلى مقاطع لأطفال يمارسون الجنس مع أطفال مثلهم"[8]. كما أضافت الشرطة أن أحد المتهمين اعترف لهم أنه كان ينتظر ولادة طفله من صديقته لأنه اتفق معها على استغلال الطفل جنسيا منذ لحظة ولادته! والسؤال هنا: لماذا تكثر مثل هذه الشبكات؟ وما محفزات استمرارها؟ ما الذي يدفع الناس إلى مثل هذه الممارسات الوحشية مع أطفال لم تظهر فيهم علامات الجاذبية الجنسية أصلا؟
(مسابقة تلفزيونية شارك فيها مجموعة أطفال -7 سنوات- وهن يرتدين ملابس "لانجيري" ويقمن بحركات إغرائية، كل ذلك أمام تحية الجمهور لهن والتصفيق لهن)
الإعلام وجنسنة الأطفال
وفقا لمنظمة علم الجنس الأميركية، تحدث الجنسنة (Sexualization) عندما "يتم النظر إلى الأفراد كأدوات جنسية، ويتم تقييمهم وفقا لخصائصهم الجسمانية وجاذبيتها الجنسية"[9].
في هذا الإطار تشير جيل داينز، أستاذة علم الاجتماع الأميركية، إلى أن الثقافة الغربية مليئة بمحفزات تزيد من جنسنة الأطفال عبر عدة طرق، فتصرح قائلة: "نحن نعيش اليوم في بيئة تقصفنا يوميا بعشرات الصور التي تشكل وعينا وذوقنا، هذه الصور تشكل ما نسميه "ثقافة قائمة على الصور" وهو مصطلح للتعبير عن المجتمع الذي استبدلت فيه الكلمات المنطوقة والمكتوبة كوسائل للتواصل، بالصور المرئية"[10]. وعلى أساس هذه الثقافة القائمة على الصور، تتبنى العديد من الشركات والأفراد دعايات قائمة على جنسنة الأطفال، وإظهار جوانبهم الجسمانية وجاذبيتهم الجنسية، وتمتد هذه الثقافة من الإعلانات العادية والمواد الإعلامية التقليدية إلى النجوم المشهورين في الثقافة الغربية. بوستر معلق في متجر "FootStore" بفلوريدا فوق أحذية الأطفال، يُظهر أطفالا تم تجميلهم ليظهروا مغرين جنسيا. مثلا، قامت الفنانة الأميركية ذائعة الصيت مايلي سايرس -المعروفة بهانا مونتانا- بعرض تصويري مع مجلة "Vanity Fair" للموضة في عام 2008، لتظهر مايلي وهي بنت 15 عاما فقط على غلاف المجلة بظهر مكشوف تماما دون أي رداء يغطيها، مع نظرة موحية جنسيا من مايلي نفسها[11]. لم تكن الإشكالية مقتصرة على هذا التصوير الإغرائي لطفلة، بل في آلاف وملايين الأطفال الذين يتابعون مايلي واقتدوا بها وبهذا النمط من الثقافة.
لا توجد إحصائية ثابتة عن مدى حجم المواد الإباحية للأطفال المتداولة على الإنترنت، لكن حجم المواد التي يتم ضبطها مع كل شبكة على حدة مخيف للغاية
"في الحقيقة، عدد قليل جدا يتم القبض عليهم وإلقاؤهم في السجن. هناك الآلاف من الأعضاء النشطين على منتديات الإباحية للأطفال وملايين المحبين للجنس مع الأطفال في العالم، ومع ذلك فإنه عندما يُلقى القبض على شخصين فقط، فإن الإعلام يصور الموضوع وكأنه تم القبض على رئيس المافيا". (اسم مستعار: الأب الروحي، أحد المستهلكين للمواد الإباحية للأطفال)[2]
لا توجد إحصائية ثابتة عن مدى حجم المواد الإباحية للأطفال المتداولة على شبكة الإنترنت، إذ إن تتبع مثل هذه المواد غير القانونية أمر عسير للغاية ويصعب الوصول إليه، لكن عدد وحجم المواد التي يتم ضبطها مع كل شبكة على حدة مخيف للغاية. تقع كثير من شبكات إباحية الأطفال في الولايات المتحدة الأميركية، فمثلا في عام 2016، تم القبض على شبكة مكونة من 40 رجلا، وزعت مواد إباحية للأطفال تبلغ في مجملها 36, 000 فيديو وصورة[3]. وفي العام نفسه، استطاع مكتب التحقيق الفيدرالي "FBI" أن يتحكم في "واحد من أكبر المواقع للمواد الإباحية للأطفال" وتتبع من خلال الموقع 215, 000 مسجل نشط يستهلكون المواد الإباحية للأطفال، ويتداولون 23, 000 مادة إباحية للأطفال[4].
القاهرة، مصر ( CNN)-- تلقى مجموعة
من أعضاء البرلمان المصري، مقطع فيديو جنسي عبر تطبيق "واتساب"، مُرفق
برسالة تُشير إلى خالد يوسف المخرج السينمائي وعضو المجلس، خلال
الجلسة العامة التي عُقدت الاثنين. وأعلن النائب علاء عابد، رئيس الهيئة البرلمانية لحزب "المصريين
الأحرار"، عن تداول ما وصفه بـ"فيديو غير أخلاقي"، على مجموعة
"واتساب" الخاصة بالأمانة العامة لمجلس النواب، حيث أُرسل المقطع إلى
256 نائبا من حساب النائب أسامة شرشر الشخصي، حسبما نقلت بوابة
"الأهرام" شبه الرسمية. وجاء في نص الرسالة المرفقة مع الفيديو: "إيه
الحلاوة دي يا خالد بيه ابعت علينا شوية من عندك، يا رتني كنت
مخرج. " قد يعجبك.. بالفيديو:
تزامنا مع عيد الحب.. البرلمان المصري: بنحبك يا ريّس.. والسيسي يرد:
وأنا كمان
وشدد عابد على أن "من تسبب في نشر الفيديو لا يستحق أن يوجد بأروقة
المجلس، حفاظاً على سمعة البرلمان، خصوصاً أنه تم إرساله أيضاً لـ256
نائباً عبر هواتفهم الشخصية، وهذا أمر مؤسف للغاية،" على حد قوله. أيضا.. بالفيديو:
استقبال عكاشة "ضربا بالجزمة" فور دخوله مجلس النواب بعد استضافته
السفير الإسرائيلي.. ومغردون: زيها زي الجزمة اللي ضربت بوش
ومن جانبه، قدم شرشر شكوى إلى رئيس مباحث الجريمة
الإلكترونية والإنترنت بعد تأكيده أن حسابه الشخصي "تم اختراقه" من
قبل مجهول، وأرسل ذلك الشخص "رسائل وفيديوهات مسيئة وغير لائقة على
مجموعة واتساب إلى الأمانة العامة لمجلس النواب وغيرها من المجموعات
الأخرى بما من شأنه أن يسيء لشخصه وصفته كنائب. "