، وكانت روسيا أكثر تهديدا للدولة العثمانية طوال القرنين الثامن عشر والتاسع عشر للميلاد. من العوامل التي أسهمت في ضعف الدولة العثمانية وسقوطها - المرجع الوافي. الهزائم التي لحقت بالدولة العثمانية 1. الحرب مع فرنسا: مثلت بحملة نابليون بونارت على مصر وبلاد الشام في الفترة ما بين عامي 1798 - 1801 ، وما نتج عنها فيما بعد من احتلل أجزاء كبيرة من المغرب العربيز 2. الحرب مع النمسا: نتج عنها تنازل العثمانيين عن البوسنة والهرسك للنمسا عام 1909م. الحرب مع إيطاليا: نتج عنها تخلي الدولة العثمانية عن طرابلس وبنغاري بموجب صلح (آرشي) عام 1912م.
أبرز العوامل التي أسهمت في ضعف الدولة العثمانية إلى
خامساً:- الحروب الصليبية والتي هي في الأساس حرب دينية ضد الإسلام إذ استمرت تلك الحروب لمدة ذادت عن سته قرون ، حيث قد زادت وتيرتها وبالأخص ضد الدولة العثمانية بعد فتح القسطنطينية فكانت عاملاً على زرع الفتن والمؤمرات على الدولة العثمانية والعمل على إسقاطها لما تمثله من خطورة على أوروبا ككل. سادساً:- انتشار الفرق الدينية الضالة والمنحرفة والتي قام بزراعتها داخل جسد الدولة العثمانية أعداء الدولة العثمانية وذلك لنشر المفاهيم الخاطئة والمغلوطة من خلال تلك الفرق مثل الشيعة والدروز والصوفيين حيث عملوا على نشر الفرقة والتمييز والفتن بالدولة مما كان له اكبر الأثر في سهولة سقوطها فيما بعد. سابعاً:- تغلغل ووصول أعداء الدولة العثمانية في مراكز الدولة الرئيسية والحساسة مثل الجيش كمثال مصطفى كمال أتاتورك. أبرز العوامل التي أسهمت في ضعف الدولة العثمانية هو. ثامناً:- انتشار الأحزاب والحركات الانفصالية والعرقية بالدولة حتى أنها أصبحت موجودة في أغلب الأمصار والأقاليم بالدولة العثمانية ، حيث لعبت السياسات الخاطئة وقصر الرويا والخبرة بالحكم لسلاطين الدولة العثمانية لهذه الحركات النجاح حيث عملت تلك الحركات على تقسيم المجتمع داخليا مما سهل إسقاط الخلافة فيما بعد.
أبرز العوامل التي أسهمت في ضعف الدولة العثمانية هو
كام لسيطرة الحاشية على بعض السلاطين العثمانين دور كبير في إضعافهم، فبدأت هذه الفئات التدخل في الشؤون العامة للدولة لتحقيق مصالحها الخاصة؛ فعملت على إجبار رجال الدولة على تنفيذ رغباتها، وكان مصير من يعارضهم العزل أو القتل. فتسارع المقربون من السلطان على جمع الثروات الطائل، وأدى ذلك إلى اضعاف الدولة وإفلاس خزائنها، فتذمر الأهالي والجيش؛ مما أدى لحدوث ثورات بين صفوف الإنشارية. ضعف الجيش. أ. ضعف السلاطين العثمانين أنفسهم وإغفالهم لشؤون الجيش والقتال، وتدخل الجيش في تعيين السلاطين وخلعهم. ب. إلغاء الضريبة التي كانت تزود فوق الإنكشارية بالعناصر البشرية؛ مما أدى إلى تحول العسكرية إلى وراثية في صفوف الإنكشارية. ج. فقدان الإنكشارية صفاتها القتالية، وتراجع دورها بعد السماح لهم بالاختلاط بالسكان المحليين، والانخراط في الوظائف الإنكشارية. د. أبرز العوامل التي أسهمت في ضعف الدولة العثمانية في. انتشار الرشوة عند تعيين قادة الجيش. هـ. عدم إدخال التحسينات على الأسلحة والأساليب القتالية للجيش. و. نظام الإقطاع الحربي الذي أدى إلى انشغال الجيش بأراضيهم الزراعية على حساب انتمائهم العسكري ثم مقاومتهم للإصلاحيات. 4. تدهور الأوضاع الاقتصادية أ. فقدان الأمن والاستقرار.
ب. سيطرة الأوروبيين على صناعة الغزل والحرير. ج. إقامة المصاريف الأجنبية منذ أواسط القرن التاسع عشر الميلادي ودورها في خدمة المصالح الاقتصادية الغربية على حساب المصلحة العثمانية. د. لجوء الدولة العثمانية إلى الاستدانة من الدول الأوروبية. هـ. أبرز العوامل التي أسهمت في ضعف الدولة العثمانية - موقع محتويات. تراجع دور التنظيمات الحرفية والمهنية بسبب عدم قدرتها على منافسة الصناعات الأوروبية. 5. سيطرة الاتحادين على السلطة
بدأ الاتحاديون يمارسون سياسة متعصبة تمثلت بسياسية التتريك التي نتج عنها:
أ. سوء العلاقة بين العرب والأتراك نتيجة السياسة التي اتبعها حزب الاتحاد والترقي. ب. ظهور اتجاهات سياسية متباينة لدى الاتحاديين حيث أيد بعضهم الحركة القومية الطُّورانية، بينما دعا الاتاه الآخر للمحافظة على الدولة العثمانية بناء مؤسسات حديثة تُمكنها من ضمان ولاء كل الفئات الدينية والعرقية الخاضعة للدولة. ثانيا: العوامل الخارجية وأثرها في ضعف الدولة العثمانية
1. الأطماع الاستعمارية الأوروبية
بدأت بوادر الضعف على الدولة العثمانية أمام الغزب منذ أواخر القرن السابع عشر الميلادي عند بروز التفوق الأوروبي على الدولة العثمانية، فأصبحت الدول الأوربية تتنافس فيما بينها للسيطرة على أراضي الدولة العثمانية.
يطيب الحديث عن صحابة رسول الله صلّ الله عليه وسلم الذين كانوا يعيشون بالقرب منه ، حيث أنهم اكتسبوا الأخلاق الطيبة من صحبته الطيبة عليه أفضل الصلاة والسلام ، ومن صحابة رسول الله الذين قاموا برواية الحديث عنه الصحابي البراء بن عازب رضي الله عنه. من هو البراء بن عازب:
هو البراء بن عازب بن الحارث بن عدي الأنصاري الأوسي ، ويُعرف باسم "أبي عمرو" ، وكنيته هي "أبو عمارة" ، وقد كان هو ووالده من صحابة رسول الله صلّ الله عليه وسلم ، كما أنه قام برواية جملة من أحاديث رسول الله ، وقام الرسول الكريم باستبعاده يوم بدر مع عبدالله بن عمر ، وذلك بسبب صغر سنهما. ذُكر أن البراء بن عازب شهد مع رسول الله صلّ الله عليه وسلم أربعة عشر غزوة ، وهناك بعض المصادر التي تقول بأنه شارك في خمسة عشر غزوة ، كما سافر مع الرسول ثمانية عشر مرة ، وقد ورد عن أبي عمرو الشيباني أن بن عازب قد قام بفتح الري خلال سنة 24 للهجرة ، ومن الغزوات والمعارك التي شهدها غزوة تستر ، ومعركة صفين والجمل ، كما شارك في قتال الخوارج مع الإمام علي رضي الله عنه. الصفة التي اشتهر بها البراء بن عازب:
عُرف البراء بن عازب رضي الله عنه بين المسلمين بصفة مميزة ، حيث أنه اشتهر بشجاعته المتناهية والفريدة من نوعها ، والتي كانت تبدو في الكثير من مواقفه التي لم يكن يخشى فيها الموت ، حيث ذكرت المصادر أنه تمكن من قتل مائة رجل أثناء مبارزتهم ، فتفوق عليهم حتى بدا فارسًا شجاعًا لا يهاب ساحات القتال.
البراء بن عازب سير أعلام النبلاء
الثلاثاء 25 رمضان 1443 هـ الموافق لـ 26 أبريل 2022 م
الرئيسة » البراء بن عازب رضي الله عنه
هو الصحابي الجليل أبو عمارة البراء بن عازب بن الحارث الأنصاري المدني، استصغر يوم بدر، وأول مشاهده أحد مع النبي صلَّى الله عليه وسلَّم، وله أحاديث كثيرة، حَدَّث عن أبي بكر وعمر وعثمان وعلي وغيرهم، وعنه بعض الصحابة وجماعة من التابعين مات بالكوفة أيام ولاية مصعب بن الزبير على العراق سنة (٧٢ﻫ) ( ١).
مدرسة البراء بن عازب الابتدائية
بتصرّف. ↑ "البراء بن عازب " ، قصة الإسلام ، 2006-5-1، اطّلع عليه بتاريخ 2018-6-27. بتصرّف. ↑ رواه المنذري، في الترغيب والترهيب، عن سلمان الفارسي، الصفحة أو الرقم: 3/374، خلاصة حكم المحدث إسناده حسن.
من صفات البراء بن عازب
من أقواله رضي الله عنه:
عن البراء بن عازب قال: من تمام التحية أن تصافح أخاك
وعنه رضي الله عنه قال: كان رجل يقرأ سورة الكهف وإلى جانبه حصان مربوط بشطنين فتغشته سحابة فجعلت تدنو وتدنو وجعل فرسه ينفر فلما أصبح أتى النبي صلى الله عليه وسلم فذكر ذلك له فقال: تلك السكينة تنزلت بالقرآن. وفاته:
توفي رضي الله عنه وأرضاه بالكوفة سنة 72 هـ= في إمارة مصعب بن الزبير. المراجع الاستيعاب..................... ابن عبد البر الإصابة في تمييز الصحابة........ ابن حجر العسقلاني
حديث البراء بن عازب
البراء بن عازب
بن الحارث بن عدي بن مجدعة بن حارثة بن الحارت بن الخزرج بن عمرو بن مالك بن أوس الأنصاري الحارثي الأوسي. صحابي جليل، وأبوه أيضا صحابي، روى عن رسول الله ﷺ أحاديث كثيرة، وحدث عن أبي بكر، وعمر، وعلي وغيرهم، وعنه جماعة من التابعين وبعض الصحابة. وقيل: إنه مات بالكوفة أيام ولاية مصعب بن الزبير على العراق.
١٨٥٤٦ - حَدَّثَنَا يَحْيَى، عَنْ شُعْبَةَ، حَدَّثَنِي أَبُو إِسْحَاقَ، عَنِ الرَّبِيعِ بْنِ الْبَرَاءِ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، كَانَ إِذَا أَقْبَلَ مِنْ سَفَرٍ قَالَ: " آيِبُونَ، تَائِبُونَ، عَابِدُونَ (١) لِرَبِّنَا حَامِدُونَ " (٢) ١٨٥٤٧ - حَدَّثَنَا ابْنُ نُمَيْرٍ، حَدَّثَنَا الْأَجْلَحُ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنِ الْبَرَاءِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " مَا مِنْ مُسْلِمَيْنِ يَلْتَقِيَانِ، فَيَتَصَافَحَانِ، إِلَّا غُفِرَ لَهُمَا قَبْلَ أَنْ يَتَفَرَّقَا " (٣) =السلاح مغطّى في الجُلُبَّان. قلنا: وجُلُبَّان السلاح، قال ابن الأثير في "النهاية ": السيف والقوس ونحوه، يريد ما يحتاج في إظهاره والقتال به إلى معاناة، لا كالرماح، لأنها مُظهرة، يمكن تعجيل الأذى بها، وإنما اشترطوا ذلك ليكون عَلَماً وأمارة للسلم، إذ كان دخولُهم صلحاً. (١) قوله: "عابدون" ليس في (ظ ١٣). (٢) حديث صحيح، وهو مكرر (١٨٤٧٦) غير شيخ أحمد، فهو هنا يحيى، وهو ابن سعيد القطان. (٣) صحيح لغيره، وهذا إسناد ضعيف. الأجلح- وهو ابن عبد الله الكندي- ضعيف يعتبر به، وذكر الذهبي في "الميزان" أن هذا الحديث من أفراده.
قال: فسأله عازب عن مسير رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: أخذ علينا بالرصد فخرجنا ليلا فأحثثنا ليلتنا ويومنا حتى قام قائم الظهيرة ثم رفعت لنا صخرة فأتيناها ولها شيء من ظل قال: ففرشت لرسول الله صلى الله عليه وسلم فروة معي ثم اضطجع عليها النبي صلى الله عليه وسلم. فانطلقت أنفض ما حوله فإذا أنا براع قد أقبل في غنيمة يريد من الصخرة مثل الذي أردنا فسألته: لمن أنت يا غلام؟
فقال: أنا لفلان. فقلت له: هل في غنمك من لبن؟
قال: نعم. قلت له: هل أنت حالب؟
فأخذ شاة من غنمه فقلت له: انفض الضرع. قال: فحلب كثبة من لبن ومعي إداوة من ماء عليها خرقة قد روأتها لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فصببت على اللبن حتى برد أسفله، ثم أتيت به النبي صلى الله عليه وسلم فقلت: اشرب يا رسول الله، فشرب رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى رضيت، ثم ارتحلنا والطلب في إثرنا، قال البراء: فدخلت مع أبي بكر على أهله، فإذا عائشة ابنته مضطجعة قد أصابتها حمى فرأيت أباها فقبل خدها وقال كيف أنت يا بنية. وروى البخاري بسنده عن البراء رضي الله عنه قال: أول من قدم علينا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مصعب بن عمير وابن أم مكتوم فجعلا يقرئاننا القرآن ثم جاء عمار وبلال وسعد ثم جاء عمر بن الخطاب في عشرين ثم جاء النبي صلى الله عليه وسلم فما رأيت أهل المدينة فرحوا بشيء فرحهم به حتى رأيت الولائد والصبيان يقولون هذا رسول الله صلى الله عليه وسلم قد جاء فما جاء حتى قرأت سبح اسم ربك الأعلى في سور مثلها.