متى يكون صداع الأطفال خطيرا نجيب عليه اليوم عبر موقعنا زيادة حيث إن الأطفال من الضعف بمكان لأن نخشى عليهم من حدوث أمراض خطيرة أو مضاعفات لأمراض يمرون بها، إلا انهم كالكبار من الوارد أن يحدث لهم صداع ولكن يجب ان نعرف متى يكون صداع الاطفال خطيرا؛ حتى نقوم بالتوجه الصحيح للطبيب والاطمئنان على حالة الطفل قبل أي تطورات مزعجة. إن ألم الرأس المستمر دون توقف أو تختلف قوته تدريجيًا هو الصداع لدى الطفل، وعادة يكون الألم في مقدمة الوجه او الرأس من أعلى ويجب عدم الاستهانة بتلك الاعراض. أشكال الصداع عند الأطفال
تتنوع أشكال الصداع عند الأطفال إلا أن تنوعها هذا يرجع لسبب الصداع نفسه ومن هذه المسببات:
صداع بسبب السقوط على الرأس على الارض
صداع بسبب التوتر النفسي عند الطفل الحساس
صداع بسبب اصطدام الطفل بجدار أو بشيء صلب
صداع بسبب ضعف النظر
صداع بسبب التهاب الجيوب الانفية للطفل. متى يكون صداع الاطفال خطيرا | 3a2ilati. ويمكن التعرف على المزيد من التفاصيل من خلال: ما هو سبب الصداع المستمر وما علاقة الصداع بالهرمونات؟ وطرق علاج الصداع
أعراض الصداع عند الأطفال
إن الطفل جزء من الشخص البالغ فنجد أن الأعراض عند البالغ تكون نفس أعراض الصداع عند الطفل وعند المقارنة بينهم نجد:
يكون الصداع عند البالغ قوي جدًا بينما يكون عند الطفل أقل قوة.
متى يكون صداع الاطفال خطيرا | 3A2Ilati
إذا لم يستطع أن يفعل كل ذلك عليكِ التوجه به فورا للطبيب أو المستشفى للتأكد من أنه لا يُعاني من التهاب السحايا. 2- عندما يكون ألم الصداع شديد حتى مع الأدوية والمسكنات
في وجود صداع شديد لا ينتهي عند طفلك، فهذا مؤشر خطر وطفلك يحتاج لرعاية طبية. الصداع عند الأطفال .. حالات شائعة وغير خطيرة غالباً. 3- عندما يكون الصداع مُصاحب باستفراغ مستمر أو متقطع
خاصةً في حالة غياب أعراض الإصابة بأمراض مثل الحمى أو الإسهال، فقد قد يكون الطفل مُصاب بفيروس مُعين، ويجب استشارة الطبيب لأن الاستفراغ أحيانا يكون دليل على ارتفاع ضغط الدم. 4- عندما يكون الصداع مُصاحب بساعات نوم طويلة
شعور طفلك بالخمول والرغبة في النوم بصفة مستمرة مع الصداع، بالإضافة لإيجاد صعوبة في المشي أو الكلام أو أنشطة يومية يقوم بها، قد يعني أيضا الإصابة بأحد الفيروسات مما يستدعي التدخل الطبي فورا واستشارة طبيبك. 5- عندما يوقظ الصداع طفلك من النوم
أحيانا يستيقظ الأطفال لأسباب مختلفة وبعد ذلك يشعرون بالصداع وألم في الرأس، هذه الحالة غير محسوبة. يبدأ القلق عندما يستيقظ الطفل بسبب الألم، فهذا يعني أنه صداع غير طبيعي ويجب الرعاية الطبية والاتصال بالطبيب. 6- عندما يكون الصداع أشد عند الاستلقاء
نُلاحظ دائما أن حالات الصداع تكون في أشدها في الصباح عند الاستيقاظ ثُم يبدأ الوضع يتحسن بمرور الوقت في منتصف اليوم.
الصداع عند الأطفال .. حالات شائعة وغير خطيرة غالباً
علاج صداع الأطفال في المنزل
يمكن علاج الصداع عند الأطفال في المنزل من خلال عدة طرق، منها: [1, 5]
كمادات الماء البارد. الاستحمام بماء دافئ. النوم في غرفة مظلمة. تدليك الرأس والرقبة. إعطاء الطفل مسكنات الألم المناسبة للأطفال والتي لا تحتاج لوصفة طبية مثل الباراسيتامول، والأيبوبروفين. جعل الطفل يأخذ أنفاساً عميقة وهادئة. إعطاء الطفل بعض الفيتامينات والمكملات الغذائية التي تساعد في تقليل الألم أو تكرار نوبات الصداع، مثل فيتامين B2، والمغنيسيوم. ما هو نوروفيروس؟- إليك أسبابه وأعراضه وطرق الوقاية منه | الكونسلتو. اقرأ أيضاً: أ سباب صداع الأطفال وطرق علاجه
ما هو نوروفيروس؟- إليك أسبابه وأعراضه وطرق الوقاية منه | الكونسلتو
الشقيقة (الصداع النصفي) قد تسبب الشقيقة (الصداع النصفي):
ألمًا نابضًا أو خفقانًا في الرأس
ألمًا يزداد سوءًا مع بذل المجهود
الغثيان
القيء
ألم البطن
الحساسية الشديدة تجاه الضوء والصوت
قد تصيب الشقيقة (الصداع النصفي) الرُّضَّع أيضًا. قد يبكي الطفل الصغير غير القادر على التعبير عمّا يؤلمه ويتأرجح إلى الأمام والخلف إشارةً إلى ألمه الشديد. الصداع الناتج عن التوتر يُمكن أن يُسبِّب الصداع الناتج عن التوتر، ما يلي:
ضغطًا عاصرًا في عضلات الرأس أو الرقبة
ألم غير نابض بدرجة خفيفة إلى متوسطة على جانبي الرأس
ألم لا يتفاقم بسبب النشاط البدني
صداع غير مصحوب بالغثيان أو القيء، كما هو الحال مع الشقيقة (الصداع النصفي)
قد يتوقف الأطفال الصغار عن اللعب المعتاد ويرغبون في النوم لفترات أطول. يُمكن أن يستمرَّ الصداع الناتج عن التوتر لمدة تتراوح من 30 دقيقة وحتى عدة أيام. الصداع العنقودي الصداع العنقودي غير شائع لدى الأطفال دون سن العاشرة. فهو عادةً:
يحدث في مجموعات من خمس نوبات أو أكثر، تتراوح من صداع واحد يومًا بعد يوم إلى ثمانية في اليوم
يتسبب في حدوث ألم واخز حاد على جانب واحد من الرأس يستمرُّ لمدة أقل من ثلاث ساعات
مصحوب بالتدميع أو الاحتقان أو سَيَلان الأنف أو التململ أو الهياج
الصداع اليومي المزمن يستخدم الأطباء مصطلح "الصداع اليومي المزمن" للتعبير عن الصداع النصفي وصداع التوتر إن تكرر حدوثهما أكثر من 15 يومًا في الشهر.
عوامل عاطفية. التوتر والقلق — ربما نتجت عن مشاكل مع الأقران أو المعلمين أو أولياء الأمور — يمكن أن تلعب دوراً في صداع الأطفال. يمكن أن يعاني الأطفال المصابين بالاكتئاب من الصداع، خصوصاW إن كانت لديهم مشكلة في التمييز بين مشاعر الحزن والوحدة. الاستعداد الوراثي. يميل الصداع، خصوصاً النصفي، للسريان في العائلة. أطعمة ومشروبات محددة. قد تثير النترات — مادة حافظة في اللحوم المُعالَجة مثل لحم الخنزير المقدد، والبولونيا، والهوت دوج — الصداع كما تفعل إضافة الطعام الغلوتامات أحادية الصوديوم. قد تسبب أيضاً الكثير من الكافيين - في الصودا، والشوكولاتة، القهوة والشاي - الصداع. مشاكل في الدماغ. نادرا ما يؤدي ورم في الدماغ أو خراج أو نزيف دماغي للضغط على مناطق في الدماغ، مسببا صداع مزمن يزداد سوءا. عادة في مثل هذه الحالات، هناك أعراض أخرى رغم ذلك، مثل المشاكل البصرية، والدوخة، وعدم التناسق العضلي. عوامل الخطر
أي طفل يمكن أن يظهر عليه الصداع، لكنه أكثر شيوعاً في حالات:
الفتيات بعد بلوغهن سن البلوغ
الأطفال الذين لديهم تاريخ عائلي من الإصابة بالصداع أو الصداع النصفي
المراهقون الأكبر سناً
5 طرق قد تساعد على تجنب الصداع أو تقليل شدته
1 ممارسة السلوكيات الصحية: إن السلوكيات التي تحسِّن الصحة الجيدة العامة قد تساعد في الوقاية من إصابة طفلك بالصداع.