المشاركات الشائعة من هذه المدونة
نُسِجَتْ من خيوطِ عنكبوت أصحو الآن مفزوعةً من كابوسٍ مزعج، أظنُ أنّ الساعةَ قد تجاوزت الثالثة بعد منتصف الليل، بدأتُ أفكرُ في تفاصيل ذلك الحلم وقد أرقتني رؤيتهُ منذ أسابيع، و هاهو اليوم يعودُ حتى يطاردني في هذا المنزلِ و هذا البلدِ الجديد بعد أن فررت منه إلى هنا، ترى كيف سأتخلصُ منه و من أشباحهِ الموحشة. بدأتُ بالهدوءِ شيئاً فشيئاً و استرجاعِ أنفاسي المنقطعة، كانت أولُ فكرةٍ قد قرعتْ أبواب فكري، هي أن أتصل بذلك الطبيب الذي أخبرني أنهُ و بمجردِ مغادرةِ مسرحِ الجريمة ينسى ذلك المجرمُ فَعلتهُ و ينسا الخاسرُ خساراتهُ…. يعود إلى صلبِ الحياة من جديد و كأن شيئاً لم يكن، تماماً كما علاقة بائعِ الحلوى و الطفل فعند مغادرتِ بائع الحلوى من أمام منزل الطفل سيتوقف الطفل عن طلب الحلوى مدركاً أنه لا يوجد فرصةٌ لجلبها من جديد، و هكذا تسير الحياة و في ظلِّ هذا نعيش.
- أنا كالقيامة ذات يوم أتى كلمات – صله نيوز
أنا كالقيامة ذات يوم أتى كلمات – صله نيوز
ترك برس
قال ابيل خافيير، اللاعب السابق بالمنتخب البرتغالي، وفريق غلاطة سراي التركي لكرة القدم، إن الفترة التي قضاها في إسطنبول غيرت نظرته تماماً عن الدين الإسلامي، وكان لها أثر كبير في اتخاذه قرار إشهار إسلامه، مشددا على أنه أعاد اكتشاف نفسه باعتناقه الإسلام. وفي حوار مع وكالة الأناضول أكد خافيير أن انتقاله إلى فريق غلاطة سراي في موسم 2002-2003 وإقامته في تركيا خلال تلك الفترة كانت فرصة جيدة له للتعرف على الإسلام. وقال إنه ولد في شمالي موزمبيق ونشأ في أسرة مسيحية كاثوليكية، ولكنه كان يعرف القليل عن الإسلام، وأن انتقاله للعيش في تركيا للانضمام لصفوف غلاطة سراي غير نظرته تماماً عن الإسلام. وأشار إلى أنه تعرف على الإسلام عن قرب خلال إقامته في تركيا، وعقب اعتزاله كرة القدم أعلن إسلامه خلال مؤتمر صحفي. ** الأذان كان يشعرني براحة وسكينة
وذكر خافيير أنه كان يشعر براحة وسلام نفسي كلما سمع صوت الأذان في إسطنبول، حتى وإن لم يفهم معنى كلماته لأنه لا يعرف العربية. وتابع: "الاستماع إلى صوت الأذان في إسطنبول عدة مرات في اليوم كان يشعرني بالسعادة، وخلال تلك الفترة عرفت أن الإسلام دين السلام والطمأنينة ووجدت الراحة والحرية في الدين الإسلامي".
فلك المجد أيها الشهيد المربي ، ولروحك الطاهرة السلام مع الخالدين في جنات ونهر ، في مقعد صدق عند مليك مقتدر.