الرئيسية
أخبار
أخبار BBC
04:57 م
الجمعة 27 يناير 2017
قدمت ميرل ستريب دور رئيسة التحرير المخيفة في الفيل
(بي بي سي)
من المقرر أن يؤلف المغني البريطاني، إلتون جون، أغاني المسرحية الغنائية "الشيطان يرتدي برادا"، المأخوذة عن الرواية الأكثر مبيعا عام 2003، وتحولت لاحقا إلى فيلم من بطولة ميرل ستريب. وقال جون: "أنا من أشد المعجبين بالكتاب والفيلم، وأهتم بشدة بعالم الأزياء. وكلي حماس لتقديم موسيقاي في هذا العمل ذو الشعبية". والرواية للكاتبة لورين ويزبيرغر، ومستوحاة من تجربتها في العمل كمساعدة لرئيسة تحرير مجلة فوغ، آنا وينتور. وأعادت ويزبيرغر تقديم شخصية رئيسة التحرير المخيفة باسم ميراندا بريستلي، التي أدتها ستريب ورُشحت عنها لجائزة الأوسكار في عام 2007. وقال منتجو المسرحية الغنائية إنهم تواصلوا مع إلتون جون، والكاتب المسرحي بول رودنيك، لأن العمل يحتاج "فنانين متفردين كشخصيات الرواية. نحتاج إلى فنانين شملت أعمالهم الموسيقى والنشر والدراما والأزياء. فيلم الشيطان يرتدي برادا. " ولم يُعلن المنتجون عن أسماء الممثلين أو تواريخ العرض حتى الآن. وتشمل أعمال إلتون جون المسرحية الغنائية "بيلي إليوت"، وعمل غنائي مسرحي مأخوذ عن "أوبرا عايدة" لفيردي.
عن الشيطان-يرتدي-برادا | في الفن
ت + ت - الحجم الطبيعي
لم تكن لورين وايسبرجير على دراية بالتداعيات التي قد تجرها عليها روايتها الأولى بعنوان «الشيطان يرتدي برادا» التي كتبتها بعد 11 شهراً من العمل مساعدة لمحررة مجلة «فوغ» آنا وينتور في التسعينيات. وقد أقرت مؤخراً، وفقاً لما جاء في موقع «ديل ميل» بأنها لم تكن لتكتبها لو عرفت بحجم الانتقاد الذي سيطالها. وتعود الرواية اليوم إلى الواجهة بعد أن تقرر إطلاقها عملاً موسيقياً في شيكاغو مع أغنيات بتوقيع إلتون جون. وكانت الرواية بمجرد صدورها عام 2003 من أكثر الكتب مبيعاً، وبيعت منها 13 مليون نسخة في 34 بلداً، وبقيت مدة عام كامل على لائحة «نيويورك تايمز» للكتب الأكثر مبيعاً. عن الشيطان-يرتدي-برادا | في الفن. ثم جاء الفيلم الكاسح يحمل العنوان عينه من بطولة النجمتين ميريل ستريب وآن هاثواي والذي حقق أرباحاً تزيد على 235 مليون جنيه إسترليني، وحقق لستريب ترشيحاً لجائزة أوسكار عن أداء دور ربة العمل المتصلبة. ومع أن الرواية انتقدت بشكل لاذع إلا أن الفيلم المقتبس منها نال استحسان الجميع بمن في ذلك آنا وينتور نفسها.
الشيطان يرتدى برادا.. ونايكى أيضًا! صورة حذاء نسائى بكعب عالٍ ينتهى بشوكة الشيطان، لخّص بها الملصق الدعائى، أو الأفيش، فكرة فيلم الشيطان يرتدى برادا الذى أخرجه ديفيد فرانكل وقامت ببطولته ميريل ستريب. الشيطان يرتدي برادا مترجم. وأوضح أن عالم الموضة البراق، موحش ومزيف، وأن أهم زبائنه هو الشيطان، الذى ربما كان خوف شركة نايكى من مقاطعته لمنتجاتها، هو سبب قيامها بسحب حذاء يحمل العلم الأمريكى القديم واسم الرابع من يوليو، يوم الاستقلال الأمريكى، بزعم أن ذلك العلم يحمل دلالات عنصرية، ومرتبط بعهد استعباد ذوى البشرة السمراء!. لم يكن هناك أى رد فعل رسمى، حين قامت شركة برادا، كبرى شركات الأزياء والموضة الإيطالية، فى ديسمبر الماضى، بعرض تماثيل على شكل قردة سوداء بأحد فروعها فى نيويورك. بينما انتقد دوج دوسى، الحاكم الجمهورى لولاية أريزونا، قرار شركة نايكى، فى حسابه على تويتر، قبل أن يعلن مكتبه عن سحب مليون دولار كانت الشركة ستحصل عليها من صندوق المنافسة التابع لهيئة التجارة فى الولاية. كما دعت حملة على تويتر إلى مقاطعة منتجات نايكى، واتهمها بأنها لا تريد بيع أحذيتها إلا لمن يكرهون العلم الأمريكي!. لأسباب لا نعرفها زعمت صحف ومواقع إلكترونية، بينها موقع هيئة الإذاعة البريطانية، بى بى سى، أن العلم الأمريكى القديم، المعروف باسم علم بيتسى روز، كان هو العلم الرسمى للثورة الأمريكية، التى انتهت باستقلال الولايات المتحدة عن بريطانيا فى 4 يوليو 1776.