متن الحديث
الحديث بكامل السند
Sorry, your browser does not support HTML5 audio. سَمِعْتُ البَرَاءَ ، يَقُولُ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " أَحْسَنَ النَّاسِ وَجْهًا وَأَحْسَنَهُ خَلْقًا ، لَيْسَ بِالطَّوِيلِ البَائِنِ ، وَلاَ بِالقَصِيرِ "
714
أحاديث أخري متعلقة من كتاب كتاب المناقب
رواة الحديث
تعرف هنا على رواة هذا الحديث الشريف
وسيرتهم وطبقاتهم ورتبة كل منهم
معنى البائن في الحديث 1
27-4-2022
صباح القدس لجنين، ولسيد المقاومين، وجيوش تبنى لتحرير فلسطين، تتفوق بالسلاح وسلاحها اليقين، وصباح القدس للاشتباك، ولأحمد مساد شهيد الفجر، أسير كان خلف الشباك، وقبل شهرين غادر الأسر، ويصعد اليوم شهيداً في جنين، وكل عمره ثمانية عشر عاماً، شباب يبدأ المقاومة وهو جنين، ويشيخ فيها في عز الشباب إماماً.
معنى البائن في الحديث الشريف
[١]
علاقة الحديث المرفوع بالسّند: يجدر الانتباه إلى أنّ كلّ حديث نُسِب إلى النبيّ- صلّى الله عليه وسلّم- يأخذ اسم الحديث المرفوع؛ بالنّظر إلى عين المتن دون السّند، فلا علاقة بين المتن والسّند في مصطلح الحديث المرفوع وإنْ فقد راويه من الصّحابة سلسلة الإسناد، [٢] إّلا أنّ الإمام الحافظ أبو بكر اشترط لتسّمية الحديث بالمرفوع إخبار الصّحابيّ دون غيره، فلا يُعدّ الحديث مرفوعاً إنْ رواه تابعيّ أو غيره.
والأثر: الحديث الموقوف على الصحابي؛ وقيل: الحديث مطلقًا؛ مرفوعًا أو موقوفًا. والسنة مرادفة للحديث بالمعنى المتقدِّم؛ وقيل: الحديث خاص بقوله صلى الله عليه وسلم وفِعْله، والسنة أعم. والمتن: غاية ما ينتهي إليه السند من الكلام. والسند: الطريق الموصل إلى المتن؛ أي: الرواة الموصلون إليه. والإسناد: رفْع الحديث لقائله، وقيل: إنه بمعنى السند. والمسنَد - بفتح النون -: ما اتَّصَل سنده من أوَّله إلى منتهاه، ولو كان موقوفًا. وقيل: ما أضيف إلى النبي صلى الله عليه وسلم قولاً أو فعلاً، متصلاً أو منقطعًا، ويُطلَق المسنَد أيضًا على الكتاب الذي جُمِع فيه مرويات الصحابي. والمسنِد - بكسر النون -: من يروي الحديث بإسناده. والمحدِّث: من يتحمَّل الحديثَ، ويعتني به رواية ودراية. والحافظ: من يحفظ مائة ألف حديث متنًا وإسنادًا ولو بطرق متعددة، أو يعي ما يحتاج إليه. والحجة: من أحاط بثلاثمائة ألف حديث. معنى البائن في الحديث الشريف والدراسات الإسلامية. والحاكم: من أحاط بالسنة. تنبيه:
كثير من الأحاديث يُروى كل واحد منها بطرق متعددة، قد تبلُغ العشرة أو العشرين أو تزيد، ويُعَد كل طريق منها بمنزلة حديث مُستَقِل، مع أنها كلها تدور على حديث واحد؛ ويضاف إلى هذا أن المحدِّثين كانوا يُدخِلون في الأحاديث أقوالَ الصحابة والتابعين وأفعالهم وفتاواهم، وما أكثرها!