هيدا حكي - نجوى كرم - كاريوكي - لوك - YouTube
- هيدا حكي - نجوى كرم | Nagwa Karam - Haida Haki - YouTube
- هيدا حكي مع عادل كرم - الفنانة نجوى كرم ترد على أسئلة عادل السريعة بجرأة و حزن - YouTube
- وجعلنا من الماء كل
- وجعلنا من الماء كل شيئ حي
- وجعلنا من الماء كل شي
- وجعلنا من الماء كل شي حي
هيدا حكي - نجوى كرم | Nagwa Karam - Haida Haki - Youtube
اغاني نجوى كرم بدون انترنت 1.
هيدا حكي مع عادل كرم - الفنانة نجوى كرم ترد على أسئلة عادل السريعة بجرأة و حزن - Youtube
Najwa Karam... Hayda Haki | نجوى كرم... هيدا حكي - YouTube
هيدا حكي - روتانا | Rotana
موقع الأخبار
هيدا حكي
4 minutes 10 seconds
لو ما بتكذب
3 minutes 49 seconds
حتي باحلامك
3 minutes 54 seconds
بحكيك
3 minutes 60 seconds
انا روح
4 minutes 41 seconds
الحنونه
4 minutes 60 seconds
نور أيامي
3 minutes 55 seconds
راجع تسأل علي مين
5 minutes 9 seconds
أهلاً وسهلاً بك على موقع روتانا
انشئ حساب
تسجيل الدخول
نسيت كلمة السر؟
يرجى إدخال بريدك الإلكتروني، سوف تتلقى
رابط لإعادة تعيين كلمة السر
ويشكل الماء نسبه عالية من وزن أجسام الكائنات الحية، حيث تتراوح هذه النسبة بين خمس وستين بالمائة وتسعين بالمائة، وتذكرنا هذه النسبة بنسبة مساحة سطح المحيطات إلى مساحة سطح الأرض الكلية، والتي تبلغ ما يقرب من سبعين بالمائة. وقد ذكرنا أن هذه النسبة كانت ضرورية لحفظ درجات حرارة سطح الأرض ضمن حدود تناسب الكائنات؛ وذلك بسبب الحرارة النوعية العالية للماء. وهذا أيضاً ما ينطبق على أجسام الكائنات الحية؛ فإن كمية الماء العالية في أجسامها تساعد نظام حفظ الحرارة على حفظ حرارة أجسامها عند درجات حرارة محددة؛ وذلك لأن درجة حرارة الماء لا تستجيب بسرعة للتغيرات في درجة حرارة الجو المحيط به بسبب ارتفاع حرارته النوعية. ونظراً للدور البالغ الأهمية الذي يلعبه الماء في ظاهرة الحياة على سطح هذه الأرض، فقد أكثر القرآن الكريم من ذكره؛ فتحدث عن أهميته، وطرق تكونه، وتوزيعه على مناطق الأرض، ووسائل تخزينه في الأرض، ودوره في خلق الحياة في الأرض، ودوره في حياة الكائنات الحية. فقد أكد القرآن الكريم أنه لا يمكن للحياة أن تظهر دون الماء، فقال تعالى: {أولم ير الذين كفروا أن السماوات والأرض كانتا رتقا ففتقناهما وجعلنا من الماء كل شيء حي أفلا يؤمنون} (الأنبياء:30).
وجعلنا من الماء كل
وجعلنا من الماء كل شئ حي: صدق الله العظيم يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "وجعلنا من الماء كل شئ حي: صدق الله العظيم" أضف اقتباس من "وجعلنا من الماء كل شئ حي: صدق الله العظيم" المؤلف: محمد رشاد الطوبى الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "وجعلنا من الماء كل شئ حي: صدق الله العظيم" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ
وجعلنا من الماء كل شيئ حي
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code is متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Forum Rules
الانتقال السريع
وجعلنا من الماء كل شي
وأكد القرآن كذلك على أن الماء على اليابسة قد تم توزيعه على جميع أرجائها، بحيث يضمن الحياة لكل كائن حي على ظهرها، فقال عز من قائل: { وهو الذي أرسل الرياح بشرا بين يدي رحمته وأنزلنا من السماء ماء طهورا * لنحيي به بلدة ميتا ونسقيه مما خلقنا أنعاما وأناسي كثيرا * ولقد صرفناه بينهم ليذكروا فأبى أكثر الناس إلا كفورا} (الفرقان:48-50). وأكد القرآن الكريم على أن كمية الماء التي تسقط على اليابسة قد تم تقديرها بشكل بالغ، حيث أن الزيادة في كمية الأمطار الساقطة على الأرض، قد تؤدي لتدمير الحياة عليها؛ يقول عز وجل مقرراً هذه الحقيقة: { والذي نزل من السماء ماء بقدر فأنشرنا به بلدة ميتا كذلك تخرجون} (الزخرف:11) ويقول كذلك: { أنزل من السماء ماء فسالت أودية بقدرها} (الرعد:17). وأكد القرآن الكريم على الدور المهم الذي تلعبه الرياح في نقل السحاب المحمل بالماء، ومن ثم توزيعه على جميع مناطق اليابسة، كما في قوله تعالى: { وهو الذي يرسل الرياح بشرا بين يدي رحمته حتى إذا أقلت سحابا ثقالا سقناه لبلد ميت فأنزلنا به الماء فأخرجنا به من كل الثمرات كذلك نخرج الموتى لعلكم تذكرون} (الأعراف:57) وقوله سبحانه: { وأرسلنا الرياح لواقح فأنزلنا من السماء ماء فأسقيناكموه وما أنتم له بخازنين} (الحجر:22).
وجعلنا من الماء كل شي حي
24-05-2005, 04:12 AM
#5
سبحان الله......... لله في خلقة شوؤن مشكووووووور سلام
سأنقرض الى اجل غير مسمى,,
وأشار القرآن الكريم كذلك إلى أن حصول خطأ بسيط في مكونات جو الأرض أو تراب الأرض، قد يحول الماء العذب إلى ماء حامض، أو مالح، فقال عز من قائل: { أفرأيتم الماء الذي تشربون * أأنتم أنزلتموه من المزن أم نحن المنزلون * لو نشاء جعلناه أجاجا فلولا تشكرون} (الواقعة:68-70). ولقد أكد القرآن الكريم على أن الحياة منذ نشأتها الأولى احتاجت إلى الماء كعامل أساسي لظهورها، حيث ذكر أن الطين كان أول مراحل خلق الكائنات الحية والطين هو التراب المعجون بالماء، فقال عز وجل: { الذي أحسن كل شيء خلقه وبدأ خلق الإنسان من طين} (السجدة:7). إن الدور المهم الذي يلعبه الماء في حياة الكائنات الحية يمكن أن ندركه عندما نقارن حال الأرض قبل وبعد نزول الماء عليها، فهي جرداء قاحلة في غياب الماء، وخضراء يانعة بعد نزوله عليها، وصدق الله العظيم القائل: { وترى الأرض هامدة فإذا أنزلنا عليها الماء اهتزت وربت وأنبتت من كل زوج بهيج} (الحج:5) والقائل سبحانه: { ألم تر أن الله أنزل من السماء ماء فتصبح الأرض مخضرة إن الله لطيف خبير} (الحج:63) والقائل عز وجل: { هو الذي أنزل من السماء ماء لكم منه شراب ومنه شجر فيه تسيمون * ينبت لكم به الزرع والزيتون والنخيل والأعناب ومن كل الثمرات إن في ذلك لآية لقوم يتفكرون} (النحل:10-11).