مقالات ريادة الأعمال بواسطة غادة المطرفي
لايوجد مُحتوى لعرضه
- اكاديمية ريادة الأعمال
- اكاديميه رياده الاعمال عبدالله الفوزان
- أتصحو أم فؤادك غير صاح ـ جرير بصوت عبد الرزاق المعراتي - YouTube
- بين ما اخل ببلاغة الكلام انشد جرير عبد الملك بن مروان قوله اتصحو ام فؤادك غير صاح - موقع السلطان
اكاديمية ريادة الأعمال
إستشاري ريادة الأعمال والتجارة الدولية ومؤسس أكاديمية ريادة.
اكاديميه رياده الاعمال عبدالله الفوزان
ننطلق وفقاً لاستراتيجية متقدمة فى رؤيتها ومنطلقاتها ، هدفها الوصول إلى إيجاد محاور هدفها الإرتقاء بما يمتلكه رواد الأعمال من مواهب وقدرات تؤهلهم للتنافسية بما تحملة هذه التنافسية من مردودات إيجابية على الإقتصاد الوطني. كما نهتم بوضع حزمة من الأهداف الفرعية يأتي على رأسها توسيع آفاق رواد الأعمال وحثهم على تدشين المشاريع بخاصة الصغيرة والمتوسطة منها والتنويع فى المجالات الإقتصادية. Course Features
Lectures
0
Quizzes
Duration
12 ساعة
Skill level
All levels
Language
English
Students
Certificate
No
Assessments
Yes
أبرمت الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة "منشآت"، اتفاقية تعاون لإنشاء أول أكاديمية لريادة الأعمال الناشئة بهدف توظيف تقنيات التعلّم وابتكار الحلول التقنية الذكية للطلاب في خطوة للموائمة بين مخرجات التعليم ومتطلبات سوق العمل، وذلك مع منصة "كلاسيرا" للتعلّم الذكي المتخصصة إقليمياً وعالمياً في تطوير التقنية. ومثّل "منشآت" في إبرام اتفاقية … أكمل القراءة »
أتصحو أم فؤادك غير صاح ـ جرير بصوت عبد الرزاق المعراتي - YouTube
أتصحو أم فؤادك غير صاح ـ جرير بصوت عبد الرزاق المعراتي - Youtube
أتصحو أم فؤادك غير صاح، هى قصيد للشاعر جرير بن عطية الكلبي اليربوعي التميمي، المولود عام ثلاثة وثلاثون للهجرة في مدينة نجد، وهو واحد من أهم وأشهر الشعراء العصر الأموي حيث كتب الكثير من القصائد والاشعار المختلفة على مختلف العصور.
بين ما اخل ببلاغة الكلام انشد جرير عبد الملك بن مروان قوله اتصحو ام فؤادك غير صاح - موقع السلطان
أتصحو أم فؤادكَ غيرُ صاح
مدة
قراءة القصيدة:
دقيقتان.
ويقال إنه لما دخل على عبد الملك أنشده قصيدته التي تحوي بيت القصيد " ألستم خير من ركب المطايا … " وقد استهلها بمطلع غزلي ، وكان أول كلمة فيها: أتصحو ، أم فؤادك غير صاح عشية همّ صحبك بالرواح فلما طرق مسمعي عبد الملك هذا الاستهلال أنكره بحسه العربي المرهف ، ورمى الشاعر بدواة كانت في يده ، ولكن جريراً تظاهر باللامبالاة وتابع قوله ، لأنه يعرف الأمر ونتائجه ، والظرف الذي هو فيه ، واستمر ينشد بنبرته الخطابية الموجهة إلى عبد الملك حتى وصل إلى قوله: ألستم خير من ركب المطايا … ثم عرَّض بمناوئيه ، فسري عن عبد الملك وكافأه. ثانيا: وبناء على هذا ، وبعد دراسة المعاني والصور التي استخدمها جرير في قصيدته أرى أن عاطفة جرير كانت غير صادقة لأنه: 1 - أبدى التكلف في المديح منذ أن قال لعبد الملك " أتصحو " ثم كرر هذا المعنى بقوله " بل فؤادك غير صاح " ليؤكد معنى الغفلة ، فكأن عبد الملك غفل عن آخرته حينما طمع بالخلافة ، وقتل الخليفة الشرعي ، ثم قرب منه الشاعر النصراني. صحيح أنه أتبع المطلع بما يشير إلى الغزل بقوله: أتصحو بل فؤادك غير صاح عشية هم صحبك بالرواح ليشير إلى حزنه لفـراق صاحبته ، وتأثره لرحيل الظعينة ، لكنها على أي حال الكلمة الأولى التي سمعها عبد الملك من جرير ، عدوه القادم إليه ، وقد جاءت موجهة إليه مباشرة ، وهذا لايليق بمقام خليفة لأكبر دولة في العالم آنذاك ، فضلا عن أن المطلع الغزلي هو رمـز ينم عما يعتلج في صدر الشاعر ، فالخائف يبدي في غزله خوفه ، وذو الهمّ يشير في مقدمته إلى من سبَّـب له الهمَّ و… ، واقرأ إن شئت مطالع الجاهلييـن في معلقاتهم أمثال النابغة الذبياني وزهير بن أبي سلمى وامرئ القيس تجد مصداق ذلك.