آخر تعديل عوني اصلي يوم 07-31-2009 في 03:52 PM. 07-30-2009, 12:51 AM
رقم المشاركة: 10
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عوني اصلي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
للعلم حبيت اذكر اخوي ابو مبارك بأن معركة ام ارضمه يوجد فيه اثنان من البغاليه من قوم ذوي سليم المرجع ابو باتل او ابو لؤي البغيلي لتوضيح ونرجو اضافتهم وشكراً
اخــوكــم عــونــي اصـلـي
مرحبا أخونا عوني اصلي وياليت تذكر لنا أسمائهما رحمهما الله تعالى
معركة أم رضمة : Definition Of معركة أم رضمة And Synonyms Of معركة أم رضمة (Arabic)
تألف الغزو من 700 مقاتل مختارين من رجال مطير و العجمان يرأسهم عبدالعزيز بن فيصل الدويش وبعد ان وصلوا إلى الحزول في شمال حائل شرعوا بغزوا قبائل شمر والعمارات بالأضافة إلى قافلة سعودية تنقل ما مقدارة 10 ألاف من الزكاة إلى حائل. الوصول إلى أبار أم رضمة [ تحرير | عدل المصدر]
بعد قيامهم بالغزو أقفلوا راجعين بالأسلاب عن طريق المرور بأبار أم رضمة وبعدها الجهراء ثم الوصول إلى الوفراء. أم رضمة - أرابيكا. فجمع عبدالعزيز بن مساعد بن جلوي رجالة محاولا قطع طريق الرجعة عليهم وعلم عبدالعزيز الدويش بذالك عن طريق كشافته وعقد مجلسا للتشاور فأنقسم أعوانه قسمين الأول يرى ضرورة مهاجمة قوات ابن مساعد والأستيلاء على الأبار خصوصا أن الجمال التي سلبوها لم ترد الماء منذ 4 أيام. بينما رأى القسم الثاني تغير طريق الرجعة والأبتعاد عن أبار أم الرضمة وفي النهاية رحل كل من فيصل بن شبلان وابن عشوان ومعهم 150 رجلا بالأضافة إلى عدة مئات من الجمال المأسورة وبقي 500 رجل مع عبد العزيز الدويش. المعركة [ تحرير | عدل المصدر]
شن الإخوان هجوما للإستيلاء على الأبار وكانت بداية الهجوم ناجحة للاخوان إلا ان سير المعركة بدء ينقلب إلى الهزيمة بعد ان فقد الاخوان 300 مقاتل ووصول عبدالعزيز بن مساعد بقوات اضافية وستمرت المعركة إلى غروب الشمس وقتل عزيز الدويش و ندا بن نهير من شيوخ شمر.
معركة أم رضمة - ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
معركة أم رضمة
التاريخ
الأربعاء 7 ربيع الثاني 1348هـ / 11 سبتمبر 1929م
المكان
أبار أم رضمة، صحراء الحجره
النتيجة
انتصار قوات عبد العزيز بن مساعد بن جلوي
المتحاربون
قوات حاكم حائل عبد العزيز جلوي من شمر وحرب وحاضرة حائل
الإخوان جموع من مطير والعجمان
القادة
عبد العزيز بن جلوي
عبد العزيز الدويش
القوى
1, 500 مقاتل
500 مقاتل
الخسائر
500 قتيل
450 قتيل
معركة أم رضمة هي معركة حدثت في 11 سبتمبر 1929 بين قوات الإخوان بقيادة عبد العزيز بن فيصل الدويش وقوات عبد العزيز بن مساعد بن جلوي حاكم حائل عند أبار أم رضمة غرب حفر الباطن. الأسباب
أرسل فيصل بن سلطان الدويش في 15 أغسطس 1929 قوة من الإخوان بقيادة ابنه الأكبر عبد العزيز الدويش إلى المناطق الشمالية التابعة لشمر وعنزة لمهاجمهم وجعلهم ينضمون إلى الاخوان بدلا من إتخاذ موقف المتفرج وأستنفار من يتبعم من شمر وغيرهم. معركة أم رضمة - ويكيبيديا، الموسوعة الحرة. تألف الغزو من 700 مقاتل مختارين من رجال مطير والعجمان يرأسهم عبد العزيز بن فيصل الدويش وعمره آنذاك خمسا وعشرون سنة، ومعه فيصل ابن شبلان وغيره كمستشارين له. وبعد أن وصلوا إلى الحزول في شمال حائل شرعوا بغزوا قبائل شمر والعمارات بالأضافة إلى قافلة سعودية تنقل ما مقدارة 10 ألاف من الزكاة من حائل [1].
أم رضمة - أرابيكا
حتى استطاعت قوات عبد العزيز بن مساعد حسم المعركة لصالحها. أم رضمة
آبار أم رضمة
مراجع
↑ أ ب الكويت وجاراتها: هارولد ديكسون، ترجمة فترح الخرش،الطبعة الثانية 2002م، ذات السلاسل، ص. 330
↑ أ ب الكويت وجاراتها: هارولد ديكسون، ترجمة فترح الخرش،الطبعة الثانية 2002م، ذات السلاسل، ص.
الوصول إلى أبار أم رضمة
بعد قيامهم بالغزو أقفلوا راجعين بالأسلاب عن طريق المرور بأبار أم رضمة وبعدها الجهراء ثم الوصول إلى الوفراء. فجمع عبد العزيز بن مساعد بن جلوي رجاله محاولا قطع طريق الرجعة عليهم وعلم عبد العزيز الدويش بتلك الأخبار الخطيرة عن طريق كشافته، ذلك أن حرارة الصيف شديدة، ولم ترد جمالهم الماء منذ 4 أيام والمسيرة طويلة بحيث أن الجمال التي استولوا عليها كانت تسقط ميتة من الإعياء في الطريق [2]. فعقد مجلسا للتشاور فأنقسم أعوانه قسمين الأول يرى ضرورة مهاجمة قوات ابن مساعد والأستيلاء على الأبار خصوصا أن الجمال التي سلبوها
بينما رأى القسم الثاني الذي يقوده ابن شبلان تغيرا فوريا في الإتجاه نحو الشمال الشرقي والأبتعاد عن أبار أم الرضمة وفي النهاية. ففضل عبد العزيز إكمال السير نحو ام الرضمة. فأعلن كل من فيصل بن شبلان وابن عشوان أنهم سيتوجهون نحو الشمال الشرقي ورحل معهم 150 رجلا بالأضافة إلى عدة مئات من الجمال المأسورة وبقي 500 رجل مع عبد العزيز الدويش. اندفع عزيز -أو هكذا كان يطلق عليه- إلى الأمام بسرعة ومعه خمسمئة رجل فوصل إلى جوار الآبار عند منتصف النهار، فوجدها محاطة بحوالي ألف وخمسمئة رجل نشيط من شمر وحرب وبدو وحضر وقد حفروا خنادق على مدار المنطقة بأكملها.
11- الود
تعد أولى مراحل الهدوء بعد الذل والتعب في الحب وهنا يتمنى الإنسان المحب كل شيء حلو لمن يحب حتى وإن كانت سعادته هي في مكان آخر. اليوم.. افتتاح "حلاوة الحب" على مسرح السلام. 12- الخلة
ولم يصل إلى تلك المرحلة سوى قلة من البشر فهنا يكون الحب متصوف ويكون الحب خالي من الشهوة التي تتحكم في الكثير من البشر. 13- الغرام
وهي ثاني مرحلة من التصوف وهنا لا فرار من ذلك الحب فالشخص يظل متعلقا بالمحب وهي من آخر مراحل الحب المادي وتلك المرحلة من الممكن أن تؤدي بالشخص إلى الجنون. 14- الهيام
وهي آخر مراحل الحب وهنا لا يقصد بالهيام حب الشخص ولكن حب الحب بشكل عام وهنا تصبح كل الشؤون في الحياة صغيرة أمام الهيام والحب المطلق.
اليوم.. افتتاح "حلاوة الحب" على مسرح السلام
6- العشق
والتي تعني المزج بين العشيقين وبعضهم البعض وتلك الدرجة تؤكد على تعلق الحبيب بالمحب ورغبته في الاندماج مع من يحب ودائما ما نجد أن قصة العشاق هي القصص الأكثر تداولا على مر الزمن، المحبين كثر أما العاشقين لن تجد لهم الكثير من القصص ودائما ما تكون تلك القصص خالدة على مر الزمن، وكلما زاد العشق مع الحب كلما تطور الحب إلى الدرجات التالية. 7- النجوى
وفي تلك المرحلة يتناجى العاشقين ويفضفض كل منهم عما يوجد في قلبه وقد نجد أن الكثير من الشعراء قد تغنوا بالنجوى لما بها من أثر بالغ في الحب وعلى من يحب، كما أن تلك المرحلة من الممكن أن تكون مرحلة هلاك لمن يحب فهو على استعداد للتضحية بنفسه من أجل من يحب سواء يعلم أم لا. 8- الشوق
وهنا يفقد الإنسان لذة الحياة بدون تواجد من يحب بها وفي تلك المرحلة يصبح المحب غير قادر على السيطرة على نفسه وتعد تلك المرحلة هي الأولى من حيث الخطورة على اتزان الشخص. 9- الوصب
وهنا المقصود به أن ذلك الحب يتحول في مجملة إلى حالة من العذاب وهنا يتحول الحب إلى علة يهلك من خلالها القلب والروح معا وتلك الدرجة من درجات الحب لا يتمناها أي شخص على الإطلاق. 10- الاستكانة
وهي من المراحل المؤذية للنفس وهو أن يرضى الشخص بالذل والمهانة في الحياة في سبيل أمر واحد وهو الحب ومن الممكن أن يصبح الشخص في تلك الفترة متلذذا بتلك الحالة من الحب.
، هي الهُيام "الجنون في الحب". وفيما يلي سوف نُفصّل تعريفه من خلال التعداد النقطي لدرجات الحب بالترتيب وصولًا لهذه المرحلة وهي أعلى الدرجات في الحب، والتي يعسى لها الكثير من الأشخاص بسبب تعلّقهم الغير عادي وارتباطهم الوثيق بمُحبّينهم.